المواضيع الأخيرة
المواضيع الأكثر نشاطاً
البحث في جوجل
أثر النوم في الخيال .كتاب الخيال عالم البرزخ والمثال من كلمات الشيخ الاكبر محمد ابن العربي الطائي الحاتمي
اتقوا الله ويعلمكم الله :: ديوان الشيخ الاكبر محيي الدين ابن العربى الحاتمى الطائى قدس الله روحه :: فى رحاب الشيخ الاكبر محيي الدين ابن العربى الحاتمى الطائى :: كتب من كلمات الشيخ الأكبر محي الدّين ابن العربي الطائي الحاتمي جمع أ. محمود محمود الغراب :: كتاب الخيال عالم البرزخ والمثال من كلمات الشيخ الاكبر محمد ابن العربي الطائي الحاتمي
صفحة 1 من اصل 1
12042021

أثر النوم في الخيال .كتاب الخيال عالم البرزخ والمثال من كلمات الشيخ الاكبر محمد ابن العربي الطائي الحاتمي
أثر النوم في الخيال .كتاب الخيال عالم البرزخ والمثال من كلمات الشيخ الاكبر محمد ابن العربي الطائي الحاتمي
كتاب الخيال عالم البرزخ والمثال من كلمات الشيخ الاكبر محمد ابن العربي الطائي الحاتمي جمع وتأليف محمود محمود الغراب
اعلم أيدك اللّه أن للإنسان حالتين :
حالة تسمى النوم
وحالة تسمى اليقظة ،
وفي كلتا الحالتين قد جعل اللّه له إدراكا يدرك به الأشياء ، تسمى تلك الإدراكات في اليقظة حسا ، وتسمى في النوم حسا مشتركا ،
فكل شيء تبصره في اليقظة يسمى رؤية ، وكل ما تبصره في النوم يسمى رؤيا مقصورا ،
وقد يتقوى الأمر على بعض الناس ، فيدركون في اليقظة ما كانوا يدركونه في النوم ، وذلك نادر ، وهو لأهل هذا الطريق من نبي وولي .
( ف ح 4 / 344 )
النوم جامع أمر ليس يجمعه *** غير المنام ففكر فيه واعتبر
إن الخيال له حكم وسلطنة *** على الوجودين من معنى ومن صور
وليس يدرك في غير المنام ولا *** تبدو له صورة من حضرة السور
تختص بالصاد لا بالسين حضرته *** فهو المحيط بما في الغيب من صور
( ف ح 2 / 183 )
فالنوم حالة تنقل العبد من مشاهدة عالم الحس إلى البرزخ ، فإذا نام الإنسان نظر البصر بالوجه الذي له إلى عالم الخيال ،
وهو أكمل العالم فلا أكمل منه ، هو أصل مصدر العالم ، له الوجود الحقيقي والتحكم في الأمور كلها ، يجسد المعاني ،
ويرد ما ليس قائما بنفسه قائما بنفسه ، وما لا صورة له يجعل له صورة ، ويرد المحال ممكنا ، ويتصرف في الأمور كيف يشاء ، فالخيال له قدرة على المحال ، والخيال خلق من خلق اللّه ،
ولا تشك فيما تراه من المعاني التي جسدها لك ، وأراك إياها أشخاصا قائمة ،
فكذلك يأتي اللّه بأعمال بني آدم - مع كونها أعراضا - صورا قائمة توضع في الموازين لإقامة القسط ،
ويؤتى بالموت - مع كونه نسبة فوق العرض في البعد عن التجسيد - في صورة كبش أملح ، يقال نام فلان فرأى كذا ، أي مقلوبه من مان " 1 " ،
" 62 "
أي كذب في عرف العادة ، فإن العلم ما هو لبن ، والقرآن ما هو عسل ، ولكن هكذا تراه ، فإذا كملت رأيته علما في حضرة المعاني ، في حال رؤيتك إياه لبنا في حضرة البرزخ ، وهو هو لا غيره ، وما جعل اللّه النوم في العالم الحيواني ، إلا لمشاهدة حضرة الخيال في العموم ، فيعلم أن ثمّ عالما آخر يشبه العالم الحسي ، ونبه بسرعة استحالة تلك الصور الخيالية للنائمين من العقلاء ، على أن في العالم الحسي والكون الثابت استحالات مع الأنفاس ، لكن لا تدركها الأبصار ولا الحواس " 2 " ، إلا في الكلام خاصة وفي الحركات ، وما عدا هذين الصنفين ، فلا تدرك صورة الاستحالات والتغيرات فيها إلا بالبصيرة ، وهو الكشف ، أو بالفكر الصحيح في بعض هذه الصور لا في كلها ، فإن الفكر يقصر عن ذلك .
(ف ج 3 / 38 - ح 2 / 183 ، 198)
والنوم هو الغيبة عن المحسوسات الظاهرة الموجبة للراحة ، لأجل التعب الذي كانت عليه هذه النشأة في حال اليقظة . من الحركة ، وإن كان في هواها ، قال تعالى وَجَعَلْنا نَوْمَكُمْ سُباتاً
يقول : وجعلنا النوم لكم راحة تستريح به النفوس ، وهو على قسمين :
قسم انتقال وفيه بعض الراحة ، أو نيل غرض أو زيادة تعب ،
والقسم الآخر قسم راحة خاصة ، وهو النوم الخالص الصحيح الذي ذكر اللّه أنه جعله راحة ، لما تعبت فيه هذه الآلات والجوارح والأعضاء البدنية في حال اليقظة ، وجعل زمانه الليل وإن وقع بالنهار ،
كما جعل النهار للمعاش وإن وقع بالليل ، ولكن الحكم للغالب ،
فأما قسم الانتقال فهو النوم الذي يكون معه الرؤيا ، فتنتقل هذه الآلات من ظاهر الحس إلى باطنه ، ليرى ما تقرر في خزانة الخيال ، الذي رفعت إليه الحواس ما أخذته من المحسوسات ، وما صورته القوة المصورة التي هي من بعض خدم هذه الخزانة ،
لترى هذه النفس الناطقة - التي ملّكها اللّه هذه المدينة الإنسانية - ما استقر في خزانتها ،
كما جرت العادة في الملوك إذا دخلوا خزائنهم ، في أوقات خلواتهم ليطلعوا على ما فيها ، وعلى قدر ما كمل لهذه النشأة ، من الآلات التي هي الجوارح ، والخدام الذين هم القوى الحسية ، يكون الاختزان ، فثمّ خزانة كاملة لكمال
..........................................................................................
( 1 ) مقلوب نام .
( 2 ) راجع كتابنا ترجمة حياة الشيخ - علم الاستحالة ص 235 طبعة أولى ، ص 232 طبعة ثانية .
" 63 "
الحياة ، وثمّ خزانة ناقصة ، كالأكمه فإنه لا ينتقل إلى خزانة خياله صور الألوان ،
والخرس لا ينتقل إلى خزانة خياله صور الأصوات ولا الحروف اللفظية ، هذا كله إذا عدمها في أصل نشأته ، وأما إذا طرأت عليه هذه الآفات فلا ، فإنه إذا انتقل بالنوم إلى باطن النشأة ودخل الخزانة ، وجد صور الألوان التي اختزنها فيها قبل طرق الآفة ،
وكذلك كل ما أعطته قوة من قوى الحس الذين هم جباة هذه المملكة ، وللّه تجل في هذه الخزانة في صور طبيعية بصفات طبيعية ، مثل قوله صلى اللّه عليه وسلم : " رأيت ربي في صورة شاب "
وهو ما يراه النائم في نومه من المعاني في صور المحسوسات ، لأن الخيال هذه حقيقته ، أن يجسد ما ليس من شأنه ان يكون جسدا ،
وذلك لأن حضرته تعطي ذلك ، وما ثمّ في طبقات العالم من يعطي الأمر على ما هو عليه سوى هذه الحضرة الخيالية ، فإنها تجمع بين النقيضين ، وفيها تظهر الحقائق على ما هي عليه ،
لأن الحق في الأمور أن تقول في كل أمر تراه أو تدركه - بأي قوة كان الإدراك - إن ذلك الذي أدركته هو لا هو ،
كما قال :وَما رَمَيْتَ إِذْ رَمَيْتَفلا تشك في حال الرؤيا في الصورة التي تراها ، أنها عين ما قيل لك إنه هو ، وما تشك في التعبير إذا استيقظت ، أنه ليس هو ، ولا تشك في النظر الصحيح أن الأمر هو لا هو ،
فالحق الظاهر بالصورة هو لا هو ، فهو المحدود الذي لا يحدّ ، والمرئي الذي لا يرى ، وما ظهر هذا الأمر إلا في هذه الحضرة الخيالية في حال النوم ، أو الغيبوبة عن ظاهر المحسوسات ، بأي نوع كان ، وهو في النوم أتم وجودا وأعمه ، لأنه للعارفين والعامة ،
وحال الغيبة والفناء والمحو وشبه ذلك ما عدا النوم ، لا يكون للعامة في الإلهيات ، فما أوجد اللّه شيئا من الكون على صورة الأمر على ما هو عليه في نفسه ، إلا هذه الحضرة الخيالية ، فلها الحكم العام في الطرفين ، كما للممكن قبول النقيضين ، فيكون له ذلك ذوقا ،
فأوجد اللّه هذه الحضرة الخيالية ليظهر فيها الأمر - الذي هو الأصل - على ما هو عليه ، وجعل تعالى هذه الحضرة كالجسر بين الشطين ، للعبور عليه من هذا الشط إلى هذا الشط ،
فجعل النوم معبرا ، وجعل المشي عليه عبورا ، قال تعالى :إِنْ كُنْتُمْ لِلرُّءْيا تَعْبُرُونَ وجعل إدراك ذلك في حالة تسمى راحة وهي النوم ،
وإنما سمينا هذه الحالة من النوم بانتقال ، لأن المعاني تنتقل من تجريدها عن المواد إلى لباس المواد ، كظهور الحق في صور الأجسام ، والعلم في صورة اللبن وما أشبه ذلك ، والانتقال الثاني ،
" 64 "
انتقال الحواس من الظاهر المحسوس إلى هذه الحضرة بالظاهر المحسوس ، ولكن ما له في هذه الحضرة ثبوته الذي له في حضرة اليقظة ، فإنه سريع التبدل في هذه الحضرة ، ولهذا تعبر الرؤيا ولا يعبر ما أدركه الحس ،
وأما القسم الآخر من التقسيم ، فهو قسم الراحة وهو النوم ، الذي لا يرى فيه رؤيا ، فهو لمجرد الراحة البدنية لا غير .
قال صلى اللّه عليه وسلم : " الناس نيام " فما أعجب الأخبار النبوية ، لقد أبانت عن الحقائق على ما هي عليه ، وعظمت ما استهونه العقل القاصر ، فإنه ما صدر إلا من عظيم ، وهو الحق ،
فإذا ارتقى الإنسان في درج المعرفة ، علم أنه نائم في حال اليقظة المعهودة ، وأن الأمر الذي هو فيه رؤيا إيمانا وكشفا ، ولهذا ذكر اللّه أمورا واقعة في ظاهر الحس وقال :فَاعْتَبِرُوا
وقال :إِنَّ فِي ذلِكَ لَعِبْرَةً أي جوزوا واعبروا مما ظهر لكم من ذلك ، إلى علم ما بطن به وما جاء له ،
لذلك قال صلى اللّه عليه وسلم : " الناس نيام ، فإذا ماتوا انتبهوا " ولكن لا يشعرون ،
ولهذا قلنا : إيمانا ، فالوجود كله نوم ويقظته نوم .
( ف ح 2 / 378 )
.
.
_________________
شاء الله بدء السفر منذ يوم ألست بربكم
عرفت ام لم تعرفي
ففيه فسافر لا إليه ولا تكن ... جهولاً فكم عقل عليه يثابر
لا ترحل من كون إلى كون، فتكون كحمار الرحى،
يسير و المكان الذي ارتحل إليه هو المكان الذي ارتحل منه،
لكن ارحل من الأكوان إلى المكون،
و أن إلى ربك المنتهى.
عرفت ام لم تعرفي
ففيه فسافر لا إليه ولا تكن ... جهولاً فكم عقل عليه يثابر
لا ترحل من كون إلى كون، فتكون كحمار الرحى،
يسير و المكان الذي ارتحل إليه هو المكان الذي ارتحل منه،
لكن ارحل من الأكوان إلى المكون،
و أن إلى ربك المنتهى.
أثر النوم في الخيال .كتاب الخيال عالم البرزخ والمثال من كلمات الشيخ الاكبر محمد ابن العربي الطائي الحاتمي :: تعاليق
لا يوجد حالياً أي تعليق

» علم البرزخ .كتاب الخيال عالم البرزخ والمثال من كلمات الشيخ الاكبر محمد ابن العربي الطائي الحاتمي
» خلق الخيال .كتاب الخيال عالم البرزخ والمثال من كلمات الشيخ الاكبر محمد ابن العربي الطائي الحاتمي
» تعريف البرزخ .كتاب الخيال عالم البرزخ والمثال من كلمات الشيخ الاكبر محمد ابن العربي الطائي الحاتمي
» حضرة الخيال هو عالم الجبروت ومجمع البحرین .كتاب الخيال عالم البرزخ والمثال من كلمات الشيخ الاكبر محمد ابن العربي الطائي الحاتمي
» أثر الخيال في العلم .كتاب الخيال عالم البرزخ والمثال من كلمات الشيخ الاكبر محمد ابن العربي الطائي الحاتمي
» خلق الخيال .كتاب الخيال عالم البرزخ والمثال من كلمات الشيخ الاكبر محمد ابن العربي الطائي الحاتمي
» تعريف البرزخ .كتاب الخيال عالم البرزخ والمثال من كلمات الشيخ الاكبر محمد ابن العربي الطائي الحاتمي
» حضرة الخيال هو عالم الجبروت ومجمع البحرین .كتاب الخيال عالم البرزخ والمثال من كلمات الشيخ الاكبر محمد ابن العربي الطائي الحاتمي
» أثر الخيال في العلم .كتاب الخيال عالم البرزخ والمثال من كلمات الشيخ الاكبر محمد ابن العربي الطائي الحاتمي
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
» مطلب في غذاء الجسم وقت الخلوة وتفصيله .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» بيان في مجيء رسول سلطان الروم قيصر إلى حضرة سيدنا عمر رضي الله عنه ورؤية كراماته ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» مطلب في كيفية انسلاخ الروح والتحاقه بالملأ الأعلى .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب الذكر في الخلوة .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في الرياضة .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في الزهد والتوكل .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في وجوب طلب العلم ومطلب في الورع .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب العزلة .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» بيان قصة الأسد والوحوش و الأرنب في السعي والتوكل والجبر والاختيار ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» مطلب إذا أردت الدخول إلى حضرة الحق .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في بيان أن الدنيا سجن الملك لا داره .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في الاستهلاك في الحق .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في السفر .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب ما يتعيّن علينا في معرفة أمهات المواطن ومطلب في المواطن الست .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في بيان أن الطرق شتى وطريق الحق مفرد .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في السلوك إلى اللّه .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في كيفية السلوك إلى ربّ العزّة تعالى .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في المتن .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» موقع فنجال اخبار تقنية وشروحات تقنية وافضل التقنيات الحديثه والمبتكره
» فصل في وصية للشّارح ووصية إياك والتأويل فإنه دهليز الإلحاد .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» بيان حكاية سلطان يهودي آخر وسعيه لخراب دين سيدنا عيسى وإهلاك قومه ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» فهرس الموضوعات .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثالث والستون في ذكر شيء من البدايات والنهايات وصحتها .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» حكاية سلطان اليهود الذي قتل النصارى واهلكهم لاجل تعصبه ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» الباب الثاني والستون في شرح كلمات مشيرة إلى بعض الأحوال في اصطلاح الصوفية .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الحادي والستون في ذكر الأحوال وشرحها .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مقدمة الشارح الشيخ يوسف ابن أحمد المولوي ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» الباب الستون في ذكر إشارات المشايخ في المقامات على الترتيب قولهم في التوبة .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب التاسع والخمسون في الإشارات إلى المقامات على الاختصار والإيجار .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» حكاية ذلك الرجل البقال والطوطي (الببغاء) واراقة الطوطی الدهن في الدكان ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» الباب الثامن والخمسون في شرح الحال والمقام والفرق بينهما .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب السابع والخمسون في معرفة الخواطر وتفصيلها وتمييزها .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» عشق السلطان لجارية وشرائه لها ومرضها وتدبير السلطان لها ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» الباب السادس والخمسون في معرفة الإنسان نفسه ومكاشفات الصوفية من ذلك .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الخامس والخمسون في آداب الصحبة والأخوة .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الرابع والخمسون في أدب حقوق الصحبة والأخوة في اللّه تعالى .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثالث والخمسون في حقيقة الصحبة وما فيها من الخير والشر .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثاني والخمسون في آداب الشيخ وما يعتمده مع الأصحاب والتلامذة .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الحادي والخمسون في آداب المريد مع الشيخ .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الخمسون في ذكر العمل في جميع النهار وتوزيع الأوقات .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب التاسع والأربعون في استقبال النهار والأدب فيه والعمل .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» فهرس الموضوعات بالصفحات موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د. رفيق العجم
» فهرس المفردات وجذورها موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د. رفيق العجم
» فهرس معجم مصطلحات الصوفية د. عبدالمنعم الحنفي
» مصطلحات حرف الياء .معجم مصطلحات الصوفية د.عبدالمنعم الحنفي
» مصطلحات حرف الهاء .معجم مصطلحات الصوفية د.عبدالمنعم الحنفي
» فهرس المعجم الصوفي الحكمة في حدود الكلمة د. سعاد الحكيم
» مصطلحات حرف الألف الجزء الثالث .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الألف الجزء الثاني .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الألف الجزء الأول .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الثامن والأربعون في تقسيم قيام الليل .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب السابع والأربعون في أدب الانتباه من النوم والعمل بالليل .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الصاد .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الشين .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب السادس والأربعون في ذكر الأسباب المعينة على قيام الليل وأدب النوم .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الخامس والأربعون في ذكر فضل قيام الليل .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف السين .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الراء .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الدال .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الرابع والأربعون في ذكر أدبهم في اللباس ونياتهم ومقاصدهم فيه .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثالث والأربعون في آداب الأكل .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثاني والأربعون في ذكر الطعام وما فيه من المصلحة والمفسدة .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الحادي والأربعون في آداب الصوم .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الخاء .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الحاء .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الأربعون في اختلاف أحوال الصوفية بالصوم والإفطار .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب التاسع والثلاثون في فضل الصوم وحسن أثره .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» القصائد من 81 إلى 90 الأبيات 1038 إلى 1158 .مختارات من ديوان شمس الدين التبريزي الجزء الاول مولانا جلال الدين الرومي
» مصطلحات حرف الجيم .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الثامن والثلاثون في ذكر آداب الصلاة وأسرارها .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب السابع والثلاثون في وصف صلاة أهل القرب .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» القصائد من 71 إلى 80 الأبيات 914 إلى 1037 .مختارات من ديوان شمس الدين التبريزي الجزء الاول مولانا جلال الدين الرومي
» مصطلحات حرف التاء الجزء الثاني .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف التاء الجزء الأول .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب السادس والثلاثون في فضيلة الصلاة وكبر شأنها .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الخامس والثلاثون في آداب أهل الخصوص والصوفية في الوضوء وآداب الصوفية بعد القيام بمعرفة الأحكام .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الباء .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف العين الجزء الثاني .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف العين الجزء الأول .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الرابع والثلاثون في آداب الوضوء وأسراره .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثالث والثلاثون في آداب الطهارة ومقدماتها .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف القاف .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الثاني والثلاثون في آداب الحضرة الإلهية .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الحادي والثلاثون في ذكر الأدب ومكانه من التصوف .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الميم الجزء الثالث .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الميم الجزء الثاني .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الثلاثون في تفصيل أخلاق الصوفية .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب التاسع والعشرون في أخلاق الصوفية وشرح الخلق .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الميم الجزء الأول .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الثامن والعشرون في كيفية الدخول في الأربعينية .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب السابع والعشرون في ذكر فتوح الأربعينية .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الطاء .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب السادس والعشرون في خاصية الأربعينية التي يتعاهدها الصوفية .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الخامس والعشرون في القول في السماع تأدبا واعتناء .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الزاي .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الرابع والعشرون في القول في السماع ترفعا واستغناء .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثالث والعشرون في القول في السماع ردا وإنكارا .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الذال .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم