المواضيع الأخيرة
المواضيع الأكثر نشاطاً
البحث في جوجل
الإسرا إلى مقام الأسرى .الطريق إلى الله تعالى الشيخ والمريد من كلام الشيخ الأكبر ابن العربي الطائي الحاتمي
اتقوا الله ويعلمكم الله :: ديوان الشيخ الاكبر محيي الدين ابن العربى الحاتمى الطائى قدس الله روحه :: فى رحاب الشيخ الاكبر محيي الدين ابن العربى الحاتمى الطائى :: كتب من كلمات الشيخ الأكبر محي الدّين ابن العربي الطائي الحاتمي جمع أ. محمود محمود الغراب :: الطريق إلى الله تعالى الشيخ والمريد من كلام الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي الطائي الحاتمي
صفحة 1 من اصل 1
07052021

الإسرا إلى مقام الأسرى .الطريق إلى الله تعالى الشيخ والمريد من كلام الشيخ الأكبر ابن العربي الطائي الحاتمي
الإسرا إلى مقام الأسرى .الطريق إلى الله تعالى الشيخ والمريد من كلام الشيخ الأكبر ابن العربي الطائي الحاتمي
الطريق إلى الله تعالى الشيخ والمريد من كلام الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي الطائي الحاتمي لجامعها أ. محمود محمود الغراب
بسم الله الرحمن الرحيمكتاب الإسرا إلى مقام الأسرى
بسم الله الرحمن الرحيموهذه وصايا من الرمز تم شرحها بواسطة الشيخ حيث يقول :
* غذ أشباح النسم ، تهد إليك طرائف الحكم .
غذ أشباح النسم أي تخلق بالكرم ، والكرم هنا عبارة عن أن تعمل بما تعلم ، فتعلّم ما لم تعلم ، ويفتح لك فيما تعلم ،
وهو قوله : « تهد إليكم طرائف الحكم » فانظر أبدا الغذا الذي تعطاه ، هو من جنس ما تعطيه .
* غذ الأشباح بالغبار ، تغذّ لك الأرواح بالأسرار .
قوله بالغبار ، أي علوم المجاهدات والرياضات .
* من حسن إسلام المرء تركه ما لا يعنيه .
لو أن الناس يحكمون هذا الخلق ، رأوا ما يراه الأنبياء والملائكة ، على جميعهم السلام ، إنما خوضهم في الحديث وزيادتهم فيما لا يعنيهم هو الذي يحجبهم ، وإلا فالأبواب مفتحة والأشياء منجلية .
* مفتاح الباب له أربعة أسنان ، أتقنها الحكيم الرحمن ، فيها أربع حركات تحوي على جميع البركات .
الأربعة أسنان هي : العلم والإرادة والقول والقدرة ، والأربع حركات هي : الجوع والسهر والصمت والعزلة ، فالأربعة الأولى روحانية ، وهذه الأربعة الأخرى جسمانية .
* فإذا فعلت ما ذكرته لك وأحكمته ، فزت بالمفتاح وملكته ، ومن ملك المفتاح فتح الباب ، ومن فتحه حصل على كنز السرداب .
* فيا أيها السالك حسّن اللّه أفعالك ، ولا جعلها أفعى لك ، وسدد أقوالك ، فإنها عند المناجاة أقوى لك ، حمد اللّه أولى ما فغر به فاه ناطق ، وصلاته على رسوله فاتح اختراق
"160"
هذه الطرائق ، إلى مناجاة الحكيم العليم الرازق ، فالحمد للّه الذي هدانا لهذا ، وما كنا لنهتدي لولا أن هدانا اللّه ، لقد جاءت رسل ربنا بالحق ، فاستمع ولا تنطق .أنض الركاب إلى رب السماوات * وانبذ عن القلب أطوار الكرامات
قوله : « أنض الركاب » أي أعمل السير والسلوك ،
وقوله : « رب السماوات » إشارة إلى العالم العلوي ،
وقوله : « وانبذ عن القلب أطوار الكرامات » أي انبذ خرق العوائد ، لا تفرق بينها وبين العوائد .
واعكف بشاطىء وادي القدس مرتقبا * واخلع نعاليك تحظى بالمناجاة
قوله : « وادي القدس » أي الزم عبوديتك بالتواضع الذي يوجب العلم ، إذ كان الوادي مسيل المياه ، وهو الموضع المنخفض من الأرض ، فشبهه به ، والقدس محل الطهارة ، قوله : « واخلع نعاليك » أي اتصف بالحياة القلبية لما يرد عليك من الخطاب « 1 » .
وغب عن الكون بالأسماء متصفا * حتى تغيب عن الأوصاف بالذات
أي غب عن الآثار بشهود المؤثر ، لا من كونه مؤثرا ، فإنك إذا انتقلت إلى الذات من غير أن تربطها بالمضايفة ، أعطتك من علم التنزيه ما لا تعطيك إذا شهدتها متضايفة ، فتحقق ترشد « 2 » .
ولذ بجانب فرد لا شريك له * ولا تعرج على أهل البطالات
بل صم وصل وفكر وافتقر أبدا * تنل معالم من علم الخفيات
فقد قضى اللّه بالميراث سيدنا * لكل عبد صدوق ذي تقيات « 3 »
* ألق أيها الطالب بالك ، أصلح اللّه بالك ، حافظ على العلوم اللدنية والأسرار الإلهية ، وإياك وإفشاء سر الربوبية .
..........................................................................................
( 1 ) خلع النعلين من وجه آخر ، هو خلع صفة البلادة والجهل ، فإن النعلين كانا من جلد حمار ميت ، والبلادة تنسب إلى الحمار ، والموت هو الجهل - راجع ف ح 1 / 193 .
( 2 ) ينظر إلى ذلك قول رابعة العدوية : ما عبدتك خوفا من نارك ولا طمعا في جنتك ، ولكن عبدتك لأنك إله تعبد .
( 3 ) قال تعالى :اتَّقُوا اللَّهَ وَيُعَلِّمُكُمُ اللَّهُ.
"161"
يريد بالمحافظة أي على تحصيلها بالأسباب المقربة منها ، وحافظ عليها أي لا تعجل بإظهارها إلا في موطنها عن بينة من الحق « 1 » .* اجل القلوب ، وجاهد النفوس ، وفرق بين العلم الإلهي والمحسوس ، قوله « اجل القلوب » أي اشتغل بالذكر والتلاوة على طريق العبادة ، لا على جهة فهم المعاني والتدبر ، « وجاهد النفوس » أي بالرياضة ، ويريد بالعلم المحسوس العقل ،
والعلم الإلهي هو كتابة الحق في قلبك بقوله تعالى : كَتَبَ فِي قُلُوبِهِمُ الْإِيمانَ وَأَيَّدَهُمْ بِرُوحٍ مِنْهُ .
المريد والإخوان - والكامل مع الكامل :
إذا رأى الكامل من الكامل أمرا يجب عليه تطهيره منه ، طهره منه ، ولزم الكامل الآخر اتباعه في ذلك ، لا يأنف من ذلك ، يقول رسول اللّه صلّى اللّه عليه وسلّم في حق موسى كليم اللّه عليه السلام ، ولا نشك في كمالهما ، « لو كان موسى حيا لما وسعه إلا أن يتبعني » وسبب ذلك مع وجود الكمال أن الحكم لصاحب الوقت ، وهو الحكم الناسخ وهو الحي ، والحكم المنسوخ هو الميت ، فللوقت سلطان ، ولو كان صاحبه ينقص عن درجة الكمال ، فله السلطان على الكامل ، فكيف وهو كامل ؟
كما أن الكامل لو كشف له عما نقصه لتعمل في تحصيله ،
وكذلك حكم من نقص عن درجة الكمال في الطريق ، فينبغي للمريد أن يغسل المريد إذا طرأ منه ما يوجب غسله « 2 »
وينبغي للآخر أن يقبل منه ، فإنهم أهل إنصاف ، مطلبهم واحد وهو الحق ، فإنا مأمورون بذلك ، فإن ذلك « 3 » موت في حقه ،
واللّه يقول في هؤلاء : وَتَواصَوْا بِالْحَقِّ وَتَواصَوْا بِالصَّبْرِ وأمرنا بالتعاون على البر والتقوى ، ونهانا عن التعاون على الإثم والعدوان ، فالحكم الشرعي العام لا يتوقف سماع المريد على أحد من
..........................................................................................
( 1 ) راجع قول سهل بن عبد اللّه « إن للربوبية سرا لو ظهر لبطلت الألوهية » ف ح 1 / 41 - ح 2 / 154 ، 462 ، 479 ، 551 - كتاب مواقع النجوم « منزل الميراث الإنبائي » .
( 2 ) أي يعلمه .
( 3 ) أي الجهل أو الخطأ ، أو المعصية .
"161"
أهل الفتوى ، بل يأخذه المريد من كل شيخ ، والشيخ من كل مريد ، لأن الحكم ليس لواحد منهما ، بل هو للّه ، بخلاف المباحات والمندوبات في الرياضات والمجاهدات ، فليس للمريد أن يخرج عن حكم شيخه في ذلك . ( ف ح 1 / 522 - 523 ) .
اتخاذ الإرفاق والتحذير من صحبة النساء :
إذا اقترنت الشهوة بصحبة أهل البدع ، وهم الأحداث ، وبصحبة الصبيان الصباح الوجوه والنساء ، في اللّه تعالى ، فيما يخيل له أنه في اللّه تعالى ، ففي طي هذا التعلق مكر إلهي خفي ، ولو تعلق ذلك الالتذاذ منه بغير هؤلاء الأصناف ، فليس ذلك بميزان يعرف به مكر اللّه ، حتى يفرق بين الصحبة للّه ، والصحبة لشهوة الطبع ، إلا أن يصحب العلماء باللّه أهل الورع ، أو شيخه إن كان من أهل الأذواق ، فذلك أمر آخر ، والذي ينبغي له أن يزن به حاله في دعواه أنه ما صحب الأحداث والنساء إلا للّه ،
إذا وجد ألما ووحشة عند فقده إياهم ، وهياجانا إلى لقائهم ، وفرحا بهم عند إقبالهم ، فتعلم عند ذلك أن الصحبة لهذا الصنف معلولة ليست للّه ، وإن وقعت المنفعة للمصحوب منه ، فيسعد المصحوب ويشقى هذا المحب شقاوتين ، الواحدة فقد المحبوب ، والأخرى بالجهل وعدم العلم ، فيما كان يتخيل أنه علم .
وأنه صحب للّه وفي اللّه ، وأما إن كان ممن تتعلق تلك المحبة منه بجميع المخلوقات ، ومن جملة المخلوقات أيضا هؤلاء الأصناف ، فقد يكون ذلك خديعة نفسية ، وميزانه أن لا يستوحش عند مفارقة واحد واحد ، فإنه لا يخلو عن مشاهدة مخلوق ، فمحبوبه معه ما فارقه ، فإن العين واحدة ، لو غاب عضو من أعضاء محبوبك مع بقاء عينه معك ما وجدت ألما ، والخلق كلهم أعضاء بعضهم لبعض ،
وأيضا إن تعلق بجميع المخلوقات على علم من صاحبه بعموم التعلق ابتداء في غير هؤلاء الأصناف ، ثم تظهر هؤلاء الأصناف ولا يجد مزيدا في ميزانه ، فيدخلهم في عموم ذلك التعلق ، فذلك مبناه على أصل صحيح ، وإن انجر معه الطبع في هذا الصنف ، ووجد معه الألم عند فقده على الخصوص ،
فذلك لا يؤثر في خلوص تعلقه الإلهي في دعوته ونصحيته لصحة الأصل ، فإن حدث عنده عموم التعلق في ثاني الحال من تعلقه بصحبة هذا الصنف فلا يعول عليه ، فذلك تلبيس من النفس ، فليحذر منه وليترك صحبتهم جملة واحدة ، ولا بد
"163"
من تمحيص هذا التعميم الذي وجده في ثاني حال من صحبتهم « 1 » ، كما يمحص نفسه صاحب السماع المقيد بالنغمات ، إذا أرسله مطلقا بعد تحصيله ابتداء من المقيد بالنغمات ، فهو أصل معلول ، فلا يعتمد من هذه حالته على سماعه المطلق المكتسب في ثاني حال ، فإن ذلك تلبيس النفس ، حتى لا تترك السماع المقيد .واعلموا أن الشيوخ إنما حذروا من أخذ الإرفاق من النساء ومن صحبة الأحداث لما ذكرناه من الميل الطبيعي ، فلا ينبغي للمريد أن يأخذ رفقا من النساء ، حتى يرجع هو في نفسه امرأة ، فإن تأنث والتحق بالعالم الأسفل ، ورأى تعشق العالم الأعلى به ، وشهد نفسه في كل حال ووقت ووارد منكوحا « 2 » دائما ، ولا يبصر لنفسه في كشفه الصوري وحاله ذكرا ، ولا أنه رجل أصلا ،
بل أنوثة محضة ، ويحمل من ذلك النكاح ويلد « 3 » .
حينئذ يجوز له أخذ الرفق من النساء ، ولا يضره الميل إليهن وحبهن ، وكل شخص يعرف حاله ،
والطريق صدق كله وجد ، لا يقبل الهزل ولا الطفيلي ، وإن سامح الحق .
( ف ح 2 / 191 ) .
الخرقة في الطريق :
الخرقة في الطريق ألبسنيها رجل من شيوخنا ممن اجتمع بالخضر ، وهو علي بن جامع من أصحاب عليّ المتوكل وأبي عبد اللّه قضيب البان ، كان يسكن بالمقلى خارج الموصل في بستان له ، وكان الخضر قد ألبسه الخرقة بحضور قضيب البان ، وألبسنيها الشيخ بالموضع الذي ألبسه فيه الخضر من بستانه ، وبصورة الحال التي جرت له معه في إلباسه إياها ، وقد كنت لبست خرقة الخضر بطريق أبعد من هذا ،
من يد صاحبنا تقي الدين عبد الرحمن بن علي بن ميمون بن آب التوزري ،
ولبسها هو من يد صدر الدين شيخ الشيوخ بالديار المصرية ، وهو ابن حموية ،
وكان جده قد لبسها من يد الخضر ، ومن ذلك الوقت قلت بلباس الخرقة ، وألبستها الناس لما رأيت الخضر قد اعتبرها ،
وكنت قبل ذلك لا أقول بالخرقة المعروفة الآن ، فإن الخرقة عندنا . إنما هي عبارة عن الصحبة والأدب
..........................................................................................
( 1 ) راجع ما لا يعول عليه ص 141 .
( 2 ) المقصود منه النكاح المعنوي ، والولادة هي الأثر الناتج عن العلم .
( 3 ) المقصود منه النكاح المعنوي ، والولادة هي الأثر الناتج عن العلم .
"164"
والتخلق ، ولهذا لا يوجد لباسها متصلا برسول اللّه صلّى اللّه عليه وسلّم ، ولكن توجد صحبة وأدبا ، وهو المعبر عنه بلباس التقوى ، فجرت عادة أصحاب الأحوال إذا رأوا أحدا من أصحابهم عنده نقص في أمر ما ، وأرادوا أن يكملوا له حاله ، يتحد به هذا الشيخ ، فإذا اتحد به أخذ ذلك الثوب الذي عليه في حال ذلك الحال ،
ونزعه وأفرغه على الرجل الذي يريد تكملة حاله ، فيسري فيه ذلك الحال فيكمل له ذلك ،
فذلك هو اللباس المعروف عندنا والمنقول عن المحققين من شيوخنا .
( ف ح 1 / 187 ) .
.
_________________
شاء الله بدء السفر منذ يوم ألست بربكم
عرفت ام لم تعرفي
ففيه فسافر لا إليه ولا تكن ... جهولاً فكم عقل عليه يثابر
لا ترحل من كون إلى كون، فتكون كحمار الرحى،
يسير و المكان الذي ارتحل إليه هو المكان الذي ارتحل منه،
لكن ارحل من الأكوان إلى المكون،
و أن إلى ربك المنتهى.
عرفت ام لم تعرفي
ففيه فسافر لا إليه ولا تكن ... جهولاً فكم عقل عليه يثابر
لا ترحل من كون إلى كون، فتكون كحمار الرحى،
يسير و المكان الذي ارتحل إليه هو المكان الذي ارتحل منه،
لكن ارحل من الأكوان إلى المكون،
و أن إلى ربك المنتهى.
عبدالله المسافر يعجبه هذا الموضوع
الإسرا إلى مقام الأسرى .الطريق إلى الله تعالى الشيخ والمريد من كلام الشيخ الأكبر ابن العربي الطائي الحاتمي :: تعاليق
لا يوجد حالياً أي تعليق

» تمهيد - الشريعة - الظاهرية والباطنية - الطريق - الدواعي والبواعث والأخلاق والحقائق - .الطريق إلى الله تعالى الشيخ والمريد من كلام الشيخ الأكبر ابن العربي الطائي الحاتمي
» الوصايا .الطريق إلى الله تعالى الشيخ والمريد من كلام الشيخ الأكبر ابن العربي الطائي الحاتمي
» الوصيّة .الطريق إلى الله تعالى الشيخ والمريد من كلام الشيخ الأكبر ابن العربي الطائي الحاتمي
» كنه ما لا بد للمريد منه .الطريق إلى الله تعالى الشيخ والمريد من كلام الشيخ الأكبر ابن العربي الطائي الحاتمي
» مواقع النجوم .الطريق إلى الله تعالى الشيخ والمريد من كلام الشيخ الأكبر ابن العربي الطائي الحاتمي
» الوصايا .الطريق إلى الله تعالى الشيخ والمريد من كلام الشيخ الأكبر ابن العربي الطائي الحاتمي
» الوصيّة .الطريق إلى الله تعالى الشيخ والمريد من كلام الشيخ الأكبر ابن العربي الطائي الحاتمي
» كنه ما لا بد للمريد منه .الطريق إلى الله تعالى الشيخ والمريد من كلام الشيخ الأكبر ابن العربي الطائي الحاتمي
» مواقع النجوم .الطريق إلى الله تعالى الشيخ والمريد من كلام الشيخ الأكبر ابن العربي الطائي الحاتمي
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
» مطلب في غذاء الجسم وقت الخلوة وتفصيله .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» بيان في مجيء رسول سلطان الروم قيصر إلى حضرة سيدنا عمر رضي الله عنه ورؤية كراماته ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» مطلب في كيفية انسلاخ الروح والتحاقه بالملأ الأعلى .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب الذكر في الخلوة .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في الرياضة .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في الزهد والتوكل .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في وجوب طلب العلم ومطلب في الورع .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب العزلة .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» بيان قصة الأسد والوحوش و الأرنب في السعي والتوكل والجبر والاختيار ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» مطلب إذا أردت الدخول إلى حضرة الحق .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في بيان أن الدنيا سجن الملك لا داره .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في الاستهلاك في الحق .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في السفر .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب ما يتعيّن علينا في معرفة أمهات المواطن ومطلب في المواطن الست .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في بيان أن الطرق شتى وطريق الحق مفرد .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في السلوك إلى اللّه .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في كيفية السلوك إلى ربّ العزّة تعالى .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في المتن .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» موقع فنجال اخبار تقنية وشروحات تقنية وافضل التقنيات الحديثه والمبتكره
» فصل في وصية للشّارح ووصية إياك والتأويل فإنه دهليز الإلحاد .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» بيان حكاية سلطان يهودي آخر وسعيه لخراب دين سيدنا عيسى وإهلاك قومه ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» فهرس الموضوعات .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثالث والستون في ذكر شيء من البدايات والنهايات وصحتها .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» حكاية سلطان اليهود الذي قتل النصارى واهلكهم لاجل تعصبه ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» الباب الثاني والستون في شرح كلمات مشيرة إلى بعض الأحوال في اصطلاح الصوفية .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الحادي والستون في ذكر الأحوال وشرحها .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مقدمة الشارح الشيخ يوسف ابن أحمد المولوي ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» الباب الستون في ذكر إشارات المشايخ في المقامات على الترتيب قولهم في التوبة .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب التاسع والخمسون في الإشارات إلى المقامات على الاختصار والإيجار .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» حكاية ذلك الرجل البقال والطوطي (الببغاء) واراقة الطوطی الدهن في الدكان ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» الباب الثامن والخمسون في شرح الحال والمقام والفرق بينهما .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب السابع والخمسون في معرفة الخواطر وتفصيلها وتمييزها .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» عشق السلطان لجارية وشرائه لها ومرضها وتدبير السلطان لها ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» الباب السادس والخمسون في معرفة الإنسان نفسه ومكاشفات الصوفية من ذلك .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الخامس والخمسون في آداب الصحبة والأخوة .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الرابع والخمسون في أدب حقوق الصحبة والأخوة في اللّه تعالى .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثالث والخمسون في حقيقة الصحبة وما فيها من الخير والشر .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثاني والخمسون في آداب الشيخ وما يعتمده مع الأصحاب والتلامذة .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الحادي والخمسون في آداب المريد مع الشيخ .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الخمسون في ذكر العمل في جميع النهار وتوزيع الأوقات .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب التاسع والأربعون في استقبال النهار والأدب فيه والعمل .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» فهرس الموضوعات بالصفحات موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د. رفيق العجم
» فهرس المفردات وجذورها موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د. رفيق العجم
» فهرس معجم مصطلحات الصوفية د. عبدالمنعم الحنفي
» مصطلحات حرف الياء .معجم مصطلحات الصوفية د.عبدالمنعم الحنفي
» مصطلحات حرف الهاء .معجم مصطلحات الصوفية د.عبدالمنعم الحنفي
» فهرس المعجم الصوفي الحكمة في حدود الكلمة د. سعاد الحكيم
» مصطلحات حرف الألف الجزء الثالث .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الألف الجزء الثاني .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الألف الجزء الأول .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الثامن والأربعون في تقسيم قيام الليل .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب السابع والأربعون في أدب الانتباه من النوم والعمل بالليل .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الصاد .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الشين .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب السادس والأربعون في ذكر الأسباب المعينة على قيام الليل وأدب النوم .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الخامس والأربعون في ذكر فضل قيام الليل .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف السين .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الراء .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الدال .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الرابع والأربعون في ذكر أدبهم في اللباس ونياتهم ومقاصدهم فيه .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثالث والأربعون في آداب الأكل .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثاني والأربعون في ذكر الطعام وما فيه من المصلحة والمفسدة .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الحادي والأربعون في آداب الصوم .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الخاء .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الحاء .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الأربعون في اختلاف أحوال الصوفية بالصوم والإفطار .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب التاسع والثلاثون في فضل الصوم وحسن أثره .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» القصائد من 81 إلى 90 الأبيات 1038 إلى 1158 .مختارات من ديوان شمس الدين التبريزي الجزء الاول مولانا جلال الدين الرومي
» مصطلحات حرف الجيم .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الثامن والثلاثون في ذكر آداب الصلاة وأسرارها .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب السابع والثلاثون في وصف صلاة أهل القرب .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» القصائد من 71 إلى 80 الأبيات 914 إلى 1037 .مختارات من ديوان شمس الدين التبريزي الجزء الاول مولانا جلال الدين الرومي
» مصطلحات حرف التاء الجزء الثاني .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف التاء الجزء الأول .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب السادس والثلاثون في فضيلة الصلاة وكبر شأنها .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الخامس والثلاثون في آداب أهل الخصوص والصوفية في الوضوء وآداب الصوفية بعد القيام بمعرفة الأحكام .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الباء .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف العين الجزء الثاني .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف العين الجزء الأول .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الرابع والثلاثون في آداب الوضوء وأسراره .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثالث والثلاثون في آداب الطهارة ومقدماتها .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف القاف .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الثاني والثلاثون في آداب الحضرة الإلهية .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الحادي والثلاثون في ذكر الأدب ومكانه من التصوف .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الميم الجزء الثالث .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الميم الجزء الثاني .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الثلاثون في تفصيل أخلاق الصوفية .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب التاسع والعشرون في أخلاق الصوفية وشرح الخلق .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الميم الجزء الأول .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الثامن والعشرون في كيفية الدخول في الأربعينية .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب السابع والعشرون في ذكر فتوح الأربعينية .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الطاء .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب السادس والعشرون في خاصية الأربعينية التي يتعاهدها الصوفية .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الخامس والعشرون في القول في السماع تأدبا واعتناء .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الزاي .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الرابع والعشرون في القول في السماع ترفعا واستغناء .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثالث والعشرون في القول في السماع ردا وإنكارا .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الذال .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم