المواضيع الأخيرة
المواضيع الأكثر نشاطاً
البحث في جوجل
إدراك الخيال بعين الحس وعين الخيال .كتاب الخيال عالم البرزخ والمثال من كلمات الشيخ الاكبر محمد ابن العربي الطائي الحاتمي
اتقوا الله ويعلمكم الله :: ديوان الشيخ الاكبر محيي الدين ابن العربى الحاتمى الطائى قدس الله روحه :: فى رحاب الشيخ الاكبر محيي الدين ابن العربى الحاتمى الطائى :: كتب من كلمات الشيخ الأكبر محي الدّين ابن العربي الطائي الحاتمي جمع أ. محمود محمود الغراب :: كتاب الخيال عالم البرزخ والمثال من كلمات الشيخ الاكبر محمد ابن العربي الطائي الحاتمي
صفحة 1 من اصل 1
10042021

إدراك الخيال بعين الحس وعين الخيال .كتاب الخيال عالم البرزخ والمثال من كلمات الشيخ الاكبر محمد ابن العربي الطائي الحاتمي
إدراك الخيال بعين الحس وعين الخيال .كتاب الخيال عالم البرزخ والمثال من كلمات الشيخ الاكبر محمد ابن العربي الطائي الحاتمي
كتاب الخيال عالم البرزخ والمثال من كلمات الشيخ الاكبر محمد ابن العربي الطائي الحاتمي جمع وتأليف محمود محمود الغراب
اعلم وفقك اللّه أنه لولا النور ما أدرك البصر شيئا ، فجعل اللّه الخيال نورا ، يدرك به تصوير كل شيء ، أي أمر كان ، فنوره ينفذ في العدم المحض فيصوره وجودا ، فالخيال أحق باسم النور من جميع المخلوقات الموصوفة بالنورية ، فنوره لا يشبه الأنوار ، وبه تدرك التجليات ،
وهو نور عين الخيال لا نور عين الحس ، والخيال لا يكون فاسدا قط ،
فمن قال بفساده فإنه لا يعرف إدراك النور الخيالي ، فإن هذا القائل يخطئ الحس في بعض مدركاته ، وإدراكه صحيح ، والحكم لغيره لا إليه ، فالحاكم أخطأ لا الحس " 1 " ،
كذلك الخيال أدرك بنوره ما أدرك ، وما له حكم ، وإنما الحكم لغيره وهو العقل ، فلا ينسب إليه الخطأ ، فما ثمّ خيال فاسد قط ، بل هو صحيح كله ، فالخيال كله حق ما فيه شيء من الباطل ، والمتخيل منه حق ومنه باطل ، إلا أن المعبّر عنه يصيب ويخطئ ،
بحسب ما يراه في نزوله بالمواطن ، فإن المصيب من لم يتعد بالحقائق مراتبها ، وإلى حضرة الخيال يصير الإنسان في نومه وبعد موته ، فيرى الأعراض صورا قائمة بنفسها ، تخاطبه ويخاطبها ، أجسادا لا يشك فيها ، والمكاشف يرى في يقظته ما يراه النائم في حال نومه ، والميت بعد موته ، كما يرى في الآخرة صور الأعمال توزن مع كونها أعراضا ، ويرى الموت كبشا أملح يذبح ، والموت نسبة مفارقة عن اجتماع .
( ف ح 1 / 306 - ح 2 / 113 ، 103 - ح 3 / 455 - ح 1 / 304 )
..........................................................................................
( 1 ) العين تبصر ماء في الصحراء ، والعقل يثبت ذلك أو ينفيه بقوله إنه سراب ، فالإصابة والخطأ للعقل لا للعين .
" 35 "
فالمكاشف يدرك ما أدركه بنور الخيال ، كما يدركه النائم ورفيقه جنبه مستيقظ لا يرى شيئا ، كذلك صاحب الكشف ،
ولو سألت صاحب الكشف : هل ترى ظلمة في حال كشفك ليلا ؟
لقال : لا ، بل يقول : أنارت البقعة حتى قلت : إن الشمس ما غابت ، فأدركت المبصرات كما أدركها نهارا ،
وهذه مسألة ما رأيت أحدا نبه عليها إلا إن كان وما وصل إلى ، فصاحب الكشف إذا أظلم الليل وانغلق عليه باب بيته ، ويكون معه في تلك الظلمة شخص آخر ، وقد تساويا في عدم الكشف للمبصرات ، فيكون أحدهما ممن يكشف له في أوقات ، فيتجلى له نور ، يجتمع ذلك النور مع نور البصر ، فيدرك ما في ذلك البيت المظلم ، مما أراد اللّه أن يكشف له منه ، كله أو بعضه ، يراه كما يراه بالنهار أو بالسراج ،
ورفيقه الذي هو معه ، لا يرى إلا الظلمة ، غير ذلك لا يراه ، فإن ذلك النور ما تجلى له حتى يجتمع بنور بصره ، فالكون كله مظلم ، فلا يرى إلا بالنورين ، فكل ما يدركه المكاشف من مقامات ، لا يدركها إلا بعين الخيال إذا شوهدت ،
فإن صورها إذا مثّلها اللّه - فيما شاء أن يمثلها - متخيلة ، فتراها أشخاصا رأي العين ، كما ترى المحسوسات بالعين ، وكما ترى المعاني بعين البصيرة ، فإن اللّه إذا قلل الكثير وهو كثير في نفس الأمر ، أو كثر القليل وهو قليل في نفس الأمر ،
فما تراه إلا بعين الخيال لا بعين الحس ، وهو البصر نفسه في الحالين ، كما قال تعالى وَإِذْ يُرِيكُمُوهُمْ إِذِ الْتَقَيْتُمْ فِي أَعْيُنِكُمْ قَلِيلًا وَيُقَلِّلُكُمْ فِي أَعْيُنِهِمْ
وقال: يَرَوْنَهُمْ مِثْلَيْهِمْ رَأْيَ الْعَيْنِ وما كانوا مثليهم في الحس ، فلو لم ترهم بعين الخيال ، لكان ما رأيت من العدد كذبا ،
ولكان الذي يريه غير صادق فيما أراه إياك ، وإذا كان الذي أراك ذلك أراكه بعين الخيال ،
كانت الكثرة في القليل حقا ، والقلة في الكثرة حقا ، لأنه حق في الخيال ، وليس بحق في الحس ، كما أراك اللبن في الخيال فشربته ،
ولم يكن ذلك اللبن سوى عين العلم ، فما رأيته لبنا وهو علم إلا بعين الخيال ، ورأيت تلقينك ذلك العلم ممن تلقنته ،
في صورة شربك اللبن كذلك في عين الخيال ، والعلم ليس بلبن ، والتلقين ليس بشرب ، وقد رأيته كذلك ، فلو رأيته بعين الحس لكان كذبا ، لأنك رأيت الأمر على خلاف ما هو عليه في نفسه ، فما رأيته إلا بعين الخيال في حال يقظتك ، وإن كنت لا تشعر أنت بذلك ،
فكذلك هو في نفس الأمر ، لأن اللّه صادق فيما يعلمه ، وهو في الخيال صدق كما رأيته ،
وكذلك تلقيك العلوم من اللّه بالضربة باليد ، فعلم المضروب بتلك الضربة علم الأولين
" 36 "
والآخرين ، والعلم لا يحصل إلا بالتعليم بالخطاب من المعلم ، أو بخلق في النفس ضرورة ، وقد حصل في حضرة الخيال بالضرب ،
فلا بد أن يكون الضرب مخيلا ، والمضروب في عينه مخيلا ، إن كان في نوم أو يقظة ، لصدق الذي يري ذلك وهو اللّه ،
كما قال اللّه تعالى يُخَيَّلُ إِلَيْهِ مِنْ سِحْرِهِمْ أَنَّها تَسْعىولم تسع في نفس الأمر ، وهكذا كل ما تراه على خلاف ما هو عليه في نفسه ، ما تراه إلا بعين الخيال ، حتى يكون صدقا ، ولهذا يعبّر كل ما وقع من ذلك ، أي يجوز به العابر إلى المعنى الذي أراد اللّه بتلك الصورة .
( ف ح 1 / 240 - ح 3 / 507 ، 508 ، 509 )
ومن الناس من يدرك هذا المتخيل بعين الحس ، ومن الناس من يدركه بعين الخيال ، وأعني في حال اليقظة ، مثل تمثل جبريل عليه السلام لمريم بشرا سويا ، هل أدركته بالبصر الحسي أو بعين الخيال ؟
فتكون ممن أدرك الخيال بالخيال ، وأما في النوم فبعين الخيال قطعا ، فإذا أراد الإنسان أن يفرق في حال يقظته - حيث كان في الدنيا أو يوم القيامة - فلينظر إلى المتخيّل وليقيده بنظره ، فإن اختلفت عليه أكوان المنظور إليه لاختلافه في التكوينات ،
وهو لا ينكر أن ذلك بعينه ، ولا يقيده النظر عن اختلاف التكوينات فيه ، كالناظر إلى الحرباء في اختلاف الألوان عليها ،
فذلك عين الخيال بلا شك ، ما هو عين الحس ، فأدركت الخيال بعين الخيال لا بعين الحس ، وقليل من يتفطن إلى هذا ، ممن يدعي كشف الأرواح النارية والنورية إذا تمثلت لعينه صورا مدركة ، لا يدري بما أدركها ، هل بعين الخيال أو بعين الحس ؟
وكلاهما - أعني الإدراكين - بحاسة العين ، فإنها تعطي الإدراك بعين الخيال وبعين الحس ، وإذا أدركت عين المتخيّل ولم تغفل عنه ، ورأته لا تختلف عليه التكوينات ، ولا رأته في مواضع مختلفات معا في حال واحدة ، والذات واحدة لا يشك فيها ، ولا انتقلت ولا تحولت في أكوان مختلفة ، فتعلم أنها محسوسة لا متخيلة ، وأنه أدركها بعين الحس لا بعين الخيال ،
ومن هنا يعرف إدراك الإنسان في المنام ربه تعالى ، وهو منزه عن الصور والمثال ، وضبط الإدراك إياه وتقييده ،
ومن العلم أن الخيال يدرك بنفسه - نريد بعين الخيال - أو يدرك بالبصر ، فيدرك الإنسان بعين الخيال الصور الخيالية والصور المحسوسة معا ، فيدرك المتخيّل الذي هو الإنسان بعين حسه وقتا ما هو متخيّل ،
كقوله صلى اللّه عليه وسلم : " مثلت لي الجنة في عرض هذا
" 37 "
الحائط " فأدرك بعين حسه ، وإنما قلنا بعين حسه ، لأنه تقدم حين رأى الجنة ليأخذ قطفا منها ، وتأخر حين رأى النار وهو في صلاته ،
ونحن نعرف أن عنده من القوة ، بحيث أنه لو أدرك ذلك بعين خياله لا بعين حسه ، ما أثر في جسمه تقدما ولا تأخرا ، فالخيال يدرك بنفسه أي بعين الخيال ويدرك بالبصر ، وهو علم دقيق ، أعني العلم بالفصل بين العينين ، بين حاسة العين وعين الحس ، فلا تغفل عن مثل هذا العلم ،
وفرّق بين الأعين ، وأعلم أنك لا تقدر على ذلك إلا بقوة إلهية ، يعطيها اللّه من شاء من عباده ، فتعرض لتحصيل هذه القوة من اللّه ،
فإنك مخبر بما رأيت أنك رأيته بحسك ، ولم يكن الأمر كذلك ، فتحرز في العبارة فيما تراه ، كما يفعله المنصف ، ألا ترى الصحابة لو وفوا النظر حقه ، وأعطوا المراتب حقها ، لم يقولوا في جبريل عليه السلام : إنه دحية الكلبي ،
ولقالوا : إن لم يكن روحانيا تجسد وإلا فهو دحية الكلبي ، أدركناه بالعين الحسي ، فلم يحرروا ولا أعطوا الأمر الإلهي حقه ، فهم الصادقون الذين ما صدقوا ، فقال لهم رسول اللّه صلى اللّه عليه وسلم : هو جبريل ؛ فحينئذ عرفوا ما رأوا وبما ذا رأوا ،
كما قالوا فيه لما تمثل لهم في صورة أعرابي مجهول عندهم ، حين جاء يعلم الناس دينهم ،
فقال رسول اللّه صلى اللّه عليه وسلم : " أتدرون من السائل ؟ "
فقالوا : " اللّه ورسوله أعلم " لكونه ظهر في صورة مجهولة عندهم ،
فقال لهم " هذا جبريل " فإن كان هذا الحديث بعد حديث دحية فقولهم : " اللّه ورسوله أعلم " يحتمل أنهم أرادوا احتمال المعنى ، أو الصورة الروحية ، أو يكون إنسانا في نفس الأمر ، وإن كان هذا الحديث أولا ، فما جهلوا أنه إنسان ، ولكن جهلوا اسمه ولمن ينتسب من قبائل العرب .
( ف ح 1 / 304 ، 305 ، 304 ، 307 ، 304 - ح 3 / 507 ، 509 )
فلا يعرف الرائي أنه أدرك ما أدركه بعين الخيال ، ما لم يعلم المدرك ما هو ؟
وما في الكون أعظم شبهة من التباس الخيال بالحس ، فإن الإنسان إن تمكن في هذا النظر شك في العلوم الضرورية ،
وإن لم يتمكن فيه أنزل بعض الأمور غير منزلتها ، فإذا أعطاه اللّه قوة التفصيل ،
أبان له عن الأمور إذا رآها بأي عين رآها ، فيعلم ما هي إذا علم العين التي رآها بها من نفسه ، فآكد ما على أهل اللّه علم هذا العلم ،
وكثير من أهل اللّه من لا يجعل باله لما ذكرناه ، ولولا علمه بنومه فيما يراه أنه رآه في حال نومه ، ما قال إنه خيال ، فكم يرى في حال
" 38 "
اليقظة مثل هذا ويقول : إنه رأى محسوسا بحسه ، ألا تراه صلى اللّه عليه وسلم في صدق رؤياه ، أنه ما يجري على نفسه حال في جسده ،
إلا ويظهر ذلك له في صورة مجسدة إذا هو نام ، فيحكم على محسوسه بما علمه من صورة متخيلة ،
فقيل له في الوضوء عندما نام ونفخ فلم يتوضأ ، وصلى بالوضوء الذي نام عليه : إن عيني تنامان ولا ينام قلبي ؛
يقول إنه لما انقلب إلى عالم الخيال ، رأى صورته هناك ، وهو قد نام على طهارة ،
ما رأى أن تلك الصورة أحدثت ما يوجب الوضوء ، فعلم أن جسده المحسوس ما طرأ عليه ما ينقض وضوءه الذي نام عليه .
( ف ح 3/ 509 )
.
_________________
شاء الله بدء السفر منذ يوم ألست بربكم
عرفت ام لم تعرفي
ففيه فسافر لا إليه ولا تكن ... جهولاً فكم عقل عليه يثابر
لا ترحل من كون إلى كون، فتكون كحمار الرحى،
يسير و المكان الذي ارتحل إليه هو المكان الذي ارتحل منه،
لكن ارحل من الأكوان إلى المكون،
و أن إلى ربك المنتهى.
عرفت ام لم تعرفي
ففيه فسافر لا إليه ولا تكن ... جهولاً فكم عقل عليه يثابر
لا ترحل من كون إلى كون، فتكون كحمار الرحى،
يسير و المكان الذي ارتحل إليه هو المكان الذي ارتحل منه،
لكن ارحل من الأكوان إلى المكون،
و أن إلى ربك المنتهى.
عبدالله المسافر يعجبه هذا الموضوع
إدراك الخيال بعين الحس وعين الخيال .كتاب الخيال عالم البرزخ والمثال من كلمات الشيخ الاكبر محمد ابن العربي الطائي الحاتمي :: تعاليق
لا يوجد حالياً أي تعليق

» علم البرزخ .كتاب الخيال عالم البرزخ والمثال من كلمات الشيخ الاكبر محمد ابن العربي الطائي الحاتمي
» خلق الخيال .كتاب الخيال عالم البرزخ والمثال من كلمات الشيخ الاكبر محمد ابن العربي الطائي الحاتمي
» تعريف البرزخ .كتاب الخيال عالم البرزخ والمثال من كلمات الشيخ الاكبر محمد ابن العربي الطائي الحاتمي
» حضرة الخيال هو عالم الجبروت ومجمع البحرین .كتاب الخيال عالم البرزخ والمثال من كلمات الشيخ الاكبر محمد ابن العربي الطائي الحاتمي
» أثر الحب في الخيال .كتاب الخيال عالم البرزخ والمثال من كلمات الشيخ الاكبر محمد ابن العربي الطائي الحاتمي
» خلق الخيال .كتاب الخيال عالم البرزخ والمثال من كلمات الشيخ الاكبر محمد ابن العربي الطائي الحاتمي
» تعريف البرزخ .كتاب الخيال عالم البرزخ والمثال من كلمات الشيخ الاكبر محمد ابن العربي الطائي الحاتمي
» حضرة الخيال هو عالم الجبروت ومجمع البحرین .كتاب الخيال عالم البرزخ والمثال من كلمات الشيخ الاكبر محمد ابن العربي الطائي الحاتمي
» أثر الحب في الخيال .كتاب الخيال عالم البرزخ والمثال من كلمات الشيخ الاكبر محمد ابن العربي الطائي الحاتمي
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
» مطلب في غذاء الجسم وقت الخلوة وتفصيله .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» بيان في مجيء رسول سلطان الروم قيصر إلى حضرة سيدنا عمر رضي الله عنه ورؤية كراماته ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» مطلب في كيفية انسلاخ الروح والتحاقه بالملأ الأعلى .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب الذكر في الخلوة .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في الرياضة .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في الزهد والتوكل .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في وجوب طلب العلم ومطلب في الورع .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب العزلة .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» بيان قصة الأسد والوحوش و الأرنب في السعي والتوكل والجبر والاختيار ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» مطلب إذا أردت الدخول إلى حضرة الحق .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في بيان أن الدنيا سجن الملك لا داره .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في الاستهلاك في الحق .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في السفر .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب ما يتعيّن علينا في معرفة أمهات المواطن ومطلب في المواطن الست .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في بيان أن الطرق شتى وطريق الحق مفرد .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في السلوك إلى اللّه .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في كيفية السلوك إلى ربّ العزّة تعالى .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في المتن .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» موقع فنجال اخبار تقنية وشروحات تقنية وافضل التقنيات الحديثه والمبتكره
» فصل في وصية للشّارح ووصية إياك والتأويل فإنه دهليز الإلحاد .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» بيان حكاية سلطان يهودي آخر وسعيه لخراب دين سيدنا عيسى وإهلاك قومه ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» فهرس الموضوعات .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثالث والستون في ذكر شيء من البدايات والنهايات وصحتها .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» حكاية سلطان اليهود الذي قتل النصارى واهلكهم لاجل تعصبه ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» الباب الثاني والستون في شرح كلمات مشيرة إلى بعض الأحوال في اصطلاح الصوفية .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الحادي والستون في ذكر الأحوال وشرحها .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مقدمة الشارح الشيخ يوسف ابن أحمد المولوي ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» الباب الستون في ذكر إشارات المشايخ في المقامات على الترتيب قولهم في التوبة .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب التاسع والخمسون في الإشارات إلى المقامات على الاختصار والإيجار .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» حكاية ذلك الرجل البقال والطوطي (الببغاء) واراقة الطوطی الدهن في الدكان ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» الباب الثامن والخمسون في شرح الحال والمقام والفرق بينهما .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب السابع والخمسون في معرفة الخواطر وتفصيلها وتمييزها .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» عشق السلطان لجارية وشرائه لها ومرضها وتدبير السلطان لها ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» الباب السادس والخمسون في معرفة الإنسان نفسه ومكاشفات الصوفية من ذلك .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الخامس والخمسون في آداب الصحبة والأخوة .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الرابع والخمسون في أدب حقوق الصحبة والأخوة في اللّه تعالى .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثالث والخمسون في حقيقة الصحبة وما فيها من الخير والشر .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثاني والخمسون في آداب الشيخ وما يعتمده مع الأصحاب والتلامذة .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الحادي والخمسون في آداب المريد مع الشيخ .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الخمسون في ذكر العمل في جميع النهار وتوزيع الأوقات .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب التاسع والأربعون في استقبال النهار والأدب فيه والعمل .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» فهرس الموضوعات بالصفحات موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د. رفيق العجم
» فهرس المفردات وجذورها موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د. رفيق العجم
» فهرس معجم مصطلحات الصوفية د. عبدالمنعم الحنفي
» مصطلحات حرف الياء .معجم مصطلحات الصوفية د.عبدالمنعم الحنفي
» مصطلحات حرف الهاء .معجم مصطلحات الصوفية د.عبدالمنعم الحنفي
» فهرس المعجم الصوفي الحكمة في حدود الكلمة د. سعاد الحكيم
» مصطلحات حرف الألف الجزء الثالث .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الألف الجزء الثاني .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الألف الجزء الأول .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الثامن والأربعون في تقسيم قيام الليل .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب السابع والأربعون في أدب الانتباه من النوم والعمل بالليل .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الصاد .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الشين .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب السادس والأربعون في ذكر الأسباب المعينة على قيام الليل وأدب النوم .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الخامس والأربعون في ذكر فضل قيام الليل .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف السين .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الراء .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الدال .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الرابع والأربعون في ذكر أدبهم في اللباس ونياتهم ومقاصدهم فيه .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثالث والأربعون في آداب الأكل .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثاني والأربعون في ذكر الطعام وما فيه من المصلحة والمفسدة .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الحادي والأربعون في آداب الصوم .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الخاء .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الحاء .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الأربعون في اختلاف أحوال الصوفية بالصوم والإفطار .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب التاسع والثلاثون في فضل الصوم وحسن أثره .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» القصائد من 81 إلى 90 الأبيات 1038 إلى 1158 .مختارات من ديوان شمس الدين التبريزي الجزء الاول مولانا جلال الدين الرومي
» مصطلحات حرف الجيم .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الثامن والثلاثون في ذكر آداب الصلاة وأسرارها .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب السابع والثلاثون في وصف صلاة أهل القرب .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» القصائد من 71 إلى 80 الأبيات 914 إلى 1037 .مختارات من ديوان شمس الدين التبريزي الجزء الاول مولانا جلال الدين الرومي
» مصطلحات حرف التاء الجزء الثاني .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف التاء الجزء الأول .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب السادس والثلاثون في فضيلة الصلاة وكبر شأنها .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الخامس والثلاثون في آداب أهل الخصوص والصوفية في الوضوء وآداب الصوفية بعد القيام بمعرفة الأحكام .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الباء .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف العين الجزء الثاني .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف العين الجزء الأول .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الرابع والثلاثون في آداب الوضوء وأسراره .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثالث والثلاثون في آداب الطهارة ومقدماتها .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف القاف .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الثاني والثلاثون في آداب الحضرة الإلهية .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الحادي والثلاثون في ذكر الأدب ومكانه من التصوف .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الميم الجزء الثالث .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الميم الجزء الثاني .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الثلاثون في تفصيل أخلاق الصوفية .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب التاسع والعشرون في أخلاق الصوفية وشرح الخلق .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الميم الجزء الأول .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الثامن والعشرون في كيفية الدخول في الأربعينية .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب السابع والعشرون في ذكر فتوح الأربعينية .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الطاء .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب السادس والعشرون في خاصية الأربعينية التي يتعاهدها الصوفية .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الخامس والعشرون في القول في السماع تأدبا واعتناء .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الزاي .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الرابع والعشرون في القول في السماع ترفعا واستغناء .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثالث والعشرون في القول في السماع ردا وإنكارا .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الذال .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم