المواضيع الأخيرة
المواضيع الأكثر نشاطاً
البحث في جوجل
مصطلح الكنز الخفيّ - الكون الجامع - الكون الأكبر - كن - كيمياء السّعادة .المعجم الصوفي الحكمة في حدود الكلمة د. سعاد الحكيم
اتقوا الله ويعلمكم الله :: قسم علوم و كتب التصوف :: موسوعة عقلة المستوفز لمصطلحات وإشارات الصوفية :: حرف الكاف
صفحة 1 من اصل 1
مصطلح الكنز الخفيّ - الكون الجامع - الكون الأكبر - كن - كيمياء السّعادة .المعجم الصوفي الحكمة في حدود الكلمة د. سعاد الحكيم
مصطلح الكنز الخفيّ - الكون الجامع - الكون الأكبر - كن - كيمياء السّعادة .المعجم الصوفي الحكمة في حدود الكلمة د. سعاد الحكيم
موسوعة عقلة المستوفز لمصطلحات وإشارات الصوفية
الكنز الخفي : هو البطون ، وهو ذات الحق الأزلية القديمة ، المعرّاة عن النسب والإضافات .
المصطلح حديثي ورد في الحديث القدسي :
“ كنت كنزا مخفيا فأحببت ان اعرف فخلقت الخلق فبه عرفوني 1 “ .
لماذا صفة الخفي ؟
وهل تظل منطبقة على هذا الكنز حتى بعد ظهور العالم ؟
الواقع : نعم .
فالحق لا يعرف من حيث ذاته ، فهي دائما : الكنز الخفي .
“ 984 “
ولكن يعرف من حيث صفاته وأسمائه المتجلية في الوجود .
يقول :
“ . . . معنى كون الحق : كنزا 2 ، اي باطنا . هو اتحاد الأسماء في الدلالة على مسمى واحد ، هو الذات عريّة عن الاحكام والنسب والإضافات . . . “ ( بلغة الغواص ق 98 )
..........................................................................................
( 1 ) انظر فهرس الأحاديث . حديث رقم : ( 34 )
( 2 ) كما يراجع : فصوص الحكم ج 2 ص 61 ، 91
- مرآة العارفين ق 1557 - الكنز المطلسم
يقول ابن العربي :
“ . . . وصلى اللّه على أول الأوائل في التعيين . . . صاحب الحقيقة الذاتية ، والذات الكلية ، والرتبة العلية ، والحضرة السنية ، والدنيا والدين ، اللؤلؤ المعظم المكنون ، والكنز المطلسم المخزون . . “ ( شق الجيوب 17 ) .
فالكنز المطلسم عبارة أطلقها ابن العربي على الحضرة المحمدية. .
يقول عبد الغني النابلسي في شرحه الصلاة الكبرى لابن العربي ، مبينا المقصود من الكنز المطلسم :
“ الكنز : اي الامر المختفى في صور الكائنات الفانية العديمة . . . .
المطلسم : من الطلّسم ، كلمة أعجمية ، يستعملها العرب بمعنى : الخفاء والكتم ، وطلسم مقلوب حروفه ، مسلط .
والمسلط : الرصد ، فإن هذا الكنز الإلهي واجب مخفي بأستار الامكان ، مرصود بالمهالك الردية . . . فكأن هذه الكلمة الأعجمية التي هي الطلسم . . .
رصد على الكنز ، فلا ينفك الا بمتابعة الشريعة والحقيقة . . . “ ( الصلاة الكبرى 11 ) .
****
“ 985 “
558 - الكون الجامعفي اللغة :
“ الكاف والواو والنون أصل يدل على الاخبار عن حدوث شيء ، اما في زمان ماض أو زمان راهن ، يقولون : كان الشيء يكون كونا ، إذا وقع وحضر
قال اللّه تعالى” وَإِنْ كانَ ذُو عُسْرَةٍ “[ 2 / 280 ]
اي حضر وجاء . ويقولون : قد كان الشتاء ، اي جاء وحضر واما الماضي فقولنا : كان يزيد أميرا ، يريد ان ذلك كان في زمان سالف
وقال القوم : المكان اشتقاقه من كان يكون فلما كثر توهّمت الميم أصلية فقيل تمكن . . . “ ( معجم مقاييس اللغة مادة “ كون “ ) .
في القرآن :
كثر ذكر الأصل “ كون “ في القرآن ،
وهو على كثرته ينحصر في أمهات ثلاث :
( أ ) يفيد حدوثا في الماضي .
قال تعالى : ” قالُوا أَ جِئْتَنا لِنَعْبُدَ اللَّهَ وَحْدَهُ وَنَذَرَ ما كانَ يَعْبُدُ آباؤُنا “. ( 7 / 70 ) .
( ب ) يفيد حصول واستمرار شيء أو صفة ، كما يفيد الاخبار بشيء له صفة الاستمرار .
( 1 )” قال تعالى : إِنَّ اللَّهَ كانَ عَلِيًّا كَبِيراً “( 4 / 34 )
( 2 )” قال تعالى : وَلا تَقْرَبُوا الزِّنى إِنَّهُ كانَ فاحِشَةً وَساءَ سَبِيلًا “( 17 / 32 )
( ج ) كن فيكون : أحدث فيحدث
قال تعالى :” وَإِذا قَضى أَمْراً فَإِنَّما يَقُولُ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ “( 2 / 117 )
عند ابن العربي :
* قبل ان نبحث مضمون عبارة “ الكون الجامع “ ، نود ان نلفت النظر إلى أن الشيخ الأكبر يفرق بين : “ الكون “ و “ العين “ و “ الوجود “ .
“ 986 “
( 1 ) الكون والعين :الكون هو كل ما تكون في الوجود الظاهر ، على حين ان “ العين “ لفظ يشمل الأعيان الثابتة 1 ، والأعيان المتعينة في الوجود الظاهر . فالكون يستشف منه :
وجود متحيز ، في حين ان العين يستشف منها : ماهية .
( 2 ) الكون والوجود :
ان الوجود واحد ، يتكثر في صور الأكوان .
( 3 ) الكون هو الصفات الخلقية ، في مقابل مجموع الصفات الحقية ( الحضرة الإلهية ) .
يقول :
( أ ) “ الكون . . . كل امر وجودي وهو خلاف الباطل 2 ، فان قلت : وما يريد أهل اللّه بالباطل ، قلنا : العدم 3 “ ( ف 2 / 129 ) .
“ فالمنازلة الأصلية تحدث الأكوان ، وتظهر صور الممكنات في الأعيان [ أعيان الوجود الخارجي ] “ ( ف 3 / 525 ) .
“ فنسب التكوين للشيء نفسه ، عن امر اللّه 4 . . . فقام أصل التكوين على التثليث . . . فأصل الكون 5 التثليث 6 “ ( فصوص 1 / 116 - 117 ) .
( ب ) “ إذا ظهر لك بعد فنائك ، أبقاك بظهوره ، لرؤيته ، وخلع عليك الخلع ، لأنك في حضرة مشاهدته ، فكنت بلا كون ، لوجود خلعته عليك “ ( التراجم ص 7 ) .
” فهو الكون كله *** وهو الواحد الذي
قام كوني بكونه 7 *** ولذا قلت يغتذى 8 “( فصوص 1 / 111 ) .
( ج ) “ والباري تعالى . . . ليس بكون 9 ، ولا يتكون “ ( مشاهد الاسرار ق 28 ) “ فرّق [ اللّه ] بين ما يستحقه الكون من الصفات ، وبين ما تستحقه الذات من الصفات “ . ( ف 4 / 191 ) .
“ ان الهداية اثر الهي ، في قوله :” مَنْ يُضْلِلِ اللَّهُ فَلا هادِيَ لَهُ “[ 7 / 186 ]
واثر كوني ، في قوله :” وَلِكُلِّ قَوْمٍ هادٍ . (ف 3 / 498 )
“ 987 “
"فتقتضيك صفة القهر الخروج من الحضرة الإلهية إلى الكون . . . “ ( وسائل السائل ص 6 )
* * * *
الكون الجامع :الكون الجامع عبارة يطلقها ابن العربي على :
الانسان الكامل ، من حيث إنه جمع في كونه ، جميع حقائق الحضرتين : الحقية والخلقية .
والكون الجامع يرادف في فلسفته : المختصر الشريف 10 ، والكلمة الجامعة 11 ، وصورة الحضرتين 12 ، ونسخة الحق والعالم 13 ، وما إلى ذلك من العبارات ، التي استخدمها للتعبير عن صفة : الجمعية ؛ التي تحقق بها الانسان الكامل .
يقول :
“ لما شاء الحق سبحانه . . . ان يرى عينه ، في كون جامع 14 ، يحصر الامر كله . . . أوجد العالم كله ، وجود شبح مسوّى ، لا روح فيه ، فكان كمرآة غير مجلوة . . . فكان آدم عين جلاء تلك المرآة 15 . . . “ ( فصوص 1 / 48 - 49 ) .
“ فالانسان أكمل مجالي الحق ، لأنه “ المختصر الشريف “ ، و “ الكون الجامع “ ، لجميع حقائق الوجود ومراتبه ، وهو العالم الأصغر ، الذي انعكست في مرآة وجوده ، كل كمالات العالم الأكبر . . . “ ( فصوص 1 / 36 )
“ . . . الكون الجامع وهو الانسان الكامل “ ( مرآة العارفين 8 )
..........................................................................................
( 1 ) راجع “ عين ثابتة “
( 2 ) انظر “ باطل “
( 3 ) راجع “ عدم “
( 4 ) إشارة إلى الآية :” إِنَّما قَوْلُنا لِشَيْءٍ إِذا أَرَدْناهُ أَنْ نَقُولَ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ “( 16 / 40 )
( 5 ) نلاحظ ان الكون هنا هو الأعيان المتحققة في الوجود الخارجي والتي كان وجودها مسبوقا بوجود الأعيان الثابتة التي توجه إليها الحق بأمره “ كن “ : راجع “ عين ثابتة “ “ معدوم “ .
( 6 ) راجع “ تثليث “
( 7 ) انظر شرح المقطع في الفصوص ج 2 ص 69
( 8 ) راجع “ رزق “
( 9 ) ان الحق ليس بكون ، ولكن يستعمل ابن العربي أحيانا لفظ الكون مضافا إلى الحق وهو في
“ 988 “
اضافته هذه يأخذ معنى الكينونة وليس التكوين .يقول :” فكونه فينا وجود ثابت * وكوننا فيه وجود حاصل “( ف 4 / 42 )
( 10 ) انظر “ مختصر “
( 11 ) انظر “ الكلمة الجامعة “
( 12 ) انظر “ صورة “
( 13 ) انظر “ نسخة “
( 14 ) يراجع بشأن “ كون “ و “ كون جامع “ عند ابن العربي :
- بلغة الغواص ق 101 ( الكون - الحدث ) ، ق 12 ( الكون - الخلق ) .
- فصوص ج 1 ص 48 ( كون جامع )
ج 2 ص 82 ( الكون الجامع - الانسان الكامل ) ، 141 ( الكون الجامع ) ، 195 ( كون جامع ) ، 231 ( الكون الجامع الأصغر ، الكون الجامع الأكبر ) 296 ( الكون الجامع ) .
- ف ج 2 ص 55 ( الكون )
- ف ج 3 ص 374 ( الكون ) ، 407 ( التكوين الإلهي التكوين الكياني ) ، ص 497 ( الكوني - الخلقي ) .
- ف ج 4 ص 31 ( كون الرب في كون العبيد - الكون : ما سوى الحق ) ، 74 ( الكون القولي : الكلام ) ، ص 190 ( تأثير الكون في الوجود الحق )
- التراجم ص 11 ( كل علم متصور فهو كون )
- إشارات القرآن ص 50 أ ( الكون والعين بمعنى الوجود والثبوت ) .
كما يراجع :
- “ أمهات الأكوان “ في هذا المعجم .
- شرح مشكلات الفتوحات المكية ق 11
- الاصطلاحات الصوفية ق 82 ب
( 15 ) انظر “ مرآة ".
****
559 - الكون الأكبرالمترادفات :
- الكون الأول والكون الثاني
- مختصر الحق ومختصر العالم
- العالم الكبير والعالم الصغير
- العالم الأكبر والعالم الأصغر .
“ 989 “
سبق لنا الكلام على المثلية ، التي لاحظها الفلاسفة بين : العالم والانسان ، مما دفعهم إلى اختلاق مصطلحات ، تعبر عنها .
فكانت عبارتي :
العالم الكبير والعالم الصغير 1 ، التي أضاف إليها ابن العربي ، بما يتمتع به من غنى لغوي ، الكثير من المترادفات أمثال : الكون الأكبر والكون الأصغر .
يقول :
“ . . . فوجود اسرار الكون الأكبر 2 في العالم الأصغر إعادة . . . “ ( عنقاء مغرب ص 39 )
..........................................................................................
( 1 ) لقد توسعنا بهذا الموضوع عند بحثنا “ المختصر “ فليراجع .
( 2 ) كما يراجع بشأن الكون الأكبر والكون الأصغر : كتاب التراجم ص 40 ( الكون الأكبر )
****
560 - كن 1مرادف : كلمة الحضرة 2 ، كلمة التكوين
* * * *
كن : هي لفظة امر وجودي ، لا يكون عنها الا الوجود - وهي واحدة تتعدد باشخاصها .
يقول ابن العربي :
( 1 ) “ وكن حرف وجودي ، فلا يكون عنه الا الوجود ، ما يكون عنه عدم ، لان العدم لا يكون لان الكون وجود “ ( ف 2 ص ص 280 - 281 ) .
( 2 ) “ولذلك لم تزد كلمة الحضرة في كل كائن عنها ، على كلمة كن ، شيئا آخر ، بل انسحب على كل كائن ، عين كن ، لا غير . فلو وقفنا مع كن ، لم نر الا عينا واحدة ، انما وقفنا مع اثر هذه الكلمة ، وهي المكونات ، فكثرت ، وتعددت ، وتميزت باشخاصها ، . . .
وكن امر وجودي لا يعلم منه الا الايجاد ، والوجود .
ولهذا لا يقال للموجود : كن عدما ، ولا يقال له : كن معدوما ، لاستحالة ذلك . . . “ ( ف 3 / 284 )
* * * *
لفظة “ كن “ إشارة إلى اليدين 3 ، التي يرى ابن العربي انهما تعبران عن :
“ 990 “
صفتي الفاعلية والمفعولية ، أو حضرتي الوجوب والامكان 4 .
يقول ابن العربي :
“ فان الحق سبحانه قد عبّر عنهما ، اعني هاتين الصفتين المتكررتين : بفاعلية ومفعولية ، باليدين تارة ، والحرفين اللذين هما : كن تارة . . . “ ( بلغة الغواص ق 125 )
كما ننقل نصا للحاتمي من كتابه شجرة الكون ، نلمس فيه تقابل الخلق في مواجهة “ كن “ ، وهو على طوله مهم في تعبيره على صفة التقابل هذه ،
يقول :
“ فاني نظرت إلى الكون وتكوينه ، وإلى المكنون وتدوينه ، فرأيت الكون كله :
شجرة ، وأصل نورها ، من حبة كن . . .
فظهر عن جوهر الكاف معنيان مختلفان :
كاف الكمالية” الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ “[ 5 / 3 ] وكاف الكفرية” فَمِنْهُمْ مَنْ آمَنَ وَمِنْهُمْ مَنْ كَفَرَ “[ 2 / 253 ] ،
وظهر جوهر النون : نون النكرة ونون المعرفة فلما أبرزهم [ ابرز الحق المخلوقات ] من العدم 5 ، على حكم مراد القدم ، رش عليهم من نوره .
فاما من اصابه ذلك النور ، فحدق إلى تمثال شجرة الكون المستخرجة من حبة كن ، فلاح له في سر كافها تمثال” كُنْتُمْ خَيْرَ أُمَّةٍ “[ 3 / 110 ] ،
واتضح له من شرح نونها” أَ فَمَنْ شَرَحَ اللَّهُ صَدْرَهُ لِلْإِسْلامِ فَهُوَ عَلى نُورٍ مِنْ رَبِّهِ “[ 39 / 22 ] .
وأما من اخطأه ذلك النور ، فطولب بكشف المعنى المقصود . من حرف كن ، فإنه غلط في هجائه . . . فنظر إلى مثال كن ، فظن أنها كاف كفرية ، بنون نكرة ، فكان من الكافرين .
وكان حظ كل مخلوق ، من كلمة كن 6 ، ما علم من هجاء حروفها . . . فواحد شهد كاف الكمالية ونون المعرفة ، وواحد شهد كاف الكفر ونون 7 النكرة . . . “ ( شجرة الكون ص 2 3- ) .
نرى ان ابن العربي جعل “ كن “ ، أصل الكون . منسجما مع موقفه من الموجودات ، التي هي كلمات اللّه . فالكلمة : عين الموجودات . ولذلك رأى في “ كن “ الصفتين ، التي ينتج عن تقابلهما ،
انقسام المخلوقات بين : الهدى والضلال ، بين الكفر والايمان .
وما إلى ذلك من المواقف المتقابلة .
يقول :
( 1 ) “ . . . كلمة الحضرة [ - كن ] قد تكون أعيان الذوات ، إذا كانت من أهل الاختصاص وتنفعل عنها ما ينفعل عن كلمة الحضرة ، فتكون هذه الذات رداء على الكلمة ، وتكون الكلمة مرتدية لها ، فينطلق على هذه
“ 991 “
الذات اسم الكلمة ، لتحقيق ظهور آثارها عند توجهها على ايجاد الأثر ، ولهذا قال تعالى في حق عيسى عليه السلام” إِنَّمَا الْمَسِيحُ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ رَسُولُ اللَّهِ وَكَلِمَتُهُ 8أَلْقاها إِلى مَرْيَمَ وَرُوحٌ مِنْهُ “ [ 4 171/ ] “ ( كتاب الحق ق 33 أ )
( 2 ) “ فالموجودات كلها كلمات اللّه التي لا تنفد ، فإنها عن “ كن “ . و “ كن “ :
كلمة اللّه . . . “ ( فصوص 1 / 142 ) .
..........................................................................................
( 1 ) يراجع بشأن الأصل “ كون “ في اللغة وفي القرآن عبارة : الكون الجامع .
( 2 ) وردت العبارة في الفتوحات ج 2 ص 280
( 3 ) يراجع بشأن اليدين عند ابن العربي :
- الفصوص ج 1 ص ص 54 ، 55
- ف ج 3 ص 379 ( اليد اليمنى ، اليد اليسرى )
- ف ج 4 ص 335 ، 445 ( يد اللّه )
( 4 ) انظر : جامع الأصول الكمشخانوي ص 75
( 5 ) راجع “ عدم “
( 6 ) يراجع بشأن “ كن “ عند ابن العربي :
- الفتوحات ج 3 ص ص 46 - 47 ، ص 525 ( كن : لفظة امر وجودي ) ، ص 531 ( كن والسمع الثبوتي )
- شجرة الكون ص 3 ( كاف الكنزية ونون الأنانية )
( 7 ) الأصل : يكونون
( 8 ) راجع “ كلمة ".
****
561 - كيمياء السّعادةانظر “ إكسير العارفين “.
24 - إكسير العارفين
إكسير العارفين عبارة استفادها الشيخ ابن العربي من الكيمياء ، ليطلقها على خاصيّة بالذات في الكيمياء الطبيعية .
ونستشف من خلال مفرداته رؤيته للطبيعة تلك الرؤية الحركية التي لم تخرج لحظة عن تقيدها “ بالخلق الجديد “ 1 .
فالكيمياء دليل على التبديل والاستحالة .
وكل تبديل غايته “ الذهبية “ : اي درجة الكمال في الأشياء .
وهي علم ينسحب على كل ما هو طبيعي أو روحاني أو الهي .
والإكسير هو الذي يقوم بالتبديل لذلك كانت الكيمياء هي : العلم بالاكسير .
ويظهر إكسير العارفين وهو العلم ب : وجه الحق في الأشياء أو الوجه الإلهي الخاص الذي لكل موجود .
يقول الشيخ ابن العربي :
“ان الأكاسير برهان يدل على *** ما في الوجود من التبديل والغير. . . الكيمياء عبارة عن العلم الذي يختص بالمقادير والأوزان في كل ما يدخله المقدار والوزن من الأجسام والمعاني محسوسا ومعقولا ، وسلطانها [ الكيمياء ] في الاستحالات اعني تغير الأحوال على العير الواحدة ، فهو علم طبيعي روحاني الهي . . . فعلم الكيمياء : العلم بالاكسير . . . فاعلم أن المعادن كلها ترجع إلى أصل واحد وذلك الأصل يطلب بذاته ان يلحق بدرجة الكمال وهي : الذهبية . . . “ ( ف 2 / 270 ) .*
.
_________________
شاء الله بدء السفر منذ يوم ألست بربكم
عرفت ام لم تعرفي
ففيه فسافر لا إليه ولا تكن ... جهولاً فكم عقل عليه يثابر
لا ترحل من كون إلى كون، فتكون كحمار الرحى،
يسير و المكان الذي ارتحل إليه هو المكان الذي ارتحل منه،
لكن ارحل من الأكوان إلى المكون،
و أن إلى ربك المنتهى.
عرفت ام لم تعرفي
ففيه فسافر لا إليه ولا تكن ... جهولاً فكم عقل عليه يثابر
لا ترحل من كون إلى كون، فتكون كحمار الرحى،
يسير و المكان الذي ارتحل إليه هو المكان الذي ارتحل منه،
لكن ارحل من الأكوان إلى المكون،
و أن إلى ربك المنتهى.
عبدالله المسافر يعجبه هذا الموضوع

» مصطلح برنامج - البرنامج الجامع – البرق - البسط - بشر - بشّر - باطل - باطن - البقاء .المعجم الصوفي الحكمة في حدود الكلمة د. سعاد الحكيم
» مصطلح الاسم الأعظم - سميّ اللّه - الاسم الجامع .المعجم الصوفي الحكمة في حدود الكلمة د. سعاد الحكيم
» مصطلح الله - الاسم الجامع - الاله المطلق - الاله الحق - الاله المجهول .المعجم الصوفي الحكمة في حدود الكلمة د. سعاد الحكيم
» مصطلح دين .المعجم الصوفي الحكمة في حدود الكلمة د. سعاد الحكيم
» مصطلح وتد .المعجم الصوفي الحكمة في حدود الكلمة د. سعاد الحكيم
» مصطلح الاسم الأعظم - سميّ اللّه - الاسم الجامع .المعجم الصوفي الحكمة في حدود الكلمة د. سعاد الحكيم
» مصطلح الله - الاسم الجامع - الاله المطلق - الاله الحق - الاله المجهول .المعجم الصوفي الحكمة في حدود الكلمة د. سعاد الحكيم
» مصطلح دين .المعجم الصوفي الحكمة في حدود الكلمة د. سعاد الحكيم
» مصطلح وتد .المعجم الصوفي الحكمة في حدود الكلمة د. سعاد الحكيم
اتقوا الله ويعلمكم الله :: قسم علوم و كتب التصوف :: موسوعة عقلة المستوفز لمصطلحات وإشارات الصوفية :: حرف الكاف
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
» مطلب في غذاء الجسم وقت الخلوة وتفصيله .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» بيان في مجيء رسول سلطان الروم قيصر إلى حضرة سيدنا عمر رضي الله عنه ورؤية كراماته ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» مطلب في كيفية انسلاخ الروح والتحاقه بالملأ الأعلى .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب الذكر في الخلوة .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في الرياضة .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في الزهد والتوكل .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في وجوب طلب العلم ومطلب في الورع .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب العزلة .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» بيان قصة الأسد والوحوش و الأرنب في السعي والتوكل والجبر والاختيار ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» مطلب إذا أردت الدخول إلى حضرة الحق .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في بيان أن الدنيا سجن الملك لا داره .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في الاستهلاك في الحق .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في السفر .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب ما يتعيّن علينا في معرفة أمهات المواطن ومطلب في المواطن الست .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في بيان أن الطرق شتى وطريق الحق مفرد .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في السلوك إلى اللّه .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في كيفية السلوك إلى ربّ العزّة تعالى .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في المتن .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» موقع فنجال اخبار تقنية وشروحات تقنية وافضل التقنيات الحديثه والمبتكره
» فصل في وصية للشّارح ووصية إياك والتأويل فإنه دهليز الإلحاد .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» بيان حكاية سلطان يهودي آخر وسعيه لخراب دين سيدنا عيسى وإهلاك قومه ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» فهرس الموضوعات .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثالث والستون في ذكر شيء من البدايات والنهايات وصحتها .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» حكاية سلطان اليهود الذي قتل النصارى واهلكهم لاجل تعصبه ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» الباب الثاني والستون في شرح كلمات مشيرة إلى بعض الأحوال في اصطلاح الصوفية .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الحادي والستون في ذكر الأحوال وشرحها .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مقدمة الشارح الشيخ يوسف ابن أحمد المولوي ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» الباب الستون في ذكر إشارات المشايخ في المقامات على الترتيب قولهم في التوبة .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب التاسع والخمسون في الإشارات إلى المقامات على الاختصار والإيجار .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» حكاية ذلك الرجل البقال والطوطي (الببغاء) واراقة الطوطی الدهن في الدكان ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» الباب الثامن والخمسون في شرح الحال والمقام والفرق بينهما .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب السابع والخمسون في معرفة الخواطر وتفصيلها وتمييزها .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» عشق السلطان لجارية وشرائه لها ومرضها وتدبير السلطان لها ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» الباب السادس والخمسون في معرفة الإنسان نفسه ومكاشفات الصوفية من ذلك .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الخامس والخمسون في آداب الصحبة والأخوة .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الرابع والخمسون في أدب حقوق الصحبة والأخوة في اللّه تعالى .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثالث والخمسون في حقيقة الصحبة وما فيها من الخير والشر .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثاني والخمسون في آداب الشيخ وما يعتمده مع الأصحاب والتلامذة .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الحادي والخمسون في آداب المريد مع الشيخ .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الخمسون في ذكر العمل في جميع النهار وتوزيع الأوقات .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب التاسع والأربعون في استقبال النهار والأدب فيه والعمل .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» فهرس الموضوعات بالصفحات موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د. رفيق العجم
» فهرس المفردات وجذورها موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د. رفيق العجم
» فهرس معجم مصطلحات الصوفية د. عبدالمنعم الحنفي
» مصطلحات حرف الياء .معجم مصطلحات الصوفية د.عبدالمنعم الحنفي
» مصطلحات حرف الهاء .معجم مصطلحات الصوفية د.عبدالمنعم الحنفي
» فهرس المعجم الصوفي الحكمة في حدود الكلمة د. سعاد الحكيم
» مصطلحات حرف الألف الجزء الثالث .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الألف الجزء الثاني .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الألف الجزء الأول .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الثامن والأربعون في تقسيم قيام الليل .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب السابع والأربعون في أدب الانتباه من النوم والعمل بالليل .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الصاد .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الشين .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب السادس والأربعون في ذكر الأسباب المعينة على قيام الليل وأدب النوم .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الخامس والأربعون في ذكر فضل قيام الليل .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف السين .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الراء .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الدال .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الرابع والأربعون في ذكر أدبهم في اللباس ونياتهم ومقاصدهم فيه .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثالث والأربعون في آداب الأكل .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثاني والأربعون في ذكر الطعام وما فيه من المصلحة والمفسدة .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الحادي والأربعون في آداب الصوم .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الخاء .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الحاء .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الأربعون في اختلاف أحوال الصوفية بالصوم والإفطار .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب التاسع والثلاثون في فضل الصوم وحسن أثره .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» القصائد من 81 إلى 90 الأبيات 1038 إلى 1158 .مختارات من ديوان شمس الدين التبريزي الجزء الاول مولانا جلال الدين الرومي
» مصطلحات حرف الجيم .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الثامن والثلاثون في ذكر آداب الصلاة وأسرارها .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب السابع والثلاثون في وصف صلاة أهل القرب .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» القصائد من 71 إلى 80 الأبيات 914 إلى 1037 .مختارات من ديوان شمس الدين التبريزي الجزء الاول مولانا جلال الدين الرومي
» مصطلحات حرف التاء الجزء الثاني .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف التاء الجزء الأول .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب السادس والثلاثون في فضيلة الصلاة وكبر شأنها .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الخامس والثلاثون في آداب أهل الخصوص والصوفية في الوضوء وآداب الصوفية بعد القيام بمعرفة الأحكام .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الباء .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف العين الجزء الثاني .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف العين الجزء الأول .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الرابع والثلاثون في آداب الوضوء وأسراره .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثالث والثلاثون في آداب الطهارة ومقدماتها .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف القاف .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الثاني والثلاثون في آداب الحضرة الإلهية .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الحادي والثلاثون في ذكر الأدب ومكانه من التصوف .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الميم الجزء الثالث .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الميم الجزء الثاني .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الثلاثون في تفصيل أخلاق الصوفية .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب التاسع والعشرون في أخلاق الصوفية وشرح الخلق .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الميم الجزء الأول .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الثامن والعشرون في كيفية الدخول في الأربعينية .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب السابع والعشرون في ذكر فتوح الأربعينية .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الطاء .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب السادس والعشرون في خاصية الأربعينية التي يتعاهدها الصوفية .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الخامس والعشرون في القول في السماع تأدبا واعتناء .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الزاي .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الرابع والعشرون في القول في السماع ترفعا واستغناء .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثالث والعشرون في القول في السماع ردا وإنكارا .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الذال .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم