المواضيع الأخيرة
المواضيع الأكثر نشاطاً
البحث في جوجل
شرح التائية الكبرى الأبيات من 251 إلى 275 .كشف الوجوه الغر لمعاني نظم الدر شرح القاشاني لقصيدة نظم السلوك لسلطان العاشقين عمر ابن الفارض
اتقوا الله ويعلمكم الله :: ديوان أعلام التصوف و أئمة الصوفية رضى الله عنهم :: سلطان العاشقين عمر ابن الفارض :: كشف الوجوه الغر لمعاني نظم الدر شرح القاشاني على قصيدة نظم السلوك
صفحة 1 من اصل 1
29012021

شرح التائية الكبرى الأبيات من 251 إلى 275 .كشف الوجوه الغر لمعاني نظم الدر شرح القاشاني لقصيدة نظم السلوك لسلطان العاشقين عمر ابن الفارض
شرح التائية الكبرى الأبيات من 251 إلى 275 .كشف الوجوه الغر لمعاني نظم الدر شرح القاشاني لقصيدة نظم السلوك لسلطان العاشقين عمر ابن الفارض
شرح الشيخ كمال الدين عبد الرزاق ابن أحمد القاشاني المتوفى بعد سنة 730 ه
251 - وتظهر للعشّاق في كلّ مظهر *** من اللّبس في أشكال حسن بديعة
252 - ففي مرّة لبنى ، وأخرى بثينة *** وآونة تدعى بعزّة عزّة
253 - ولسن سواها لا ولا كنّ غيرها *** وما إن لها في حسنها من شريكة
( الآونة ) جمع أوان ، وهو الوقت ، و ( لسن ) جمع المؤنث لنفي الحال ، و ( لا ) الأولى : لتأكيده ، والثانية : لنفي الماضي ، و ( إن ) زائدة بعد ( ما ) النافية ، يقول : وتظهر المحبوبة في كل مظهر من مظاهر اللّبس للعشّاق في أشكال حسن البدائع ، وكان ذلك المظهر تارة لبنى محبوبة قيس ، وأخرى بثينة محبوبة جميل ، وتدعى أوقاتا بعزّة التي عزّت عند كثير ، ولسن أي البدائع اللّواتي وجدت في هذا الزمان ، و ( لا كنّ ) أي :
اللّواتي مضين قبله غير محبوبتي ، وإلّا لكان لها مشارك في الحسن ، والجمال ، والحال لا يشاركها محبوبة ،
ثم قال :
254 - كذاك بحكم الاتّحاد بحسنها *** كمالي بدت في غيرها وتزيّت
255 - بدوت لها في كلّ صبّ متيّم *** بأيّ بديع حسنه وبأيّة
“ 119 “
256 - وليسوا بغيري في الهوى لتقدّم *** عليّ لسبق في اللّيالي القديمة
( تزيّت ) أي : تلبّست ، ( تيّمه ) : جعله عبدا ، أي : كما بدت لي المحبوبة بحسنها وجمالها في غيرها من مظاهر العاشق ، وتلبّست بها كذاك بدوت لها في حكم الاتّحاد في غير صورتي من مظاهر العشّاق المتيّمين بمعاشيقهم ، وهم ليسوا بغيري في عشقهم لأجل تقدّمهم عليّ في الزمان الجسماني لسبقي عليهم في الزمان الروحاني المعبّر عنه باللّيالي القديمة ، وهذا كما قال رسول اللّه صلى اللّه عليه وسلّم : “ نحن الآخرون السابقون “ “ 1 “ ، ولا يقتضي تسابق أحد الوجودين على الآخر تغايرهما في الحقيقة لا يغاير الوجود المطلق المقيّد من جهة الحقيقة مع تقدم المطلق ، إذ المقيد هو المطلق الظاهر بالحقيقة الباطن بالإطلاق فيه ،
فلذلك قال :
257 - وما القوم غيري في هواي ، وإنّما *** ظهرت لهم للّبس في كلّ هيئة
258 - ففي مرّة قيسا وأخرى كثيّرا *** وآونة أبدو جميل بثينة
259 - تجلّيت فيهم ظاهرا واحتجبت با *** طنا بهم فاعجب لكشف بسترة
260 - هنّ وهم ، لا وهنّ وهم مظاهر *** لنا بتجلّينا بحبّ ونضرة
( الستر ) : ما يستر به ، ولفظ ( وهن وهم ) كنايتان عن المعشوقات والعشّاق ، و ( بحب ونضرة ) من باب اللفّ والنشر ، أي : وليس العشّاق غيري في محبّتي ، وما ظهرت بمظاهر في كل صورة إلا للّبس ، ففي مرة ظهرت بصورة قيس ، وأخرى بصورة كثير ، وأخرى بصورة جميل ، تجلّيت فيهم ظاهرا ، واحتجبت بهم باطنا ، كما تجلّت محبوبتي في مظاهر المعشوقات ، واحتجبت بهنّ ،
وقال : ( فاعجب ) أمرا بقضاء العجب ؛ لأن الكشف بشيء يستر به أمر عجيب ، ثم أخبر بأن جميع العشّاق والمعشوقات مظاهر لي ولمحبوبتي ، فالعشّاق مظاهر تجلّيت فيهم بصفة الحبّ ، والمعشوقات مظاهر تجلّت المحبوبة فيهنّ بصفة النضرة ، والجمال ، وقوله : ( لا وهن وهم ) جملة معترضة بين المبتدأ وخبره ، أي : لا ضعف غلط لي في هذا الكشف ،
قال :
261 - فكلّ فتى حبّ أنا هو ، وهو حبّ *** كلّ فتى ، والكلّ أسماء لبسة
262 - أسام بها كنت المسمّى حقيقة *** وكنت لي البادي بنفس تخفّت
..........................................................................................
( 1 ) تقدّم تخريجه .
“ 120 “
263 - وما زلت إيّاها ، وإيّاي لم تزل *** ولا فرق بل ذاتي لذاتي أحبّت
264 - وليس معي في الملك شيء سواي *** والمعيّة لم تخطر على ألمعيّتي
قوله : ( فتى حب ) أي : صاحب محبة ، و ( الألمعية ) : الذكاء ، يقال : فلان ألمعي أي ذكي متوقّد الخاطر ، سئل الأصمعيّ عن الألمعي فقال : “ الألمعي الذي يظنّ بك الظن كان قد رأى ، وقد سمع “ ، بمعنى : إذا تحقّق ما قلت ، فكل محبّ أنا هو ، وكل محبوب هي ، وهو الكلّ من أسماء المحبّين والمحبوبين أسامي لبسة كنت المسمى بها حقيقة ، وكنت البادي حيث بدوت بالمحبّية والمحبوبية بواسطة نفس تستّرت بمظاهر ، وما زلت محبوبتي ، ولم تزل المحبوبة إياي ، ولا فرق بيننا بالمحبية والمحبوبية ، بل حب ذاتي لذاتي ، وليس في الملك شيء غيري يكون معي ، والمعية لم تخطر أبدا على خاطري وذهني ، ولمّا طعن فيه ومشايخه القائلين بالاتّحاد بترك نوافل العبادات والقربات ، وتارة باعتماد المعيّة والحلول ، قال مقسما لنفي هذه التّهمة ودفع هذا الطعن :
265 - وهذي يدي لا أنّ نفسي تخوّفت *** سواي ولا غيري لخير ترجّت
266 - ولا ذلّ إخمال لذكري توقّعت *** ولا عزّ إقبال لشكري توخّت
( هذي ) وهذه بمعنى ، و ( اليد ) بمعنى : القسم مجازا كاليمين ، و ( هذا قسمي ) أو بمعناها الحقيقي ، أي : وهذه يدي أي عقدتها يمينا على رجوعي إلى الطاعة بعد التهتّك ، ونفي اعتقاد المعية والحلول عن نفسي لا ؛ لأن نفسي تخوّفت سواي ، أو ترجّت غيري بخير ، أو توقعت أن الناس ذلّ إخمالهم لذكري ، أو طلبت عزّ إقبالهم عليّ لشكرهم إيّاي ، ( التوقّع ) : انتظار وقوع الشيء مطلوبا كان أو مكروها ، و ( التوخّي ) : التحرّي ، ثم قال :
267 - ولكن لصدّ الضّدّ عن طعنه *** على علا أوليائي المنجدين بنجدتي
268 - رجعت لأعمال العبادة عادة *** وأعددت أحوال الإرادة عدّتي
( المنجد ) : المعين ، و ( النجدة ) : الشجاعة ، و ( العادة ) : ما يتكرّر عوده ، و ( العدّة ) : ما يهيّأ من آلة ما يتوصّل بها إلى المطلوب ، وقوله ( بنجدتي ) يتعلق ( بالصدّ ) ، وقوله : ( رجعت ) مقسم عليه ، أي : “ أقسم باللّه أني رجعت من حال الاستغراق في عين الجمع إلى أعمال العبادة التي هي من أحكام التفرقة على سبيل التكرّر والعادة ، وهيّأت أحوال الإرادة من المجاهدات بالرياضات عدّتي التي أتوصّل
“ 121 “
بها إلى المطلوب ، كما كان وظيفة أهل البداية “ ، وأراد بهذه العبادة نوافل الطاعات لا الفرائض ، فإنها ممّا لا يسوغ تركها لأحد ، وإن بلغ درجة الكمال ، وقدّم ذكر نيّته في الرجوع إلى أعمال العبادة النافلة على ذكر الرجوع بالجمل بين القسم والمقسم عليه ؛ لتقدم النيّة على العمل ،
أي : رجعت إليها لا لخوف نفسي طعن الطاعنين فيها ، أو إخمالهم ذكرتي ، ولا لرجائهم خيرهم ، أوعز إقبالهم لشكرهم إيّاي ، ولكن رجعت إليها لدفع المنكر عن طعنه على المقامات العلى المضافة إلى أوليائي ومشايخي الذين أعانوني على سلوك طريق الاتّحاد بنجدتي وشجاعتي ، وعطف على المقسم عليه بقوله :
269 - وعدت بنسكي بعد هتكي وعدت *** من خلاعة بسطي لانقباض بعفّة
أي : ولجأت بعبادتي بعد هتكي وخروجي عن الطاعة ، ورجعت من خلاعة عذاري المضافة إلى بسطي واتّساعي في العيش لأجل انقباض حاصل بسبب العفّة والتقوى ،
وقوله :
270 - وصمت نهاري رغبة في مثوبة *** وأحييت ليلي رهبة من عقوبة
271 - وعمّرت أوقاتي بورد لواردي *** وصمت لسمت ، واعتكاف لحرمة
272 - ونبت عن الأوطان هجران قاطع *** مواصلة الإخوان واخترت عزلتي
( الورد ) عبارة عمّا يردها العابد في وقتها مأخوذ من الورد الذي يرده الحيوان في الأوقات المعيّنة لشرب الماء ، و ( الوارد ) حال يرد من اللّه تعالى ، و ( السّمت ) : القصد الحسن ، والتودة ، ونصب ( مواصلة ) على مفعولية ( قاطع ) أخبر عن تعمير أوقاته بثلاثة أشياء ، ورد لوارد فإنه لا وارد لمن لا ورد له ، و ( صمت لسمت ) أي : هيئة وقار واعتكاف ( لحرمة ) أي : حرمة كل ممكن في الاعتكاف ، ومعنى الأبيات ظاهر ،
ثم قال :
273 - ودقّقت فكري في الحلال تورّعا *** وراعيت في إصلاح قوتي قوّتي
أي : بالغت في طلب الحلال بتدقيق النظر والفكر فيه لأجل تورّع ، وراعيت في إصلاح قوّتي قوة بدني ونفسي المستعان بها على الطاعة والزهد ،
ثم أشار إلى قناعته بقوله :
274 - وأنفقت من يسر القناعة راضيا *** من العيش في الدّنيا بأيسر بلغة
“ 122 “
( اليسر ) : الغنى ، و ( أيسر ) : أفعل التفضيل من اليسر خلاف العسر ، و ( البلغة ) :
ما فيه خلاف النفس إلى العيش ، فالقناعة مقدّمة الرضى ، كما أن الورع مقدّمة الزهد من ظفر بكنز القناعة وجد يسرا لا ينفذ بالإنفاق منه ، ودخل في زمرة الأغنياء ، كلّما دعته حاجة إلى نفسه بالاستقراض ، والنفس أحق بذلك من الغير
كما قيل :
إذا شئت أن تستقرض المال منفقا ... على شهوة النفس في زمن العزّ
فسل نفسك الإنفاق من صبرها ... عليك وإرفاقا إلى زمن اليسر
فإن فعلت كنت الغني وإن أبت ... فكل ممنوع بعدها واسع العذر
275 - وهذّبت نفسي بالرّياضة ذاهبا *** إلى كشف ما حجب العوائد غطّت
( ما ) نكرة موصوفة حذف العائد إليها ، وهو مفعول ( غطت ) ، أي : سترت ، وأراد ب ( العوائد ) : الحظوظ العائدة إلى النفس ، وهي ما يدنسها ويغطّيها ، أي : هذّبتها وزكّيتها عن دنس الحظوظ بسبب رياضتها وفطامها عن مألوفاتها ذاهبا في ذلك التهذيب إلى كشف حقيقة غطّتها حجب الحظوظ ، ثم أشار إلى اتّصافه بالزّهد والتجريد بعد الرياضة ، فقال :
.
_________________
شاء الله بدء السفر منذ يوم ألست بربكم
عرفت ام لم تعرفي
ففيه فسافر لا إليه ولا تكن ... جهولاً فكم عقل عليه يثابر
لا ترحل من كون إلى كون، فتكون كحمار الرحى،
يسير و المكان الذي ارتحل إليه هو المكان الذي ارتحل منه،
لكن ارحل من الأكوان إلى المكون،
و أن إلى ربك المنتهى.
عرفت ام لم تعرفي
ففيه فسافر لا إليه ولا تكن ... جهولاً فكم عقل عليه يثابر
لا ترحل من كون إلى كون، فتكون كحمار الرحى،
يسير و المكان الذي ارتحل إليه هو المكان الذي ارتحل منه،
لكن ارحل من الأكوان إلى المكون،
و أن إلى ربك المنتهى.
شرح التائية الكبرى الأبيات من 251 إلى 275 .كشف الوجوه الغر لمعاني نظم الدر شرح القاشاني لقصيدة نظم السلوك لسلطان العاشقين عمر ابن الفارض :: تعاليق
لا يوجد حالياً أي تعليق

» شرح التائية الكبرى الأبيات من 376 إلى 399 .كشف الوجوه الغر لمعاني نظم الدر شرح القاشاني لقصيدة نظم السلوك لسلطان العاشقين عمر ابن الفارض
» شرح التائية الكبرى الأبيات من 400 إلى 425 .كشف الوجوه الغر لمعاني نظم الدر شرح القاشاني لقصيدة نظم السلوك لسلطان العاشقين عمر ابن الفارض
» شرح التائية الكبرى الأبيات من 426 إلى 450 .كشف الوجوه الغر لمعاني نظم الدر شرح القاشاني لقصيدة نظم السلوك لسلطان العاشقين عمر ابن الفارض
» شرح التائية الكبرى الأبيات من 51 إلى 75 .كشف الوجوه الغر لمعاني نظم الدر شرح القاشاني لقصيدة نظم السلوك لسلطان العاشقين عمر ابن الفارض
» شرح التائية الكبرى الأبيات من 451 إلى 475 .كشف الوجوه الغر لمعاني نظم الدر شرح القاشاني لقصيدة نظم السلوك لسلطان العاشقين عمر ابن الفارض
» شرح التائية الكبرى الأبيات من 400 إلى 425 .كشف الوجوه الغر لمعاني نظم الدر شرح القاشاني لقصيدة نظم السلوك لسلطان العاشقين عمر ابن الفارض
» شرح التائية الكبرى الأبيات من 426 إلى 450 .كشف الوجوه الغر لمعاني نظم الدر شرح القاشاني لقصيدة نظم السلوك لسلطان العاشقين عمر ابن الفارض
» شرح التائية الكبرى الأبيات من 51 إلى 75 .كشف الوجوه الغر لمعاني نظم الدر شرح القاشاني لقصيدة نظم السلوك لسلطان العاشقين عمر ابن الفارض
» شرح التائية الكبرى الأبيات من 451 إلى 475 .كشف الوجوه الغر لمعاني نظم الدر شرح القاشاني لقصيدة نظم السلوك لسلطان العاشقين عمر ابن الفارض
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
» مطلب في غذاء الجسم وقت الخلوة وتفصيله .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» بيان في مجيء رسول سلطان الروم قيصر إلى حضرة سيدنا عمر رضي الله عنه ورؤية كراماته ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» مطلب في كيفية انسلاخ الروح والتحاقه بالملأ الأعلى .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب الذكر في الخلوة .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في الرياضة .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في الزهد والتوكل .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في وجوب طلب العلم ومطلب في الورع .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب العزلة .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» بيان قصة الأسد والوحوش و الأرنب في السعي والتوكل والجبر والاختيار ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» مطلب إذا أردت الدخول إلى حضرة الحق .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في بيان أن الدنيا سجن الملك لا داره .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في الاستهلاك في الحق .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في السفر .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب ما يتعيّن علينا في معرفة أمهات المواطن ومطلب في المواطن الست .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في بيان أن الطرق شتى وطريق الحق مفرد .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في السلوك إلى اللّه .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في كيفية السلوك إلى ربّ العزّة تعالى .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في المتن .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» موقع فنجال اخبار تقنية وشروحات تقنية وافضل التقنيات الحديثه والمبتكره
» فصل في وصية للشّارح ووصية إياك والتأويل فإنه دهليز الإلحاد .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» بيان حكاية سلطان يهودي آخر وسعيه لخراب دين سيدنا عيسى وإهلاك قومه ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» فهرس الموضوعات .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثالث والستون في ذكر شيء من البدايات والنهايات وصحتها .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» حكاية سلطان اليهود الذي قتل النصارى واهلكهم لاجل تعصبه ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» الباب الثاني والستون في شرح كلمات مشيرة إلى بعض الأحوال في اصطلاح الصوفية .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الحادي والستون في ذكر الأحوال وشرحها .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مقدمة الشارح الشيخ يوسف ابن أحمد المولوي ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» الباب الستون في ذكر إشارات المشايخ في المقامات على الترتيب قولهم في التوبة .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب التاسع والخمسون في الإشارات إلى المقامات على الاختصار والإيجار .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» حكاية ذلك الرجل البقال والطوطي (الببغاء) واراقة الطوطی الدهن في الدكان ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» الباب الثامن والخمسون في شرح الحال والمقام والفرق بينهما .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب السابع والخمسون في معرفة الخواطر وتفصيلها وتمييزها .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» عشق السلطان لجارية وشرائه لها ومرضها وتدبير السلطان لها ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» الباب السادس والخمسون في معرفة الإنسان نفسه ومكاشفات الصوفية من ذلك .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الخامس والخمسون في آداب الصحبة والأخوة .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الرابع والخمسون في أدب حقوق الصحبة والأخوة في اللّه تعالى .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثالث والخمسون في حقيقة الصحبة وما فيها من الخير والشر .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثاني والخمسون في آداب الشيخ وما يعتمده مع الأصحاب والتلامذة .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الحادي والخمسون في آداب المريد مع الشيخ .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الخمسون في ذكر العمل في جميع النهار وتوزيع الأوقات .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب التاسع والأربعون في استقبال النهار والأدب فيه والعمل .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» فهرس الموضوعات بالصفحات موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د. رفيق العجم
» فهرس المفردات وجذورها موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د. رفيق العجم
» فهرس معجم مصطلحات الصوفية د. عبدالمنعم الحنفي
» مصطلحات حرف الياء .معجم مصطلحات الصوفية د.عبدالمنعم الحنفي
» مصطلحات حرف الهاء .معجم مصطلحات الصوفية د.عبدالمنعم الحنفي
» فهرس المعجم الصوفي الحكمة في حدود الكلمة د. سعاد الحكيم
» مصطلحات حرف الألف الجزء الثالث .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الألف الجزء الثاني .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الألف الجزء الأول .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الثامن والأربعون في تقسيم قيام الليل .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب السابع والأربعون في أدب الانتباه من النوم والعمل بالليل .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الصاد .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الشين .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب السادس والأربعون في ذكر الأسباب المعينة على قيام الليل وأدب النوم .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الخامس والأربعون في ذكر فضل قيام الليل .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف السين .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الراء .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الدال .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الرابع والأربعون في ذكر أدبهم في اللباس ونياتهم ومقاصدهم فيه .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثالث والأربعون في آداب الأكل .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثاني والأربعون في ذكر الطعام وما فيه من المصلحة والمفسدة .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الحادي والأربعون في آداب الصوم .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الخاء .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الحاء .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الأربعون في اختلاف أحوال الصوفية بالصوم والإفطار .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب التاسع والثلاثون في فضل الصوم وحسن أثره .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» القصائد من 81 إلى 90 الأبيات 1038 إلى 1158 .مختارات من ديوان شمس الدين التبريزي الجزء الاول مولانا جلال الدين الرومي
» مصطلحات حرف الجيم .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الثامن والثلاثون في ذكر آداب الصلاة وأسرارها .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب السابع والثلاثون في وصف صلاة أهل القرب .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» القصائد من 71 إلى 80 الأبيات 914 إلى 1037 .مختارات من ديوان شمس الدين التبريزي الجزء الاول مولانا جلال الدين الرومي
» مصطلحات حرف التاء الجزء الثاني .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف التاء الجزء الأول .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب السادس والثلاثون في فضيلة الصلاة وكبر شأنها .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الخامس والثلاثون في آداب أهل الخصوص والصوفية في الوضوء وآداب الصوفية بعد القيام بمعرفة الأحكام .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الباء .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف العين الجزء الثاني .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف العين الجزء الأول .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الرابع والثلاثون في آداب الوضوء وأسراره .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثالث والثلاثون في آداب الطهارة ومقدماتها .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف القاف .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الثاني والثلاثون في آداب الحضرة الإلهية .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الحادي والثلاثون في ذكر الأدب ومكانه من التصوف .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الميم الجزء الثالث .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الميم الجزء الثاني .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الثلاثون في تفصيل أخلاق الصوفية .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب التاسع والعشرون في أخلاق الصوفية وشرح الخلق .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الميم الجزء الأول .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الثامن والعشرون في كيفية الدخول في الأربعينية .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب السابع والعشرون في ذكر فتوح الأربعينية .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الطاء .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب السادس والعشرون في خاصية الأربعينية التي يتعاهدها الصوفية .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الخامس والعشرون في القول في السماع تأدبا واعتناء .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الزاي .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الرابع والعشرون في القول في السماع ترفعا واستغناء .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثالث والعشرون في القول في السماع ردا وإنكارا .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الذال .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم