المواضيع الأخيرة
المواضيع الأكثر نشاطاً
البحث في جوجل
رد ما قاله ابن تيمية أن الشيخ الأكبر يجعل وجود المحدث عين وجود القديم .كتاب الرد على ابن تيمية من كلمات الشيخ الأكبر ابن العربي الطائي الحاتمي
اتقوا الله ويعلمكم الله :: ديوان الشيخ الاكبر محيي الدين ابن العربى الحاتمى الطائى قدس الله روحه :: فى رحاب الشيخ الاكبر محيي الدين ابن العربى الحاتمى الطائى :: كتب من كلمات الشيخ الأكبر محي الدّين ابن العربي الطائي الحاتمي جمع أ. محمود محمود الغراب :: كتاب الرد على ابن تيمية من كلمات الشيخ الأكبر ابن العربي الطائي الحاتمي
صفحة 1 من اصل 1
17042021

رد ما قاله ابن تيمية أن الشيخ الأكبر يجعل وجود المحدث عين وجود القديم .كتاب الرد على ابن تيمية من كلمات الشيخ الأكبر ابن العربي الطائي الحاتمي
رد ما قاله ابن تيمية أن الشيخ الأكبر يجعل وجود المحدث عين وجود القديم .كتاب الرد على ابن تيمية من كلمات الشيخ الأكبر ابن العربي الطائي الحاتمي
كتاب الرد على ابن تيمية من كلمات الشيخ الأكبر محيي الدين محمد ابن العربي لجامعها أ. محمود محمود الغراب
أما المثال الذي أورده ابن تيمية في القديم والمحدث ، مستدلا به على أن الشيخ الأكبر يذم الإمام الجنيد ،
فإن هذا الكلام غير موجود لا في الفتوحات المكية ولا في فصوص الحكم ،
ولا شك أن الإمام ابن تيمية دخل بين إمامين في علم الكشف والأذواق ، وأقحم نفسه في علم لا يعرفه وليس له فيه قدم ، وإن كان الإمام من شيوخ الاسلام وإماما في الفقه ، فلا أظن أن الإمام يعتقد في نفسه أنه إمام في كل فن وفي كل علم ،
ولو حاول هو ذلك بكلامه عن التصوف ،
والدليل على ذلك أن ابن تيمية يرد قول الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي فيما نسبة إلى الإمام الجنيد ، ويشرح فهمه من ذلك ،
وهو أن الشيخ الأكبر يقول : إن وجود المحدث هو عين وجود القديم ؛
ويقول : إن الشيخ الأكبر ينكر التمييز بين القديم والمحدث وبين الخالق والمخلوق ؛
وإليه ما يقوله الشيخ الأكبر في ذلك إن كان لم يعثر عليه ، وهو في الفتوحات المكية . الجزء الأول الصفحة 41 :
لا يصح أن يجتمع الخلق والحق في وجه أبدا من حيث الذات ، لكن من حيث أن هذه الذات منعوتة الألوهة ، فهذا حكم آخر تستقل العقول بإدراكه .
" 44 "
وفي الصفحة نفسها يقول : إثبات وجه جامع بين الواجب والممكن محال ، فإن وجوه الممكن تابعة له ، وهو في نفسه يجوز عليه العدم ، فتوابعه أحرى وأحق بهذا الحكم ، ويثبت للممكن ما ثبت للواجب بالذات من ذلك الوجه الجامع ، وما ثم شيء ثبت للممكن من حيث ما هو ثابت للواجب بالذات ، فوجود وجه جامع بين الممكن والواجب بالذات محال .
وفي الصفحة 46 : أعلم الممكنات لا يعلم موجده إلا من حيث هو ، فنفسه علم ومن هو موجود عنه ، غير ذلك لا يصح ، لأن العلم بالشيء يؤذن بالإحاطة به والفراغ منه ، وهذا في ذلك الجناب محال ، فالعلم به محال ، ولا يصح أن يعلم منه لأنه لا يتبعض ، فلم يبق العلم إلا بما يكون منه ، وما يكون منه هو أنت ، فأنت المعلوم - لو علمته لم يكون هو ، ولو جهلك لم تكن أنت ، فبعلمه أوجدك ، وبعجزك عبدته ، فهو هو لهو لا لك ، وأنت أنت لأنت وله ، فأنت مرتبط به ، ما هو مرتبط بك .
وفي الصفحة 366 : فكما لا يكون الرب عبدا ، كذلك لا يكون العبد ربا ، لأنه لنفسه هو عبد ، كما أن الرب لذاته هو رب ، فلا يتصف العبد بشيء من صفات الحق بالمعنى الذي اتصف بها الحق ، ولا الحق يتصف بما هو حقيقة للعبد . . ( إلى أن يقول ) . . وينبغي للعبد أن لا تظهر عليه إلا العبادة المحضة . . ( إلى أن يقول ) . . . واللّه ما عرف اللّه إلا اللّه ، فلا تتعب نفسك يا صاحب النظر ، ودر مع الحق كيفما دار ، وخذ منه ما يعرفك به من نفسه ، ولا تقس فتفتلس ، لا بل تبتئس .
الجزء الثاني الصفحة 166 : الإجماع هو ما أجمع عليه الرب والمربوب ، في أن اللّه خالق والعبد مخلوق .
الجزء الثالث الصفحة 224 : فمن كان من أهل هذه الأرض الواسعة ، حيل بينه وبين الصورة التي خلق عليها ، فكان عبدا محضا ، شاهدا بشاهد الحق في عين ذاته ، فالشهود له دائم ، والحكم له لازم ، وهؤلاء هم المسودون " 1 " الوجه " 2 " في الدنيا والآخرة ، إذا علمت ذلك ، فالرب رب والعبد عبد ، فلا تغالط ولا تخالط .
..........................................................................................
( 1 ) أي لهم السيادة - راجع كتابنا " شرح كلمات الصوفية " .
( 2 ) الوجه : وجه الشيء ذاته ، أي لهم السيادة الذاتية ، بمجرد نظر الناس إليهم في الدنيا ، وفي الآخرة يعرفون أن هؤلاء هم السادة .
" 45 "
الجزء الثالث الصفحة 231 : فما الأمر إلا عبد ورب ، فما هو إلا أنت وهو ، فالطائع مهتد ، والعاصي حائر بين ما أريد منه وما أمر به .
الجزء الثالث الصفحة 371 : كل ضدين وإن تقابلا أو مختلفين من العالم ، فلا بد من جامع يجتمعان فيه ، إلا العبد والرب ، فإن كل واحد لا يجتمع مع الآخر في أمر ما من الأمور جملة واحدة ، فالعبد من لا يكون فيه من الربوبية وجه ، والرب من لا يكون فيه من العبودية وجه ، فلا يجتمع الرب والعبد أبدا ، وغاية صاحب الوهم أن يجمع بين الرب والعبد في الوجود ،
وذلك ليس بجامع ، فإني لا أعني بالجامع إطلاق الألفاظ ، وإنما أعني بالجامع نسبة المعنى إلى كل واحد على حد نسبته إلى الآخر ، وهذا غير موجود في الوجود المنسوب إلى الرب والوجود المنسوب إلى العبد ،
فإن وجود الرب عينه ، ووجود العبد حكم يحكم به على العبد ، ومن حيث عينه قد يكون موجودا وغير موجود ، والحد في الحالين على السواء في عينه ، فإذا ليس وجوده عينه ، ووجود الرب عينه ، فينبغي للعبد أن لا يقوم في مقام يشم منه فيه روائح ربوبية ،
فإن ذلك زور وعين جهل .
وهذا الكلام الصريح من الشيخ الأكبر رضي اللّه عنه في هذه الأسطر البيّنة ،
يرد ما جاء في قول الإمام ابن تيمية من أن الشيخ الأكبر أنكر التمييز بين القديم والمحدث ، وبين الخالق والمخلوق ،
ويرد فهم ابن تيمية بأن الشيخ الأكبر يعني أن وجود المحدث هو عين وجود القديم .
وفي الجزء نفسه الصفحة 374 : وقد رميت بك على الطريق لتعلم ما الأمر عليه ، فتعلم من أنت ومن الحق ، فيتميز الرب من العبد .
وفي الصفحة 378 يقول : فلا يجتمع الخلق والحق أبدا في وجه من الوجوه ، فالعبد عبد لنفسه ، والرب رب لنفسه ، فالعبودية لا تصح إلا لمن يعرفها ، فيعلم أنه ليس فيها من الربوبية شيء ، والربوبية لا تصح إلا لمن يعرفها ، فيعرف أنه ليس فيها من العبودية شيء ، وإنا نعلم قطعا أن الأسماء الإلهية التي بأيدينا ، تطلق على اللّه وتطلق علينا ، ونعلم قطعا بعلمنا برتبتنا وبعلمنا برتبة الحق ،
أن نسبة تلك الأسماء - التي وقع في الظاهر الاشتراك في
" 46 "
اللفظ بها - إلى اللّه غير نسبتها إلينا ، فما انفصل عنا إلا بربوبيته ، وما انفصلنا عنه إلا بعبوديتنا ، فمن لزم رتبته منا فما جنى على نفسه ، بل أعطى الأمر حقه .
وفي الجزء الثالث الصفحة 408 : اعلم أن الحكمة في الأشياء كلها والأمور أجمعها ، إنما هو للمراتب لا للأعيان ، وأعظم المراتب الألوهية ، وأنزل المراتب العبودية ، فما ثمّ إلا مرتبتان ، فما ثمّ إلا رب وعبد ، لكن للألوهة أحكام ، كل حكم منها يقتضي رتبة ،
فإما يقوم ذلك الحكم بالإله ، فيكون هو الذي حكم على نفسه ، وهو حكم المرتبة في المعنى ، ولا يحكم بذلك الحكم إلا صاحب المرتبة ، لأن المرتبة ليست وجود عين ، وإنما هي أمر معقول ، ونسبة معلومة محكوم بها ، ولها الأحكام ،
وهذا من أعجب الأمور ، تأثير المعدوم ، وإما أن يقوم ذلك الحكم بغيره في الموجود ، إما أمرا وجوديا وإما نسبة ، فلا تؤثر إلا المراتب ،
وكذلك للعبودة أحكام ، كل حكم منها رتبة ، فإما يقوم ذلك الحكم بنفس العبد ، فما حكم عليه سوى نفسه ، فكأنه نائب عن المرتبة التي أوجبت له هذا الحكم ، أو يحكم على مثله أو على غيره ، وما ثمّ إلا مثل أو غير في حق العبد ،
وأما في الإله فما ثمّ إلا غير لا مثل ، فإنه لا مثل له ،
فأما الأحكام التي تعود عليه من أحكام الرتبة : وجوب وجوده لذاته ، والحكم بغنائه عن العالم ، وإيجابه على نفسه بنصر المؤمنين بالرحمة ، ونعوت الجلال كلها التي تقتضي التنزيه ، ونفي المماثلة ،
وأما الأحكام التي تقتضي بذاتها طلب الغير : فمثل نعوت الخلق كلها ، وهي نعوت الكرم والإفضال والجود والإيجاد ، فلا بد فيمن ؟ وعلى من ؟
فلا بد من الغير ، وليس إلا العبد ، وما منها أثر يطلب العبد ، إلا ولا بد أن يكون له أصل في الإله ، أوجبته المرتبة ، لابد من ذلك ، ويختص تعالى بأحكام من هذه المرتبة لا تطلب الخلق كما قررنا ، ومرتبة العبد تطلب من كونه عبدا أحكاما ، لا تقوم إلا بالعبد من كونه عبدا خاصا ، فهي عامة في كل عبد لذاته ، ثم لها أحكام تطلب تلك الأحكام وجود الأمثال ، ووجود الحق .
الجزء الثالث الصفحة 356 : فثبت أنه ما ثمّ إلا حق لحق وحق لخلق ، فحق الحق ربوبيته ، وحق الخلق عبوديته ، فنحن عبيد وإن ظهرنا بنعوته ، وهو ربنا وإن ظهر بنعوتنا ،
" 47 "
فإن النعوت عند المحققين لا أثر لها في العين المنعوتة ، ولهذا تزول بمقابلها إذا جاء ولا تذهب عينا .
الجزء الثالث الصفحة 397 :
إن كل ما سوى الحق عرض زائل وغرض ماثل ، وإنه وإن اتصف بالوجود - وهو بهذه المثابة في نفسه - في حكم المعدوم ، فلا بد من حافظ يحفظ عليه الوجود ، وليس إلا اللّه تعالى ، ولو كان العالم أعني وجوده لذات الحق لا للنسب ، لكان العالم مساوقا للحق في الوجود ، وليس كذلك ،
فالنسب حكم للّه أزلا ، وهي تطلب تأخر وجود العالم عن وجود الحق ، فيصح حدوث العالم ، وليس ذلك إلا لنسبة المشيئة وسبق العلم بوجوده ، فكان وجود العالم مرجحا على عدمه ، والوجود المرجح لا يساوق الوجود الذاتي الذي لا يتصف بالترجيح .
ويقول في الجزء الثالث الصفحة 443 :
راجع قول الإمام ابن تيمية عن الحق والخلق ص 96 .
الجزء الثالث الصفحة 506 :
تقدم حديث العماء وأن فيه انفتحت صور العالم ، والذي يقوم عليه الدليل ، أن كل شيء سوى اللّه حادث ولم يكن ثم كان ، فينفي الدليل كون ما سوى اللّه ، في كينونة الحق الواجب الوجود لذاته .
الجزء الثالث الصفحة 566 :
إن الأمر واحد في نفسه ، فقد يتخيل العبد أن عينه الثابتة في العدم ، ربما حصل لها الوجود ، لما رآه من حكم عينها في وجود الحق ، حتى انطلق عليه اسم هذا العين ، وما علم أن الوجود وجود الحق ، والحكم حكم الممكن ، مع ثبوته في عدمه ، فلما تخيل بعض الممكنات هذا التخيل ،
من اتصافه بالوجود ، حكم بأنه قد شارك الحق في الوجود ، وهو قد جهل في إمكانه نفسه ، وأن جميع الممكنات مثله في هذا الحكم ، فما ثمّ إلا أحدية مجردة ، علمها من علمها ، وجهلها من جهلها ، فالأسماء والأحكام للممكنات ، والوجود للحق تعالى .
الجزء الرابع الصفحة 226 :
اعلم أن الوجود قد انقسم في ذاته ، إلى ما له أول وهو الحادث ، وإلى ما لا أول له وهو القديم ، فالقديم منه هو الذي له التقدم ، ومن له التقدم
" 48 "
له الرفعة ، والحدوث له التأخر ، ومن تأخر فله الانخفاض عن الرفعة ، التي يستحقها القديم لتقدمه " ألا يكفي هذا النص الإمام ابن تيمية في تعريف الحادث والقديم " .
الجزء الرابع الصفحة 314 :
فإنه ( يعني الحق ) لا يحمد ولا يمجد إلا بأسمائه ، ولا تعقل مدلولات أسمائه إلا بنا ، فلو زلنا نحن ذهنا ووجودا ، لما كان ثمّ ثناء ولا مثن ولا مثنى عليه ، فبي وبه كان الأمر وكمل ، ومع هذا فهو غني عن العالمين ، إذا لم يطلب كمال الأمر ، فهو الكامل لنفسه وعينه وكونه ، لأنه واجب الوجود لنفسه ، لا تعلق له بالعالم لذاته ، وإنما كان التعلق من حيث أعيان الممكنات ، لأنها تطلب نسبا تظهر بها عينها ،
وما ثمّ موجود تستند إليه هذه النسب إلا واحد ، وهو اللّه الواجب الوجود لنفسه تعالى ، فافتقرت إليه إضافات النسب ، وافتقرت الممكنات إلى النسب ،
فافتقرت إليه ، فهي أشد فقرا من النسب ، فصح غناه عن العالم لذاته وعينه ، ولذلك نقول في التقسيم العقلي : إن الوجود طلب الكمال ، والمعرفة طلبت الكمال ، ولم تجد من بيده مطلوبها إلا الحق سبحانه ،
فافتقرت إليه في ذلك ، فأوجد الحادث الذي هو عين الممكن ، فكمل الوجود ، أي كمل أقسام الوجود في العقل ، وكذلك تعرّف إلى العالم فعرفوه بمعرفة حادثة ، فكملت المعرفة به في التقسيم العقلي .
الجزء الرابع الصفحة 438 :
الوجود منقسم بينك وبينه ، لأنه مقسوم بين رب وعبد ، فالقديم الرب والحادث العبد ، والوجود أمر جامع لنا .
وجاء في كتاب التراجم للشيخ الأكبر رضي اللّه عنه في ترجمة الكثيب .
ما ثمّ إلا حق وخلق ، كل ما أقبلت على شيء أعرضت عن أمر آخر .
وجاء في كتاب المسائل للشيخ رضي اللّه عنه :
لا يصح أن يجتمع الحق والخلق في وجه أبدا من حيث الذات .
وفيه يقول - وكيف للممكن أن يصل إلى معرفة الواجب بالذات ، وما من وجه للممكن إلا ويجوز عليه العدم والدثور ، فلو جمع بين الحق الواجب لذاته وبين العالم وجه ، لجاز على الحق ما جاز على العالم من ذلك الوجه من الدثور ، وهذا محال ، فإثبات وجه جامع بين الحق والعالم محال .
" 49 "
وفيه أيضا يقول : ومن هنا زلت أقدام طائفة عن مجرى التحقيق ،
فقالت : ما ثمّ إلا ما ترى ، فجعلت العالم هو اللّه ، واللّه نفس العالم ليس أمرا آخر ، وسببه هذا المشهد لكونهم ما تحققوا به تحقق أهله ، فلو تحققوا به ما قالوا بذلك ، وأثبتوا كل حق في موطنه ، علما وكشفا ،
فاترك تأويل الأخبار الواردة بالتشبيه لمن وصف بها نفسه ، إذا لم تكن من أهل هذا الكشف والتحقيق ، ولا تحمله عليك أصلا ، فإنك تبطل أصلك ، حيث تعتقد نفي التشبيه وما زلت منه ، ولكن تركت التشبيه بالمخلوق المركب وأثبته بالمخلوق المعقول ، وأنّى للممكن أن يجتمع مع الواجب بالذات في حكم أبدا .
ويقول في كتاب التراجم ، ترجمة الإجابة :
معرفة الحق في وهبه ، ولك التلقي ، فبينك وبين الوهب مناسبة الكون ، فمن الحق تعرف الحق لا من الخلق ، وبالحق تعرف الحق لا بك ، فالزم الحق للحق تجد الحق ، فلا تطلب الحق من الطرق ، فما ثمّ طريق إليه ، لارتفاع الارتباط بين الحدوث والقدم .
ويقول في باب ترجمة الوجود من كتاب التراجم :
شأن القدم والحدوث ضدان ، فإن سعدت فاشكر اللّه ، وإن شقيت فلم نفسك أدبا .
وقد أوردت هذه النصوص ، تأكيدا على أن فهم الإمام ابن تيمية من كلام الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي ، أن وجود المحدث هو عين وجود القديم ، ليس مقصودا لكلام الشيخ الأكبر ، ولولا مخافة التطويل لأوردت من النصوص ما يحدد معنى وحدة الوجود ، التي يخبط فيها الكثير خبط عشواء ، ولا يفهمون لها معنى ، ولا ماذا قصد القائلون بها ، ولعل هذه النصوص تعطي بعض الضوء على معنى وحدة الوجود " 1 " ،
التي هي أم المشاكل عند كثير ممن يتهمون الشيخ الأكبر وأمثاله بالحلول والاتحاد ، فلا هم فهموا القول ولا هم سلموه لقائله .
وتحقيق العبارة التي أوردها ابن تيمية في فتاويه عن الجنيد بن محمد في الصفحة 239 من المجلد الحادي عشر من فتاويه ، والتي سبق أن أوردناها ، سنتعرض له فيما بعد ، ليقف القارئ على أن هذه العبارة ليس لها أي أساس من الصحة " 2 " .
..........................................................................................
( 1 ) راجع وحدة الوجود في كتابنا شرح كلمات الصوفية .
( 2 ) راجع ص 112 .
.
_________________
شاء الله بدء السفر منذ يوم ألست بربكم
عرفت ام لم تعرفي
ففيه فسافر لا إليه ولا تكن ... جهولاً فكم عقل عليه يثابر
لا ترحل من كون إلى كون، فتكون كحمار الرحى،
يسير و المكان الذي ارتحل إليه هو المكان الذي ارتحل منه،
لكن ارحل من الأكوان إلى المكون،
و أن إلى ربك المنتهى.
عرفت ام لم تعرفي
ففيه فسافر لا إليه ولا تكن ... جهولاً فكم عقل عليه يثابر
لا ترحل من كون إلى كون، فتكون كحمار الرحى،
يسير و المكان الذي ارتحل إليه هو المكان الذي ارتحل منه،
لكن ارحل من الأكوان إلى المكون،
و أن إلى ربك المنتهى.
عبدالله المسافر يعجبه هذا الموضوع
رد ما قاله ابن تيمية أن الشيخ الأكبر يجعل وجود المحدث عين وجود القديم .كتاب الرد على ابن تيمية من كلمات الشيخ الأكبر ابن العربي الطائي الحاتمي :: تعاليق
لا يوجد حالياً أي تعليق

» شرح ما قاله الشيخ الأكبر للجنيد رضي اللّه عنهما مما لم يفهمه ابن تيمية .كتاب الرد على ابن تيمية من كلمات الشيخ الأكبر ابن العربي الطائي الحاتمي
» الرد على فتوى ابن تيمية في الحديث " اللهم زدني فيك تحيرا " .كتاب الرد على ابن تيمية من كلمات الشيخ الأكبر ابن العربي الطائي الحاتمي
» قول الإمام ابن تيمية عن الحق والخلق هو نفس كلام الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي .كتاب الرد على ابن تيمية من كلمات الشيخ الأكبر ابن العربي الطائي الحاتمي
» تحقيق ما أورده ابن تيمية عن ختم الأولياء .كتاب الرد على ابن تيمية من كلمات الشيخ الأكبر ابن العربي الطائي الحاتمي
» كيف أفتى ابن تيمية مع معارضة النصوص .كتاب الرد على ابن تيمية من كلمات الشيخ الأكبر ابن العربي الطائي الحاتمي
» الرد على فتوى ابن تيمية في الحديث " اللهم زدني فيك تحيرا " .كتاب الرد على ابن تيمية من كلمات الشيخ الأكبر ابن العربي الطائي الحاتمي
» قول الإمام ابن تيمية عن الحق والخلق هو نفس كلام الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي .كتاب الرد على ابن تيمية من كلمات الشيخ الأكبر ابن العربي الطائي الحاتمي
» تحقيق ما أورده ابن تيمية عن ختم الأولياء .كتاب الرد على ابن تيمية من كلمات الشيخ الأكبر ابن العربي الطائي الحاتمي
» كيف أفتى ابن تيمية مع معارضة النصوص .كتاب الرد على ابن تيمية من كلمات الشيخ الأكبر ابن العربي الطائي الحاتمي
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
» مطلب في غذاء الجسم وقت الخلوة وتفصيله .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» بيان في مجيء رسول سلطان الروم قيصر إلى حضرة سيدنا عمر رضي الله عنه ورؤية كراماته ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» مطلب في كيفية انسلاخ الروح والتحاقه بالملأ الأعلى .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب الذكر في الخلوة .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في الرياضة .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في الزهد والتوكل .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في وجوب طلب العلم ومطلب في الورع .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب العزلة .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» بيان قصة الأسد والوحوش و الأرنب في السعي والتوكل والجبر والاختيار ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» مطلب إذا أردت الدخول إلى حضرة الحق .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في بيان أن الدنيا سجن الملك لا داره .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في الاستهلاك في الحق .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في السفر .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب ما يتعيّن علينا في معرفة أمهات المواطن ومطلب في المواطن الست .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في بيان أن الطرق شتى وطريق الحق مفرد .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في السلوك إلى اللّه .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في كيفية السلوك إلى ربّ العزّة تعالى .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في المتن .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» موقع فنجال اخبار تقنية وشروحات تقنية وافضل التقنيات الحديثه والمبتكره
» فصل في وصية للشّارح ووصية إياك والتأويل فإنه دهليز الإلحاد .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» بيان حكاية سلطان يهودي آخر وسعيه لخراب دين سيدنا عيسى وإهلاك قومه ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» فهرس الموضوعات .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثالث والستون في ذكر شيء من البدايات والنهايات وصحتها .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» حكاية سلطان اليهود الذي قتل النصارى واهلكهم لاجل تعصبه ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» الباب الثاني والستون في شرح كلمات مشيرة إلى بعض الأحوال في اصطلاح الصوفية .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الحادي والستون في ذكر الأحوال وشرحها .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مقدمة الشارح الشيخ يوسف ابن أحمد المولوي ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» الباب الستون في ذكر إشارات المشايخ في المقامات على الترتيب قولهم في التوبة .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب التاسع والخمسون في الإشارات إلى المقامات على الاختصار والإيجار .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» حكاية ذلك الرجل البقال والطوطي (الببغاء) واراقة الطوطی الدهن في الدكان ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» الباب الثامن والخمسون في شرح الحال والمقام والفرق بينهما .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب السابع والخمسون في معرفة الخواطر وتفصيلها وتمييزها .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» عشق السلطان لجارية وشرائه لها ومرضها وتدبير السلطان لها ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» الباب السادس والخمسون في معرفة الإنسان نفسه ومكاشفات الصوفية من ذلك .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الخامس والخمسون في آداب الصحبة والأخوة .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الرابع والخمسون في أدب حقوق الصحبة والأخوة في اللّه تعالى .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثالث والخمسون في حقيقة الصحبة وما فيها من الخير والشر .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثاني والخمسون في آداب الشيخ وما يعتمده مع الأصحاب والتلامذة .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الحادي والخمسون في آداب المريد مع الشيخ .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الخمسون في ذكر العمل في جميع النهار وتوزيع الأوقات .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب التاسع والأربعون في استقبال النهار والأدب فيه والعمل .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» فهرس الموضوعات بالصفحات موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د. رفيق العجم
» فهرس المفردات وجذورها موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د. رفيق العجم
» فهرس معجم مصطلحات الصوفية د. عبدالمنعم الحنفي
» مصطلحات حرف الياء .معجم مصطلحات الصوفية د.عبدالمنعم الحنفي
» مصطلحات حرف الهاء .معجم مصطلحات الصوفية د.عبدالمنعم الحنفي
» فهرس المعجم الصوفي الحكمة في حدود الكلمة د. سعاد الحكيم
» مصطلحات حرف الألف الجزء الثالث .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الألف الجزء الثاني .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الألف الجزء الأول .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الثامن والأربعون في تقسيم قيام الليل .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب السابع والأربعون في أدب الانتباه من النوم والعمل بالليل .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الصاد .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الشين .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب السادس والأربعون في ذكر الأسباب المعينة على قيام الليل وأدب النوم .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الخامس والأربعون في ذكر فضل قيام الليل .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف السين .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الراء .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الدال .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الرابع والأربعون في ذكر أدبهم في اللباس ونياتهم ومقاصدهم فيه .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثالث والأربعون في آداب الأكل .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثاني والأربعون في ذكر الطعام وما فيه من المصلحة والمفسدة .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الحادي والأربعون في آداب الصوم .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الخاء .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الحاء .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الأربعون في اختلاف أحوال الصوفية بالصوم والإفطار .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب التاسع والثلاثون في فضل الصوم وحسن أثره .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» القصائد من 81 إلى 90 الأبيات 1038 إلى 1158 .مختارات من ديوان شمس الدين التبريزي الجزء الاول مولانا جلال الدين الرومي
» مصطلحات حرف الجيم .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الثامن والثلاثون في ذكر آداب الصلاة وأسرارها .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب السابع والثلاثون في وصف صلاة أهل القرب .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» القصائد من 71 إلى 80 الأبيات 914 إلى 1037 .مختارات من ديوان شمس الدين التبريزي الجزء الاول مولانا جلال الدين الرومي
» مصطلحات حرف التاء الجزء الثاني .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف التاء الجزء الأول .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب السادس والثلاثون في فضيلة الصلاة وكبر شأنها .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الخامس والثلاثون في آداب أهل الخصوص والصوفية في الوضوء وآداب الصوفية بعد القيام بمعرفة الأحكام .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الباء .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف العين الجزء الثاني .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف العين الجزء الأول .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الرابع والثلاثون في آداب الوضوء وأسراره .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثالث والثلاثون في آداب الطهارة ومقدماتها .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف القاف .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الثاني والثلاثون في آداب الحضرة الإلهية .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الحادي والثلاثون في ذكر الأدب ومكانه من التصوف .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الميم الجزء الثالث .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الميم الجزء الثاني .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الثلاثون في تفصيل أخلاق الصوفية .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب التاسع والعشرون في أخلاق الصوفية وشرح الخلق .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الميم الجزء الأول .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الثامن والعشرون في كيفية الدخول في الأربعينية .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب السابع والعشرون في ذكر فتوح الأربعينية .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الطاء .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب السادس والعشرون في خاصية الأربعينية التي يتعاهدها الصوفية .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الخامس والعشرون في القول في السماع تأدبا واعتناء .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الزاي .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الرابع والعشرون في القول في السماع ترفعا واستغناء .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثالث والعشرون في القول في السماع ردا وإنكارا .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الذال .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم