المواضيع الأخيرة
المواضيع الأكثر نشاطاً
البحث في جوجل
مصطلح العدل - العدم الأمكاني - العدم ( المطلق ) - عدم العدم .المعجم الصوفي الحكمة في حدود الكلمة د. سعاد الحكيم
اتقوا الله ويعلمكم الله :: قسم علوم و كتب التصوف :: موسوعة عقلة المستوفز لمصطلحات وإشارات الصوفية :: حرف العين
صفحة 1 من اصل 1
مصطلح العدل - العدم الأمكاني - العدم ( المطلق ) - عدم العدم .المعجم الصوفي الحكمة في حدود الكلمة د. سعاد الحكيم
مصطلح العدل - العدم الأمكاني - العدم ( المطلق ) - عدم العدم .المعجم الصوفي الحكمة في حدود الكلمة د. سعاد الحكيم
موسوعة عقلة المستوفز لمصطلحات وإشارات الصوفية
في اللغة :
“ العين والدال واللام أصلان صحيحان ، لكنهما متقابلان كالمتضادين :
أحدهما يدل على استواء ، والآخر يدل على اعوجاج .
فالأول العدل من الناس : المرضّى المستوى الطريقة ، يقال : هذا عدل ، وهما عدل . . . وتقول : هما عدلان أيضا ، وهم عدول . . . والعدل : الحكم بالاستواء .
ويقال للشيء يساوي الشيء : هو عدله . . . والعدل : قيمة الشيء وفداؤه . . . وكل ذلك من المعادلة ، وهي المساواة . والعدل : نقيض الجور . . .
فاما الأصل الآخر فيقال في الاعوجاج : عدل ، وانعدل ، اي انعرج . . . “ ( معجم مقاييس اللغة مادة “ عدل “ ) .
في القرآن 1 :
( أ ) العدل - الفدية ، الفداء أو البدل .
قال تعالى : ” وَلا يُقْبَلُ مِنْها شَفاعَةٌ وَلا يُؤْخَذُ مِنْها عَدْلٌ “2 [ 2 / 48 ] .
( ب ) العدل - المثل والجزاء .
“ 779 “
“ أَوْ عَدْلُ ذلِكَ صِياماً لِيَذُوقَ وَبالَ أَمْرِهِ “3 [ 5 / 95 ] .
( ج ) العدل - الانصاف ، نقيض الجور .
قال تعالى : ” وَإِذا حَكَمْتُمْ بَيْنَ النَّاسِ أَنْ تَحْكُمُوا بِالْعَدْلِ “[ 4 / 58 ] .
( د ) العدل : المرضي المستوى الطريقة ، والفعل من ذلك “ عدل “ وقد ورد في التنزيل بعد “ التسوية “ للدلالة على خلق الحق البنية معدلة : متناسبة الأعضاء أو معدلة بما يسعدها من القوى .
قال تعالى : ” يا أَيُّهَا الْإِنْسانُ ما غَرَّكَ بِرَبِّكَ الْكَرِيمِ . الَّذِي خَلَقَكَ فَسَوَّاكَ فَعَدَلَكَ “4 [ 82 / 7 ] .
( هـ ) يقال للمشرك انه يعدل بربه اي كأنه يسوي به غيره أو يشرك به عدلا اي مثلا 5 .
قال تعالى : ” ثُمَّ الَّذِينَ كَفَرُوا بِرَبِّهِمْ يَعْدِلُونَ “6 [ 6 / 1 ] .
عند ابن العربي 7 :
* لقد اخذ ابن العربي الأصل الثاني اللغوي “ للعدل “ ( الاعوجاج ) ، فنراه يفسره بالميل . فالعدل هو الميل . ويكون بذلك أساس الخلق 8 ( اسما وفعلا ) .
ولنترك ابن العربي يبين بكلامه ما أوردناه ،
“ ان العدل هو الميل ، يقال : عدل عن الطريق إذا مال عنه ، وعدل اليه إذا مال اليه ، وسمي الميل إلى الحق عدلا ، كما سمي الميل عن الحق : جورا ، بمعنى [ ومعنى ] ان اللّه خلق الخلق بالعدل ، اي ان الذات لها استحقاق من حيث هويتها ولها استحقاق من حيث مرتبتها وهي الألوهية ، فلما كان الميل مما تستحقه الذات لما تستحقه الألوهية التي تطلب المظاهر لذاتها سمي ذلك : عدلا .
اي ميلا من استحقاق ذاتي إلى استحقاق الهي ، لطلب المألوه ذلك الذي يستحقه .
ومن اعطى المستحق ما يستحق سمي : عادلا ، وعطاؤه عدلا ، وهو الحق 9 ، فما خلق اللّه الخلق الا بالحق : وهو اعطاؤه خلقه ما يستحقونه . . . “ ( ف 2 / 60 ) .
“ ومن هذه الحضرة العجيبة [ حضرة العدل ] خلق اللّه العالم على صورته 10 ، ومن هنا كان عدلا ، لأنه تعالى عدل من حضرة الوجوب الذاتي إلى الوجوب
“ 780 “
بالغير أو إلى حضرة الامكان . . . وعدل أيضا بالممكنات من حضرة ثبوتها إلى وجودها 11 ، فلا يعقل في الوجود الا العدل ، فإنه ما ظهر الوجود الا بالميل وهو : العدل “ . ( الفتوحات ج 4 ص 236 ) .
على أن هذا “ الميل “ الذي يثبته ابن العربي مرادفا للعدل ، لا يلغي ، “ الاستقامة “ الحاصلة في العالم بل هو عينها 12 .
يقول :
“ والعدل : الميل ، فالميل عين الاستقامة فيما لا تكون استقامته الا عين الميل . . .
فأغصان الأشجار وان تداخل بعضها على بعض فهي كلها مستقيمة في عين ذلك العدول والميل ، لأنها مشت بحكم العادة على مجراها الطبيعي . . . “ ( ف 4 / 236 - 237 ) .
****
العدل هو المثل .يقول ابن العربي .
“ . . . فما في الكون الا عدل حيث فرضته 13 ، وبالعدل ظهرت الأمثال 14 وسمي المثل عدلا . . “ ( ف 4 / 236 ) .
****
نلاحظ من التعريفين السابقين ان لفظ “ عدل “ فيهما كان نكرة ، اما هنا فهو معرف : “ العدل “ .ويختلف موقف ابن العربي من اللفظ في حالتيه ( نكره ، معرّف ) .
ففي الأولى تتميز نظرته بكونها عامة تطرق الناحية اللغوية والصفاتية الفعلية .
اما في الحال الثانية فقد يحدده بشخص له حقيقة خاصة وبالتالي مكانة خاصة في صرح الحاتمي الوجودي .
فالعدل هو الحق المخلوق به وهو العقل الأول .
يقول :
“ العدل هو الحق المخلوق به السماوات والأرض ، فسهل بن عبد اللّه 15 وغيره يسميه العدل ، وأبو الحكم عبد السلام بن برجان يسميه : الحق المخلوق به . . . “ ( ف 2 / 60 ) .
“ القلم الإلهي . . . وهو العقل الأول . . . وهو الحقيقة المحمدية والحق المخلوق به والعدل 16 . . . وهو الروح القدس الكل . . . “ ( ف 3 444 /) .
“ 781 “
انظر “ العقل الأول “ و “ الحقيقة المحمدية “كما يراجع : انسان كامل : المترادفات ، والسبب في نشأة كثرة المترادفات عند ابن العربي .
..........................................................................................
( 1 ) ويفسر مقاتل “ العدل “ في القرآن بالتوحيد في الآية :” إِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُ بِالْعَدْلِ “( 16 / 90 ) .
ولا يخفى ما في هذه النظرة من رمزية لا مستند لغوي لها .
انظر :Exegese coraniqueص 45 .
( 2 ) انظر شرح الآية أنوار التنزيل ج 1 ص 25 الهامش .
( 3 ) انظر شرح الآية : أنوار التنزيل ج 1 ص 25 الهامش .
( 4 ) انظر شرح التسوية والعدل في أنوار التنزيل ج 2 ص 298 الهامش .
القراءة بالتخفيف وبالتشديد .
( 5 ) ومن هذه الآية يثبت الترمذي “ العدل “ نظيرا من نظائر “ الشرك “ في القرآن
انظرExegese coraniqueص 125 .
( 6 ) انظر شرح الآية كما يفسره ابن العربي في الفتوحات ج 4 ص 236 .
( 7 ) راجع كلام الترمذي في التفريق بين العدل والفضل والجودExegese coraniqueص 298 ،
( 8 ) انظر “ خلق “ ( 9 ) انظر حق المعنى “ الرابع “ .
( 10 ) انظر “ صورة “ ( 11 ) انظر “ عين ثابتة “ .
( 12 ) انظر “ الاستقامة “ كما يراها ابن العربي .
( 13 ) من حيث إن “ الكون “ يفترض “ الميل “ حتى يظهر في الوجود .
( 14 ) إشارة إلى الخلق الجديد . انظر “ خلق جديد “ .
( 15 ) اذن لفظ “ العدل “ استفاده من التستري وهذه ليست استفادة بالمعنى الحقيقي فابن العربي هنا لم يستفد صفة يضيفها إلى صفات العقل الأول أو الحقيقة المحمدية . بل هو هنا يقرر موازاة ليس أكثر ، فالعدل عند التستري يوازي الحقيقة المحمدية عنده ، والحق المخلوق به عند ابن برجان . والعقل الأول عند الفلاسفة وهكذا . . .
( 16 ) يراجع بشأن “ عدل “ عند ابن العربي :
- الفتوحات ج 2 ص 308 ،
- الفتوحات ج 3 ص 77 ،
- الفتوحات ج 4 ص ص ، 23 - 237 ( حضرة العدل ) .
****
“ 782 “
439 - العدم الأمكانيالمترادفات : العدم في القدم 1 - عدم الممكن - الثبوت - العدم الثبوتي .
ابن العربي تابع المعتزلة فيما ذهبوا اليه من أن المعدوم : “ شيء “ وذات وعين ، وان له خصائص وصفات .
فالمعدوم عنده عين ثابتة معدومة : ثابتة في وجودها في علم اللّه القديم ، معدومة اي مسلوب عنها الوجود الخارجي في زمان ومكان .
اذن المعدوم له وجود عقلي متميز في علم اللّه .
والعدم الامكاني : هو الثبوت 2 .
يقول ابن العربي :
“ ذلك ان الموجودات . . . لها أعيان ثابتة في حال اتصافها بالعدم الذي هو للممكن لا للمحال . . . “ ( فتوحات 2 / 608 ) .
“ والممكنات في حال عدمها مهيأة لقبول الوجود . . . “ ( فتوحات 3 / 452 ) .
“ ا لا ترى الممكن في حال عدمه يفتقر إلى المرجح 3 . . . “ ( فتوحات 2 / 264 ) .
..........................................................................................
( 1 ) العدم في القدم ، هو عدم الأعيان الثابتة اي ثبوتها في علم اللّه القديم .
يقول ابن العربي :
“ فمن كان وطنه العدم في القدم كانت غربته الوجود “ ( ف 4 / 370 ) .
( 2 ) انظر “ عين ثابتة “ فلقد توسعنا بشرح الثبوت وعالم الثبوت عند الشيخ الأكبر .
( 3 ) انظر فيما يختص بالعدم بمعنى الثبوت .
- فتوحات 4 ص 132 . ص 150 ،
- فصوص 1 / 128 .
****
“ 783 “
440 - العدم ( المطلق )المترادفات : “ العدم المطلق - عدم المحال 1 .
في اللغة :
“ العين والدال والميم أصل واحد يدل على فقدان الشيء وذهابه من ذلك العدم وعدم فلان الشيء . إذا فقده . . “ ( معجم مقاييس اللغة . مادة عدم ) .
في القرآن :
الكلمة غير قرآنية .
عند ابن العربي :
يطلق ابن العربي لفظ “ العدم “ دون تحديده باطلاق أو امكان .
ويترك للقارئ ان يفهمه من خلال مضمون النص .
لذلك نقسم العدم قسمين :
عدم مطلق أو عدم المحال وهو ما سنبحثه هنا ، وعدم امكاني أو عدم الممكن وهو ما بحثناه في المصطلح السابق ( فليراجع ) .
العدم المطلق هو المحال ، هو الشر المحض والظلمة المحضة 2 ، وهو الباطل في مقابل الوجود ( الخير المحض - النور المحض - الحق ) .
وهكذا بدل ان يوضح ابن العربي مفهوم العدم يحيلنا إلى صور ثلاث [ شر ، ظلمة ، باطل ] لنستنتج من خلالها مقصده ، وكل ما نصل اليه هو ان العدم سلب ، وان الكونية السلبية هي القاعدة لكل شر 3 .
يقول ابن العربي :
“ ( 1 ) فأعطيت [ الانسان ] اسم الممكن والجائز لحقيقة معقولة تسمى الامكان 4 والجواز ، وحصل اسم الموجود للواجب بالذات لحقيقة تسمى الوجود وهي عين الموجود ، كما أن الامكان عين الممكن من حيث ما هو ممكن . . .
وحصل اسم المعدوم 5 للمحال وهو الذي لا يقبل الوجود لذاته ، لحقيقة تسمى العدم المطلق وهو الإحالة “ ( فتوحات 4 / 154 ) .
“ 784 “
“ ( 2 ) ان العدم هو الشر المحض . . . وهو قول المحققين 6 المتقدمين والمتأخرين ، ولكن أطلقوا هذا اللفظ ولم يوضحوا معناه ، قال لنا بعض سفراء الحق [ - وارد ] . . . ان الخير في الوجود والشر في العدم في كلام طويل ، علمنا أن الحق تعالى له اطلاق الوجود من غير تقييد ، وهو الخير المحض 7 الذي لا شر فيه ، فيقابله اطلاق العدم الذي هو الشر المحض الذي لا خير فيه ، فهذا هو معنى قولهم ان العدم هو الشر المحض “ ( فتوحات 1 / 46 - 47 ) .
“ فالجهل انما هو عبارة عن عدم العلم لا غير ، فليس بأمر وجودي ، والعدم هو الشر ، والشر قبيح لنفسه . . “ ( فتوحات 3 / 528 ) .
“ ( 3 ) فان العدم المحال ظلمة وعدم الممكن ظل لا ظلمة . . . “ ( فتوحات 2 / 304 ) .
“ فالوجود نور والعدم ظلمة ، فالشر عدم ونحن في الوجود فنحن في الخير . . “ ( فتوحات 2 / 486 ) .
“ ( 4 ) والباطل هو العدم بلا شك والوجود كله حق “ ( فتوحات 2 / 33 ) .
..........................................................................................
( 1 ) في مقابل “ عدم الممكن “ اي الثبوت انظر “ عدم الامكان “ .
( 2 ) يستعمل ابن العربي مفردي النور والظلمة .
أسوة بكل من استعملها في الفكر العربي مستمدا من الزرداشتية التي تأخذ بمبدأ التثنية وتردهما إلى أصلين متضادين : هما مبدأ الوجود : - النور والظلمة .
وهما : يزدان واهرمن ، فالموجودات مزيج من نور وظلمة أو من شر وخير ، والعالم في صراع دائم بين القوتين ، قوة الظلام وقوة النور ( انظر نشأة الفكر الفلسفي د . علي النشار ج 1 ص 203 ) .
ولكن ، رغم استعمال ابن العربي لمفردات الزرادشتية الا انه يخالفها : فالشر عنده عدم لا طاقة صراع عنده ، فهو لا يجعل العدم في مقابل الوجود كأصلين للعالم بل العدم هو مجرد عدم ، بكل ما تحوى الكلمة من سلوب انه عدم الوجود .
وهكذا الفرق بين النور والظلمة ( انظر شر ) .
( 3 ) انظر كتاب أبو العلا عفيفي- The mystical -ص 157 حيث يبين التشابه بين اسبينوزا وابن العربي .
( 4 ) هذا الامكان نفسه يسميه ابن العربي “ عدم الامكان “ كما يسمى الممكن معدوما ( انظر “ عين
“ 785 “
ثابتة “ ) ولكنه سماه هنا امكانا ليحتفظ باسم “ المعدوم “ للمحال .
( 5 ) المعدوم يطلقه ابن العربي عادة على “ ثابت العين “ فالأعيان الثابتة هي المعدومات . ولكن هنا اشتقه من العدم المطلق فهو المحال . ( انظر عين ثابتة ) .
( 6 ) يقول ابن العربي :
“ ما قال بان العدم هو الشر الا من جهل الامر ، انما ذلك العدم الذي ما فيه عين ولا يجوز على المتصف به كون وليس الا المحال . فذلك العدم هو الشر المحض على كل حال . واما العدم الذي يتضمن الأعيان فذلك عدم الامكان . . . “ ( فتوحات 4 / 370 ) .
( 7 ) ابن العربي هنا يذكر بافلاطون من حيث إن الحق هو الخير المحض عنده .
****
441 - عدم العدمعدم العدم هو الوجود . لأنه انتفاء نسبة العدم ،
يقول ابن العربي :
“ الحمد للّه الذي أوجد الأشياء عن عدم وعدمه 1 . وعدم العدم : وجود ، فهو نسبة كون الأشياء . . . موجودة للّه ثابتة لأعيانها غير موجودة لانفسها ، فبالنظر إلى أعيانها هي موجودة عن عدم . وبالنظر إلى كونها عند اللّه في هذه الخزائن [ خزائن الجود ] هي موجودة عن عدم العدم وهو وجود 2 . . . “ ( فتوحات 2 / 281 ).
ان عدم العدم هو الوجود ، إذ أطلقه ابن العربي على علم اللّه الذي يحوى أعيان الممكنات الثابتة والتي عنها وجد العالم . فالعالم ظهر من وجود علمي إلى وجود عيني 3 .
( 1 ) ان جملة ابن العربي “ الحمد للّه الذي أوجد الأشياء عن عدم وعدمه “ هي مطلع فتوحاته المكية وقد حظيت بالكثير من الاهتمام .
انظر نقد الجيلي لابن العربي . الانسان الكامل ج 1 ص 49 حيث يؤكد الجيلي ان الحق سبحانه وتعالى ما أوجد الأشياء الا من العدم المحض .
- كما يراجع كتاب الدكتور التفتازاني : “ ابن سبعين وفلسفته الصوفية “ . ص 205 ،
( 2 ) الموضوع نفسه . الفتوحات ج 2 ص 310 ،
( 3 ) انظر الانسان الكامل ج 1 ص 49 ،
.
_________________
شاء الله بدء السفر منذ يوم ألست بربكم
عرفت ام لم تعرفي
ففيه فسافر لا إليه ولا تكن ... جهولاً فكم عقل عليه يثابر
لا ترحل من كون إلى كون، فتكون كحمار الرحى،
يسير و المكان الذي ارتحل إليه هو المكان الذي ارتحل منه،
لكن ارحل من الأكوان إلى المكون،
و أن إلى ربك المنتهى.
عرفت ام لم تعرفي
ففيه فسافر لا إليه ولا تكن ... جهولاً فكم عقل عليه يثابر
لا ترحل من كون إلى كون، فتكون كحمار الرحى،
يسير و المكان الذي ارتحل إليه هو المكان الذي ارتحل منه،
لكن ارحل من الأكوان إلى المكون،
و أن إلى ربك المنتهى.
عبدالله المسافر يعجبه هذا الموضوع

» مصطلح كتاب - الكاتب المطلق .المعجم الصوفي الحكمة في حدود الكلمة د. سعاد الحكيم
» مصطلح غفر - الغوث - الغيب - الغيب الأمكاني .المعجم الصوفي الحكمة في حدود الكلمة د. سعاد الحكيم
» مصطلح الألوهيّة أو الألوهة - اله المعتقدات - الإله المخلوق - الإله المجعول - المألوه المطلق .المعجم الصوفي الحكمة في حدود الكلمة د. سعاد الحكيم
» مصطلح الله - الاسم الجامع - الاله المطلق - الاله الحق - الاله المجهول .المعجم الصوفي الحكمة في حدود الكلمة د. سعاد الحكيم
» مصطلح وتد .المعجم الصوفي الحكمة في حدود الكلمة د. سعاد الحكيم
» مصطلح غفر - الغوث - الغيب - الغيب الأمكاني .المعجم الصوفي الحكمة في حدود الكلمة د. سعاد الحكيم
» مصطلح الألوهيّة أو الألوهة - اله المعتقدات - الإله المخلوق - الإله المجعول - المألوه المطلق .المعجم الصوفي الحكمة في حدود الكلمة د. سعاد الحكيم
» مصطلح الله - الاسم الجامع - الاله المطلق - الاله الحق - الاله المجهول .المعجم الصوفي الحكمة في حدود الكلمة د. سعاد الحكيم
» مصطلح وتد .المعجم الصوفي الحكمة في حدود الكلمة د. سعاد الحكيم
اتقوا الله ويعلمكم الله :: قسم علوم و كتب التصوف :: موسوعة عقلة المستوفز لمصطلحات وإشارات الصوفية :: حرف العين
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
» مطلب في غذاء الجسم وقت الخلوة وتفصيله .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» بيان في مجيء رسول سلطان الروم قيصر إلى حضرة سيدنا عمر رضي الله عنه ورؤية كراماته ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» مطلب في كيفية انسلاخ الروح والتحاقه بالملأ الأعلى .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب الذكر في الخلوة .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في الرياضة .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في الزهد والتوكل .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في وجوب طلب العلم ومطلب في الورع .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب العزلة .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» بيان قصة الأسد والوحوش و الأرنب في السعي والتوكل والجبر والاختيار ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» مطلب إذا أردت الدخول إلى حضرة الحق .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في بيان أن الدنيا سجن الملك لا داره .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في الاستهلاك في الحق .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في السفر .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب ما يتعيّن علينا في معرفة أمهات المواطن ومطلب في المواطن الست .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في بيان أن الطرق شتى وطريق الحق مفرد .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في السلوك إلى اللّه .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في كيفية السلوك إلى ربّ العزّة تعالى .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في المتن .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» موقع فنجال اخبار تقنية وشروحات تقنية وافضل التقنيات الحديثه والمبتكره
» فصل في وصية للشّارح ووصية إياك والتأويل فإنه دهليز الإلحاد .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» بيان حكاية سلطان يهودي آخر وسعيه لخراب دين سيدنا عيسى وإهلاك قومه ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» فهرس الموضوعات .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثالث والستون في ذكر شيء من البدايات والنهايات وصحتها .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» حكاية سلطان اليهود الذي قتل النصارى واهلكهم لاجل تعصبه ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» الباب الثاني والستون في شرح كلمات مشيرة إلى بعض الأحوال في اصطلاح الصوفية .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الحادي والستون في ذكر الأحوال وشرحها .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مقدمة الشارح الشيخ يوسف ابن أحمد المولوي ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» الباب الستون في ذكر إشارات المشايخ في المقامات على الترتيب قولهم في التوبة .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب التاسع والخمسون في الإشارات إلى المقامات على الاختصار والإيجار .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» حكاية ذلك الرجل البقال والطوطي (الببغاء) واراقة الطوطی الدهن في الدكان ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» الباب الثامن والخمسون في شرح الحال والمقام والفرق بينهما .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب السابع والخمسون في معرفة الخواطر وتفصيلها وتمييزها .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» عشق السلطان لجارية وشرائه لها ومرضها وتدبير السلطان لها ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» الباب السادس والخمسون في معرفة الإنسان نفسه ومكاشفات الصوفية من ذلك .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الخامس والخمسون في آداب الصحبة والأخوة .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الرابع والخمسون في أدب حقوق الصحبة والأخوة في اللّه تعالى .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثالث والخمسون في حقيقة الصحبة وما فيها من الخير والشر .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثاني والخمسون في آداب الشيخ وما يعتمده مع الأصحاب والتلامذة .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الحادي والخمسون في آداب المريد مع الشيخ .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الخمسون في ذكر العمل في جميع النهار وتوزيع الأوقات .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب التاسع والأربعون في استقبال النهار والأدب فيه والعمل .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» فهرس الموضوعات بالصفحات موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د. رفيق العجم
» فهرس المفردات وجذورها موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د. رفيق العجم
» فهرس معجم مصطلحات الصوفية د. عبدالمنعم الحنفي
» مصطلحات حرف الياء .معجم مصطلحات الصوفية د.عبدالمنعم الحنفي
» مصطلحات حرف الهاء .معجم مصطلحات الصوفية د.عبدالمنعم الحنفي
» فهرس المعجم الصوفي الحكمة في حدود الكلمة د. سعاد الحكيم
» مصطلحات حرف الألف الجزء الثالث .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الألف الجزء الثاني .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الألف الجزء الأول .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الثامن والأربعون في تقسيم قيام الليل .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب السابع والأربعون في أدب الانتباه من النوم والعمل بالليل .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الصاد .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الشين .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب السادس والأربعون في ذكر الأسباب المعينة على قيام الليل وأدب النوم .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الخامس والأربعون في ذكر فضل قيام الليل .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف السين .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الراء .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الدال .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الرابع والأربعون في ذكر أدبهم في اللباس ونياتهم ومقاصدهم فيه .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثالث والأربعون في آداب الأكل .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثاني والأربعون في ذكر الطعام وما فيه من المصلحة والمفسدة .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الحادي والأربعون في آداب الصوم .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الخاء .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الحاء .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الأربعون في اختلاف أحوال الصوفية بالصوم والإفطار .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب التاسع والثلاثون في فضل الصوم وحسن أثره .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» القصائد من 81 إلى 90 الأبيات 1038 إلى 1158 .مختارات من ديوان شمس الدين التبريزي الجزء الاول مولانا جلال الدين الرومي
» مصطلحات حرف الجيم .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الثامن والثلاثون في ذكر آداب الصلاة وأسرارها .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب السابع والثلاثون في وصف صلاة أهل القرب .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» القصائد من 71 إلى 80 الأبيات 914 إلى 1037 .مختارات من ديوان شمس الدين التبريزي الجزء الاول مولانا جلال الدين الرومي
» مصطلحات حرف التاء الجزء الثاني .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف التاء الجزء الأول .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب السادس والثلاثون في فضيلة الصلاة وكبر شأنها .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الخامس والثلاثون في آداب أهل الخصوص والصوفية في الوضوء وآداب الصوفية بعد القيام بمعرفة الأحكام .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الباء .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف العين الجزء الثاني .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف العين الجزء الأول .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الرابع والثلاثون في آداب الوضوء وأسراره .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثالث والثلاثون في آداب الطهارة ومقدماتها .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف القاف .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الثاني والثلاثون في آداب الحضرة الإلهية .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الحادي والثلاثون في ذكر الأدب ومكانه من التصوف .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الميم الجزء الثالث .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الميم الجزء الثاني .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الثلاثون في تفصيل أخلاق الصوفية .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب التاسع والعشرون في أخلاق الصوفية وشرح الخلق .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الميم الجزء الأول .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الثامن والعشرون في كيفية الدخول في الأربعينية .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب السابع والعشرون في ذكر فتوح الأربعينية .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الطاء .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب السادس والعشرون في خاصية الأربعينية التي يتعاهدها الصوفية .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الخامس والعشرون في القول في السماع تأدبا واعتناء .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الزاي .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الرابع والعشرون في القول في السماع ترفعا واستغناء .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثالث والعشرون في القول في السماع ردا وإنكارا .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الذال .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم