المواضيع الأخيرة
المواضيع الأكثر نشاطاً
البحث في جوجل
الحديث الواحد والعشرون صنائع المعروف تقي مصارع السوء وإن صدقة السر تطفئ غضب الرب وإن صلة الرحم تزيد العمر وتنفي الفقر
اتقوا الله ويعلمكم الله :: ديوان أعلام التصوف و أئمة الصوفية رضى الله عنهم :: سيدي احمد الرفاعي :: حال اهل الحقيقة مع الله
صفحة 1 من اصل 1
26022018

الحديث الواحد والعشرون صنائع المعروف تقي مصارع السوء وإن صدقة السر تطفئ غضب الرب وإن صلة الرحم تزيد العمر وتنفي الفقر
الحديث الواحد والعشرون صنائع المعروف تقي مصارع السوء وإن صدقة السر تطفئ غضب الرب وإن صلة الرحم تزيد العمر وتنفي الفقر
القطب الفرد الجامع سيدي الإمام أحمد الرفاعي رضي الله عنه وقدس سره
الحديث الواحد والعشرون صنائع المعروف تقي مصارع السوء وإن صدقة السر تطفئ غضب الرب
أخبرنا الشيخ العارف بالله تعالى سيدي عبد الملك بن الحسين بن ميمون بن الحسين الحربوني الواسطي قدس الله سره قال: أنبأنا الشيخ الثقة عبدالحق بن عبدالخالق ابن أحمد، أقول: وبهذا السند عن عبدالحق بن عبدالخالق بن أحمد، بزيادة لفظة" ابن يوسف" بعد أحمد، أجازنا كتابة مولانا الخليفة المفترض الطاعة في الأرض، القائم لله بإحياء السنة والفرض، أبو العباس الناصر لدين الله العباسي [1] الهاشمي أعز الله به كلمة الدين والمسلمين، وأيد باقتداره شريعة سيد المرسلين، عليه صلوات رب العالمين، وعبدالحق بن عبدالخالق بن أحمد بن يوسف المتقدم ذكره، قال أنبأنا أبو الحسن محمد بن مرزوق بن عبدالرزاق قراءة، قال: أنبأنا علي بن أحمد بن علي، قال: أنبأنا عمي الحسن بن علي. قال: محمد بن مرزوق: وقرأتُ علي أبي نصر محمد بن سلمان، أخبركم ذو النون بن محمد بن عامر فأقر به، قال: أنبأنا أبو أحمد الحسن بن عبدالله بن سعيد، قال: حدثنا محمد بن هارون، قال: أنبأنا محمد بن العباس الننسي، قال: أنبأنا عمرو بن أبي سلمة، قال: حدثنا صدقة، عن الأصبغ، عن ابن حكيم، عن أبيه، عن جده..
أن النبي صلى الله عليه وسلم قال:
" صنائع المعروف تقي مصارع السوء، وإن صدقة السر تطفئ غضب الرب، وإن صلة الرحم تزيد العمر وتنفي الفقر" [2].
أن النبي صلى الله عليه وسلم قال:
" صنائع المعروف تقي مصارع السوء، وإن صدقة السر تطفئ غضب الرب، وإن صلة الرحم تزيد العمر وتنفي الفقر" [2].
وفي هذا الحديث الشريف من مكارم الأخلاق ما يُصعِّد همة العارف إلى حضرة ربه.
فإن أُساس [3] المعرفة بالله مكارم الأخلاق.
وأما سوء الأخلاق فهو والعياذ بالله من انحجاب السر عن الله تعالى.
أي بني:
اعلم أن أعظم مصائب السر حجابه عن الله تعالى.
فكل من حلت به هذه المصيبة، فقد تلاشت سائر مصائبه في جنبها.
فإن المحب سكران، والسكران لا يجد حالة سكره وجع المصيبة.فإذا أفاق وجد الألم.
ومصيبة المحجوب عن الله لا تنجبر أبداً، إلا بتجريد السر عن كل ما دون الله تعالى.
ولا وعيد في القرآن أصعب من قوله تعالى: ( كلا بل ران على قلوبهم) [4] .
فكم من طاعة حجبت صاحبها عن المطاع، وكم من نعمة قطعت صاحبها من المنعم.
ورب نائم رُزق الانتباه بعد رقدته، ومنتبه نام بعد طول الانتباه.
ورب فاجر رزق الولاية، وبلغ منازل الأبرار.
وزاهد سقط عن ولايته، وسلك مسالك الفجار.
وكم من عامل قد حجبته رؤية أعماله، عن رؤية امتنان ربه.
حتى عمي بصره فصار مُبعداً وهو يحسب أنه واصل.
ولا مصيبة أشد على العارف من الحجاب، ولو طرفة عين.
وأعظم عقوبة على العبد من الله البعد والحجاب.
وحكي أن رجلاً من العُبّاد قال: إلهي كم أعصيك ولا تعاقبني !
فأوحى الله إلى نبي ذلك الزمان أن قل به:
إلى كم أعاقبك وأنت لا تدري، ألم أحجبك عن لطائف أُنسي، ألم أخرج عن قلبك حلاوة مناجاتي؟
وقال: أبو موسى خادم أبي يزيد:
دخل الشيخ مدينة فتبعه خلقٌ كثير، فلما نظر أبو يزيد إليهم وإلى ازدحامهم نحوه، قال:
اللهم إني أعوذ بك أن تحجبني عنك بهم، وأعوذ بك أن تحجبهم عنك بي.
رحمه الله ما أكثر إنصافه، ما أصدقه بربه، ما أشفقه على إخوانه المسلمين.
أراد لهم الخير وصحة النظر، كما أراد لنفسه.
تنبه يا من يريد اجتماع الناس عليه، واعتقادهم به، كم طيرت طقطقة النعال حول الرجال من رأس، وكم أذهبت من دين، اللهم سلم، اللهم سلم.
اعلم أن الناس أربعة أصناف:
رجل جعل الله قلبه بصيراً ينظر بنور اليقين إلى لطائف صنعه وكمال قدرته.
ورجل جعل الله عقله بصيراً ينظر بنور الفطنة إلى الوعد والوعيد.
ورجل جعل الله سره بصيراً ينظر في كل الأوقات بنور المعرفة إلى الله تعالى.
ورجل جعله الله مكفوفاً لا يبصر شيئاً، فهو مظهر
قوله تعالى: ( ومن كان في هذه أعمى فهو في الآخرة أعمى وأضل سبيلاً). [5]
واعلم أن الكفار محجوبون بظلمة الضلالة عن نور الهدى.
وأهل المعصية محجوبون بظلمة الغفلة عن أنور التقوى.
وأهل الطاعة محجوبون بظلمة رؤية الطاعة عن أنوار رؤية التوفيق وعناية المولى.
فإذا رفع الله عنهم هذه الحُجُب، نظروا بأعين النور إلى النور.
فعند ذلك يُحجبون عن غيره به، فكل من نظر إلى حركاته وأفعاله في طاعة الله تعالي.
صار محجوباً عن وليها مفلساً، ومن نظر إلى وليها صار محجوباً به عن رؤيتها.
لأنه إذا رأى عجزه عن تحقيقها وإتمامها، صار مستغرقاً في امتنانه.
وربما يحجب برؤية العباد عن وجدان حلاوتها .
وربما يحجب برؤية وجدان الحلاوة عن صحة الإدارة.
وربما يحجب برؤية المنة عن المنان سبحانه.
قال النساج:
من رأى نفسه عند الطاعة لم يتخلص من العُجب.
ومن رأى الخلق لم يتخلص من الرياء.
ومن رأي الطاعة لم يتخلص من الغرور ومن رأي الثواب لم يتخلص من الحجاب.
ومن رأي الرب تعالى فذلك في مقعد صدق عند مليك مقتدر.
وقال بكر بن عبدالله [6] :
من اشتغل بطرائف الحكمة ودقائقها، صار محجوباً عن حقائقها.
وما أعرف معصية أضر بصاحبها من نسيان الرب، وعلاقة القلب بغيره.
وقال: كل هم وذكر لغير الله تعالى فهو حجاب بينك وبين الله تعالي.
وفي الخير:
(رُبَّ حسنةٍ يعملها الرجل لا يكون له سيئة أضر عليه منها، ورب سيئة يعملها الرجل لا يكون له حسنة أنفع له منها).
قيل في معناه:
لأن الحسنة محمودة، والسيئة مذمومة، فمادام العبد في الحسنة مع رؤية الحسنة فهو في ميدان الدلال والافتخار.
لأن الحسنة محمودة، والسيئة مذمومة، فمادام العبد في الحسنة مع رؤية الحسنة فهو في ميدان الدلال والافتخار.
وما دام العبد في السيئة مع رؤية السيئة فهو في ميدان الانكسار والافتقار، وحال العبد في وقت الافتقار أحسن [7].
قال الإمام أبو بكر الصديق رضي الله عنه:
اللهم إني أعوذ بك من الشرك الخفي.
قالت رابعة رضي الله عنها:
حجبت الدنيا قلوب أهلها عن الله، فلو تركوها لجالت في ملكوته، ثم رجعت بطرائف الفوائد.
قيل لسيدي منصور الرباني رضي الله عنه:
بأي شيء يعرف العبد أنه غير محجوب عن ربه؟
قال: إذا طلبه ولو يطلب منه، وأراده ولم يرد منه.
وأن لا يختار على اختياره شيئاً، وإن اختار له النار.
وكل مَن ليس في قلبه سلطان الهيبة، ونار المحبة، وأُنس الصحبة، فهو محجوب.
وقال:
كفاك من المعرفة أن تعلم أن الله مطلع عليك.
كفاك من المعرفة أن تعلم أن الله مطلع عليك.
وكفاك من العبادة أن تعلم أن الله مستغنٍ عنك.
وكفاك من المحبة أن تعلم أن حبه سابقٌ على حبك.
وكفاك من الذكر أن تعلم أن ذكره متقدم على ذكرك.
القلوب إذا قعدت على بساط الهيبة، زالت عنها الشهوات.
وإذا قعدت على بساط المعرفة، زالت عنها الغفلات.
وإذا قعدت على صدق الفردانية بالفرد للفرد فذلك مقعد الصدق.
.
_________________
شاء الله بدء السفر منذ يوم ألست بربكم
عرفت ام لم تعرفي
ففيه فسافر لا إليه ولا تكن ... جهولاً فكم عقل عليه يثابر
لا ترحل من كون إلى كون، فتكون كحمار الرحى،
يسير و المكان الذي ارتحل إليه هو المكان الذي ارتحل منه،
لكن ارحل من الأكوان إلى المكون،
و أن إلى ربك المنتهى.
عرفت ام لم تعرفي
ففيه فسافر لا إليه ولا تكن ... جهولاً فكم عقل عليه يثابر
لا ترحل من كون إلى كون، فتكون كحمار الرحى،
يسير و المكان الذي ارتحل إليه هو المكان الذي ارتحل منه،
لكن ارحل من الأكوان إلى المكون،
و أن إلى ربك المنتهى.
الحديث الواحد والعشرون صنائع المعروف تقي مصارع السوء وإن صدقة السر تطفئ غضب الرب وإن صلة الرحم تزيد العمر وتنفي الفقر :: تعاليق

الهوامش
[1] الخليفة الناصر لدين الله أحمد بن المستضيء الحسن (553-622 هـ) أجازه جماعة، قال الذهبي: ولم يل الخلافة أحد أطول مدة منه، فإنه أقام فيها سبعاً وأربعين سنة (575 – 622 هـ) [ عطا حسني: حلى الأيام في خلفاء الإسلام (مصر 1327 هـ) ص 887 وما بعدها.[2] حسن. وهو في مجمع الزوائد (الفكر) 3/293 (الزكاة: باب صدقة السر) برقم 4637 وقال نور الدين الهيثمي: رواه الطبراني في الكبير عن أبي أمامة، وإسناده حسن وانظر في المجمع 4639. ورواه الهندي في كنز العمال (الرسالة) الزكاة الباب الثاني في السخاء والصدقة 6/344 برقم 15973. ورواه أيضا برقم 16026 بلفظ: " صدقة السر تطفئ غضب الرب، وصلة الرحم تزيد في العمر، وفعل المعروف يقي مصارع السوء" [ كنز 6/353].
[3] أس: أساس.
[4] سورة المطففين : 14.
[5] سورة الإسراء: 72.
[6] بكر بن عبد الله المزني: " كان رضي الله تعالى عنه يقول: أوثق أعمالي عندي حبي للرجل الصالح.. مات سنة ثمان ومائة" [ الطبقات الكبرى للشعراني (دار الفكر) 1/35].
[7] قال ابن عطاء الله السكندري (أحمد بن محمد، المتوفى عام 709 هـ) ربما فتح لك باب الطاعة، وما فتح لك باب القبول، وربما قضى عليك بالذنب، فكان سبباً في الوصول، قال عبد المجيد الشرنوبي: يعني أن الطاعة ربما قارنها آفات قادحة في الإخلاص فيها، كالإعجاب بها واحتقار من لم يفعلها، فلا يفتح لها باب القبول، وربما قارن الذنب شدة الندم واستصغار النفس وحسن الاعتذار إلى الله، فيكون سبباً في الوصول، كما بين ذلك المصنف [ أي ابن عطاء الله] بقوله: "معصية أورثت ذلا وافتقاراً خير من طاعة أورثت عزاً واستكبارا" [ شرح الحكم العطائية لعبد المجيد الشرنوبي ( دار ابن كثير – الطبعة الثالثة) ص 82].

» الحديث الثامن والعشرون اللهم إني أعوذ بك من الجُبن، وأعوذ بك من البخل وأعوذ بك من أن أرد إلى أرذل العمر. كتاب أهل الحقيقة مع الله
» الحديث الثاني والثلاثون الرحم شجنة من الرحمن فقال الله مَن وصلكِ وصلته ومن قطعكِ قطعته. كتاب أهل الحقيقة مع الله
» الحديث السابع والعشرون المرء مع من أحب. كتاب أهل الحقيقة مع الله
» الحديث الثالث والعشرون خيركم من تعلم القرآن وعلمه كتاب أهل الحقيقة مع الله
» الحديث السادس والعشرون من صام رمضان وأتبعه ستاً من شوال كان كصيام الدهر. كتاب أهل الحقيقة مع الله
» الحديث الثاني والثلاثون الرحم شجنة من الرحمن فقال الله مَن وصلكِ وصلته ومن قطعكِ قطعته. كتاب أهل الحقيقة مع الله
» الحديث السابع والعشرون المرء مع من أحب. كتاب أهل الحقيقة مع الله
» الحديث الثالث والعشرون خيركم من تعلم القرآن وعلمه كتاب أهل الحقيقة مع الله
» الحديث السادس والعشرون من صام رمضان وأتبعه ستاً من شوال كان كصيام الدهر. كتاب أهل الحقيقة مع الله
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
» مطلب في غذاء الجسم وقت الخلوة وتفصيله .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» بيان في مجيء رسول سلطان الروم قيصر إلى حضرة سيدنا عمر رضي الله عنه ورؤية كراماته ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» مطلب في كيفية انسلاخ الروح والتحاقه بالملأ الأعلى .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب الذكر في الخلوة .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في الرياضة .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في الزهد والتوكل .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في وجوب طلب العلم ومطلب في الورع .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب العزلة .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» بيان قصة الأسد والوحوش و الأرنب في السعي والتوكل والجبر والاختيار ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» مطلب إذا أردت الدخول إلى حضرة الحق .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في بيان أن الدنيا سجن الملك لا داره .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في الاستهلاك في الحق .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في السفر .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب ما يتعيّن علينا في معرفة أمهات المواطن ومطلب في المواطن الست .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في بيان أن الطرق شتى وطريق الحق مفرد .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في السلوك إلى اللّه .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في كيفية السلوك إلى ربّ العزّة تعالى .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في المتن .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» موقع فنجال اخبار تقنية وشروحات تقنية وافضل التقنيات الحديثه والمبتكره
» فصل في وصية للشّارح ووصية إياك والتأويل فإنه دهليز الإلحاد .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» بيان حكاية سلطان يهودي آخر وسعيه لخراب دين سيدنا عيسى وإهلاك قومه ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» فهرس الموضوعات .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثالث والستون في ذكر شيء من البدايات والنهايات وصحتها .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» حكاية سلطان اليهود الذي قتل النصارى واهلكهم لاجل تعصبه ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» الباب الثاني والستون في شرح كلمات مشيرة إلى بعض الأحوال في اصطلاح الصوفية .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الحادي والستون في ذكر الأحوال وشرحها .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مقدمة الشارح الشيخ يوسف ابن أحمد المولوي ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» الباب الستون في ذكر إشارات المشايخ في المقامات على الترتيب قولهم في التوبة .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب التاسع والخمسون في الإشارات إلى المقامات على الاختصار والإيجار .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» حكاية ذلك الرجل البقال والطوطي (الببغاء) واراقة الطوطی الدهن في الدكان ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» الباب الثامن والخمسون في شرح الحال والمقام والفرق بينهما .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب السابع والخمسون في معرفة الخواطر وتفصيلها وتمييزها .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» عشق السلطان لجارية وشرائه لها ومرضها وتدبير السلطان لها ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» الباب السادس والخمسون في معرفة الإنسان نفسه ومكاشفات الصوفية من ذلك .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الخامس والخمسون في آداب الصحبة والأخوة .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الرابع والخمسون في أدب حقوق الصحبة والأخوة في اللّه تعالى .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثالث والخمسون في حقيقة الصحبة وما فيها من الخير والشر .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثاني والخمسون في آداب الشيخ وما يعتمده مع الأصحاب والتلامذة .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الحادي والخمسون في آداب المريد مع الشيخ .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الخمسون في ذكر العمل في جميع النهار وتوزيع الأوقات .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب التاسع والأربعون في استقبال النهار والأدب فيه والعمل .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» فهرس الموضوعات بالصفحات موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د. رفيق العجم
» فهرس المفردات وجذورها موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د. رفيق العجم
» فهرس معجم مصطلحات الصوفية د. عبدالمنعم الحنفي
» مصطلحات حرف الياء .معجم مصطلحات الصوفية د.عبدالمنعم الحنفي
» مصطلحات حرف الهاء .معجم مصطلحات الصوفية د.عبدالمنعم الحنفي
» فهرس المعجم الصوفي الحكمة في حدود الكلمة د. سعاد الحكيم
» مصطلحات حرف الألف الجزء الثالث .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الألف الجزء الثاني .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الألف الجزء الأول .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الثامن والأربعون في تقسيم قيام الليل .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب السابع والأربعون في أدب الانتباه من النوم والعمل بالليل .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الصاد .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الشين .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب السادس والأربعون في ذكر الأسباب المعينة على قيام الليل وأدب النوم .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الخامس والأربعون في ذكر فضل قيام الليل .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف السين .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الراء .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الدال .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الرابع والأربعون في ذكر أدبهم في اللباس ونياتهم ومقاصدهم فيه .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثالث والأربعون في آداب الأكل .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثاني والأربعون في ذكر الطعام وما فيه من المصلحة والمفسدة .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الحادي والأربعون في آداب الصوم .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الخاء .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الحاء .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الأربعون في اختلاف أحوال الصوفية بالصوم والإفطار .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب التاسع والثلاثون في فضل الصوم وحسن أثره .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» القصائد من 81 إلى 90 الأبيات 1038 إلى 1158 .مختارات من ديوان شمس الدين التبريزي الجزء الاول مولانا جلال الدين الرومي
» مصطلحات حرف الجيم .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الثامن والثلاثون في ذكر آداب الصلاة وأسرارها .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب السابع والثلاثون في وصف صلاة أهل القرب .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» القصائد من 71 إلى 80 الأبيات 914 إلى 1037 .مختارات من ديوان شمس الدين التبريزي الجزء الاول مولانا جلال الدين الرومي
» مصطلحات حرف التاء الجزء الثاني .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف التاء الجزء الأول .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب السادس والثلاثون في فضيلة الصلاة وكبر شأنها .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الخامس والثلاثون في آداب أهل الخصوص والصوفية في الوضوء وآداب الصوفية بعد القيام بمعرفة الأحكام .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الباء .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف العين الجزء الثاني .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف العين الجزء الأول .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الرابع والثلاثون في آداب الوضوء وأسراره .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثالث والثلاثون في آداب الطهارة ومقدماتها .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف القاف .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الثاني والثلاثون في آداب الحضرة الإلهية .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الحادي والثلاثون في ذكر الأدب ومكانه من التصوف .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الميم الجزء الثالث .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الميم الجزء الثاني .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الثلاثون في تفصيل أخلاق الصوفية .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب التاسع والعشرون في أخلاق الصوفية وشرح الخلق .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الميم الجزء الأول .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الثامن والعشرون في كيفية الدخول في الأربعينية .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب السابع والعشرون في ذكر فتوح الأربعينية .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الطاء .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب السادس والعشرون في خاصية الأربعينية التي يتعاهدها الصوفية .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الخامس والعشرون في القول في السماع تأدبا واعتناء .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الزاي .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الرابع والعشرون في القول في السماع ترفعا واستغناء .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثالث والعشرون في القول في السماع ردا وإنكارا .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الذال .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم