المواضيع الأخيرة
المواضيع الأكثر نشاطاً
البحث في جوجل
روح المعاني - تحقيق أدبي لشعر بعضهم في الحب .كتاب الحب والمحبة الإلهية من كلمات الشيخ الأكبر محيي الدين محمد ابن العربي الطائي الحاتمي
اتقوا الله ويعلمكم الله :: ديوان الشيخ الاكبر محيي الدين ابن العربى الحاتمى الطائى قدس الله روحه :: فى رحاب الشيخ الاكبر محيي الدين ابن العربى الحاتمى الطائى :: كتب من كلمات الشيخ الأكبر محي الدّين ابن العربي الطائي الحاتمي جمع أ. محمود محمود الغراب :: كتاب الحب والمحبة الإلهية من كلمات الشيخ الأكبر محيي الدين ابن العربي الطائي الحاتمي
صفحة 1 من اصل 1
16042021

روح المعاني - تحقيق أدبي لشعر بعضهم في الحب .كتاب الحب والمحبة الإلهية من كلمات الشيخ الأكبر محيي الدين محمد ابن العربي الطائي الحاتمي
روح المعاني - تحقيق أدبي لشعر بعضهم في الحب .كتاب الحب والمحبة الإلهية من كلمات الشيخ الأكبر محيي الدين محمد ابن العربي الطائي الحاتمي
كتاب الحب والمحبة الإلهية من كلمات الشيخ الأكبر محيي الدين محمد ابن العربي لجامعها أ. محمود محمود الغراب
روح المعاني
تحقيق أدبي لشعر بعضهم في الحب :
لتحقيق الفرق بين المغنى والمعنى ، وبين الإيقاع وذوق السماع ، نقدم هذا التحليل على ميزان الحب ، قال بعضهم :ناشدتك اللّه نسيم الصبا *** من أين هذا النفس الطيب
هل أودعت برداك عند الضحى *** مكان ألقت عقدها زينب
أو ناسمت رياك روض الحمى *** وذيلها من فوقها تسحب
فهات أتحفني بأخبارها *** فعهدك اليوم بها أقرب
هذه الأبيات على لطافتها ورقتها ، من أكثف ما قيل في عشق الأرواح ، لأن نسيم الأرواح ألطف من نسيم الرياح ، لأنها بعيدة المناسبة عن عالم الطبيعة ، والرياح ليست كذلك ، فالأرواح إذا تنسمت لا تسوق إلا طيبا ، فإنها تهب من الحضرة الذاتية من الغيب الأقدس ، فلا تأتي إلا بكل طيب وطيبة ، والرياح ليست كذلك ، لأنها من عالم الطبيعة ، فإن مرت على خبيث جاءت بخبيث ،
وإن مرت بطيب جاءت بطيب ، ونسيم الأرواح إذا مر بخبيث رده طيبا ، وإذا مر بطيب زاده طيبا ، فلو كان هذا القائل عاشقا حقيقة لا يتكلم بدعوى زور ، لم يجعل الطيب من زينب وإن كانت طيبة ، فلو ذكر أن طيبها زاد به طيب المكان طيبا ، وجعل محبوبته تنمّ بأسرارها الرياح ، فليست بمنيعة الحمى ، وعالم الطبيعة يخترقها وهو الريح ، وأخذ يهجو الريح حيث تعجب من أين له هذا النفس الطيب ؟
فلو ساق الطيب بطريق المفاضلة ،
بأن يقول : من أين هذا النفس الأطيب ؟
فإنه لم يكن الريح بأمر زائد على نفس محبوبته إذا حققت ، لأنها عين الطيب حيث ظهر طيب .
وسألني بعض أصحابي أن أشرح له هذه الأبيات لو قالها عارف من المحبين الإلهيين ، فأجبته إلى ذلك ، فأنا أشرحها إن شاء اللّه .
قوله يخاطب نسيم الصبا : " ناشدتك اللّه " اعلم أن الصبا هي ريح القبول ، والصبا الميل ،
" 159 "
والميل قبول ، وسميت الصبا قبولا ، لأن العرب لما أرادت أن تعرّف الرياح ، حتى تجعل لها اسما تذكرها بها لتعرف ، استقبلت مطلع الشمس ، فكل ريح هبت عليها من جهة مطلع الشمس استقبلته ، إذ كان وجهها إلى تلك الجهة ، فسمتها قبولا ، وما أتى إليها من الريح عن دبر في حال استقبالها ذلك ، سمته دبورا ، وهي الريح الغربية ، وما أتاها منها في هبوبها عن الجانب الأيمن ، سمته جنوبا ، وعن جانب الشمال سمته شمالا ، وكل ريح بين جهتين من هذه الجهات تهب سمتها نكباء ، من النكوب وهو العدول ، أي عدلت عن هذه الأربع الجهات .
والنسيم أول هبوب الريح ، والشيء المستلذ إذا فاجأك ابتداء ، فهو ألذ من استصحابه ،
مثل قوله : أحلى من الأمن عند الخائف الوجل ؛ ولهذا نعيم الجنان جديد في كل نفس ، فلذلك ما ناشد إلا النسيم لالتذاذه به ، وجعله نسيم الصبا ، لأنها ريح شرقية قبول ، فأعطته الريح من أخبارها بما جاءت به من طيبها ، ما يعطيه قبولها لو أقبلت ، ورؤيتها لو طلعت عليه ، كما تطلع الشمس ، لأن الصبا ريح شرقية ، والشروق طلوع الشمس ، والإشراق ضوء الشمس ،
وقوله :
" ناشدتك " أي طالبتك مقسما باللّه ، والناشد الطالب ، فهو كالمستفهم ، وهذا يدلك على قلة معرفته بمحبوبه ، حيث جعل له أمثالا ،
لقوله : " من أين هذا النفس الطيب ؟
" فإنه ثمّ من له أنفاس طيبة ، فلو استفرغ في شغله بمحبوبه ، ولم ير مشهودا له سواه ، ما استفهم ، إذ كل من استفهم فقد أحضر ذلك في ذهنه ، فهذا شاعر أحضر الاشتراك في ذهنه ، فشهد على نفسه بنقصان المعرفة إن كان عارفا ، ونقصان المحبة إن كان محبا عاشقا ،
فإن أراد من المحبوب كثرة وجوهه ، وتجليه في أعيان متعددة ، كالأسماء الإلهية للّه مع كونه ذاتا واحدة ، ومع هذا فله تسعة وتسعون اسما فما فوق ذلك ، فيريد في أي اسم كان لما هبت هذه الريح ؟
وهي نسمة قبول إلهي ، لطيفة الهبوب ، أورثت في القلب لطفا ورقة بهبوبها ،
فاستفهم الريح لما جاءت به من الطيب المستلذ ، فقال :
هل أودعت برداك عند الضحى *** مكان ألقت عقدها زينب
اعلم أن هذا البيت من أدل دليل على أنه ليس بمحب ، وأن هذا القول هو إلى هجاء المحبوب أقرب منه إلى الثناء والمدح ،
وذلك أنه لما جاءته الريح بهذا النفس الطيب ، أضاف ذلك الطيب إلى ما حصل للمكان الذي ألقت عقدها زينب فيه ، فهو ثناء على العقد ، فإنه يريد أن عقدها كان عنبرية ، ذا طيب ، فطاب المكان بذلك العقد ، وما ذكر أن العقد إنما اكتسب الطيب
" 160 "
من روائح زينب أو عرفها أو أنفاسها ، فلو سلك في كلامه أن طيب المكان مما تنفست فيه زينب ،
فلو قال مثل ما قلنا :
هل أودعت برداك عند الضحى *** طيب مكان طيبت زينب
أنفاسه من طيب أنفاسها *** فطيبها من طيبه أعجب
ولنا في هذا المعنى في غير هذا الروي
ما الطيب في المسك إلا طيب رياها *** والنور في الشمس إلا من محياها
الخلد مأوى الحسان الحور تسكنه *** وذاتها لجنان الخلد مأواها
أما قوله بعد هذا :
أو ناسمت رياك روض الحمى *** وذيلها من فوقها تسحب
فهذا مثل الأول ، جعل الطيب للروض من ذيل زينب ، لما سحبته على ذلك المكان طاب من طيب ذيلها ، وطيب ذيلها من طيب طيبت ثيابها به ، مثل العقد سواء ، فما ذكر ما يدل على أن طيب هذه الأماكن من طيب أنفاسها ، وإذا كان هذا ، فلا يطيب إلا من ليس بطيب أوليس له ذلك الطيب ،
ولذا قلنا لو قال : النفس الأطيب لا الطيب ، لكان أشعر وأثبت في المدح ،
ثم قوله للنسيم :
فهات اتحفني بأخبارها *** فعهدك اليوم بها أقرب
كلام غير محقق ، فإن نسيم الريح ما له عهد قريب ، إلا بالمكان وروض الحمى لا بزينب ، والطيب للمكان من العقد ، وللروض من الذيل ، فلم ينقل هذا النسيم شيئا من طيبها المختص بذاتها ، ولو كانت مشهودة للنسيم حين هب على المكان والروض ،
بقوله : وذيلها ؛ فذكر ما يدخله الاحتمال في الحال ،
فإنه يحتمل أن يكون الحال في قوله : " وذيلها " أي في حال مرورها أكسبت هذا الروض الطيب من ذيلها ، ويحتمل أن يكون شهود الريح لها في حال مرورها على روض الحمى ، وهذا بعيد والأول أقرب ، فإنه لو مر بها مشاهدا لها في حال انسحاب ذيلها على الروض ، لنقل طيب ذيلها لا طيب الروض من ذيلها ، فدل أنه ما شاهدها نسيم الريح ، وإذا لم يشاهدها فليس عهده بها قريبا ، وإنما عهده قريب بالمكان الذي مرت عليه ،
ثم فيه من النقص بقوله : " أقرب " وصفها بالأمر العام في كل طيب ، إذ المكان الذي يبقى فيه الطيب ، إنما يكون قريب العهد بالطيب ، في جلوسه فيه أو مروره عليه ، وهذا ليس بمخصوص بها ، بل لو قال :
" 161 "
إن طيبها في المكان لا يزول بعد أن اكتسبه منها ، وأنه بها بعيد عهد ، ومع هذا فالطيب باق لقوة سلطانه ، لكان أشعر ، والنسيم ما نقل إلا طيب المكان والروض ، فكان ينبغي أن يصدق ،
فكان يقول : " فعهدك اليوم به أقرب " يعني بالمكان أو بكل واحد منهما ، يعني الروض والمكان ،
أو يقول : " بهم أقرب "
فكذب بقوله : " بها أقرب " ؛ ثم إنه لا يلزم طيب المكان ولا طيب الروض من إلقاء العقد ولا من طيب الذيل ،
قد يكون طيب الروض من الزهر ، وطيب المكان من أمر آخر ، مع وجود العقد فيه وانسحاب الذيل على الروض ، فهو قاصر بكل وجه .
فهذا شعر لطيف اللفظ مليح ، وهو بالمعنى ليس بشيء ، لأن جمال الشعر والكلام أن يجمع بين اللفظ الرائق ، والمعنى الفائق ،
فيحار الناظر والسامع ، فلا يدري ، اللفظ أحسن أو المعنى ، أو هما على السواء ؟
فإنه إذا نظر إلى كل واحد منهما أذهله الآخر من حسنه ، وإذا نظر فيهما معا حيراه ، فما يستحسن مثل هذا الشعر إلا ذو قلب كثيف ، فإن اللفظ لطيف والمعنى كثيف ، وإذا كان المعنى قبيحا عند الصحيح النظر ، لم يحجبه حسن اللفظ عن قبح المعنى ،
فإن مثاله عندي مثال من يحب صورة في غاية الحسن ، منقوشة في جدار ، مزينة بأنواع الأصبغة ، تامة الخلق ، لا روح لها ،
فإن المعنى للفظ كالروح للصورة ، هو جمالها على الحقيقة .
( ف ح 2 / 392 )
.
_________________
شاء الله بدء السفر منذ يوم ألست بربكم
عرفت ام لم تعرفي
ففيه فسافر لا إليه ولا تكن ... جهولاً فكم عقل عليه يثابر
لا ترحل من كون إلى كون، فتكون كحمار الرحى،
يسير و المكان الذي ارتحل إليه هو المكان الذي ارتحل منه،
لكن ارحل من الأكوان إلى المكون،
و أن إلى ربك المنتهى.
عرفت ام لم تعرفي
ففيه فسافر لا إليه ولا تكن ... جهولاً فكم عقل عليه يثابر
لا ترحل من كون إلى كون، فتكون كحمار الرحى،
يسير و المكان الذي ارتحل إليه هو المكان الذي ارتحل منه،
لكن ارحل من الأكوان إلى المكون،
و أن إلى ربك المنتهى.
عبدالله المسافر يعجبه هذا الموضوع
روح المعاني - تحقيق أدبي لشعر بعضهم في الحب .كتاب الحب والمحبة الإلهية من كلمات الشيخ الأكبر محيي الدين محمد ابن العربي الطائي الحاتمي :: تعاليق
لا يوجد حالياً أي تعليق

» سريان الحب في الوجود - السكر من شراب الحب - سبب الحب .كتاب الحب والمحبة الإلهية من كلمات الشيخ الأكبر محيي الدين محمد ابن العربي الطائي الحاتمي
» حب الحب - أثر الجمال .كتاب الحب والمحبة الإلهية من كلمات الشيخ الأكبر محيي الدين محمد ابن العربي الطائي الحاتمي
» ألقاب الحب - الهوى - الحب - العشق - الود .كتاب الحب والمحبة الإلهية من كلمات الشيخ الأكبر محيي الدين محمد ابن العربي الطائي الحاتمي
» بماذا يتعلق الحب؟ .كتاب الحب والمحبة الإلهية من كلمات الشيخ الأكبر محيي الدين محمد ابن العربي الطائي الحاتمي
» الحب سبب وجود العالم .كتاب الحب والمحبة الإلهية من كلمات الشيخ الأكبر محيي الدين محمد ابن العربي الطائي الحاتمي
» حب الحب - أثر الجمال .كتاب الحب والمحبة الإلهية من كلمات الشيخ الأكبر محيي الدين محمد ابن العربي الطائي الحاتمي
» ألقاب الحب - الهوى - الحب - العشق - الود .كتاب الحب والمحبة الإلهية من كلمات الشيخ الأكبر محيي الدين محمد ابن العربي الطائي الحاتمي
» بماذا يتعلق الحب؟ .كتاب الحب والمحبة الإلهية من كلمات الشيخ الأكبر محيي الدين محمد ابن العربي الطائي الحاتمي
» الحب سبب وجود العالم .كتاب الحب والمحبة الإلهية من كلمات الشيخ الأكبر محيي الدين محمد ابن العربي الطائي الحاتمي
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
» مطلب في غذاء الجسم وقت الخلوة وتفصيله .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» بيان في مجيء رسول سلطان الروم قيصر إلى حضرة سيدنا عمر رضي الله عنه ورؤية كراماته ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» مطلب في كيفية انسلاخ الروح والتحاقه بالملأ الأعلى .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب الذكر في الخلوة .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في الرياضة .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في الزهد والتوكل .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في وجوب طلب العلم ومطلب في الورع .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب العزلة .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» بيان قصة الأسد والوحوش و الأرنب في السعي والتوكل والجبر والاختيار ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» مطلب إذا أردت الدخول إلى حضرة الحق .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في بيان أن الدنيا سجن الملك لا داره .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في الاستهلاك في الحق .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في السفر .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب ما يتعيّن علينا في معرفة أمهات المواطن ومطلب في المواطن الست .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في بيان أن الطرق شتى وطريق الحق مفرد .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في السلوك إلى اللّه .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في كيفية السلوك إلى ربّ العزّة تعالى .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في المتن .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» موقع فنجال اخبار تقنية وشروحات تقنية وافضل التقنيات الحديثه والمبتكره
» فصل في وصية للشّارح ووصية إياك والتأويل فإنه دهليز الإلحاد .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» بيان حكاية سلطان يهودي آخر وسعيه لخراب دين سيدنا عيسى وإهلاك قومه ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» فهرس الموضوعات .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثالث والستون في ذكر شيء من البدايات والنهايات وصحتها .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» حكاية سلطان اليهود الذي قتل النصارى واهلكهم لاجل تعصبه ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» الباب الثاني والستون في شرح كلمات مشيرة إلى بعض الأحوال في اصطلاح الصوفية .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الحادي والستون في ذكر الأحوال وشرحها .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مقدمة الشارح الشيخ يوسف ابن أحمد المولوي ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» الباب الستون في ذكر إشارات المشايخ في المقامات على الترتيب قولهم في التوبة .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب التاسع والخمسون في الإشارات إلى المقامات على الاختصار والإيجار .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» حكاية ذلك الرجل البقال والطوطي (الببغاء) واراقة الطوطی الدهن في الدكان ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» الباب الثامن والخمسون في شرح الحال والمقام والفرق بينهما .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب السابع والخمسون في معرفة الخواطر وتفصيلها وتمييزها .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» عشق السلطان لجارية وشرائه لها ومرضها وتدبير السلطان لها ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» الباب السادس والخمسون في معرفة الإنسان نفسه ومكاشفات الصوفية من ذلك .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الخامس والخمسون في آداب الصحبة والأخوة .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الرابع والخمسون في أدب حقوق الصحبة والأخوة في اللّه تعالى .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثالث والخمسون في حقيقة الصحبة وما فيها من الخير والشر .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثاني والخمسون في آداب الشيخ وما يعتمده مع الأصحاب والتلامذة .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الحادي والخمسون في آداب المريد مع الشيخ .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الخمسون في ذكر العمل في جميع النهار وتوزيع الأوقات .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب التاسع والأربعون في استقبال النهار والأدب فيه والعمل .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» فهرس الموضوعات بالصفحات موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د. رفيق العجم
» فهرس المفردات وجذورها موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د. رفيق العجم
» فهرس معجم مصطلحات الصوفية د. عبدالمنعم الحنفي
» مصطلحات حرف الياء .معجم مصطلحات الصوفية د.عبدالمنعم الحنفي
» مصطلحات حرف الهاء .معجم مصطلحات الصوفية د.عبدالمنعم الحنفي
» فهرس المعجم الصوفي الحكمة في حدود الكلمة د. سعاد الحكيم
» مصطلحات حرف الألف الجزء الثالث .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الألف الجزء الثاني .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الألف الجزء الأول .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الثامن والأربعون في تقسيم قيام الليل .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب السابع والأربعون في أدب الانتباه من النوم والعمل بالليل .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الصاد .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الشين .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب السادس والأربعون في ذكر الأسباب المعينة على قيام الليل وأدب النوم .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الخامس والأربعون في ذكر فضل قيام الليل .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف السين .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الراء .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الدال .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الرابع والأربعون في ذكر أدبهم في اللباس ونياتهم ومقاصدهم فيه .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثالث والأربعون في آداب الأكل .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثاني والأربعون في ذكر الطعام وما فيه من المصلحة والمفسدة .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الحادي والأربعون في آداب الصوم .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الخاء .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الحاء .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الأربعون في اختلاف أحوال الصوفية بالصوم والإفطار .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب التاسع والثلاثون في فضل الصوم وحسن أثره .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» القصائد من 81 إلى 90 الأبيات 1038 إلى 1158 .مختارات من ديوان شمس الدين التبريزي الجزء الاول مولانا جلال الدين الرومي
» مصطلحات حرف الجيم .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الثامن والثلاثون في ذكر آداب الصلاة وأسرارها .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب السابع والثلاثون في وصف صلاة أهل القرب .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» القصائد من 71 إلى 80 الأبيات 914 إلى 1037 .مختارات من ديوان شمس الدين التبريزي الجزء الاول مولانا جلال الدين الرومي
» مصطلحات حرف التاء الجزء الثاني .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف التاء الجزء الأول .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب السادس والثلاثون في فضيلة الصلاة وكبر شأنها .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الخامس والثلاثون في آداب أهل الخصوص والصوفية في الوضوء وآداب الصوفية بعد القيام بمعرفة الأحكام .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الباء .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف العين الجزء الثاني .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف العين الجزء الأول .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الرابع والثلاثون في آداب الوضوء وأسراره .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثالث والثلاثون في آداب الطهارة ومقدماتها .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف القاف .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الثاني والثلاثون في آداب الحضرة الإلهية .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الحادي والثلاثون في ذكر الأدب ومكانه من التصوف .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الميم الجزء الثالث .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الميم الجزء الثاني .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الثلاثون في تفصيل أخلاق الصوفية .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب التاسع والعشرون في أخلاق الصوفية وشرح الخلق .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الميم الجزء الأول .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الثامن والعشرون في كيفية الدخول في الأربعينية .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب السابع والعشرون في ذكر فتوح الأربعينية .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الطاء .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب السادس والعشرون في خاصية الأربعينية التي يتعاهدها الصوفية .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الخامس والعشرون في القول في السماع تأدبا واعتناء .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الزاي .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الرابع والعشرون في القول في السماع ترفعا واستغناء .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثالث والعشرون في القول في السماع ردا وإنكارا .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الذال .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم