المواضيع الأخيرة
المواضيع الأكثر نشاطاً
البحث في جوجل
المبحث السابع والستون في بيان أن الحشر بعد الموت حق وكذلك تبديل الأرض غير الأرض والسماوات .كتاب اليواقيت والجواهر في بيان عقائد الأكابر للشيخ عبد الوهاب الشعراني
اتقوا الله ويعلمكم الله :: ديوان أعلام التصوف و أئمة الصوفية رضى الله عنهم :: الشيخ عبد الوهاب الشعراني :: كتاب اليواقيت والجواهر في بيان عقائد الأكابر للشيخ الشعراني الجزء الثاني
صفحة 1 من اصل 1
16092020

المبحث السابع والستون في بيان أن الحشر بعد الموت حق وكذلك تبديل الأرض غير الأرض والسماوات .كتاب اليواقيت والجواهر في بيان عقائد الأكابر للشيخ عبد الوهاب الشعراني
المبحث السابع والستون في بيان أن الحشر بعد الموت حق وكذلك تبديل الأرض غير الأرض والسماوات .كتاب اليواقيت والجواهر في بيان عقائد الأكابر للشيخ عبد الوهاب الشعراني
اليواقيت والجواهر وبالحاشية الكبريت الأحمر في بيان علوم الشيخ الأكبر للإمام الرباني العارف باللّه الشيخ عبد الوهاب الشعراني
المبحث السابع والستون : في بيان أن الحشر بعد الموت حق وكذلك تبديل الأرض غير الأرض والسماوات
فأما الحشر فهو جمع الخلق للعرض على اللّه والحساب بين يديه وهو عام في سائر الخلق من خاص وعام فيحشر جميع المتقين من رسل وأنبياء وأولياء ومؤمنين إلى حضرة الاسم الرحمن قال تعالى : يَوْمَ نَحْشُرُ الْمُتَّقِينَ إِلَى الرَّحْمنِ وَفْداً ( 85 ) [ مريم : 85 ]
وأما المجرمون فيحشرون على اختلاف طبقاتهم إلى حضرة الاسم الجبار والمنتقم
قال الشيخ محيي الدين : والحكمة في ذلك أن المتقي كان جليسه في دار الدنيا أسماء الجلال والهيبة والخوف ولذلك اتقى اللّه تعالى وخاف عقابه فيحشر يوم القيامة إلى الاسم الذي يعطي الرحمة والإنس واللطف والأمان مما كان يخاف منه ويتقي ولا يجمع اللّه على عبد خوفين وقد سمع أبو يزيد البسطامي قارئا يقرأ يَوْمَ نَحْشُرُ الْمُتَّقِينَ إِلَى الرَّحْمنِ وَفْداً ( 85 ) [ مريم : 85 ]
إفصاح صيحة طار الدم من أنفه وقال يا عجبا كيف يحشر إليه من هو جليسه .
قال الشيخ محيي الدين في الباب الخمسين وثلاثمائة : وإنما صاح أبو يزيد لأنه كان جليسه الأسماء من حيثما هي دالة على الذات ولم يكن مع الاسم من حيثما يطلبه حقيقة من غير دلالة على الذات فلذلك أنكر ما لم يعطه مشهده فهو شبيه الإنكار وليس بإنكار كما قال الخليل في طلبه علم الكيفية في أحياء الموتى فإن الخليل لم يكن ينكر إحياء الموتى وإنما كان يعلم أن للإحياء طرقا كثيرة وهو مجبول على طلب العلم فطلب أن يعرف بأي طريق يحيي اللّه الموتى فافهم .
فلو أن أبا يزيد كان يعلم أن المتقي لم يكن جليسا للاسم الرحمن في أيام التكليف وإنما كان جليس الاسم الجبار ما تعجب من ذلك
..............................................................
بخلاف المحبوب . وقال : في قوله : اللهم صل على محمد كما صليت على إبراهيم أين هذا من قوله : “ أنا سيد ولد آدم “ فداخل الخليل كان لآدم السجود ، ولمحمد المقام المحمود فيا ليت شعري هل تقوم الحلة مقام كون رسالة محمد تعم كل ملة محمد صاحب الوسيلة في جنته ما نالها إلا بدعاء أمته أين أمته منه في الفضيلة ومع هذا بدعائهم كانت له الوسيلة المدعو له أرفع بيقين من الداعي فلتكن لقولنا : كما صليت على إبراهيم الحافظ الواعي .
( وقال ) : الشوق يزول باللقاء والاشتياق يزيد بالالتقاء لا يعرف الاشتياق إلا العشاق من
“ 590 “
فيحشر المتقي إلى الرحمن ليزول عنه الخوف الذي كان عليه في دار التكليف من مجالسته الاسم الجبار والمنتقم فإن الرحمن لا يخاف منه ولا يتقي إنما هو محل الطمع والدلال والأنس لكن الأولياء رضي اللّه عنهم صادقون لا يتعدون ذوقهم في كل حال بخلاف العامة من أهل اللّه فإنهم ربما يتكلمون بأحوال غيرهم انتهى .
( فإن قلت ) : فهل يحشر الناس مرة من ابتداء أمرهم إلى انتهائه ؟
( فالجواب ) : كما قاله الشيخ في الباب الرابع والثمانين ومائتين أن صور الحشر لا تنحصر ولكن نذكر منها طرفا فأول حشر كان لهم في الدنيا فهو حشرهم في الصورة التي أخذ عليهم الميثاق فيها . الثاني حشرهم من تلك الصورة إلى هذه الصورة الجسمية الدنيوية . الثالث حشرهم في الصورة التي تنتقل الروح إليها بعد الموت .
الرابع حشرهم في الصورة التي يسألون فيها في قبورهم وهي الصورة التي انتقلوا إليها بعد الموت إلى الجسد الموصوف بالموت ولكنه يؤخذ بأبصار الخلائق وأسماعهم إلا من شاء اللّه عن حياة الميت وما هو فيه عينا وسماعا .
الخامس حشرهم من الصورة التي سألوا فيها إلى الصورة التي يمكنون فيها في البرزخ فيكون أحدهم فيها كالنائم إلى نفخة البعث ، فيبعث من تلك الصورة ويحشر إلى الصورة التي كان فارقها في دار الدنيا إن كان بقي عليه سؤال لأجل جسده الموصوف بالتكليف فإن لم يكن عليه سؤال حشر في الصورة التي يدخل بها الجنة أو النار فإن الناس إذا دخلوا الجنة أو النار حشروا في صورة لا نهاية لها قال : وأهل النار كلهم مسؤولون بخلاف أهل الجنة فإن منهم لا يسأل إذا دخل أهل الجنة الكبرى واستقروا فيها ثم دعوا إلى الرؤية حشروا في صور لا تصلح إلا للرؤية فإذا عادوا حشروا في صور تصلح للجنة .
واعلم أن في كل صورة ينسى الإنسان الصورة التي كان عليها ويرجع أمره إلى حكم الصورة التي انتقل إليها وحشر فيها ثم إنه إذا دخل سوق الجنة ورأى ما فيه من الصور فأي صورة أعجبته دخل فيها أو ذهب بها داره والصورة في السوق ما برحت ولا تزال أهل الجنة ينتقلون من صورة إلى صورة أحسن مما قبلها وأهل النار بالعكس أبد الآبدين ودهر الداهرين نسأل اللّه الموت على الإيمان آمين .
( فإن قيل ) : فما حكمة حشر الدواب والوحوش ؟
..............................................................
سكن باللقاء قلقه فما هو عاشق عند أرباب الحقائق .
وقال : من قام بالخدمة عند طرح الحرمة والحشمة ، فقد خاب وما نجح وخسر وما ربح الخادم في مقام الإذلال فما له وللدلال وما له وللسؤال إن لم يكن الخادم كالميت بين يدي الغاسل لم يحظ من مخدومه بطائل إذا دخل الخادم على مخدومه واعترض ففي قلبه مرض : فَزادَهُمُ اللَّهُ مَرَضاً وَلَهُمْ عَذابٌ أَلِيمٌ بِما كانُوا يَكْذِبُونَ [ البقرة : 10 ] وهم لا يشعرون فبالحرمة تنال الرغائب في جميع المذاهب .
وقال : إذا كانت حركة المتواجد نفسية فليست بقدسية وعلامتها الإشارة بالأكمام ، والمشي إلى خلف وإلى قدام ، والتمايل من جانب إلى جانب ، والتفريق بين راجع وذاهب ، وقد أجمع الشيوخ
“ 591 “
فيحشر المتقي إلى الرحمن ليزول عنه الخوف الذي كان عليه في دار التكليف من مجالسته الاسم الجبار والمنتقم فإن الرحمن لا يخاف منه ولا يتقي إنما هو محل الطمع والدلال والأنس لكن الأولياء رضي اللّه عنهم صادقون لا يتعدون ذوقهم في كل حال بخلاف العامة من أهل اللّه فإنهم ربما يتكلمون بأحوال غيرهم انتهى .
( فإن قلت ) : فهل يحشر الناس مرة من ابتداء أمرهم إلى انتهائه ؟
( فالجواب ) : كما قاله الشيخ في الباب الرابع والثمانين ومائتين أن صور الحشر لا تنحصر ولكن نذكر منها طرفا فأول حشر كان لهم في الدنيا فهو حشرهم في الصورة التي أخذ عليهم الميثاق فيها . الثاني حشرهم من تلك الصورة إلى هذه الصورة الجسمية الدنيوية . الثالث حشرهم في الصورة التي تنتقل الروح إليها بعد الموت .
الرابع حشرهم في الصورة التي يسألون فيها في قبورهم وهي الصورة التي انتقلوا إليها بعد الموت إلى الجسد الموصوف بالموت ولكنه يؤخذ بأبصار الخلائق وأسماعهم إلا من شاء اللّه عن حياة الميت وما هو فيه عينا وسماعا .
الخامس حشرهم من الصورة التي سألوا فيها إلى الصورة التي يمكنون فيها في البرزخ فيكون أحدهم فيها كالنائم إلى نفخة البعث ، فيبعث من تلك الصورة ويحشر إلى الصورة التي كان فارقها في دار الدنيا إن كان بقي عليه سؤال لأجل جسده الموصوف بالتكليف فإن لم يكن عليه سؤال حشر في الصورة التي يدخل بها الجنة أو النار فإن الناس إذا دخلوا الجنة أو النار حشروا في صورة لا نهاية لها قال : وأهل النار كلهم مسؤولون بخلاف أهل الجنة فإن منهم لا يسأل إذا دخل أهل الجنة الكبرى واستقروا فيها ثم دعوا إلى الرؤية حشروا في صور لا تصلح إلا للرؤية فإذا عادوا حشروا في صور تصلح للجنة . واعلم أن في كل صورة ينسى الإنسان الصورة التي كان عليها ويرجع أمره إلى حكم الصورة التي انتقل إليها وحشر فيها ثم إنه إذا دخل سوق الجنة ورأى ما فيه من الصور فأي صورة أعجبته دخل فيها أو ذهب بها داره والصورة في السوق ما برحت ولا تزال أهل الجنة ينتقلون من صورة إلى صورة أحسن مما قبلها وأهل النار بالعكس أبد الآبدين ودهر الداهرين نسأل اللّه الموت على الإيمان آمين .
( فإن قيل ) : فما حكمة حشر الدواب والوحوش ؟
..............................................................
على أن مثل هذا محروم مطرود السماع لا يتقيد بالنغمات المعهودة في العرف إذ في ذلك الجهل الصرف فإن الكون كله سماع عند صاحب الاستماع ، والإيقاع أوزان واللّه تعالى وضع الميزان فالوجود كله موزون فلا تكن المحروم المغبون ما أشبه الليلة بالبارحة عند صاحب السماع بالقلب والجارحة .
وقال : كل كرامة لا تتصل بالقيامة فليس هي كرامة فاحذر من الاستدراج في المزاج القرآن كله .
قال اللّه وما فيه قط تكلم اللّه فلو جاء فيه تكلم اللّه ما كفر به أحد ولا أنكر فضله ولا جحد ألا ترى قوله :وَكَلَّمَ اللَّهُ مُوسى تَكْلِيماً[ النساء : 164 ] كيف سلك به نهجا قويما فأثر فيه كلامه وظهرت عليه أحكامه فإذا أثر القول فما هو لذاته فافهم .
“592 “
موجودا في الأرض فالسماء على حالها فإذا نزل الإنسان الكامل إلى البرزخ هوت السماء لأنه هو عمدها الذي يمسكها اللّه تعالى به حتى لا تقع على الأرض وهو قوله تعالى : وَانْشَقَّتِ السَّماءُ فَهِيَ يَوْمَئِذٍ واهِيَةٌ ( 16 ) [ الحاقة : 16 ]
أي ساقطة إلى الأرض والسماء جسم شفاف صلب فإذا هوت السماء حلل جسمها حر النار فصارت دخانا أحمر كالدهان السائل مثل شعلة نار كما كانت أول مرة وزال ضوء الشمس فطمست النجوم فلم يبق لها نور إلا أن سماحتها لا تزول في النار بل تنتثر فتكون على غير النظام التي كانت عليه في الدنيا حال سترها وأطال في ذلك .
( فإن قلت ) : فما المراد بقوله تعالى : وَإِذَا الْأَرْضُ مُدَّتْ ( 3 ) [ الانشقاق : 3 ] ما صورة مدها ؟
( فالجواب ) : كما قاله الشيخ في الباب الرابع والسبعين وثلاثمائة أن المراد بمدها إنما هو امتداد الجبال وتصييرها أرضا فإنه في يوم القيامة تصير الجبال كلها دكا من تجلي الحق تعالى إذا كانت كالعهن المنفوش فما كان عاليا منها في الجو إذا انبسط زاد في وسع الأرض ولهذا جاء في الخبر إن اللّه تعالى يمد الأرض يوم القيامة مد الأديم » فشبه مدها بمد الأديم لأن الإنسان إذ مد الأديم طال من غير أن يزاد فيه شيء لم يكن في عينه وإنما كان فيه تقبض ونتوء فلما مد انبسط عن قبضه وفرش ذلك النتوء الذي كان فيه فزاد في سعة الأرض ورفع التخفض منها حتى بسطه فزاد منها ما كان من طول من سطحها إلى القاع منها كما يكون في الجلد نتوء فلذلك لا ترى في الأرض عوجا لا أمتا فيأخذ البصر من المبصر جميع ما في الموقف بلا حجاب لعدم الارتفاع والانخفاض فيرى كل من الخلق بعضهم بعضا فيشهدون حكم اللّه تعالى بالفصل والقضاء بين عباده وأطال في ذلك .
( فإن قلت ) : فكم مدة يوم القيامة ؟
( فالجواب ) : مدته من خروج الناس من قبورهم إلى أن ينزلوا منازلهم من الجنة أو النار
ذكره الشيخ في الباب العشرين وثلاثمائة وقال في الباب الثامن والأربعين وثلاثمائة : اعلم أن يوم هذه الأمة متصل بيوم الآخرة ليس بين اليومين إلا ليل البرزخ خاصة وفي فجر هذه الليلة يكون نفخة البعث وفي طلوع شمس يومه يكون إتيان الحق جل وعلا كما يليق بجلاله للفصل
..............................................................
وفرق بين القول والكلام تكن من أهل الجلال والإكرام ، كما تفرق بين الوحي والإلهام في اليقظة والمنام .
وقال : لو تكرر شيء في الوجود لضاق النطاق ولم يصح الاسم الواحد بالاتفاق وبطل كون الممكنات لا تتناهى ولم يثبت ما كان به بنياها من قال بالرجعة بعد ما طلق فما طلق وكان صاحب شبهة وما تحقق الطرق الرجعي رحمة بالجاهل الغبي لو قلنا في الرجال برجعة الطلاق لما وقع عليه الاتفاق فإنه نكاح جديد فمذهب أهل الأشرار أن لا تكرار مع ثبوت العادة والإيمان بالإعادة .
“ 593 “
والقضاء وفي قدر ركعتي الإشراق ينقضي الحكم فتعمر الداران بأهلها وذلك يكون في يوم السبت فيكون نهاره أبديا لأهل الجنة ويكون ليله أبديا لأهل النار وأطال في ذلك ثم قال واعلم أن النيل والفرات يخرجان من أصل سدرة المنتهى فيمشيان إلى الجنة ثم يخرجان إلى دار الجلال فيظهر النيل من جبل القمر والفرات من أرض الروم وهما في غاية الحلاوة وإنما أثر فيهما مزاج الأرض فتغير طعمهما عما كانا عليه في الجنة فإذا كانت القيامة عادا إلى الجنة وكذلك يعود سيحون وجيحون واللّه تعالى أعلم .
.
_________________
شاء الله بدء السفر منذ يوم ألست بربكم
عرفت ام لم تعرفي
ففيه فسافر لا إليه ولا تكن ... جهولاً فكم عقل عليه يثابر
لا ترحل من كون إلى كون، فتكون كحمار الرحى،
يسير و المكان الذي ارتحل إليه هو المكان الذي ارتحل منه،
لكن ارحل من الأكوان إلى المكون،
و أن إلى ربك المنتهى.
عرفت ام لم تعرفي
ففيه فسافر لا إليه ولا تكن ... جهولاً فكم عقل عليه يثابر
لا ترحل من كون إلى كون، فتكون كحمار الرحى،
يسير و المكان الذي ارتحل إليه هو المكان الذي ارتحل منه،
لكن ارحل من الأكوان إلى المكون،
و أن إلى ربك المنتهى.
عبدالله المسافر يعجبه هذا الموضوع
المبحث السابع والستون في بيان أن الحشر بعد الموت حق وكذلك تبديل الأرض غير الأرض والسماوات .كتاب اليواقيت والجواهر في بيان عقائد الأكابر للشيخ عبد الوهاب الشعراني :: تعاليق

تحميل كتاب اليواقيت والجواهر في بيان عقائد الأكابر ج 2 عبد الوهاب الشعراني.txt
تحميل كتاب اليواقيت والجواهر في بيان عقائد الأكابر ج 1 عبد الوهاب الشعراني.docx
تحميل كتاب اليواقيت والجواهر في بيان عقائد الأكابر ج 1 عبد الوهاب الشعراني.pdf
تحميل كتاب اليواقيت والجواهر في بيان عقائد الأكابر ج 1 عبد الوهاب الشعراني.txt
تحميل كتاب الكبريت الأحمر في بيان علوم الشيخ الأكبر للشيخ عبد الوهاب الشعراني.docx
تحميل كتاب الكبريت الأحمر في بيان علوم الشيخ الأكبر للشيخ عبد الوهاب الشعراني.pdf
تحميل كتاب الكبريت الأحمر في بيان علوم الشيخ الأكبر للشيخ عبد الوهاب الشعراني.txt
عبدالله المسافر يعجبه هذا الموضوع

» المبحث الثامن والستون في بيان أن الحوض والصراط والميزان حق .كتاب اليواقيت والجواهر في بيان عقائد الأكابر للشيخ عبد الوهاب الشعراني
» المبحث التاسع والستون في بيان أن تطاير الصحف والعرض على اللّه تعالى يوم القيامة حق .كتاب اليواقيت والجواهر في بيان عقائد الأكابر للشيخ عبد الوهاب الشعراني
» المبحث الرابع والثلاثون في بيان صحة الإسراء وتوابعه وأنه رأى من اللّه تعالى صورة ما كان يعلمه منه في الأرض لا غير .كتاب اليواقيت والجواهر في بيان عقائد الأكابر للشيخ عبد الوهاب الشعراني
» المبحث السادس والثلاثون في عموم بعثة محمد صلى اللّه عليه وسلم إلى الجن والإنس وكذلك الملائكة .كتاب اليواقيت والجواهر في بيان عقائد الأكابر للشيخ عبد الوهاب الشعراني
» المبحث السابع والخمسون في بيان ميزان الخواطر الواردة على القلب .كتاب اليواقيت والجواهر في بيان عقائد الأكابر للشيخ عبد الوهاب الشعراني
» المبحث التاسع والستون في بيان أن تطاير الصحف والعرض على اللّه تعالى يوم القيامة حق .كتاب اليواقيت والجواهر في بيان عقائد الأكابر للشيخ عبد الوهاب الشعراني
» المبحث الرابع والثلاثون في بيان صحة الإسراء وتوابعه وأنه رأى من اللّه تعالى صورة ما كان يعلمه منه في الأرض لا غير .كتاب اليواقيت والجواهر في بيان عقائد الأكابر للشيخ عبد الوهاب الشعراني
» المبحث السادس والثلاثون في عموم بعثة محمد صلى اللّه عليه وسلم إلى الجن والإنس وكذلك الملائكة .كتاب اليواقيت والجواهر في بيان عقائد الأكابر للشيخ عبد الوهاب الشعراني
» المبحث السابع والخمسون في بيان ميزان الخواطر الواردة على القلب .كتاب اليواقيت والجواهر في بيان عقائد الأكابر للشيخ عبد الوهاب الشعراني
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
» مطلب في غذاء الجسم وقت الخلوة وتفصيله .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» بيان في مجيء رسول سلطان الروم قيصر إلى حضرة سيدنا عمر رضي الله عنه ورؤية كراماته ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» مطلب في كيفية انسلاخ الروح والتحاقه بالملأ الأعلى .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب الذكر في الخلوة .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في الرياضة .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في الزهد والتوكل .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في وجوب طلب العلم ومطلب في الورع .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب العزلة .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» بيان قصة الأسد والوحوش و الأرنب في السعي والتوكل والجبر والاختيار ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» مطلب إذا أردت الدخول إلى حضرة الحق .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في بيان أن الدنيا سجن الملك لا داره .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في الاستهلاك في الحق .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في السفر .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب ما يتعيّن علينا في معرفة أمهات المواطن ومطلب في المواطن الست .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في بيان أن الطرق شتى وطريق الحق مفرد .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في السلوك إلى اللّه .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في كيفية السلوك إلى ربّ العزّة تعالى .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في المتن .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» موقع فنجال اخبار تقنية وشروحات تقنية وافضل التقنيات الحديثه والمبتكره
» فصل في وصية للشّارح ووصية إياك والتأويل فإنه دهليز الإلحاد .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» بيان حكاية سلطان يهودي آخر وسعيه لخراب دين سيدنا عيسى وإهلاك قومه ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» فهرس الموضوعات .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثالث والستون في ذكر شيء من البدايات والنهايات وصحتها .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» حكاية سلطان اليهود الذي قتل النصارى واهلكهم لاجل تعصبه ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» الباب الثاني والستون في شرح كلمات مشيرة إلى بعض الأحوال في اصطلاح الصوفية .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الحادي والستون في ذكر الأحوال وشرحها .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مقدمة الشارح الشيخ يوسف ابن أحمد المولوي ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» الباب الستون في ذكر إشارات المشايخ في المقامات على الترتيب قولهم في التوبة .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب التاسع والخمسون في الإشارات إلى المقامات على الاختصار والإيجار .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» حكاية ذلك الرجل البقال والطوطي (الببغاء) واراقة الطوطی الدهن في الدكان ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» الباب الثامن والخمسون في شرح الحال والمقام والفرق بينهما .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب السابع والخمسون في معرفة الخواطر وتفصيلها وتمييزها .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» عشق السلطان لجارية وشرائه لها ومرضها وتدبير السلطان لها ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» الباب السادس والخمسون في معرفة الإنسان نفسه ومكاشفات الصوفية من ذلك .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الخامس والخمسون في آداب الصحبة والأخوة .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الرابع والخمسون في أدب حقوق الصحبة والأخوة في اللّه تعالى .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثالث والخمسون في حقيقة الصحبة وما فيها من الخير والشر .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثاني والخمسون في آداب الشيخ وما يعتمده مع الأصحاب والتلامذة .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الحادي والخمسون في آداب المريد مع الشيخ .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الخمسون في ذكر العمل في جميع النهار وتوزيع الأوقات .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب التاسع والأربعون في استقبال النهار والأدب فيه والعمل .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» فهرس الموضوعات بالصفحات موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د. رفيق العجم
» فهرس المفردات وجذورها موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د. رفيق العجم
» فهرس معجم مصطلحات الصوفية د. عبدالمنعم الحنفي
» مصطلحات حرف الياء .معجم مصطلحات الصوفية د.عبدالمنعم الحنفي
» مصطلحات حرف الهاء .معجم مصطلحات الصوفية د.عبدالمنعم الحنفي
» فهرس المعجم الصوفي الحكمة في حدود الكلمة د. سعاد الحكيم
» مصطلحات حرف الألف الجزء الثالث .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الألف الجزء الثاني .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الألف الجزء الأول .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الثامن والأربعون في تقسيم قيام الليل .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب السابع والأربعون في أدب الانتباه من النوم والعمل بالليل .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الصاد .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الشين .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب السادس والأربعون في ذكر الأسباب المعينة على قيام الليل وأدب النوم .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الخامس والأربعون في ذكر فضل قيام الليل .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف السين .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الراء .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الدال .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الرابع والأربعون في ذكر أدبهم في اللباس ونياتهم ومقاصدهم فيه .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثالث والأربعون في آداب الأكل .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثاني والأربعون في ذكر الطعام وما فيه من المصلحة والمفسدة .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الحادي والأربعون في آداب الصوم .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الخاء .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الحاء .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الأربعون في اختلاف أحوال الصوفية بالصوم والإفطار .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب التاسع والثلاثون في فضل الصوم وحسن أثره .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» القصائد من 81 إلى 90 الأبيات 1038 إلى 1158 .مختارات من ديوان شمس الدين التبريزي الجزء الاول مولانا جلال الدين الرومي
» مصطلحات حرف الجيم .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الثامن والثلاثون في ذكر آداب الصلاة وأسرارها .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب السابع والثلاثون في وصف صلاة أهل القرب .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» القصائد من 71 إلى 80 الأبيات 914 إلى 1037 .مختارات من ديوان شمس الدين التبريزي الجزء الاول مولانا جلال الدين الرومي
» مصطلحات حرف التاء الجزء الثاني .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف التاء الجزء الأول .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب السادس والثلاثون في فضيلة الصلاة وكبر شأنها .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الخامس والثلاثون في آداب أهل الخصوص والصوفية في الوضوء وآداب الصوفية بعد القيام بمعرفة الأحكام .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الباء .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف العين الجزء الثاني .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف العين الجزء الأول .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الرابع والثلاثون في آداب الوضوء وأسراره .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثالث والثلاثون في آداب الطهارة ومقدماتها .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف القاف .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الثاني والثلاثون في آداب الحضرة الإلهية .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الحادي والثلاثون في ذكر الأدب ومكانه من التصوف .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الميم الجزء الثالث .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الميم الجزء الثاني .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الثلاثون في تفصيل أخلاق الصوفية .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب التاسع والعشرون في أخلاق الصوفية وشرح الخلق .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الميم الجزء الأول .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الثامن والعشرون في كيفية الدخول في الأربعينية .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب السابع والعشرون في ذكر فتوح الأربعينية .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الطاء .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب السادس والعشرون في خاصية الأربعينية التي يتعاهدها الصوفية .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الخامس والعشرون في القول في السماع تأدبا واعتناء .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الزاي .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الرابع والعشرون في القول في السماع ترفعا واستغناء .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثالث والعشرون في القول في السماع ردا وإنكارا .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الذال .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم