المواضيع الأخيرة
المواضيع الأكثر نشاطاً
البحث في جوجل
حب الجمال - جمال الصور جمال مطلق وجمال مقيد عرضي .كتاب الحب والمحبة الإلهية من كلمات الشيخ الأكبر محيي الدين محمد ابن العربي الطائي الحاتمي
اتقوا الله ويعلمكم الله :: ديوان الشيخ الاكبر محيي الدين ابن العربى الحاتمى الطائى قدس الله روحه :: فى رحاب الشيخ الاكبر محيي الدين ابن العربى الحاتمى الطائى :: كتب من كلمات الشيخ الأكبر محي الدّين ابن العربي الطائي الحاتمي جمع أ. محمود محمود الغراب :: كتاب الحب والمحبة الإلهية من كلمات الشيخ الأكبر محيي الدين ابن العربي الطائي الحاتمي
صفحة 1 من اصل 1
15042021

حب الجمال - جمال الصور جمال مطلق وجمال مقيد عرضي .كتاب الحب والمحبة الإلهية من كلمات الشيخ الأكبر محيي الدين محمد ابن العربي الطائي الحاتمي
حب الجمال - جمال الصور جمال مطلق وجمال مقيد عرضي .كتاب الحب والمحبة الإلهية من كلمات الشيخ الأكبر محيي الدين محمد ابن العربي الطائي الحاتمي
كتاب الحب والمحبة الإلهية من كلمات الشيخ الأكبر محيي الدين محمد ابن العربي لجامعها أ. محمود محمود الغراب
فمن أحب العالم لجماله فإنما أحب اللّه ، فإنه ليس للحق منزه ولا مجلى إلا العالم ، فإنه أوجده على صورته ، فالعالم كله جماله ذاتي ، وحسنه عين نفسه ، إذ صنعه صانعه عليه .
( ف ح 3 / 450 )
ولما كان الحق يتجلى في حضرة المثال في الصور في عالم التمثيل ، وهو تجل شهادي متنوع في الصور ،
جاء في الحديث : " رأيت ربي في صورة شاب ، على رأسه تاج من ذهب وفي قدميه نعلان من ذهب " ،
كما جاء في مسلم عن تجلي الحق لأهل الموقف في القيامة ، وتحوله في الصور بالعلامات ، فهو هو ، تجلّ شهادي متنوع في الصور ، وفي هذه الحضرة تتجسد المعاني المجردة والمعارف والأرواح في الصور المثالية ،
فتظهر صورا في الجسم المشترك ، كما أخبر عليه السلام من أن الزهراوين البقرة وآل عمران ، يأتيان يوم القيامة لهما لسانان وشفتان ، يشهدان لمن قرأهما ، وكالدين في صورة القيد ، والعلم في صورة اللبن ، وكجبريل عليه السلام في صورة دحية وفي صورة الأعرابي ،
فيلحق هذه الصور ما يلزمها من رؤية وكلام وكل ما يلزم الصورة ، وتنعت هذه الصورة المتجلى فيها بما تستحقه من جمال وضحك ودلال ، إلى غير ذلك من النعوت والصفات ، وكان لها التقييد بالزمان ، فتتصف بالفراق والبين والهجران ؛
ذكر مسلم في صحيحه في الحديث : " إن اللّه يضحك " وإذا تجسدت الأرواح وتمثلت في الصور الجسدية قبلت النعوت الطبيعية ،
ورد في الخبر : " إن جبريل وميكائيل يبكيان خوفا من مكر اللّه " .
( ذخائر الأعلاق )
ولما كان العالم على صورة الحق ، والإنسان بمفرده على صورة الحق ، فله حضرة الاسم الجامع ، فهو كالمرآة للحق ، فالحق يتجلى للمحب والعارف في الخلق ، وهو التجلي في الصور ، فيؤدي ذلك إلى التعلق بالأكوان لما ظهر التجلي فيها ، فحنين العارف والمحب أبدا إنما هو لموطن التجلي ، من حيث التجلي لا من حيث الصور ، فغرامه وتهيامه وتعلقه إنما هو بالتجلي ، ما هو غرامه لمن يتجلى فيه إلا بحكم التبعية ، كالتولع بمنازل الأحبة من حيث هي منازل لهم خاصة ، لا من حيث هي منازل .
( ذخائر الأعلاق )
جمال الصور جمال مطلق وجمال مقيد عرضي :
انقسم أهل اللّه في حب الجمال على قسمين : فمنا من نظر إلى جمال الكمال ، وهو جمال
" 35 "
الحكمة ، فأحب الجمال في كل شيء ، لأن كل شيء محكم ، وهو صنعة حكيم ، فمن أحب العالم بهذا النظر فقد أحبه بحب اللّه ، وما أحب إلا جمال اللّه ، فجمال العالم جمال اللّه ، وصورة جماله دقيقة ، أعني جمال الأشياء ،
وذلك أن الصورتين في العالم - وهما مثلا شخصان - ممن يحبهما الطبع ، وهما جاريتان أو غلامان فقد اشتركا في حقيقة الإنسانية ، فهما مثلان ، وكمال الصورة التي هي أصول من كمال الأعضاء والجوارح ، وسلامة المجموع والآحاد من العاهات والآفات ، ويتصف أحدهما بالجمال فيحبه كل من رآه ، ويتصف الآخر بالقبح فيكرهه كل من رآه ، فما هو هذا الجمال الذي انطلق عليه اسم الجمال حتى أحبه كل من رآه ؟
- هذا إذا وقع حب الشخص من مجرد الرؤية ، لا بعد الصحبة والمعاشرة - هذا هو الجمال العرضي الذي تعرفه العامة ، لا جمال الحكمة ، فمنا من لم يبلغ مرتبته من نظر إلى جمال الكمال وهو جمال الحكمة ، وما عنده علم بالجمال إلا هذا الجمال المقيد الموقوف على الغرض ،
وهو في الشرع موضع قوله : " اعبد اللّه كأنك تراه " فجاء بكاف الصفة ، فتخيل هذا الذي لم يصل إلى فهمه أكثر من هذا الجمال المقيد فقيده به ، كما قيده بالقبلة " 1
" فأحبه لجماله ولا حرج عليه في ذلك ، فإنه أتى بأمر مشروع له ، على قدر وسعه ، ولا يكلف اللّه نفسا إلا وسعها ، وكذا نفوس العامة يتعلق حبها بجارية أو غلام أي شيء كان ، فهم أهل الجمال العرضي ، والحب العرضي ظل زائل ، وغرض مائل ، وجدار مائل ، وهذا الجمال العرضي المقيد ، إنما هو الجمال المطلق الساري في العالم ، وفي هذا الجمال العرضي يفضل آحاد العالم بعضه على بعض ، بين جميل وأجمل ،
وراعى الحق ذلك على ما أخبر به نبيه صلى اللّه عليه وسلم في قول الصحابي له : " إني أحب أن يكون نعلي حسنا وثوبي حسنا " فقال صلى اللّه عليه وسلم : " إن اللّه جميل يحب الجمال " .
( ف ح 2 / 282 ، 345 - ح 3 / 449 )
والجمال المقيد يدرك بأول وهلة ، وإدراك الجمال المطلق يحتاج فيه إلى غور بعيد ، وقوة يشق بها الرائي حجاب الطبع إلى إدراك الجمال الإلهي المودع في ذلك القبح .
( ف ح 2 / 574 )
وأقول أنا جامع هذا الكتاب : إن الجمال المقيد يستند إلى حقيقة التجلي الإلهي في الصور ، وهو أي الجمال العرضي في الأكوان ، مقيد بالحصر والحد والمقدار ، والمناسبة
..........................................................................................
( 1 ) يعني قوله صلى اللّه عليه وسلم " إن اللّه في قبلة المصلي " .
" 36 "
والمشاكلة والذوق والطبيعة ، فهو في آحاد العالم بين جميل وأجمل ، وقد راعى الحق حب الجمال العرضي بالبشرية ، فقال لنبيه عليه الصلاة والسلاملا يَحِلُّ لَكَ النِّساءُ مِنْ بَعْدُ وَلا أَنْ تَبَدَّلَ بِهِنَّ مِنْ أَزْواجٍ وَلَوْ أَعْجَبَكَ حُسْنُهُنَّ إِلَّا ما مَلَكَتْ يَمِينُكَ
فأثبت له صلى اللّه عليه وسلم حب الجمال العرضي ، وقد ثبت أن رسول اللّه صلى اللّه عليه وسلم لما ذكر له جمال صفية بنت حيي أم المؤمنين تزوج بها ، كما ذكر له عن جمال امرأة من العرب فأرسل يخطبها لنفسه ،
ولم يزل جبريل عليه السلام ينزل على رسول اللّه صلى اللّه عليه وسلم في صورة دحية الكلبي - وكان أجمل أهل زمانه - ، وبلغ من أثر جماله في الخلق أنه لما قدم المدينة واستقبله الناس ، ما رأته امرأة حامل إلا ألقت ما في بطنها من حسن صورته ،
فكان نزول جبريل عليه السلام في صورة دحية ، كأن الحق يبشر نبيه صلى اللّه عليه وسلم ويقول له : " يا محمد ما بيني وبينك إلا صورة الحسن والجمال " يخبره تعالى بما له في نفسه بالحال ،
إذ كان الرسول حسن الصورة ، فذلك إشارة إلى المرسل إليه ، وتعريف بجمال المكانة والسورة ، فحصلت البشرى للرسول وإدراك البغية بنزول جبريل عليه في صورة دحية . أهـ .
أقول للقلب قد أوردتني سقما *** فقال عيناك قادتني إلى تلف
لو لم تر العين لم تمس حليف ضني *** وإن أمت فيه ما في الحب من خلف
لذاك قسّمت ما عندي على بدني *** من الضنى والجوى والدمع والأسف
( مسامرات / ح 2 )
حب النساء :
جاء في الحديث الصحيح عن رسول اللّه صلى اللّه عليه وسلم أنه قال " خلق اللّه آدم على صورته " وقال صلى اللّه عليه وسلم في حديث صحيح آخر : " إن اللّه جميل يحب الجمال " وما أعلم أن اللّه سبحانه تجلى لأحد من خلقه في اسمه الجميل إلا للإنسان ،
وفي الإنسان خاصة ، فلهذا ما فني وهام في حبه بكليته إلا في ربه ، أو فيمن كان مجلى ربه " 1 " ،
ومن هنا حبب لرسول اللّه صلى اللّه عليه وسلم النساء ، فإن الحب أعظم شهوة وأكملها ، والشهوة آلة النفس ، تعلو بعلو المشتهى ، وتسفل باستفال المشتهى ، وكل صفة لنا نحو عنصرها تطلبه ، مثل الشوق يعلو نحو عنصره الذي هو الشوق الأعظم ، الموصوف به الجناب العالي ،
وكالمحبة منا تطلب المحبة الإلهية من قوله :يُحِبُّهُمْ وَيُحِبُّونَهُ فحبنا نتيجة عن حبه ، فإن التجليات في أوقات تقع في الصور الجميلة
..........................................................................................
( 1 ) يريد الحديث " خلق اللّه آدم على صورته " .
" 37 "
الحسنة في عالم التمثيل ، والشهوة إرادة الالتذاذ بما ينبغي أن يلتذ به ،
واللذة لذتان : روحانية وطبيعية ، والنفس الجزئية متولدة من الطبيعة وهي أمها ، والروح الإلهي أبوها ،
فالشهوة الروحانية لا تخلص من الطبيعة أصلا ، وبقي من يلتذ به ، فلا يلتذ إلا بالمناسب ، والإنسان فيه مناسب من كل شيء في العالم ، فيضاف كل مناسب إلى مناسبه بأظهر وجوهه ، ولا مناسبة بيننا وبين الحق إلا بالصورة ،
والتذاذ الإنسان بكماله أشد الالتذاذ ، فالتذاذه بمن هو على صورته أشد التذاذ ، برهان ذلك أن الإنسان لا يسري في كله الالتذاذ ، ولا يفنى في مشاهدة شيء بكليته ، ولا تسري المحبة والعشق في طبيعة روحانيته ، إلا إذا عشق جارية أو غلاما ،
وسبب ذلك أنه يقابله بكليته لأنه على صورته ،
وكل شيء في العالم جزء منه ، فلا يقابله إلا بالجزء المناسب ،
فلذلك لا يفنى في شيء يعشقه إلا في مثله ، فإذا وقع التجلي الإلهي في عين الصورة التي خلق آدم عليها ، طابق المعنى المعنى ، ووقع الالتذاذ بالكل ، وسرت الشهوة في جميع أجزاء الإنسان ظاهرا ، ألا ترى إلى قيس المجنون في حب ليلى ، كيف أفناه عن نفسه لما ذكرناه ؟
فمن عرف قدر النساء وسرهن لم يزهد في حبهن ، بل من كمال العارف حبهن ، فإنه ميراث نبوي وحب إلهي ،
قال رسول اللّه صلى اللّه عليه وسلم : " حبب إليّ من دنياكم ثلاث : النساء والطيب وجعلت قرة عيني في الصلاة "
فذكر النساء ، أترى حبب إليه ما يبعده عن ربه ؟ ،
لا واللّه بل حبب إليه ما يقربه من ربه ،
قال تعالى لنبيه صلى اللّه عليه وسلم :لا يَحِلُّ لَكَ النِّساءُ مِنْ بَعْدُ وَلا أَنْ تَبَدَّلَ بِهِنَّ مِنْ أَزْواجٍ وَلَوْ أَعْجَبَكَ حُسْنُهُنَّ إِلَّا ما مَلَكَتْ يَمِينُكَ
فأبقى عليه رحمة به - لما جعل في قلبه من حب النساء - ملك اليمين ،
قال صلى اللّه عليه وسلم : " حبّب إليّ " فلم ينسب حبه فيهن إلا إلى اللّه تعالى .
( ف ح 4 / 259 - ذخائر الأعلاق - ف ح 2 / 189 ، 190 )
فحنين الرجل إلى المرأة حنين الشيء إلى نفسه ، فإن حواء خلقت واشتقت من آدم ، وحنين المرأة إلى الرجل حنين الشيء إلى وطنه ، فالمرأة خلقت منفعلة عن الرجل ليحن إليها حنين من ظهرت سيادته بها ، فهو يحبها محبة من أعطاه درجة السيادة ، وهي تحن إليه حنين الجزء إلى الكل ، وهو حنين الوطن ، لأنه وطنها ، مع ما يضاف إلى ذلك من كون كل واحد موضعا لشهوته والتذاذه .
( فصوص الحكم / الفص المحمدي - ف ح 1 / 679 )
" 38 "
والحقيقة الإلهية في ذلك ، أن الحق أحب من خلق على صورته ، وأحبه كل مخلوق فإنه صادر عنه ، فحن الرجل إلى ربه - الذي هو أصله - حنين المرأة إليه ، فحبب إليه صلى اللّه عليه وسلم النساء ، كما أحب اللّه من هو على صورته ، فما وقع الحب إلا لمن تكوّن عنه ، وقد كان حبه لمن تكون منه ، وهو الحق .
( فصوص الحكم / الفص المحمدي )
تحقيق :
لا يفنى الإنسان في حبه نفسه للقرب المفرط ، الذي ما يكون مثله قرب إليه البتة ، كذلك لا يفنى الإنسان في حب ولده ولا ماله ولا أهله ، لأنه منوط بقلبه بمنزلة نفسه للقرب المفرط ، فإنه يخفى ذلك فيه ، فإن اتفق أن يطلق امرأته ، وقد كان حبه إياها كامنا فيه لا يظهر لإفراط القرب ، أخذه الشوق إليها وهام فيها وحن إليها ، لبعدها عن ذلك القرب المفرط ، لتعلق الشوق والوجد بها ،
ولهذا يفنى العاشق في معشوقه الأجنبي ، لأنه ليس له ذلك القرب الظاهر ، الذي يحول بينه وبين الاشتياق إليه ، ولقرب الحق من قلوب العارفين - بالعلم المحقق الذوقي الذي وجدوه - لهذا صحوا ، ولم يهيموا فيه هيمان المحبين للّه من كونه تجلى لهم في جمال مطلق ،
وتجليه للعلماء في كمال مطلق ، وأين الكمال من الجمال ؟
فإن الأسماء في حق الكامل تتمانع ، فيؤدي ذلك التمانع إلى عدم تأثيرها فيمن هذه صفته ، فيبقى منزها عن التأثير ، مع الذات المطلقة التي لا تقيدها الأسماء ولا النعوت ، فيكون الكامل في غاية الصحو كالرسل وهم أكمل الطوائف ،
لأن الكامل في غاية القرب ، يظهر به في كمال عبوديته ، مشاهدا كمال ذات موجده ، ولهذا قلنا : العارف لا يكون محبا ، والمحب لا يكون عارفا .
( ف ح 2 / 615 )
.
_________________
شاء الله بدء السفر منذ يوم ألست بربكم
عرفت ام لم تعرفي
ففيه فسافر لا إليه ولا تكن ... جهولاً فكم عقل عليه يثابر
لا ترحل من كون إلى كون، فتكون كحمار الرحى،
يسير و المكان الذي ارتحل إليه هو المكان الذي ارتحل منه،
لكن ارحل من الأكوان إلى المكون،
و أن إلى ربك المنتهى.
عرفت ام لم تعرفي
ففيه فسافر لا إليه ولا تكن ... جهولاً فكم عقل عليه يثابر
لا ترحل من كون إلى كون، فتكون كحمار الرحى،
يسير و المكان الذي ارتحل إليه هو المكان الذي ارتحل منه،
لكن ارحل من الأكوان إلى المكون،
و أن إلى ربك المنتهى.
عبدالله المسافر يعجبه هذا الموضوع
حب الجمال - جمال الصور جمال مطلق وجمال مقيد عرضي .كتاب الحب والمحبة الإلهية من كلمات الشيخ الأكبر محيي الدين محمد ابن العربي الطائي الحاتمي :: تعاليق
لا يوجد حالياً أي تعليق

» حب الحب - أثر الجمال .كتاب الحب والمحبة الإلهية من كلمات الشيخ الأكبر محيي الدين محمد ابن العربي الطائي الحاتمي
» سريان الحب في الوجود - السكر من شراب الحب - سبب الحب .كتاب الحب والمحبة الإلهية من كلمات الشيخ الأكبر محيي الدين محمد ابن العربي الطائي الحاتمي
» ألقاب الحب - الهوى - الحب - العشق - الود .كتاب الحب والمحبة الإلهية من كلمات الشيخ الأكبر محيي الدين محمد ابن العربي الطائي الحاتمي
» بماذا يتعلق الحب؟ .كتاب الحب والمحبة الإلهية من كلمات الشيخ الأكبر محيي الدين محمد ابن العربي الطائي الحاتمي
» الحب سبب وجود العالم .كتاب الحب والمحبة الإلهية من كلمات الشيخ الأكبر محيي الدين محمد ابن العربي الطائي الحاتمي
» سريان الحب في الوجود - السكر من شراب الحب - سبب الحب .كتاب الحب والمحبة الإلهية من كلمات الشيخ الأكبر محيي الدين محمد ابن العربي الطائي الحاتمي
» ألقاب الحب - الهوى - الحب - العشق - الود .كتاب الحب والمحبة الإلهية من كلمات الشيخ الأكبر محيي الدين محمد ابن العربي الطائي الحاتمي
» بماذا يتعلق الحب؟ .كتاب الحب والمحبة الإلهية من كلمات الشيخ الأكبر محيي الدين محمد ابن العربي الطائي الحاتمي
» الحب سبب وجود العالم .كتاب الحب والمحبة الإلهية من كلمات الشيخ الأكبر محيي الدين محمد ابن العربي الطائي الحاتمي
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
» مطلب في غذاء الجسم وقت الخلوة وتفصيله .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» بيان في مجيء رسول سلطان الروم قيصر إلى حضرة سيدنا عمر رضي الله عنه ورؤية كراماته ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» مطلب في كيفية انسلاخ الروح والتحاقه بالملأ الأعلى .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب الذكر في الخلوة .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في الرياضة .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في الزهد والتوكل .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في وجوب طلب العلم ومطلب في الورع .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب العزلة .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» بيان قصة الأسد والوحوش و الأرنب في السعي والتوكل والجبر والاختيار ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» مطلب إذا أردت الدخول إلى حضرة الحق .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في بيان أن الدنيا سجن الملك لا داره .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في الاستهلاك في الحق .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في السفر .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب ما يتعيّن علينا في معرفة أمهات المواطن ومطلب في المواطن الست .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في بيان أن الطرق شتى وطريق الحق مفرد .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في السلوك إلى اللّه .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في كيفية السلوك إلى ربّ العزّة تعالى .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في المتن .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» موقع فنجال اخبار تقنية وشروحات تقنية وافضل التقنيات الحديثه والمبتكره
» فصل في وصية للشّارح ووصية إياك والتأويل فإنه دهليز الإلحاد .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» بيان حكاية سلطان يهودي آخر وسعيه لخراب دين سيدنا عيسى وإهلاك قومه ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» فهرس الموضوعات .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثالث والستون في ذكر شيء من البدايات والنهايات وصحتها .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» حكاية سلطان اليهود الذي قتل النصارى واهلكهم لاجل تعصبه ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» الباب الثاني والستون في شرح كلمات مشيرة إلى بعض الأحوال في اصطلاح الصوفية .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الحادي والستون في ذكر الأحوال وشرحها .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مقدمة الشارح الشيخ يوسف ابن أحمد المولوي ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» الباب الستون في ذكر إشارات المشايخ في المقامات على الترتيب قولهم في التوبة .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب التاسع والخمسون في الإشارات إلى المقامات على الاختصار والإيجار .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» حكاية ذلك الرجل البقال والطوطي (الببغاء) واراقة الطوطی الدهن في الدكان ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» الباب الثامن والخمسون في شرح الحال والمقام والفرق بينهما .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب السابع والخمسون في معرفة الخواطر وتفصيلها وتمييزها .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» عشق السلطان لجارية وشرائه لها ومرضها وتدبير السلطان لها ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» الباب السادس والخمسون في معرفة الإنسان نفسه ومكاشفات الصوفية من ذلك .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الخامس والخمسون في آداب الصحبة والأخوة .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الرابع والخمسون في أدب حقوق الصحبة والأخوة في اللّه تعالى .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثالث والخمسون في حقيقة الصحبة وما فيها من الخير والشر .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثاني والخمسون في آداب الشيخ وما يعتمده مع الأصحاب والتلامذة .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الحادي والخمسون في آداب المريد مع الشيخ .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الخمسون في ذكر العمل في جميع النهار وتوزيع الأوقات .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب التاسع والأربعون في استقبال النهار والأدب فيه والعمل .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» فهرس الموضوعات بالصفحات موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د. رفيق العجم
» فهرس المفردات وجذورها موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د. رفيق العجم
» فهرس معجم مصطلحات الصوفية د. عبدالمنعم الحنفي
» مصطلحات حرف الياء .معجم مصطلحات الصوفية د.عبدالمنعم الحنفي
» مصطلحات حرف الهاء .معجم مصطلحات الصوفية د.عبدالمنعم الحنفي
» فهرس المعجم الصوفي الحكمة في حدود الكلمة د. سعاد الحكيم
» مصطلحات حرف الألف الجزء الثالث .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الألف الجزء الثاني .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الألف الجزء الأول .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الثامن والأربعون في تقسيم قيام الليل .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب السابع والأربعون في أدب الانتباه من النوم والعمل بالليل .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الصاد .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الشين .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب السادس والأربعون في ذكر الأسباب المعينة على قيام الليل وأدب النوم .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الخامس والأربعون في ذكر فضل قيام الليل .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف السين .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الراء .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الدال .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الرابع والأربعون في ذكر أدبهم في اللباس ونياتهم ومقاصدهم فيه .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثالث والأربعون في آداب الأكل .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثاني والأربعون في ذكر الطعام وما فيه من المصلحة والمفسدة .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الحادي والأربعون في آداب الصوم .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الخاء .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الحاء .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الأربعون في اختلاف أحوال الصوفية بالصوم والإفطار .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب التاسع والثلاثون في فضل الصوم وحسن أثره .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» القصائد من 81 إلى 90 الأبيات 1038 إلى 1158 .مختارات من ديوان شمس الدين التبريزي الجزء الاول مولانا جلال الدين الرومي
» مصطلحات حرف الجيم .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الثامن والثلاثون في ذكر آداب الصلاة وأسرارها .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب السابع والثلاثون في وصف صلاة أهل القرب .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» القصائد من 71 إلى 80 الأبيات 914 إلى 1037 .مختارات من ديوان شمس الدين التبريزي الجزء الاول مولانا جلال الدين الرومي
» مصطلحات حرف التاء الجزء الثاني .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف التاء الجزء الأول .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب السادس والثلاثون في فضيلة الصلاة وكبر شأنها .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الخامس والثلاثون في آداب أهل الخصوص والصوفية في الوضوء وآداب الصوفية بعد القيام بمعرفة الأحكام .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الباء .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف العين الجزء الثاني .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف العين الجزء الأول .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الرابع والثلاثون في آداب الوضوء وأسراره .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثالث والثلاثون في آداب الطهارة ومقدماتها .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف القاف .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الثاني والثلاثون في آداب الحضرة الإلهية .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الحادي والثلاثون في ذكر الأدب ومكانه من التصوف .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الميم الجزء الثالث .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الميم الجزء الثاني .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الثلاثون في تفصيل أخلاق الصوفية .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب التاسع والعشرون في أخلاق الصوفية وشرح الخلق .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الميم الجزء الأول .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الثامن والعشرون في كيفية الدخول في الأربعينية .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب السابع والعشرون في ذكر فتوح الأربعينية .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الطاء .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب السادس والعشرون في خاصية الأربعينية التي يتعاهدها الصوفية .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الخامس والعشرون في القول في السماع تأدبا واعتناء .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الزاي .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الرابع والعشرون في القول في السماع ترفعا واستغناء .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثالث والعشرون في القول في السماع ردا وإنكارا .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الذال .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم