المواضيع الأخيرة
المواضيع الأكثر نشاطاً
البحث في جوجل
المعراج المعنوي - التلبيس في هذه الحضرة .كتاب الخيال عالم البرزخ والمثال من كلمات الشيخ الاكبر محمد ابن العربي الطائي الحاتمي
اتقوا الله ويعلمكم الله :: ديوان الشيخ الاكبر محيي الدين ابن العربى الحاتمى الطائى قدس الله روحه :: فى رحاب الشيخ الاكبر محيي الدين ابن العربى الحاتمى الطائى :: كتب من كلمات الشيخ الأكبر محي الدّين ابن العربي الطائي الحاتمي جمع أ. محمود محمود الغراب :: كتاب الخيال عالم البرزخ والمثال من كلمات الشيخ الاكبر محمد ابن العربي الطائي الحاتمي
صفحة 1 من اصل 1
12042021

المعراج المعنوي - التلبيس في هذه الحضرة .كتاب الخيال عالم البرزخ والمثال من كلمات الشيخ الاكبر محمد ابن العربي الطائي الحاتمي
الفرق بين عروج صاحب النظر وعروج صاحب الشريعة .كتاب الخيال عالم البرزخ والمثال من كلمات الشيخ الاكبر محمد ابن العربي الطائي الحاتمي
كتاب الخيال عالم البرزخ والمثال من كلمات الشيخ الاكبر محمد ابن العربي الطائي الحاتمي جمع وتأليف محمود محمود الغراب
فإذا علم هذا كله ، عرج به معراجا آخر معنويا - في غير صورة متخيلة - إلى مرتبة المقادير ، فيعلم منها كميات الأشياء الجسمية وأوزانها ، في الأجسام المقدرة من المحيط إلى التراب ، وما فيهن وما بينهن من أصناف العالم ، الذين هم عمار هذه الأمكنة ،
ثم ينتقل إلى علم الجوهر المظلم الكل ، الذي لا جزء له ولا صورة فيه ، وهو غيب كلّ ما وراءه من العالم ، ومنه ظهرت هذه الأنوار والضياءات في عالم الأجسام ،
وهي الأنوار المركبة ، سلخت من هذا الجوهر فبقي مظلما ، ثم ينتقل من هذا المقام إلى حضرة الطبيعة البسيطة فيعلم حكمها في الأجسام مطلقا ، من اختلاف تركيبها وأحوالها ، ومن أين وقع الغلط لبعض الطبيعيين فيما غلطوا فيه من العلم بأحكامها ؟
وذلك لجهلهم بالعلم بذاتها ، فصاحب هذا الكشف يعلم ذلك كله ، ثم ينتقل من النظر في ذلك إلى شهود اللوح المحفوظ ، وهو الموجود الانبعاثي عن القلم ، وقد رقم اللّه فيه ما شاء من الكوائن في العالم ، فيعلم هذا
" 80 "
التالي لما في هذا اللوح ، علم القوتين ، وهما علم العلم وعلم العمل ، ويعلم الانفعالات الانبعاثية ، ومن كون هذا الروح لوحا ، يعلم ما سطره فيه ، من سماه لوحا بالقلم الإلهي ، مما أملاه الحق عليه ، وكتابته فيه نقش صور المعلومات ، التي يجريها اللّه في العالم في الدنيا إلى يوم القيامة خاصة ، وهي علوم محصورة مسطرة صورا ، كصور الحروف المرقومة في الألواح والكتب المسماة كلمات ،
ثم ينتقل هذا التابع من هذا المقام ، إلى مشاهدة القلم الأعلى ، فيحصل له من هذا المشهد علم الولاية ،
ومن هنالك هو ابتداء مرتبة الخلافة والنيابة ، ومن هناك دونت الدواوين ، وظهر سلطان الاسم المدبر والمفصل ،
وهذا هو علم القلم ، ويشاهد تحريك اليمنى إياه ، التحريك المعنوي اللطيف ، ومن أين يستمد ، وأنه من ذاته له علم الإجمال والتفصيل ، والتفصيل يظهر بالتسطير ، وهو عين دواته ، فلا افتقار له إلى معلم يستمدّ منه سوى خالقه عز وجل ، وكتابته نقش ، ولهذا تثبت فلا تقبل المحو ، وبهذا سمي اللوح المحفوظ ، يعني عن المحو ، فيفرق من هذا المشهد بين الأقلام والألواح وأنواع الكتبة ،
ويعلم علم الأحكام والإحكام ، ومن هنا يعلم أنه لم يبق في الإمكان ما ينبغي أن يكون دليلا على اللّه ، إلا وقد ظهر من كونه دليلا ، وإن كثرت الأدلة ، فيجمعها كمالية الدلالة خاصة ، ثم ينظر عن يمين هذا المشهد فينظر إلى عالم الهيمان وهو العالم المخلوق من العماء ، ثم ينتقل إلى العماء وهو مستوى الاسم الرب ، كما كان العرش مستوى الرحمن ، والعماء هو أول الأينيات " 1 " ،
ومنه ظهرت الظروف المكانيات والمراتب ، فيمن لم يقبل المكان وقبل المكانة ، ومنه ظهرت المحال القابلة للمعاني الجسمانية حسا وخيالا ، وهو موجود شريف ، الحق معناه ، وهو الحق المخلوق به كل ما سوى اللّه ، وهو المعنى الذي ثبتت فيه واستقرت أعيان الممكنات ،
ويقبل حقيقة الأين وظرفية المكان ورتبة المكانة واسم المحل ، ومن عالم الأرض إلى هذا العماء ، ليس فيها من أسماء اللّه سوى أسماء الأفعال خاصة ، ليس لغيرها أثر في كون مما بينهما ، من العالم المعقول والمحسوس ، ومن هذا العماء يبتدي بالترقي والمعراج في أسماء التنزيه ، إلى أن يصل إلى الحضرة التي يشهد فيها أن التنزيه يحدّه ، ويشير إليه ويقيده ،
..........................................................................................
( 1 ) قيل لرسول اللّه صلى اللّه عليه وسلم : أين كان ربنا قبل خلق الخلق ؟
قال : في عماء ما تحته هواء وما فوقه هواء - الحديث - .
" 81 "
ويستشرف على العالم بأسره ، المعنوي والروحاني والجسمي والجسماني ، فلا يجد في مشهده ذلك ، ما ينبغي أن ينزه عنه من ظهر فيه ، ويرى ارتباطه به ارتباط المرتبة بصاحبها ، فلا يتمكن له التنزيه الذي كان يتخيله ، ولا يتمكن له التشبيه ،
فإنه ليس ثمّ بمن ، وهذه هي الحضرة التي لا تقبل التنزيه ولا التشبيه ، فيتنزه عن الحد بنفي التنزيه ، وعن المقدار بنفي التشبيه ، ثم ينقلب التابع فيطلب ما منه خرج ، فسلك به الحق تعالى طريقا غير طريقه الأولى ، وهو طريق لا يتمكن أن ينقال ، ولا يعرفه إلا من شاهده ذوقا .
( ف ح 2 / 273 ، 283)
التلبيس في هذه الحضرة :
اعلم أنما يقع التلبيس في الحضرة الخيالية ، من كون الجن والشياطين تخيل للناس صورا عنهم وعن غيرهم ، وليس بحقيقة ، وهذه المسألة التبس الأمر فيها على أبي حامد الغزالي وغيره ،
وممن التبس عليه الأمر في ذلك - من الشيوخ الذين أدركناهم - أبو أحمد بن سيدبون بوادي أشت ،
فكان يقول هو وأمثاله : إن الإنسان إنما يطرأ عليه التلبيس ما دام في عالم العناصر ، فإذا ارتقى عنها وفتحت له أبواب السماء ، عصم من التلبيس ،
فإنه في عالم الحفظ والعصمة من المردة والشياطين ، فكل ما يراه هنالك حق ، وذلك صحيح أن الأمر كما زعموه ،
ولكن إذا كان المعراج فيها جسما وروحا ، كمعراج رسول اللّه صلى اللّه عليه وسلم ،
وأما من عرج به بخاطره وروحانيته بغير انفصال موت ، بل بفناء أو قوة نظر يعطى إياها ، وجسده في بيته ، وهو غائب عنه بفناء ، أو حاضر معه لقوة هو عليها ، فلا بد من التلبيس ،
إن لم يكن لهذا الشخص علامة إلهية بينه وبين اللّه ، يكون فيها على بينة من ربه ، فيما يراه ويشاهده ويخاطب به ،
فإن كان له علامة يكون بها على بينة من ربه ، وإلا فالتلبيس يحصل له ، وعدم القطع بالعلم في ذلك إن كان منصفا ،
وقد يكون الذي شاهده حقا ، ويكون معصوما محفوظا في نفس الأمر ، ولكن لا علم له بذلك ، فإذا كان على بينة من ربه ، حينئذ يأمن التلبيس ، كما أمنته الأنبياء عليهم السلام فيما يلقى إليهم من الوحي في بيوتهم ،
وذلك أن الشيطان لا يزال مراقبا لحال هذا المريد المكاشف ، سواء كان من أهل العلامات أو لم يكن ، فإن له حرصا على الإغواء والتلبيس ، ولعلمه بأن اللّه قد يخذل عبده بعد عصمته مما يلقى إليه ، فيقول : عسى ؛ ويعيش بالترجي والتوقع ، وإن عصم باطن الإنسان منه ، ورأى أنوار
" 82 "
الملائكة قد حفت بهذا العبد ، انتقل إلى حسه ، فيظهر له في صورة الحس أمورا ، عسى يأخذه بها عما هو بسبيله مع اللّه في باطنه ، وهذا فعله مع كل معصوم محفوظ بأنوار الملائكة حسا في باطنه ، وأما إن كان معصوما في نفس الأمر ، وليس على باطنه حفظة من الملائكة ،
فإن الشيطان يأتي إلى قلبه ، وهذا الشخص بكونه معصوما في نفس الأمر ، بالبينة التي هو عليها من ربه ، لا يقبل منه ما يلقي إليه ،
هذا إن لم يكن متبحرا في العلم ، ويكون صاحب مقام مقصور عليه ، وأما إن كان صاحب تمكين وتبحر في العلم الإلهي ،
أخذ ذلك منه ، فإنه رسول من اللّه إليه ، فإن كان محمودا قلب عينه في مجرد الأخذ ، حيث أخذه عن اللّه ،
ولم يلتفت إلى الواسطة ، لعلمه بمحلها عند اللّه من الطرد والبعد ، فينقلب خاسئا ، حيث أراد أمرا فلم يتم له ، بل كان فيه زيادة سعادة لهذا الشخص ، ولكن من حرصه على الإغواء ، يعود إليه المرة بعد المرة ، وإن كان الذي أتاه به مذموما قلب عينه ،
فصار محمودا في حقه ، بأن يصرفه على المصرف المرضي ، فينقلب خاسئا ، حيث أراد أمرا فلم يتم له ، بل كان فيه سعادة لهذا الشخص ، فإن كان حال هذا الشخص الأخذ من الأرض ، أقام له الشيطان أرضا ليأخذ منها ، فإما أن يردّه خاسئا ويفرق بين الأرضين ،
وإما أن يكون متبحرا ، فيشكر اللّه حيث أعطاه أيضا أرضا متخيلة ، كما أعطاه أرضا محسوسة ، وينظر سر اللّه فيها ، ويأخذ منها ما أودع اللّه فيها من الأسرار التي لم تخطر ببال إبليس ، ويردها اللّه لهذا الشخص زيادة في ملكه ، وإن كان حاله السماء ،
فإن الشيطان يقيم له سماء مثل السماء التي يأخذ منها ، ويدرج له من السموم القاتلة ما يقدر عليه ، فيعامله العارف بما ذكرناه في معاملته له بالأرض ، وإن لم يكن في هذا المقام لبّس عليه ، وتجرع تلك السموم القاتلة ، ولحق بالأخسرين أعمالا ،
وإن كان حاله في سدرة المنتهى أو في ملك من الملائكة ، جلى له صورة سدرة مثلها أو صورة مثل صورة ذلك الملك ، وتسمى له باسمه ، ثم ألقى إليه ما عرف أنه يلقى إليه من ذلك المقام الذي هو فيه ، ليلبس عليه ،
فإن كان من أهل التلبيس فقد ظفر به عدوه ، وإن كان معصوما حفظ منه ، فيطرده ويرمي ما جاء به ، أو يأخذه من اللّه دونه ، ويشكر اللّه على ما أولاه وما زاده ، ثم يرتقي هذا الشخص إلى حال هو أعلى ، فإن كان حاله العرش أو العماء أو الأسماء الإلهية ، ألقى إليه الشيطان بحسب حاله ميزانا
" 83 "
بميزان ، فإن كان من أهل التلبيس ، كان كما ذكرناه ، وإن لم يكن ، انقسم أمره إلى ما ذكرناه ، فقد أعلمتك أن الشيطان لا يجلّي للشخص ، إلا على ما هي عليه حالته في صورة ذلك على السواء ، وعلى ما استقر في ذهنه مما قررته الشريعة ،
ألا ترى ابن صياد ، لما أظهر له إبليسه العرش ، إذ كان حاله ، وأبصر ذلك العرش على البحر ، لأنه رأى اللّه تعالى يقولوَكانَ عَرْشُهُ عَلَى الْماءِفجلّى له العرش على البحر وهو قاعد عليه ، يأخذ عنه ابن صياد ، ويتخيل أنه يأخذ عن اللّه ،
فإن اللّه قد قال على ما أخبره به رسول اللّه صلى اللّه عليه وسلم في قوله :وَكانَ عَرْشُهُ عَلَى الْماءِفقال له رسول اللّه صلى اللّه عليه وسلم " ماذا ترى ؟ " قال " أرى العرش " قال " أين ؟ " قال " على البحر "
فقال له رسول اللّه صلى اللّه عليه وسلم " ذلك عرش إبليس "
وخبأ له رسول اللّه صلى اللّه عليه وسلم سورة الدخان من القرآن ، فقال له رسول اللّه صلى اللّه عليه وسلم " ما خبأت لك ؟
" فقال " الدخ " والدخ هي لغة في الدخان ،
فقال له رسول اللّه صلى اللّه عليه وسلم " اخسأ فلن تعدو قدرك " يعني إنك ممن لبّس عليه الأمر ،
فإنه صلى اللّه عليه وسلم ما خبأ له إلا سورة الدخان ، وهي تحوي على الدخان وعلى غيره ، فما خبأ له الدخان ، فأتاه باسم السورة لا بما خبأ له ، وما قال : سورة الدخان ،
وإنما قال : الدخ ، ولم يأت في هذه السورة إلا الدخان لا الدخ ، وإن كان هو بعينه ، فلم يفرق ابن الصياد بين سورة الدخان وبين الدخان ،
فجهل ، فلهذا قال له رسول اللّه صلى اللّه عليه وسلم " اخسأ فلن تعدو قدرك "
حيث جاء من هذه السورة بما يناسب إبليس ، الذي عرفه بذلك ، وهو أن الشيطان مخلوق من النار ،
فما رأى من تلك الخبيئة إلا ما يناسبه ، وما عرف أنها سورة الدخان ، فألقى إلى ابن صياد في روعه هذا القدر ،
وذلك أن النبي صلى اللّه عليه وسلم تلفظ باسم السورة عندما عيّنها في نفسه ،
فسرقها الشيطان واختطفها من لفظه ، ولو أضمرها رسول اللّه صلى اللّه عليه وسلم في نفسه ما عرفها إبليس ، فإنه ليس له على قلبه صلى اللّه عليه وسلم اطلاع ولا استشراف ، بخلاف قلب الولي ،
فإن النبي معصوم من الوسوسة في حال نزول الوحي وفي غيرها ، لا فرق ، ألا ترى الشيطان لما علم أن رسول اللّه صلى اللّه عليه وسلم بهذه المثابة والعناية من اللّه ، في عصمة قلبه من استشراف إبليس عليه ، جاءه في الصلاة في قبلته بشعلة نار مخيلة ،
فرمى بها في وجهه ، وغرضه أن يحول بينه وبين الصلاة ، لما يرى له فيها من الخير ، فإنه يحسده بالطبع ،
فتأخر النبي صلى اللّه عليه وسلم إلى خلف ولم يقطع صلاته ، وأخبر بذلك أصحابه ، وأما الولي ، فقد يلقي إليه في قلبه ، وقد يسمع منه ما يحدث
" 84 "
به نفسه ، فيطمع أن يلبس عليه حاله كما ذكرناه ، فمن كان على بينة من ربه فقد سعد ، وارتفع الإشكال ولا بد ، للبينة التي يكون عليها أن تكون بينة له ، وإن لم تكن بينة ، فلا يقدر أن يحكم بها ، فإنه قد تكون علامة لا بينة ، فيتخيل أن العلامة هي البينة ،
وليس كذلك ، فإن العلامة إذا كانت بينة وهو التحقق بها ، وبها يقطع النبيون والأولياء فيما يرد عليهم من اللّه ، وكانت في الباطن لا تزول عنه ، فصاحبها هو الذي يكون بها على بينة من ربه في نفسه ، وإن كانت العلامة في غيره ،
كان ذلك الغير حاكما لها ، إن شاء ظهر له فيها وإن شاء لم يظهر ، فالعلامة إن كانت في غيره ، فإنه ما هو على بينة من ربه .
( ف ح 2 / 622 )
.
_________________
شاء الله بدء السفر منذ يوم ألست بربكم
عرفت ام لم تعرفي
ففيه فسافر لا إليه ولا تكن ... جهولاً فكم عقل عليه يثابر
لا ترحل من كون إلى كون، فتكون كحمار الرحى،
يسير و المكان الذي ارتحل إليه هو المكان الذي ارتحل منه،
لكن ارحل من الأكوان إلى المكون،
و أن إلى ربك المنتهى.
عرفت ام لم تعرفي
ففيه فسافر لا إليه ولا تكن ... جهولاً فكم عقل عليه يثابر
لا ترحل من كون إلى كون، فتكون كحمار الرحى،
يسير و المكان الذي ارتحل إليه هو المكان الذي ارتحل منه،
لكن ارحل من الأكوان إلى المكون،
و أن إلى ربك المنتهى.
عبدالله المسافر يعجبه هذا الموضوع
المعراج المعنوي - التلبيس في هذه الحضرة .كتاب الخيال عالم البرزخ والمثال من كلمات الشيخ الاكبر محمد ابن العربي الطائي الحاتمي :: تعاليق
لا يوجد حالياً أي تعليق

» تجلي الحق في الحضرة الخيالية .كتاب الخيال عالم البرزخ والمثال من كلمات الشيخ الاكبر محمد ابن العربي الطائي الحاتمي
» علم البرزخ .كتاب الخيال عالم البرزخ والمثال من كلمات الشيخ الاكبر محمد ابن العربي الطائي الحاتمي
» خلق الخيال .كتاب الخيال عالم البرزخ والمثال من كلمات الشيخ الاكبر محمد ابن العربي الطائي الحاتمي
» تعريف البرزخ .كتاب الخيال عالم البرزخ والمثال من كلمات الشيخ الاكبر محمد ابن العربي الطائي الحاتمي
» حضرة الخيال هو عالم الجبروت ومجمع البحرین .كتاب الخيال عالم البرزخ والمثال من كلمات الشيخ الاكبر محمد ابن العربي الطائي الحاتمي
» علم البرزخ .كتاب الخيال عالم البرزخ والمثال من كلمات الشيخ الاكبر محمد ابن العربي الطائي الحاتمي
» خلق الخيال .كتاب الخيال عالم البرزخ والمثال من كلمات الشيخ الاكبر محمد ابن العربي الطائي الحاتمي
» تعريف البرزخ .كتاب الخيال عالم البرزخ والمثال من كلمات الشيخ الاكبر محمد ابن العربي الطائي الحاتمي
» حضرة الخيال هو عالم الجبروت ومجمع البحرین .كتاب الخيال عالم البرزخ والمثال من كلمات الشيخ الاكبر محمد ابن العربي الطائي الحاتمي
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
» مطلب في غذاء الجسم وقت الخلوة وتفصيله .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» بيان في مجيء رسول سلطان الروم قيصر إلى حضرة سيدنا عمر رضي الله عنه ورؤية كراماته ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» مطلب في كيفية انسلاخ الروح والتحاقه بالملأ الأعلى .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب الذكر في الخلوة .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في الرياضة .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في الزهد والتوكل .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في وجوب طلب العلم ومطلب في الورع .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب العزلة .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» بيان قصة الأسد والوحوش و الأرنب في السعي والتوكل والجبر والاختيار ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» مطلب إذا أردت الدخول إلى حضرة الحق .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في بيان أن الدنيا سجن الملك لا داره .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في الاستهلاك في الحق .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في السفر .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب ما يتعيّن علينا في معرفة أمهات المواطن ومطلب في المواطن الست .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في بيان أن الطرق شتى وطريق الحق مفرد .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في السلوك إلى اللّه .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في كيفية السلوك إلى ربّ العزّة تعالى .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في المتن .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» موقع فنجال اخبار تقنية وشروحات تقنية وافضل التقنيات الحديثه والمبتكره
» فصل في وصية للشّارح ووصية إياك والتأويل فإنه دهليز الإلحاد .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» بيان حكاية سلطان يهودي آخر وسعيه لخراب دين سيدنا عيسى وإهلاك قومه ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» فهرس الموضوعات .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثالث والستون في ذكر شيء من البدايات والنهايات وصحتها .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» حكاية سلطان اليهود الذي قتل النصارى واهلكهم لاجل تعصبه ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» الباب الثاني والستون في شرح كلمات مشيرة إلى بعض الأحوال في اصطلاح الصوفية .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الحادي والستون في ذكر الأحوال وشرحها .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مقدمة الشارح الشيخ يوسف ابن أحمد المولوي ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» الباب الستون في ذكر إشارات المشايخ في المقامات على الترتيب قولهم في التوبة .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب التاسع والخمسون في الإشارات إلى المقامات على الاختصار والإيجار .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» حكاية ذلك الرجل البقال والطوطي (الببغاء) واراقة الطوطی الدهن في الدكان ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» الباب الثامن والخمسون في شرح الحال والمقام والفرق بينهما .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب السابع والخمسون في معرفة الخواطر وتفصيلها وتمييزها .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» عشق السلطان لجارية وشرائه لها ومرضها وتدبير السلطان لها ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» الباب السادس والخمسون في معرفة الإنسان نفسه ومكاشفات الصوفية من ذلك .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الخامس والخمسون في آداب الصحبة والأخوة .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الرابع والخمسون في أدب حقوق الصحبة والأخوة في اللّه تعالى .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثالث والخمسون في حقيقة الصحبة وما فيها من الخير والشر .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثاني والخمسون في آداب الشيخ وما يعتمده مع الأصحاب والتلامذة .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الحادي والخمسون في آداب المريد مع الشيخ .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الخمسون في ذكر العمل في جميع النهار وتوزيع الأوقات .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب التاسع والأربعون في استقبال النهار والأدب فيه والعمل .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» فهرس الموضوعات بالصفحات موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د. رفيق العجم
» فهرس المفردات وجذورها موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د. رفيق العجم
» فهرس معجم مصطلحات الصوفية د. عبدالمنعم الحنفي
» مصطلحات حرف الياء .معجم مصطلحات الصوفية د.عبدالمنعم الحنفي
» مصطلحات حرف الهاء .معجم مصطلحات الصوفية د.عبدالمنعم الحنفي
» فهرس المعجم الصوفي الحكمة في حدود الكلمة د. سعاد الحكيم
» مصطلحات حرف الألف الجزء الثالث .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الألف الجزء الثاني .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الألف الجزء الأول .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الثامن والأربعون في تقسيم قيام الليل .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب السابع والأربعون في أدب الانتباه من النوم والعمل بالليل .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الصاد .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الشين .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب السادس والأربعون في ذكر الأسباب المعينة على قيام الليل وأدب النوم .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الخامس والأربعون في ذكر فضل قيام الليل .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف السين .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الراء .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الدال .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الرابع والأربعون في ذكر أدبهم في اللباس ونياتهم ومقاصدهم فيه .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثالث والأربعون في آداب الأكل .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثاني والأربعون في ذكر الطعام وما فيه من المصلحة والمفسدة .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الحادي والأربعون في آداب الصوم .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الخاء .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الحاء .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الأربعون في اختلاف أحوال الصوفية بالصوم والإفطار .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب التاسع والثلاثون في فضل الصوم وحسن أثره .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» القصائد من 81 إلى 90 الأبيات 1038 إلى 1158 .مختارات من ديوان شمس الدين التبريزي الجزء الاول مولانا جلال الدين الرومي
» مصطلحات حرف الجيم .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الثامن والثلاثون في ذكر آداب الصلاة وأسرارها .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب السابع والثلاثون في وصف صلاة أهل القرب .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» القصائد من 71 إلى 80 الأبيات 914 إلى 1037 .مختارات من ديوان شمس الدين التبريزي الجزء الاول مولانا جلال الدين الرومي
» مصطلحات حرف التاء الجزء الثاني .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف التاء الجزء الأول .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب السادس والثلاثون في فضيلة الصلاة وكبر شأنها .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الخامس والثلاثون في آداب أهل الخصوص والصوفية في الوضوء وآداب الصوفية بعد القيام بمعرفة الأحكام .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الباء .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف العين الجزء الثاني .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف العين الجزء الأول .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الرابع والثلاثون في آداب الوضوء وأسراره .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثالث والثلاثون في آداب الطهارة ومقدماتها .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف القاف .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الثاني والثلاثون في آداب الحضرة الإلهية .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الحادي والثلاثون في ذكر الأدب ومكانه من التصوف .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الميم الجزء الثالث .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الميم الجزء الثاني .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الثلاثون في تفصيل أخلاق الصوفية .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب التاسع والعشرون في أخلاق الصوفية وشرح الخلق .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الميم الجزء الأول .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الثامن والعشرون في كيفية الدخول في الأربعينية .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب السابع والعشرون في ذكر فتوح الأربعينية .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الطاء .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب السادس والعشرون في خاصية الأربعينية التي يتعاهدها الصوفية .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الخامس والعشرون في القول في السماع تأدبا واعتناء .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الزاي .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الرابع والعشرون في القول في السماع ترفعا واستغناء .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثالث والعشرون في القول في السماع ردا وإنكارا .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الذال .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم