المواضيع الأخيرة
المواضيع الأكثر نشاطاً
البحث في جوجل
شرح الصلاة الإبراهيمية في الواقعة - مبشرة قصة هاروت وماروت .كتاب الرؤيا والمبشرات من كلمات الشيخ الأكبر محي الدّين ابن العربي الطائي الحاتمي
اتقوا الله ويعلمكم الله :: ديوان الشيخ الاكبر محيي الدين ابن العربى الحاتمى الطائى قدس الله روحه :: فى رحاب الشيخ الاكبر محيي الدين ابن العربى الحاتمى الطائى :: كتب من كلمات الشيخ الأكبر محي الدّين ابن العربي الطائي الحاتمي جمع أ. محمود محمود الغراب :: الرؤيا والمبشرات من كلمات الشيخ الأكبر محي الدّين ابن العربي
صفحة 1 من اصل 1
14042021

شرح الصلاة الإبراهيمية في الواقعة - مبشرة قصة هاروت وماروت .كتاب الرؤيا والمبشرات من كلمات الشيخ الأكبر محي الدّين ابن العربي الطائي الحاتمي
شرح الصلاة الإبراهيمية في الواقعة - مبشرة قصة هاروت وماروت .كتاب الرؤيا والمبشرات من كلمات الشيخ الأكبر محي الدّين ابن العربي الطائي الحاتمي
الرؤيا والمبشرات من كلمات الشيخ الأكبر محي الدّين ابن العربي الطائي الحاتمي جمع وتأليف محمود محمود الغراب
قال تعالىإِنَّ اللَّهَ وَمَلائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ ، يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِفسأل المؤمنون رسول اللّه صلى اللّه عليه وسلم عن كيفية الصلاة التي أمرهم اللّه أن يصلوها عليه ، فقال لهم رسول اللّه صلى اللّه عليه وسلم : قولوا " اللهم صل على محمد وعلى آل محمد كما صليت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم " أي مثل صلاتك على إبراهيم وعلى آل إبراهيم ، فهذا يدلك على اختلاف الصلاة الإلهية ، لاختلاف أحوال المصلى عليهم ومقاماتهم عند اللّه ، ويظهر من هذا الحديث فضل إبراهيم على رسول اللّه صلى اللّه عليه وسلم إذ طلب أن يصلى عليه مثل الصلاة على إبراهيم ،
فاعلم أن اللّه أمرنا بالصلاة على رسول اللّه صلى اللّه عليه وسلم ، ولم يأمرنا بالصلاة على آله في القرآن ، وجاء الإعلام في تعليم رسول اللّه صلى اللّه عليه وسلم إيانا الصلاة عليه ، بزيادة الصلاة على الآل ،
فما طلب صلى اللّه عليه وسلم الصلاة من اللّه عليه مثل صلاته على إبراهيم من حيث أعيانهما ،
فإن العناية برسول اللّه صلى اللّه عليه وسلم أتم ، إذ قد خص بأمور لم يخص بها نبي قبله ، لا إبراهيم ولا غيره ، وذلك من صلاته تعالى عليه ، فكيف يطلب الصلاة من اللّه عليه مثل صلاته على إبراهيم من حيث عينه ؟ وإنما المراد من ذلك ما أبينه إن شاء اللّه ، وذلك أن الصلاة على الشخص قد تصلى عليه من حيث عينه ، ومن حيث ما يضاف إليه غيره ، فكانت الصلاة من حيث ما يضاف إليه غيره ، هي الصلاة من حيث المجموع ، إذ للمجموع حكم ليس للواحد إذا انفرد ، واعلم أن آل الرجل في لغة العرب ، هم خاصته الأقربون إليه ، وخاصة الأنبياء وآلهم ، هم الصالحون العلماء باللّه المؤمنون ،
وقد علمنا أن إبراهيم كان من آله أنبياء ورسل للّه ، ومرتبة النبوة والرسالة قد ارتفعت في الشاهد في الدنيا ، فلا يكون بعد رسول اللّه صلى اللّه عليه وسلم في أمته ، نبي يشرع اللّه له خلاف شرع محمد صلى اللّه عليه وسلم ولا رسول ، وما منع المرتبة ولا حجرها من حيث لا تشريع ،
ولا سيما وقد قال صلى اللّه عليه وسلم فيمن حفظ القرآن ، إن النبوة أدرجت بين جنبيه ، أو كما قال صلى اللّه عليه وسلم ،
وقال في المبشرات : إنها جزء من أجزاء النبوة ، فوصف بعض أمته بأنهم قد حصل لهم المقام ، وإن لم يكونوا على شرع يخالف شرعه ، وقد علمنا بما قال لنا صلى اللّه عليه وسلم ، أن عيسى عليه السلام ينزل فينا حكما مقسطا عدلا ، فيكسر الصليب ويقتل الخنزير ، ولا نشك قطعا أنه رسول اللّه ونبيه ، وهو ينزل ، فله عليه السلام مرتبة النبوة بلا شك عند اللّه ، وما له مرتبة التشريع عند
" 213 "
نزوله ، فعلمنا بقوله صلى اللّه عليه وسلم : " إنه لا نبي بعدي ولا رسول ، وإن النبوة قد انقطعت والرسالة " إنما يريد بهما التشريع ، فلما كانت النبوة أشرف مرتبة وأكملها ، ينتهي إليها من اصطفاه اللّه من عباده ، علمنا أن التشريع في النبوة أمر عارض ، بكون عيسى عليه السلام ينزل فينا حكما من غير تشريع ، وهو نبي بلا شك ، فخفيت مرتبة النبوة في الخلق بانقطاع التشريع ، ومعلوم أن آل إبراهيم من النبيين والرسل الذين كانوا بعده ، مثل إسحق ويعقوب ويوسف ومن انتسل منهم ، من الأنبياء والرسل بالشرائع الظاهرة ، الدالة على أن لهم مرتبة النبوة عند اللّه ، فأراد رسول اللّه صلى اللّه عليه وسلم أن يلحق أمته ، وهم آله العلماء الصالحون ، بمرتبة النبوة عند اللّه وإن لم يشرعوا ،
ولكن أبقى لهم من شرعه ضربا من التشريع ، فقال : " قولوا اللهم صل على محمد وعلى آل محمد " أي صل عليه من حيث ما له آل ، كما صليت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم ،
أي من حيث أنك أعطيت آل إبراهيم النبوة تشريفا لإبراهيم ، فظهرت نبوتهم بالتشريع ، وقد قضيت أن لا شرع بعدي ، فصل عليّ وعلى آلي بأن تجعل لهم مرتبة النبوة عندك وإن لم يشرعوا ،
فكان من كمال رسول اللّه صلى اللّه عليه وسلم ، أن ألحق آله بالأنبياء في المرتبة ، وزاد على إبراهيم بأن شرعه لا ينسخ ، وبعض شرع إبراهيم ومن بعده ، نسخت الشرائع بعضها بعضا ، وما علّمنا رسول اللّه صلى اللّه عليه وسلم الصلاة عليه على هذه الصورة ، إلا بوحي من اللّه وبما أراه اللّه ، وأن الدعوة في ذلك مجابة ، فقطعنا أن في هذه الأمة من لحقت درجته درجة الأنبياء في النبوة عند اللّه ، لا في التشريع ،
ولهذا بيّن رسول اللّه صلى اللّه عليه وسلم وأكد بقوله : " فلا رسول بعدي ولا نبي " فأكد بالرسالة من أجل التشريع ، فأكرم اللّه ورسوله صلى اللّه عليه وسلم بأن جعل آله شهداء على أمم الأنبياء ، كما جعل الأنبياء شهداء على أممهم ، ثم أنه خص هذه الأمة أعني علماءها ، بأن شرع لهم الاجتهاد في الأحكام ، وقرر حكم ما أداه إليه اجتهادهم ، وتعبدهم به وتعبد من قلدهم به ،
كما كان حكم الشرائع للأنبياء ومقلديهم ، ولم يكن مثل هذا لأمة نبي ما لم يكن نبيا بوحي منزل ، فجعل اللّه وحي علماء هذه الأمة في اجتهادهم ، كما قال لنبيه صلى اللّه عليه وسلملِتَحْكُمَ بَيْنَ النَّاسِ بِما أَراكَ اللَّهُفالمجتهد ما حكم إلا بما أراه اللّه في اجتهاده ،
فهذه نفحات من نفحات التشريع ما هو عين التشريع ، فلآل محمد صلى اللّه عليه وسلم وهم المؤمنون من أمته العلماء ، مرتبة النبوة عند اللّه ، تظهر في الآخرة وما لها حكم في الدنيا ، إلا هذا القدر من
" 214 "
الاجتهاد المشروع لهم ، فلم يجتهدوا في الدين والأحكام إلا بأمر مشروع من عند اللّه ، فإن اتفق أن يكون أحد من أهل البيت بهذه المثابة ، من العلم والاجتهاد ، ولهم هذه المرتبة كالحسن والحسين وجعفر وغيرهم من أهل البيت ، فقد جمعوا بين الأهل والآل ، فلا تتخيل أن آل محمد صلى اللّه عليه وسلم هم أهل بيته خاصة ، ليس هذا عند العرب ، وقد قال تعالى أَدْخِلُوا آلَ فِرْعَوْنَ يريد خاصته ، فإن الآل لا يضاف بهذه الصفة إلا للكبير القدر في الدنيا والآخرة ، فلهذا قيل لنا : " قولوا اللهم صل على محمد وعلى آل محمد كما صليت على إبراهيم " أي من حيث ما ذكرناه ، لا من حيث أعيانهما خاصة دون المجموع ، فهي صلاة من حيث المجموع ، وذكرناه لأنه تقدم بالزمان على رسول اللّه صلى اللّه عليه وسلم ، فرسول اللّه صلى اللّه عليه وسلم قد ثبت أنه سيد الناس يوم القيامة ، ومن كان بهذه المثابة عند اللّه ، كيف تحمل الصلاة عليه كالصلاة على إبراهيم من حيث أعيانهما ؟ فلم يبق إلا ما ذكرناه ،
وهذه المسألة هي عن واقعة إلهية من وقائعنا ، فلله الحمد والمنة ، وهذه مسألة عظيمة الخطر جليلة القدر ، لم نر أحدا ممن تقدمنا تعرض لها ، ولا قال فيها مثل ما وقع لنا في هذه الواقعة ، إلا إن كان وما وصل إلينا ، فإن للّه في عباده أخفياء لا يعرفهم سواه ، فصلاة الحق على عباده باختلاف أحوالهم ، فاللّه يجعلنا من أجلهم عنده قدرا ، ولا يحول بيننا وبين عبوديتنا ، وتلخيص ما ذكرناه هو أن يقول المصلي : اللهم صل على محمد بأن تجعل آله من أمته ، كما صليت على آل إبراهيم بأن جعلت آله أنبياء ورسلا في المرتبة عندك ، وعلى آل محمد كما صليت على آل إبراهيم ، بما أعطيتهم من التشريع والوحي ؛ فأعطاهم الحديث فمنهم محدثون " 1 " ، وشرع لهم الاجتهاد وقرره حكما شرعيا ، فأشبهت الأنبياء في ذلك .
( ف ح 1 / 544 )
مبشرة تحرض على الرغبة في دعاء الصالحين رضي اللّه عنهم :
دخلت بإشبيلية على الشيخ الورع الصالح ، أبي عمران موسى بن عمران المرتلي ، فأخبرته بأمر سر به واستبشر ، فقال لي : بشرك بالجنة كما بشرتني ، فلم تمض أيام حتى رأيت بعض أصحابنا في المنام ، ممن كان قد مات ، فقلت له : كيف حالك ؟ فذكر خيرا في كلام
..........................................................................................
( 1 ) عمر بن الخطاب رضي اللّه عنه منهم .
" 215 "
طويل وقصة طويلة ، ثم قال لي : وقد بشرني اللّه بأنك صاحبي في الجنة ، فقلت له : هذا في المنام فهات الدليل على قولك ، فقال : نعم ، إذا كان في غد عند صلاة الظهر ، يطلبك السلطان ليحبسك ، فانظر لنفسك ، فلما أصبح وما ثمّ أمر يوجب عندي شيئا من ذلك ، فلما صليت وإذا بالطلب من السلطان ، فقلت : صدقت الرؤيا ؛ فاختفيت خمسة عشر يوما حتى ارتفع ذلك الطلب . ( كتاب المبشرات )
تفسير للقرآن في مبشرة : قصة هاروت وماروت :
ترجمتي على مسألة هاروت وماروت ، علمتها في النوم في رؤيا رأيتها ، فوقفت عندها ، وجاءت الترجمة عن الكلام مطابقة له –
وهذه هي الترجمة :
قال تعالى وَاتَّبَعُوا ما تَتْلُوا الشَّياطِينُ عَلى مُلْكِ سُلَيْمانَ ، وَما كَفَرَ سُلَيْمانُ وَلكِنَّ الشَّياطِينَ كَفَرُوا ، يُعَلِّمُونَ النَّاسَ السِّحْرَ ، وَما أُنْزِلَ عَلَى الْمَلَكَيْنِ بِبابِلَ هارُوتَ وَمارُوتَ ، وَما يُعَلِّمانِ مِنْ أَحَدٍ حَتَّى يَقُولا إِنَّما نَحْنُ فِتْنَةٌ فَلا تَكْفُرْ ، فَيَتَعَلَّمُونَ مِنْهُما ما يُفَرِّقُونَ بِهِ بَيْنَ الْمَرْءِ وَزَوْجِهِ .
وَاتَّبَعُوا ما تَتْلُوا الشَّياطِينُ من السحر والشعوذة عَلى مُلْكِ سُلَيْمانَ على عهد سليمان أي في زمن ملكه وَما كَفَرَ سُلَيْمانُ أي لم يكن علمه سحرا ولا شعوذة ، بل علمه حق من عند اللّه ، وَلكِنَّ الشَّياطِينَ كَفَرُوا بما دونوه من السحر يُعَلِّمُونَ النَّاسَ السِّحْرَ وخلطوه ب ما أُنْزِلَ عَلَى الْمَلَكَيْنِ الأمرين معا ممزوجا بِبابِلَ هارُوتَ وَمارُوتَ وَما يُعَلِّمانِ مِنْ أَحَدٍ حَتَّى يَقُولا إِنَّما نَحْنُ فِتْنَةٌ فإذا أتى السائل إلى الملكين ليعلماه ، يقولان له إِنَّما نَحْنُ فِتْنَةٌ أي إنما أنزلنا للتعليم اختبارا ، فإن الشياطين يعلمون الناس السحر ممزوجا بما أنزل علينا فَلا تَكْفُرْ أي لا تأخذ من الشياطين ،
فإنك لا تفرق بين الحق من ذلك والباطل ،
ثم قال فَيَتَعَلَّمُونَ يعني الناس مِنْهُما أي من العلمين علم السحر والعلم الذي أنزل على الملكين ما يُفَرِّقُونَ بِهِ بَيْنَ الْمَرْءِ الرجل وَزَوْجِهِ أي امرأته ،
وإنما قبله منهم المتعلم لأمرين ، الواحد لامتزاجه بالحق الذي أنزل على الملكين ، فإن الشياطين تتصور في صور علمائهم
وتقول لهم : هذا هو الذي أنزل على الملكين ، فيصدقونهم فيلقون إليهم ما
" 216 "
يضرهم ولا ينفعهم من علم السحر ، وأما من اقتصر على الملكين ولم يتعدهما ، فما علم إلا حقا منزلا من عند اللّه ، وما نزل من عند اللّه لا يكون كفرا وضلالا ، وهو قوله : وَما هُمْ بِضارِّينَ بِهِ مِنْ أَحَدٍ إِلَّا بِإِذْنِ اللَّهِ ، وَيَتَعَلَّمُونَ ما يَضُرُّهُمْ وَلا يَنْفَعُهُمْ وكل لفظة كفر في هذه القصة قد تكون ضد الإيمان ، وقد يكون بمعنى ستر الحق ، فإن الكفر الستر في اللغة ، وكلا الوجهين في الترجمة عن ذلك صالح ،ثم قال : وَلَقَدْ عَلِمُوا لَمَنِ اشْتَراهُ يناقض قوله لَوْ كانُوا يَعْلَمُونَ بعد هذا فيما يظهر ، فقوله وَلَقَدْ عَلِمُوا يعود الضمير على من سأل الملكين ، فقالا له لا تكفر ما لَهُ فِي الْآخِرَةِ مِنْ خَلاقٍ فإن من كفر لا خلاق له في الآخرة ،
فكأنهم قالوا : نحن نتعلم منهم ذلك ولا نعمل به ، فإن العلم بالشيء يورث التوقي مما فيه من الضرر لمن جهله ، فلما علموه قامت لهم الأغراض وطلب الرئاسة ، وتحصيل ما يشتهون بهذا العلم ، فعملوا به فكفروا ، فهو قوله وَلَبِئْسَ ما شَرَوْا بِهِ أي باعوا به أَنْفُسَهُمْ لَوْ كانُوا يَعْلَمُونَ أن ذلك يقودهم إلى العمل ، لما في طيه مما في علمه من تقدّمهم على أبناء جنسهم ،
وقد بان المقصود من الآية على غاية من الاختصار ، ونزهنا الملائكة ، فإن اللّه قد أثنى عليهم ، وما بلغنا قط عن اللّه تعالى أنه جرح أحدا من الملائكة وَلَوْ أَنَّهُمْ آمَنُوا قد يعود الضمير في آمنوا على الذين سألوا الملكين وما سمعوا منهم ،
ولا اتقوا اللّه حين قالوا لمن سألهم فَلا تَكْفُرْ باتباع الشياطين ، لأنهم خلطوا الحق بالباطل ، فقال اللّه فيهم وَلَوْ أَنَّهُمْ آمَنُوا أي صدقوا الملكين وَاتَّقَوْا واتخذوا ما قالاه لهم وقاية لَمَثُوبَةٌ لحصلت لهم من ذلك مثوبة من اللّه مِنْ عِنْدِ اللَّهِ خَيْرٌ لَوْ كانُوا يَعْلَمُونَ
وقد يحتمل أن يعود الضمير على اليهود في الإيمان بمحمد صلى اللّه عليه وسلم .
(إيجاز البيان في الترجمة عن القرآن )
.
_________________
شاء الله بدء السفر منذ يوم ألست بربكم
عرفت ام لم تعرفي
ففيه فسافر لا إليه ولا تكن ... جهولاً فكم عقل عليه يثابر
لا ترحل من كون إلى كون، فتكون كحمار الرحى،
يسير و المكان الذي ارتحل إليه هو المكان الذي ارتحل منه،
لكن ارحل من الأكوان إلى المكون،
و أن إلى ربك المنتهى.
عرفت ام لم تعرفي
ففيه فسافر لا إليه ولا تكن ... جهولاً فكم عقل عليه يثابر
لا ترحل من كون إلى كون، فتكون كحمار الرحى،
يسير و المكان الذي ارتحل إليه هو المكان الذي ارتحل منه،
لكن ارحل من الأكوان إلى المكون،
و أن إلى ربك المنتهى.
عبدالله المسافر يعجبه هذا الموضوع
شرح الصلاة الإبراهيمية في الواقعة - مبشرة قصة هاروت وماروت .كتاب الرؤيا والمبشرات من كلمات الشيخ الأكبر محي الدّين ابن العربي الطائي الحاتمي :: تعاليق
لا يوجد حالياً أي تعليق

» الرؤيا - الواقعة .كتاب الرؤيا والمبشرات من كلمات الشيخ الأكبر محي الدّين ابن العربي الطائي الحاتمي
» مبشرات أخرى -الأدب في الطواف - الدنيا أم رقوب - مبشرة بخاتم الأولياء الخاص .كتاب الرؤيا والمبشرات من كلمات الشيخ الأكبر محي الدّين ابن العربي الطائي الحاتمي
» خاتمة .كتاب الرؤيا والمبشرات من كلمات الشيخ الأكبر محي الدّين ابن العربي الطائي الحاتمي
» الفهرس الموضوعات والصفحات .كتاب الرؤيا والمبشرات من كلمات الشيخ الأكبر محي الدّين ابن العربي الطائي الحاتمي
» أخذ أحكام من رسول اللّه صلى اللّه عليه وسلم في الرؤيا .كتاب الرؤيا والمبشرات من كلمات الشيخ الأكبر محي الدّين ابن العربي الطائي الحاتمي
» مبشرات أخرى -الأدب في الطواف - الدنيا أم رقوب - مبشرة بخاتم الأولياء الخاص .كتاب الرؤيا والمبشرات من كلمات الشيخ الأكبر محي الدّين ابن العربي الطائي الحاتمي
» خاتمة .كتاب الرؤيا والمبشرات من كلمات الشيخ الأكبر محي الدّين ابن العربي الطائي الحاتمي
» الفهرس الموضوعات والصفحات .كتاب الرؤيا والمبشرات من كلمات الشيخ الأكبر محي الدّين ابن العربي الطائي الحاتمي
» أخذ أحكام من رسول اللّه صلى اللّه عليه وسلم في الرؤيا .كتاب الرؤيا والمبشرات من كلمات الشيخ الأكبر محي الدّين ابن العربي الطائي الحاتمي
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
» مطلب في غذاء الجسم وقت الخلوة وتفصيله .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» بيان في مجيء رسول سلطان الروم قيصر إلى حضرة سيدنا عمر رضي الله عنه ورؤية كراماته ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» مطلب في كيفية انسلاخ الروح والتحاقه بالملأ الأعلى .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب الذكر في الخلوة .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في الرياضة .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في الزهد والتوكل .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في وجوب طلب العلم ومطلب في الورع .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب العزلة .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» بيان قصة الأسد والوحوش و الأرنب في السعي والتوكل والجبر والاختيار ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» مطلب إذا أردت الدخول إلى حضرة الحق .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في بيان أن الدنيا سجن الملك لا داره .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في الاستهلاك في الحق .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في السفر .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب ما يتعيّن علينا في معرفة أمهات المواطن ومطلب في المواطن الست .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في بيان أن الطرق شتى وطريق الحق مفرد .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في السلوك إلى اللّه .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في كيفية السلوك إلى ربّ العزّة تعالى .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في المتن .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» موقع فنجال اخبار تقنية وشروحات تقنية وافضل التقنيات الحديثه والمبتكره
» فصل في وصية للشّارح ووصية إياك والتأويل فإنه دهليز الإلحاد .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» بيان حكاية سلطان يهودي آخر وسعيه لخراب دين سيدنا عيسى وإهلاك قومه ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» فهرس الموضوعات .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثالث والستون في ذكر شيء من البدايات والنهايات وصحتها .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» حكاية سلطان اليهود الذي قتل النصارى واهلكهم لاجل تعصبه ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» الباب الثاني والستون في شرح كلمات مشيرة إلى بعض الأحوال في اصطلاح الصوفية .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الحادي والستون في ذكر الأحوال وشرحها .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مقدمة الشارح الشيخ يوسف ابن أحمد المولوي ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» الباب الستون في ذكر إشارات المشايخ في المقامات على الترتيب قولهم في التوبة .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب التاسع والخمسون في الإشارات إلى المقامات على الاختصار والإيجار .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» حكاية ذلك الرجل البقال والطوطي (الببغاء) واراقة الطوطی الدهن في الدكان ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» الباب الثامن والخمسون في شرح الحال والمقام والفرق بينهما .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب السابع والخمسون في معرفة الخواطر وتفصيلها وتمييزها .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» عشق السلطان لجارية وشرائه لها ومرضها وتدبير السلطان لها ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» الباب السادس والخمسون في معرفة الإنسان نفسه ومكاشفات الصوفية من ذلك .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الخامس والخمسون في آداب الصحبة والأخوة .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الرابع والخمسون في أدب حقوق الصحبة والأخوة في اللّه تعالى .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثالث والخمسون في حقيقة الصحبة وما فيها من الخير والشر .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثاني والخمسون في آداب الشيخ وما يعتمده مع الأصحاب والتلامذة .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الحادي والخمسون في آداب المريد مع الشيخ .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الخمسون في ذكر العمل في جميع النهار وتوزيع الأوقات .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب التاسع والأربعون في استقبال النهار والأدب فيه والعمل .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» فهرس الموضوعات بالصفحات موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د. رفيق العجم
» فهرس المفردات وجذورها موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د. رفيق العجم
» فهرس معجم مصطلحات الصوفية د. عبدالمنعم الحنفي
» مصطلحات حرف الياء .معجم مصطلحات الصوفية د.عبدالمنعم الحنفي
» مصطلحات حرف الهاء .معجم مصطلحات الصوفية د.عبدالمنعم الحنفي
» فهرس المعجم الصوفي الحكمة في حدود الكلمة د. سعاد الحكيم
» مصطلحات حرف الألف الجزء الثالث .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الألف الجزء الثاني .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الألف الجزء الأول .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الثامن والأربعون في تقسيم قيام الليل .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب السابع والأربعون في أدب الانتباه من النوم والعمل بالليل .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الصاد .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الشين .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب السادس والأربعون في ذكر الأسباب المعينة على قيام الليل وأدب النوم .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الخامس والأربعون في ذكر فضل قيام الليل .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف السين .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الراء .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الدال .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الرابع والأربعون في ذكر أدبهم في اللباس ونياتهم ومقاصدهم فيه .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثالث والأربعون في آداب الأكل .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثاني والأربعون في ذكر الطعام وما فيه من المصلحة والمفسدة .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الحادي والأربعون في آداب الصوم .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الخاء .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الحاء .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الأربعون في اختلاف أحوال الصوفية بالصوم والإفطار .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب التاسع والثلاثون في فضل الصوم وحسن أثره .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» القصائد من 81 إلى 90 الأبيات 1038 إلى 1158 .مختارات من ديوان شمس الدين التبريزي الجزء الاول مولانا جلال الدين الرومي
» مصطلحات حرف الجيم .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الثامن والثلاثون في ذكر آداب الصلاة وأسرارها .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب السابع والثلاثون في وصف صلاة أهل القرب .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» القصائد من 71 إلى 80 الأبيات 914 إلى 1037 .مختارات من ديوان شمس الدين التبريزي الجزء الاول مولانا جلال الدين الرومي
» مصطلحات حرف التاء الجزء الثاني .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف التاء الجزء الأول .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب السادس والثلاثون في فضيلة الصلاة وكبر شأنها .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الخامس والثلاثون في آداب أهل الخصوص والصوفية في الوضوء وآداب الصوفية بعد القيام بمعرفة الأحكام .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الباء .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف العين الجزء الثاني .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف العين الجزء الأول .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الرابع والثلاثون في آداب الوضوء وأسراره .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثالث والثلاثون في آداب الطهارة ومقدماتها .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف القاف .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الثاني والثلاثون في آداب الحضرة الإلهية .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الحادي والثلاثون في ذكر الأدب ومكانه من التصوف .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الميم الجزء الثالث .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الميم الجزء الثاني .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الثلاثون في تفصيل أخلاق الصوفية .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب التاسع والعشرون في أخلاق الصوفية وشرح الخلق .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الميم الجزء الأول .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الثامن والعشرون في كيفية الدخول في الأربعينية .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب السابع والعشرون في ذكر فتوح الأربعينية .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الطاء .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب السادس والعشرون في خاصية الأربعينية التي يتعاهدها الصوفية .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الخامس والعشرون في القول في السماع تأدبا واعتناء .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الزاي .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الرابع والعشرون في القول في السماع ترفعا واستغناء .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثالث والعشرون في القول في السماع ردا وإنكارا .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الذال .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم