المواضيع الأخيرة
المواضيع الأكثر نشاطاً
البحث في جوجل
سريان الحب في الوجود - السكر من شراب الحب - سبب الحب .كتاب الحب والمحبة الإلهية من كلمات الشيخ الأكبر محيي الدين محمد ابن العربي الطائي الحاتمي
اتقوا الله ويعلمكم الله :: ديوان الشيخ الاكبر محيي الدين ابن العربى الحاتمى الطائى قدس الله روحه :: فى رحاب الشيخ الاكبر محيي الدين ابن العربى الحاتمى الطائى :: كتب من كلمات الشيخ الأكبر محي الدّين ابن العربي الطائي الحاتمي جمع أ. محمود محمود الغراب :: كتاب الحب والمحبة الإلهية من كلمات الشيخ الأكبر محيي الدين ابن العربي الطائي الحاتمي
صفحة 1 من اصل 1
15042021

سريان الحب في الوجود - السكر من شراب الحب - سبب الحب .كتاب الحب والمحبة الإلهية من كلمات الشيخ الأكبر محيي الدين محمد ابن العربي الطائي الحاتمي
سريان الحب في الوجود - السكر من شراب الحب - سبب الحب .كتاب الحب والمحبة الإلهية من كلمات الشيخ الأكبر محيي الدين محمد ابن العربي الطائي الحاتمي
كتاب الحب والمحبة الإلهية من كلمات الشيخ الأكبر محيي الدين محمد ابن العربي لجامعها أ. محمود محمود الغراب
ثم إن من كرمه سبحانه أن جعل هذه الحقيقة سارية في كل عين ممكن متصف بالوجود ، وقرن معها اللذة التي لا لذة فوقها ، فأحب العالم بعضه بعضا حبّ تقييد ، من حقيقة حب مطلق ، فقيل فلان أحب فلانا ، وفلان أحب أمرا ما ، وليس إلا ظهور حق في عين ما أحب ، ظهور حق في عين أخرى ، كان ما كان ، فمحب اللّه لا ينكر على محب حبّ من أحب ، فإنه لا يرى محبا إلا اللّه في مظهر ما ، ومن ليس له هذا الحب الإلهي فهو ينكر على من يحب .
ثم إنه ثمّ دقيقة من كون من قال : إنه يستحيل أن يحب أحد اللّه تعالى ، فإن الحق لا يمكن أن يضاف إليه ولا إلى ما يكون منه نسبة عدم أصلا ، والحب متعلقه العدم ، فلا حب يتعلق باللّه من مخلوق ، لكن حب اللّه يتعلق بالمخلوق ، لأن المخلوق معدوم ،
فالمخلوق محبوب للّه أبدا دائما ، وما دام الحب لا يتصور معه وجود المخلوق ،
فالمخلوق لا يوجد أبدا ، فاعطت هذه الحقيقة أن يكون المخلوق مظهرا للحق لا ظاهرا ،
فمن أحب شخصا بالحب الإلهي فعلى هذا الحد يكون حبه إياه ، فلا يتقيد بالخيال ولا بجمال ما ، فإنها كلها موجودة له ، فلا يتعلق الحب بها .
( ف ح 2 / 113 )
السكر من شراب الحب :
اعلم أن للحب شرابا هو تجل متوسط بين تجليين ، وهو التجلي الدائم الذي لا
" 31 "
ينقطع ، وهو أعلى مقام يتجلى الحق فيه لعباده العارفين ، وأوله تجلي الذوق ، ومن لم يذقه شربا ما عرفه .
( ف ح 2 / 111 )
لا يعرف الشوق إلا من يكابده *** ولا الصبابة إلا من يعانيها
( ف ح 4 / 281 )
وأما التجلي الذي يقع به الري فهو لأصحاب الضيق ، فغاية شربهم ريّ ، وأما أهل السعة فلا ريّ لشربهم ، فإنه من قال : رويت من الحب ما عرفه ، فالحب شرب بلا ري ،
قال بعض المحجوبين : شربت شربة فلم أظمأ بعدها أبدا ،
فقال أبو يزيد : " الرجل من يحسو البحار ، ولسانه خارج على صدره من العطش " .
( ف ح 2 / 111 )
وكأس شراب الحب هو القلب من المحب ، لا عقله ولا حسه ، فإن القلب يتقلب من حال إلى حال ، كما أن اللّه الذي هو المحبوب كل يوم هو في شأن ، فيتنوع المحب في تعلق حبه بتنوع المحبوب في أفعاله ، كالكأس الزجاجي الأبيض الصافي يتنوع بحسب تنوع المائع الحال فيه ، فلون المحب لون محبوبه ، وليس هذا إلا للقلب ، فإن العقل من عالم التقييد ، ولهذا سمي عقلا من العقال ، والحس فمعلوم بالضرورة أنه من عالم التقييد بخلاف القلب ، وذلك أن الحب له أحكام كثيرة مختلفة متضادة ، فلا يقبلها إلا من في قوته الانقلاب معه فيها ، وذلك لا يكون إلا للقلب .
( ف ح 2 / 113 )
وإذا أضفت مثل هذا إلى الحق فهو قوله :أُجِيبُ دَعْوَةَ الدَّاعِ إِذا دَعانِ" وإن اللّه لا يمل حتى تملوا " " ومن ذكرني في نفسه ذكرته في نفسي " والشرع كله أو أكثره في هذا الباب ، وشرابه عين الحاصل في الكأس ، وقد بينا أن الكأس هو عين المظهر ، والشراب عين الظاهر فيه ، والشرب ما يحصل من المتجلي للمتجلى له ، كل ذلك من تجليه سبحانه في اسمه الجميل ،
قال صلى اللّه عليه وسلم : " إن اللّه جميل يحب الجمال " وهو حديث ثابت ، فوصف نفسه بأنه يحب الجمال ، وهو يحب العالم ، فلا شيء أجمل من العالم ، وهو جميل ، والجمال محبوب لذاته ، فالعالم كله محب للّه ، وجمال صنعه سار في خلقه ،
فحب العالم بعضه بعضا هو من حب اللّه نفسه ، فإن الحب صفة الموجود ، وما في الوجود إلا اللّه .
( ف ح 2 / 113 ، 114 )
" 32 "
والجلال والجمال للّه وصف ذاتي في نفسه وفي صنعه ، فالجمال هو نعوت الرحمة والألطاف من الحضرة الإلهية باسمه الجميل ،
وهو الجمال الذي له الجلال المشهود في العالم ، وأما الجلال فهو نعوت القهر من الحضرة الإلهية الذي يكون عنده الوجود ، والهيبة التي هي من أثر الجمال ، والأنس الذي هو من أثر الجلال ، نعتان للمخلوق لا للخالق ، ولا لما يوصف به ،
فإن الأنس مشاهدة جمال الحضرة الإلهية في القلب ،
وهو جلال الجمال ، وأما الهيبة فهي مشاهدة جمال اللّه في القلب ، وأكثر الطبقة يرون الأنس والبسط من الجمال ، وليس كذلك ، ولا يهاب ولا يأنس إلا موجود ، ولا موجود إلا اللّه ، فالأثر عين الصفة ، والصفة ليست مغايرة للموصوف في حال اتصافه بها ، بل هي عين الموصوف ،
فلا محب ولا محبوب إلا اللّه عز وجل ، فما في الوجود إلا الحضرة الإلهية ، وهي ذاته وصفاته وأفعاله .
( ف ح 2 / 133 ، 114 )
وإذا علمت أن تغاير التجليات إنما كان من حيث ظهوره فيك ، فوصف نفسه بالحب من أجلك ، أسكرك هذا العلم - الحاصل لك من هذا التجلي - عن أن تكون أنت المحب له ، أي المحب من أجله ، فلم تحب أحدا من أجله ، وهو أحب من أجلك " 1 " ،
فلو زلت أنت لم يتصف هو بالمحبة ، وأنت لا تزول فوصفه بالحب لا يزول .
وإذا علمت أن شراب حبه إياك - وهو حبه إياك - أن تحبه ،
فإذا أحببته علمت حين شربت شراب حبه إياك ، أن حبك إياه عين حبه إياك ، وأسكرك عن حبك إياه ، مع إحساسك بأنك تحبه ، فلم تفرّق ، وهو تجلي المعرفة ، فالمحب لا يكون عارفا أبدا ، والعارف لا يكون محبا أبدا ،
فمن هنا يتميز المحب من العارف ، والمعرفة من المحبة ، فحبه لك مسكر عن حبك له ، وهو شراب الخمر ، الذي لو شربه رسول اللّه صلى اللّه عليه وسلم ليلة الإسراء لغوت عامة الأمة ، وحبك له لا يسكرك عن حبه لك ، وهو شراب اللبن الذي شربه رسول اللّه صلى اللّه عليه وسلم ليلة الاسراء ، فأصاب اللّه به الفطرة التي فطر اللّه الخلق عليها ، فاهتدت أمته في ذوقها وشربها ، وهو الحفظ الإلهي والعصمة ،
وعلمت ما لها وما له في حال صحو وسكر ، فشراب حبه لك هو العلم بأن حبك إياه من حبه إياك ، فغيّبك عن حبك إياه ، فأنت محب لا محب ، وهو المعبر عنه بالسكر ، إذ السكران هو الذي لا يعقل .
( ف ح 2 / 114 )
..........................................................................................
( 1 ) جاء في الحديث القدسي " يا ابن آدم خلقتك من أجلي وخلقت الأشياء من أجلك فلا تهتك ما خلقت من أجلي لما خلقت من أجلك " .
" 33 "
هل الحب صفة نفسية في المحب ؟ أو معنى زائد على ذاته ؟ أو هو نسبة بين المحب والمحبوب لا وجود لها ؟
المحب من شأنه إذا قام بالصورة أن يتنفس ، لما في ذلك النفس من لذة المطلوب ، فإن المحبة حكم يوجب رحمة الموصوف بها بنفسه ، ولهذا يجد المتنفس راحة في نفسه ، فبروز النفس من المتنفس عين رحمته بنفسه ،
لذلك قلنا : إن العالم أظهره نفس الرحمن ، لإزالة حكم الحب وتنفّس ما يجد المحب ، فالنفس أصله من حكم الحب ، والحب له الحركة في المحب ، والنفس حركة شوقية لمن تعشق به ، وتعلق له في ذلك التنفس لذة ، فالحب هو نفس المحب وعينه ، لا صفة معنى فيه ، يمكن أن ترتفع فيرتفع حكمها ، والعلاقة هي النسبة بين المحب والمحبوب ، والحب هو عين المحب لا غير .
( ف ح 3 / 429 - ح 2 / 310 ، 111 )
سبب الحب :
اعلم وفقك اللّه أن للحب سببين : الجمال والإحسان ،
ورد في الخبر في صحيح مسلم عن رسول اللّه صلى اللّه عليه وسلم أنه قال : " إن اللّه جميل يحب الجمال " فنبهنا بقوله جميل أن نحبه ، وعذر المحبين بهذا الخبر ، لأن المحب لا يرى محبوبه إلا أجمل العالم في عينه ، فما أحب إلا ما هو جمال عنده ، لا بد من حكم ذلك ، فإنه لا شك أن الجمال محبوب لذاته ، وهو تعالى صانع العالم ، أوجده على صورته ، وهو تعالى الجميل ،
فالعالم كله في غاية الجمال ، ما فيه شيء من القبح ، بل قد جمع اللّه له الحسن كله والجمال ، فليس في الإمكان أجمل ولا أبدع ولا أحسن من العالم ، ولو أوجد ما أوجد إلى ما لا يتناهى ، إذ لو نقص منه شيء لنزل عن درجة كمال خلقه ، فكان قبيحا ، ثم هدى ،
أي بيّن لنا ذلك بقوله :أَعْطى كُلَّ شَيْءٍ خَلْقَهُ ثُمَّ هَدى، فلولا جمال الحق ما ظهر في العالم جمال ، ولولا حسن العالم ما علم حسن القديم .
( ف ح 2 / 345 - ح 4 / 269 - ح 3 / 449 )
والسبب الآخر للحب هو الإحسان ، وأكثر العباد يحبون إحسانه ، فإن الإحسان مشهودهم ، وما ثمّ إحسان إلا من اللّه ، ولا محسن إلا اللّه ،
فإن أحببت الإحسان فما أحببت إلا اللّه ، فإنه المحسن ،
وإن أحببت الجمال فما أحببت إلا اللّه تعالى فإنه الجميل ، فعلى كل وجه ما متعلق المحبة إلا اللّه .
( ف ح 3 / 450 - ح 2 / 326 )
.
_________________
شاء الله بدء السفر منذ يوم ألست بربكم
عرفت ام لم تعرفي
ففيه فسافر لا إليه ولا تكن ... جهولاً فكم عقل عليه يثابر
لا ترحل من كون إلى كون، فتكون كحمار الرحى،
يسير و المكان الذي ارتحل إليه هو المكان الذي ارتحل منه،
لكن ارحل من الأكوان إلى المكون،
و أن إلى ربك المنتهى.
عرفت ام لم تعرفي
ففيه فسافر لا إليه ولا تكن ... جهولاً فكم عقل عليه يثابر
لا ترحل من كون إلى كون، فتكون كحمار الرحى،
يسير و المكان الذي ارتحل إليه هو المكان الذي ارتحل منه،
لكن ارحل من الأكوان إلى المكون،
و أن إلى ربك المنتهى.
عبدالله المسافر يعجبه هذا الموضوع
سريان الحب في الوجود - السكر من شراب الحب - سبب الحب .كتاب الحب والمحبة الإلهية من كلمات الشيخ الأكبر محيي الدين محمد ابن العربي الطائي الحاتمي :: تعاليق
لا يوجد حالياً أي تعليق

» العلة والمرض - الزمن - الوله - السكر - الحيرة -الهيام - المدله - الشجي - الحزن - البث .كتاب الحب والمحبة الإلهية من كلمات الشيخ الأكبر محيي الدين محمد ابن العربي الطائي الحاتمي
» حب الحب - أثر الجمال .كتاب الحب والمحبة الإلهية من كلمات الشيخ الأكبر محيي الدين محمد ابن العربي الطائي الحاتمي
» ألقاب الحب - الهوى - الحب - العشق - الود .كتاب الحب والمحبة الإلهية من كلمات الشيخ الأكبر محيي الدين محمد ابن العربي الطائي الحاتمي
» الحب سبب وجود العالم .كتاب الحب والمحبة الإلهية من كلمات الشيخ الأكبر محيي الدين محمد ابن العربي الطائي الحاتمي
» بماذا يتعلق الحب؟ .كتاب الحب والمحبة الإلهية من كلمات الشيخ الأكبر محيي الدين محمد ابن العربي الطائي الحاتمي
» حب الحب - أثر الجمال .كتاب الحب والمحبة الإلهية من كلمات الشيخ الأكبر محيي الدين محمد ابن العربي الطائي الحاتمي
» ألقاب الحب - الهوى - الحب - العشق - الود .كتاب الحب والمحبة الإلهية من كلمات الشيخ الأكبر محيي الدين محمد ابن العربي الطائي الحاتمي
» الحب سبب وجود العالم .كتاب الحب والمحبة الإلهية من كلمات الشيخ الأكبر محيي الدين محمد ابن العربي الطائي الحاتمي
» بماذا يتعلق الحب؟ .كتاب الحب والمحبة الإلهية من كلمات الشيخ الأكبر محيي الدين محمد ابن العربي الطائي الحاتمي
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
» مطلب في غذاء الجسم وقت الخلوة وتفصيله .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» بيان في مجيء رسول سلطان الروم قيصر إلى حضرة سيدنا عمر رضي الله عنه ورؤية كراماته ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» مطلب في كيفية انسلاخ الروح والتحاقه بالملأ الأعلى .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب الذكر في الخلوة .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في الرياضة .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في الزهد والتوكل .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في وجوب طلب العلم ومطلب في الورع .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب العزلة .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» بيان قصة الأسد والوحوش و الأرنب في السعي والتوكل والجبر والاختيار ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» مطلب إذا أردت الدخول إلى حضرة الحق .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في بيان أن الدنيا سجن الملك لا داره .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في الاستهلاك في الحق .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في السفر .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب ما يتعيّن علينا في معرفة أمهات المواطن ومطلب في المواطن الست .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في بيان أن الطرق شتى وطريق الحق مفرد .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في السلوك إلى اللّه .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في كيفية السلوك إلى ربّ العزّة تعالى .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في المتن .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» موقع فنجال اخبار تقنية وشروحات تقنية وافضل التقنيات الحديثه والمبتكره
» فصل في وصية للشّارح ووصية إياك والتأويل فإنه دهليز الإلحاد .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» بيان حكاية سلطان يهودي آخر وسعيه لخراب دين سيدنا عيسى وإهلاك قومه ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» فهرس الموضوعات .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثالث والستون في ذكر شيء من البدايات والنهايات وصحتها .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» حكاية سلطان اليهود الذي قتل النصارى واهلكهم لاجل تعصبه ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» الباب الثاني والستون في شرح كلمات مشيرة إلى بعض الأحوال في اصطلاح الصوفية .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الحادي والستون في ذكر الأحوال وشرحها .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مقدمة الشارح الشيخ يوسف ابن أحمد المولوي ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» الباب الستون في ذكر إشارات المشايخ في المقامات على الترتيب قولهم في التوبة .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب التاسع والخمسون في الإشارات إلى المقامات على الاختصار والإيجار .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» حكاية ذلك الرجل البقال والطوطي (الببغاء) واراقة الطوطی الدهن في الدكان ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» الباب الثامن والخمسون في شرح الحال والمقام والفرق بينهما .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب السابع والخمسون في معرفة الخواطر وتفصيلها وتمييزها .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» عشق السلطان لجارية وشرائه لها ومرضها وتدبير السلطان لها ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» الباب السادس والخمسون في معرفة الإنسان نفسه ومكاشفات الصوفية من ذلك .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الخامس والخمسون في آداب الصحبة والأخوة .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الرابع والخمسون في أدب حقوق الصحبة والأخوة في اللّه تعالى .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثالث والخمسون في حقيقة الصحبة وما فيها من الخير والشر .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثاني والخمسون في آداب الشيخ وما يعتمده مع الأصحاب والتلامذة .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الحادي والخمسون في آداب المريد مع الشيخ .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الخمسون في ذكر العمل في جميع النهار وتوزيع الأوقات .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب التاسع والأربعون في استقبال النهار والأدب فيه والعمل .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» فهرس الموضوعات بالصفحات موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د. رفيق العجم
» فهرس المفردات وجذورها موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د. رفيق العجم
» فهرس معجم مصطلحات الصوفية د. عبدالمنعم الحنفي
» مصطلحات حرف الياء .معجم مصطلحات الصوفية د.عبدالمنعم الحنفي
» مصطلحات حرف الهاء .معجم مصطلحات الصوفية د.عبدالمنعم الحنفي
» فهرس المعجم الصوفي الحكمة في حدود الكلمة د. سعاد الحكيم
» مصطلحات حرف الألف الجزء الثالث .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الألف الجزء الثاني .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الألف الجزء الأول .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الثامن والأربعون في تقسيم قيام الليل .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب السابع والأربعون في أدب الانتباه من النوم والعمل بالليل .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الصاد .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الشين .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب السادس والأربعون في ذكر الأسباب المعينة على قيام الليل وأدب النوم .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الخامس والأربعون في ذكر فضل قيام الليل .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف السين .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الراء .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الدال .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الرابع والأربعون في ذكر أدبهم في اللباس ونياتهم ومقاصدهم فيه .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثالث والأربعون في آداب الأكل .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثاني والأربعون في ذكر الطعام وما فيه من المصلحة والمفسدة .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الحادي والأربعون في آداب الصوم .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الخاء .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الحاء .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الأربعون في اختلاف أحوال الصوفية بالصوم والإفطار .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب التاسع والثلاثون في فضل الصوم وحسن أثره .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» القصائد من 81 إلى 90 الأبيات 1038 إلى 1158 .مختارات من ديوان شمس الدين التبريزي الجزء الاول مولانا جلال الدين الرومي
» مصطلحات حرف الجيم .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الثامن والثلاثون في ذكر آداب الصلاة وأسرارها .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب السابع والثلاثون في وصف صلاة أهل القرب .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» القصائد من 71 إلى 80 الأبيات 914 إلى 1037 .مختارات من ديوان شمس الدين التبريزي الجزء الاول مولانا جلال الدين الرومي
» مصطلحات حرف التاء الجزء الثاني .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف التاء الجزء الأول .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب السادس والثلاثون في فضيلة الصلاة وكبر شأنها .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الخامس والثلاثون في آداب أهل الخصوص والصوفية في الوضوء وآداب الصوفية بعد القيام بمعرفة الأحكام .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الباء .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف العين الجزء الثاني .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف العين الجزء الأول .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الرابع والثلاثون في آداب الوضوء وأسراره .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثالث والثلاثون في آداب الطهارة ومقدماتها .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف القاف .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الثاني والثلاثون في آداب الحضرة الإلهية .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الحادي والثلاثون في ذكر الأدب ومكانه من التصوف .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الميم الجزء الثالث .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الميم الجزء الثاني .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الثلاثون في تفصيل أخلاق الصوفية .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب التاسع والعشرون في أخلاق الصوفية وشرح الخلق .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الميم الجزء الأول .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الثامن والعشرون في كيفية الدخول في الأربعينية .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب السابع والعشرون في ذكر فتوح الأربعينية .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الطاء .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب السادس والعشرون في خاصية الأربعينية التي يتعاهدها الصوفية .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الخامس والعشرون في القول في السماع تأدبا واعتناء .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الزاي .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الرابع والعشرون في القول في السماع ترفعا واستغناء .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثالث والعشرون في القول في السماع ردا وإنكارا .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الذال .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم