المواضيع الأخيرة
المواضيع الأكثر نشاطاً
البحث في جوجل
كأنه الآن في أذني - كل فعل لا يكون عن أثر فهو هوى النفس .كتاب شرح كلمات الصوفية من كلمات الشيخ الأكبر ابن العربي الطائي الحاتمي
اتقوا الله ويعلمكم الله :: ديوان الشيخ الاكبر محيي الدين ابن العربى الحاتمى الطائى قدس الله روحه :: فى رحاب الشيخ الاكبر محيي الدين ابن العربى الحاتمى الطائى :: كتب من كلمات الشيخ الأكبر محي الدّين ابن العربي الطائي الحاتمي جمع أ. محمود محمود الغراب :: شرح كلمات الصوفية من كلمات الشيخ الأكبر محي الدّين ابن العربي الطائي الحاتمي
صفحة 1 من اصل 1
17042021

كأنه الآن في أذني - كل فعل لا يكون عن أثر فهو هوى النفس .كتاب شرح كلمات الصوفية من كلمات الشيخ الأكبر ابن العربي الطائي الحاتمي
كأنه الآن في أذني - كل فعل لا يكون عن أثر فهو هوى النفس .كتاب شرح كلمات الصوفية من كلمات الشيخ الأكبر ابن العربي الطائي الحاتمي
كتاب شرح كلمات الصوفية من كلمات الشيخ الأكبر محيي الدين محمد ابن العربي لجامعها أ. محمود محمود الغراب
ذو النون المصري
توفي عام 245 هـ
قول ذي النون عن الإشهاد : كأنه الآن في أذني . سمع ذو النون قارئا يتلو وَإِذْ أَخَذَ رَبُّكَ مِنْ بَنِي آدَمَ مِنْ ظُهُورِهِمْ ذُرِّيَّتَهُمْ وَأَشْهَدَهُمْ عَلى أَنْفُسِهِمْ أَ لَسْتُ بِرَبِّكُمْ قالُوا بَلى
فقال ذو النون : كأنه الآن في أذني .
( ف ح 1 / 670 )
يشير ذو النون بذلك إلى علمه بتلك الحال ، فإن كان عن تذكر فلم يلحق بالملائكة ، إذ قال اللّه تعالى في حقهميُسَبِّحُونَ اللَّيْلَ وَالنَّهارَ لا يَفْتُرُونَ
أي لهم الشهود الدائم ، وهذا مقام ما ناله أحد من البشر ، إلا من استصبحت حقيقته من حين خلقت ، شهود الاسم الذي عنه تكونت ، فلم يطرأ عليها حجاب ، فبقي عليه الشهود حين أوجد اللّه لها مركبها الطبيعي الذي هو الجسم ، ثم استمر لها ذلك إلى حين الانتقال إلى البرزخ ، من غير موت معنوي وإن مات حسا ، وان يكن " 1 "
قول ذي النون عن تذكر ، بل استصحاب حال من حين أشهد إلى حين سئل ، فيكون ممن خصه اللّه بهذا المقام ، فلا أنفيه ولا أثبته ، وما عندي خبر من جانب الحق تعالى في ذلك - مروي ولا غير مروي - أنه ناله أحد من البشر ، ويحتمل أن يكون ذلك تخيلا من ذي النون ، فما ذلك هو الكلام الذي سمع ، وإنما ذلك الباقي مما أخذ الفهم من صورة الكلام ، فثبت في النفس ، فإن صور الحروف لا تثبت في الوجود بعد نطق اللسان به ، فما له سوى زمان النطق به ثم ينعدم ، ويبقى في فهم السامع مثال صورته ، فيتخيل أنه باق .
( ف ح 2 / 208 ، 566 )
قوله : كل فعل لا يكون عن أثر فهو هوى النفس " 2 " .
قال صلى اللّه عليه وسلم " أعظم الجهاد جهاد النفس " فإنها غير مأمونة ، لذلك وجب على الطالب
..........................................................................................
( 1 ) هكذا في الأصول والصواب : لم يكن .
( 2 ) راجع قول العارف " آخر ما يخرج من قلوب الصديقين حب الرياسة " .
" 154 "
الاحتياط لنفسه بالزهد فيها رأسا ، إذ كانت محل العلل والآفات ، وأن لا يسمع منها ما تأمر به ، حتى يتحقق الخلاص منها بقتلها رأسا ، فإنها مجبولة على الربوبية والرئاسة ، فلا تأمر بغير ما لها به غرض خاف دقيق ، ولو ساعدته على حمل الجبال الرواسي باختيارها ، فليس بثقيل عليها ، ولذلك قال ذو النون : كل فعل لا يكون عن أثر فهو هوى النفس ؛ فإن الإنسان يريد أن لا يسمع شيئا من نفسه أصلا ، ولا مما يقوم في خاطره ، لكون ذلك الشيء من هواه ، وهو غير متحقق في الطريق ، فيكون أبدا أسيرا لهواه ، وإن سعى في خير فهو هوى للنفس " 1 " ،
نعم ولو حملت الجبال الراسيات على أكتافك ، وإن ركبت من الشدائد ما لم يركبه أحد ، فلست هناك ، لأنك ما تصرفت في هذا كله إلا بإرادتك وعن هوى نفسك ، وليس ذلك على النفس بشديد ، وإنما الذي يعظم عليها ويعسر جدا انقيادها لغيرها ، لكونها جبلت على الرياسة وطلب التقدم ، فإذا تقدم عليها ، وصارت مرؤوسة تحت قهر غيرها وسلطانه ، جارية في أمورها على إرادته ، واقفة عند حدودها من أمره ونهيه ، صعب عليها ذلك واشتد ، وإن كان يسيرا ، وهذا هو للنفس موت عن إرادتها ، فالشيخ هو الطبيب للنفس من العلل القائمة بسلوكها ، وذلك لا يكون إلا في الأمور المباحات كلها ، فيكون في ذلك خارجا عن هوى نفسه ، بامتثاله بذلك عن أمر غيره ، وهو مباح له فعله وتركه شرعا ، فيلزمه هذا المقام أن يفعله عن أمر غيره .
( كتاب تلقيح الأذهان - كتاب مواقع النجوم / السماع من الحق )
ومخالفة النفس هو الموت الأحمر ، وهو حال شاق عليها ، ولا تخالف النفس إلا في ثلاثة مواطن : في المباح ، والمكروه ، والمحظور لا غير ،
ولا يعتبر هنا إلا جانب الشريعة خاصة ، فإنها التي وضعت الأسباب الفاضلة ، التي بفعل ما أمرت بفعله ، وترك ما نهت عن فعله ، وجبت السعادة وحصلت المحبة الإلهية ، فإذا كان عملك عن أثر إلهي مشروع ، خرجت عن هوى نفسك ، ولو وافقت الهوى ، وتكون ممن نهى النفس عن الهوى .
( ف ح 2 / 194 ، 195 - ح 4 / 420 )
وصف ذي النون للأبدال
قال عبد الباري ، قلت لذي النون المصري رحمه اللّه : صف لي الأبدال ، قال : إنك
..........................................................................................
( 1 ) نفس الهامش السابق .
" 155 "
تسألني عن دياجي الظلم ، لأكشف لك عنها ؟
يا عبد الباري ، هم قوم ذكروا اللّه بقلوبهم تعظيما لربهم لمعرفتهم بجلاله ، فهم حجج اللّه تعالى على خلقه ، ألبسهم النور الساطع من محبته ، ورفع لهم أعلام الهداية إلى مواصلته ، أقامهم مقام الأبطال لإرادته ، وأفرغ عليهم الصبر عن مخالفته وطهّر أبدانهم بمراقبته ، وطيّبهم بطيب أهل معاملته ، وكساهم حللا من نسج مودته ، ووضع على رؤوسهم تيجان مسرته ،
ثم أودع القلوب من ذخائر الغيوب ، فهي معلقة بمواصلته ، فهممهم إليه سائرة ، وأعينهم بالغيب إليه ناظرة ، قد أقامهم على باب النظر من قربه ، وأجلسهم على كراسي أطباء أهل معرفته ،
ثم قال عز وجل لهم : إن أتاكم عليل من فقدي فداووه ، أو مريض من فرقي فعالجوه ، أو خائف مني فأمنوه ، أو آمن مني فحذروه ، أو راغب في مواصلتي فمنوه ، أو راحل نحوي فزودوه ، أو جبان في متاجرتي فشجعوه ، أو آيس من فضلي فعدوه ، أو راج لإحساني فبشروه ، أو حسن الظن بي فباسطوه ، أو محب لي فواطئوه ، أو معظم لقدري فعظموه ، أو مسيء بعد إحسان فعاتبوه ، أو مسترشد نحوي فأرشدوه .
( كتاب روح القدس في محاسبة النفس )
وصف ذي النون للمحبين :
يقول ذو النون في نعت المحبين : إن للّه عبادا ملأ قلوبهم من صفاء محض محبته ، وفسح أرواحهم بالشوق إلى رؤيته ، فسبحان من شوق إليه أنفسهم ، وأدنى منه فهمهم ، وصفت له صدورهم ، فسبحان موفقهم ومؤنس وحشتهم وطبيب أسقامهم ، إلهي ، لك تواضعت أبدانهم ، وإلى الزيادة منك انبسطت أيديهم ، فأذقتهم من حلاوة الفهم عنك ، ما طيبت به عيشهم ، وأدمت به نعيمهم ، ففتحت لهم أبواب سمواتك ، وأبحت لقلوبهم الجولان في ملكوتك ، بل ما نسيت محبة المحبين ، وعليك معول شوق المشتاقين ، وإليك حنت قلوب العارفين ، وبك أنست قلوب الصادقين ، وعليك عكفت رهبة الخائفين ، وبك استجارت أفئدة المقصرين ، قد يئست الراحة من فتورهم ، وقل طمع الغفلة فيهم ، فهم لا يسكنون إلى محادثة الفكرة فيما لا يعنيهم ، ولا يفترون عن التعب والسهر ، يناجونه بألسنتهم ، ويتضرعون إليه بمسكنتهم ، يسألونه العفو عن زلاتهم ، والصفح عما وقع من
" 156 "
الخطأ في أعمالهم ، فهم الذين ذابت قلوبهم بفكر الأحزان ، وخدموه خدمة الأبرار .
( ف ح 2 / 338 ) .
وصف ذي النون لحملة القرآن :
سئل ذو النون عن حملة القرآن : من هم ؟
فقال : هم الذين أمطرت عليهم سحاب الأشجان ، وأنصبوا الركب والأبدان ، وتسربلوا الخوف والأحزان ، وشربوا بكأس اليقين ، وراضوا أنفسهم رياضة الموقنين ، فكان قرة أعينهم فيما قل وزجا " 1 " ،
وبلغ وكفى ، وستر ووارى ، كحلوا أبصارهم بالسهر ، وغضوها عن النظر ، وألزموها العبر ، وأشعروها الفكر ، فقاموا ليلهم أرقا ، واستهلت آماقهم نسقا ، صحبوا القرآن بأبدان ناحلة ، وشفاه ذابلة ، ودموع زائلة ، وزفرات قاتلة ، فحال بينهم وبين نعيم المتنعمين ، وغاية آمال الراغبين ، فاضت عبراتهم من وعيده ، وشابت ذوائبهم من تحذيره ، فكان زفير النار تحت أقدامهم ، وكان وعيده نصب قلوبهم . أهـ
وذلك أنه لما كان المحبون جامعين جميع الصفات ، كانوا عين القرآن ، وهم المسمون بحملة القرآن .
( ف ح 2 / 346 )
وقال في وصفهم مرة أخرى :
إن للّه صفوة من خلقه ، وإن للّه لخيرة ، قيل له : يا أبا الفيض ما علامتهم ؟
قال : إذا خلع العبد الراحة ، وأعطى المجهود في الطاعة ، وأحب سقوط المنزلة ،
ثم قال :
منع القرآن بوعده ووعيده ... مقل العيون بليلها أن تهجع
فهموا عن الملك الكريم كلامه ... فهما تذل له الرقاب وتخضع
فقال له بعض من كان في مجلسه : من هؤلاء القوم يا أبا الفيض رحمك اللّه ؟
قال :
..........................................................................................
( 1 ) زجا : أي كفى .
" 157 "
ويحك هؤلاء قوم جعلوا الركب لجباههم وسادا ، والتراب لجنوبهم مهادا ، هؤلاء قوم خالط القرآن لحومهم ودماءهم ، فعزلهم عن الأزواج ، وحركهم بالإدلاج ، فوضعوه على أفئدتهم فانسرحت ، وضموه إلى صدورهم فانشرحت ، وتصدعت هممهم به فكدحت ، فجعلوه لظلمتهم سراجا ، ولسبيلهم منهاجا ، ولحجتهم إفلاجا ، يفرح الناس وهم يحزنون ، وينام الناس ويسهرون ، ويفطر الناس ويصومون ، ويأمن الناس ويخافون ، فهم خائفون حذرون وجلون مشفقون مشمرون ، يبادرون من الفوت ، ويستعدون للموت .
( كتاب روح القدس في محاسبة النفس )
يقول الشيخ رضي اللّه عنه في الحيرة في التجلي الإلهي :
فقد حرنا وقد حارا ... فمن حار فما جارا
فقد أبعدني عينا ... وقد قربني جارا
وقد عيّن لي دارا ... وقد عينني دارا
له يسكنها خلدا ... فدرنا حيث ما دارا
فمن أصغى ومن قال ... ومن كسرى ومن دارا
مليك ما له ملك ... محال حار من حارا
ونادى من أتى يبغي ... فكانت داره النارا
( ف ح 2 / 22 )
.
_________________
شاء الله بدء السفر منذ يوم ألست بربكم
عرفت ام لم تعرفي
ففيه فسافر لا إليه ولا تكن ... جهولاً فكم عقل عليه يثابر
لا ترحل من كون إلى كون، فتكون كحمار الرحى،
يسير و المكان الذي ارتحل إليه هو المكان الذي ارتحل منه،
لكن ارحل من الأكوان إلى المكون،
و أن إلى ربك المنتهى.
عرفت ام لم تعرفي
ففيه فسافر لا إليه ولا تكن ... جهولاً فكم عقل عليه يثابر
لا ترحل من كون إلى كون، فتكون كحمار الرحى،
يسير و المكان الذي ارتحل إليه هو المكان الذي ارتحل منه،
لكن ارحل من الأكوان إلى المكون،
و أن إلى ربك المنتهى.
عبدالله المسافر يعجبه هذا الموضوع
كأنه الآن في أذني - كل فعل لا يكون عن أثر فهو هوى النفس .كتاب شرح كلمات الصوفية من كلمات الشيخ الأكبر ابن العربي الطائي الحاتمي :: تعاليق
لا يوجد حالياً أي تعليق

» الأولياء غير محفوظين من خواطر الشيطان - أطعمونا لحما طريا - لا يكون المريد مريدا حتى يجد في القرآن كل ما يريد .كتاب شرح كلمات الصوفية من كلمات الشيخ الأكبر ابن العربي الطائي الحاتمي
» الحاسدون - الساحرون - الكافرون - الساهون - صفة العارف عند الشيخ الأكبر وعند الجماعة .كتاب شرح كلمات الصوفية من كلمات الشيخ الأكبر ابن العربي الطائي الحاتمي
» شرح وحدة الوجود .كتاب شرح كلمات الصوفية من كلمات الشيخ الأكبر ابن العربي الطائي الحاتمي
» كبوات الشيخ ابن قيم الجوزية .كتاب شرح كلمات الصوفية من كلمات الشيخ الأكبر ابن العربي الطائي الحاتمي
» العجز عن درك الإدراك إدراك .كتاب شرح كلمات الصوفية من كلمات الشيخ الأكبر ابن العربي الطائي الحاتمي
» الحاسدون - الساحرون - الكافرون - الساهون - صفة العارف عند الشيخ الأكبر وعند الجماعة .كتاب شرح كلمات الصوفية من كلمات الشيخ الأكبر ابن العربي الطائي الحاتمي
» شرح وحدة الوجود .كتاب شرح كلمات الصوفية من كلمات الشيخ الأكبر ابن العربي الطائي الحاتمي
» كبوات الشيخ ابن قيم الجوزية .كتاب شرح كلمات الصوفية من كلمات الشيخ الأكبر ابن العربي الطائي الحاتمي
» العجز عن درك الإدراك إدراك .كتاب شرح كلمات الصوفية من كلمات الشيخ الأكبر ابن العربي الطائي الحاتمي
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
» مطلب في غذاء الجسم وقت الخلوة وتفصيله .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» بيان في مجيء رسول سلطان الروم قيصر إلى حضرة سيدنا عمر رضي الله عنه ورؤية كراماته ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» مطلب في كيفية انسلاخ الروح والتحاقه بالملأ الأعلى .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب الذكر في الخلوة .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في الرياضة .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في الزهد والتوكل .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في وجوب طلب العلم ومطلب في الورع .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب العزلة .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» بيان قصة الأسد والوحوش و الأرنب في السعي والتوكل والجبر والاختيار ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» مطلب إذا أردت الدخول إلى حضرة الحق .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في بيان أن الدنيا سجن الملك لا داره .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في الاستهلاك في الحق .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في السفر .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب ما يتعيّن علينا في معرفة أمهات المواطن ومطلب في المواطن الست .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في بيان أن الطرق شتى وطريق الحق مفرد .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في السلوك إلى اللّه .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في كيفية السلوك إلى ربّ العزّة تعالى .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في المتن .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» موقع فنجال اخبار تقنية وشروحات تقنية وافضل التقنيات الحديثه والمبتكره
» فصل في وصية للشّارح ووصية إياك والتأويل فإنه دهليز الإلحاد .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» بيان حكاية سلطان يهودي آخر وسعيه لخراب دين سيدنا عيسى وإهلاك قومه ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» فهرس الموضوعات .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثالث والستون في ذكر شيء من البدايات والنهايات وصحتها .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» حكاية سلطان اليهود الذي قتل النصارى واهلكهم لاجل تعصبه ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» الباب الثاني والستون في شرح كلمات مشيرة إلى بعض الأحوال في اصطلاح الصوفية .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الحادي والستون في ذكر الأحوال وشرحها .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مقدمة الشارح الشيخ يوسف ابن أحمد المولوي ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» الباب الستون في ذكر إشارات المشايخ في المقامات على الترتيب قولهم في التوبة .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب التاسع والخمسون في الإشارات إلى المقامات على الاختصار والإيجار .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» حكاية ذلك الرجل البقال والطوطي (الببغاء) واراقة الطوطی الدهن في الدكان ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» الباب الثامن والخمسون في شرح الحال والمقام والفرق بينهما .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب السابع والخمسون في معرفة الخواطر وتفصيلها وتمييزها .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» عشق السلطان لجارية وشرائه لها ومرضها وتدبير السلطان لها ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» الباب السادس والخمسون في معرفة الإنسان نفسه ومكاشفات الصوفية من ذلك .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الخامس والخمسون في آداب الصحبة والأخوة .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الرابع والخمسون في أدب حقوق الصحبة والأخوة في اللّه تعالى .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثالث والخمسون في حقيقة الصحبة وما فيها من الخير والشر .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثاني والخمسون في آداب الشيخ وما يعتمده مع الأصحاب والتلامذة .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الحادي والخمسون في آداب المريد مع الشيخ .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الخمسون في ذكر العمل في جميع النهار وتوزيع الأوقات .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب التاسع والأربعون في استقبال النهار والأدب فيه والعمل .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» فهرس الموضوعات بالصفحات موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د. رفيق العجم
» فهرس المفردات وجذورها موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د. رفيق العجم
» فهرس معجم مصطلحات الصوفية د. عبدالمنعم الحنفي
» مصطلحات حرف الياء .معجم مصطلحات الصوفية د.عبدالمنعم الحنفي
» مصطلحات حرف الهاء .معجم مصطلحات الصوفية د.عبدالمنعم الحنفي
» فهرس المعجم الصوفي الحكمة في حدود الكلمة د. سعاد الحكيم
» مصطلحات حرف الألف الجزء الثالث .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الألف الجزء الثاني .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الألف الجزء الأول .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الثامن والأربعون في تقسيم قيام الليل .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب السابع والأربعون في أدب الانتباه من النوم والعمل بالليل .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الصاد .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الشين .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب السادس والأربعون في ذكر الأسباب المعينة على قيام الليل وأدب النوم .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الخامس والأربعون في ذكر فضل قيام الليل .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف السين .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الراء .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الدال .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الرابع والأربعون في ذكر أدبهم في اللباس ونياتهم ومقاصدهم فيه .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثالث والأربعون في آداب الأكل .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثاني والأربعون في ذكر الطعام وما فيه من المصلحة والمفسدة .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الحادي والأربعون في آداب الصوم .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الخاء .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الحاء .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الأربعون في اختلاف أحوال الصوفية بالصوم والإفطار .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب التاسع والثلاثون في فضل الصوم وحسن أثره .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» القصائد من 81 إلى 90 الأبيات 1038 إلى 1158 .مختارات من ديوان شمس الدين التبريزي الجزء الاول مولانا جلال الدين الرومي
» مصطلحات حرف الجيم .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الثامن والثلاثون في ذكر آداب الصلاة وأسرارها .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب السابع والثلاثون في وصف صلاة أهل القرب .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» القصائد من 71 إلى 80 الأبيات 914 إلى 1037 .مختارات من ديوان شمس الدين التبريزي الجزء الاول مولانا جلال الدين الرومي
» مصطلحات حرف التاء الجزء الثاني .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف التاء الجزء الأول .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب السادس والثلاثون في فضيلة الصلاة وكبر شأنها .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الخامس والثلاثون في آداب أهل الخصوص والصوفية في الوضوء وآداب الصوفية بعد القيام بمعرفة الأحكام .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الباء .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف العين الجزء الثاني .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف العين الجزء الأول .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الرابع والثلاثون في آداب الوضوء وأسراره .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثالث والثلاثون في آداب الطهارة ومقدماتها .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف القاف .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الثاني والثلاثون في آداب الحضرة الإلهية .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الحادي والثلاثون في ذكر الأدب ومكانه من التصوف .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الميم الجزء الثالث .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الميم الجزء الثاني .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الثلاثون في تفصيل أخلاق الصوفية .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب التاسع والعشرون في أخلاق الصوفية وشرح الخلق .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الميم الجزء الأول .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الثامن والعشرون في كيفية الدخول في الأربعينية .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب السابع والعشرون في ذكر فتوح الأربعينية .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الطاء .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب السادس والعشرون في خاصية الأربعينية التي يتعاهدها الصوفية .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الخامس والعشرون في القول في السماع تأدبا واعتناء .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الزاي .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الرابع والعشرون في القول في السماع ترفعا واستغناء .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثالث والعشرون في القول في السماع ردا وإنكارا .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الذال .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم