المواضيع الأخيرة
المواضيع الأكثر نشاطاً
البحث في جوجل
67 - شرح تجلي توحيد الربوبية .كتاب التجليات الإلهية الشيخ الأكبر محيي الدين ابن العربي شرح بن سودكين
اتقوا الله ويعلمكم الله :: ديوان الشيخ الاكبر محيي الدين ابن العربى الحاتمى الطائى قدس الله روحه :: فى رحاب الشيخ الاكبر محيي الدين ابن العربى الحاتمى الطائى :: كتاب التجليات الإلهية الشيخ الأكبر محيي الدين ابن العربي الحاتمي
صفحة 1 من اصل 1
07052020

67 - شرح تجلي توحيد الربوبية .كتاب التجليات الإلهية الشيخ الأكبر محيي الدين ابن العربي شرح بن سودكين
67 - شرح تجلي توحيد الربوبية .كتاب التجليات الإلهية الشيخ الأكبر محيي الدين ابن العربي شرح بن سودكين
كتاب التجليات الإلهية الشيخ الأكبر والنور الأبهر سيدى الإمام محيي الدين ابن العربي الحاتمي الطائي الأندلسي
شرح التجلي 67 على مدونة عبدالله المسافر بالله67 - شرح تجلي توحيد الربوبية
رأيت الجنيد في هذا التجلي .
فقلت يا أبا القاسم : كيف تقول في التوحيد يتميز العبد من الرب ؟
وأين يكون أنت عند هذا التمييز ؟
لا يصح أن تكون عبداً . ولا أن تكون رباً . فلا بد أن تكون في بينونة تقتضي الاستشراف والعلم بالمقامين مع تجردك عنهما حتى تراهما .
فخجل وأطرق .
فقلت له : لا تطرق . نعم السلف كنتم ونعم الخلف كنا .
إلحظ الألوهية من هناك تعرف ما أقول . .
للربوبية توحيد ، وللألوهية توحيد .
يا أبا القاسم قيد توحيدك ولا تطلق فإن لكل اسم توحيد أو جمعاً .
فقال كيف بالتلاقي ؟
وقد خرج منا من خرج ونقل من نقل .
فقلت لا تخف من ترك مثلي بعده فما فقد .
أنا النائب وأنت أخي . فقبلته قبلة . فعلم ما لم يكن يعلم وانصرفت .
67 - إملاء ابن سود كين :
«ومن تجلي توحيد الربوبية وهو: قال سيدنا رضي الله عنه : رأيت الجنيد في هذا التجلي . . فعلم ما لم يكن يعلم وانصرفت .
قال جامعه المستجلي لهذه البوارق الإلهية بمنة الله تعالی :
سمعت سیدي وشيخي يقول ما هذا معناه : اعلم أن لكل اسم من الأسماء مدلولين: الذات وأمر زايد على الذات، وهو ما تعطيه خصوصية ذلك الاسم. فالتوحيد الذي ينسب إلى كل اسم هو من حيث إن جميع الأسماء تدل على ذات واحدة .
فتوحيد الأسماء كونهم اجتمعوا في عين واحدة . وأما الوجه الآخر، فإن الأسماء أعطت بحقایقها أمرة زايدة على معقولية الذات ، كل اسم بحسبه .
فلما سألت الجنيد : أخذ ينظر في توحيد الأسماء من حيث كونها اجتمعت في الدلالة على الذات . وكان حكمها في ذلك حكمة واحدة جامعة للجميع.
ولذلك تحير لما عورض بالوجه الآخر، وإنما كان له أن ينظر في توحيد الأسماء بالوجه الآخر الذي تعطيه مراتب الأسماء .
فكان له هنا أن يقوم في اسم مهيمن على الربوبية. فمن ذلك الاسم تدرك رتبة الربوبية ورتبة العبودية .
فكل اسم إنما تتميز مرتبته من الاسم المهيمن عليه؛ والهيمنة المطلقة إنما هي للاسم الجامع ، إذ جميع الأسماء مستندة إليه.
ولكل اسم توحید وجمع، على هذا التحرير والتحقيق . فالجمع هو من كونها لها مدلولان : مدلول الذات ومدلول الأمر الزائد الذي ينسب إلى مرتبة الاسم.
والتوحيد هو الطرف الواحد كما تقدم ».
67 - شرح تجلي توحيد الربوبية
354 - مقتضى هذا التجلي ، تقييد التوحيد بالربوبيات الأسمائية .
بمعنى أن تطلع على أحدية كل اسم في ربوبيته وهي خصوصية يتفرد بها الاسم عما سواه ويتميز. فعند ذلك تستشرف في تلك الأحدية على جمعه وتوحيده .
ثم تستشرف على جمع جميع الأسماء في هيمنة الاسم الجامع المتحد بالمسمى وهو عين واحدة لها في أحديتها الذاتية أيضا توحيد، ومن اتحاد الأسماء بها جمع . فافهم.
355 - قال قدس سره : ( رأيت الجنيد في هذا التجلي . فقلت له : يا أبا القاسم كيف تقول : في التوحيد يتميز العبد من الرب وأين تكون أنت عند هذا التمييز ، لا يصح أن تكون عبدا ) إذ الحكم في التوحيد للحق ووجوده ، فأنت به لا بنفسك فأنت في الوجود ولا أنت ، فكيف تتميز في توحيد الوجود عنه .
( ولا ) يصح ( أن تكون ربا ) فإن لك في حضرة بطونه العلمي حقيقة، ولحقیقتك فيها حكمة رش عليها بحسبها ، رشاش الوجود الوحداني ، وذلك الحكم قاض بكونك مربوبا لا رية .
(فلا بد) لك عند هذا التمييز (أن تكون في بينونة) وسطية (تقتضي الاستشراف) بين شهود الحق والعبد معا.
بشرط التمييز بين المشهودين من غير مغالبة ومزاحمة ، (و) يقتضي أيضا ( العلم بالمقامين مع تجردك عنهما ) بمعنى أن لا تكون إذ ذاك ربا ولا عبدة .
فإنك إن تقيدت بالربوبية تحقيقا انحصرت فيها فامتنع تقيدك حالتئذ بالعبودية ، وبالعكس أيضا كذلك.
فإذا انطلقت عن القيدين وتجردت عنهما أشرفت باستوائك على الطرفين وميزت بين المقامين : ورأيت الرب ربة إلى لا غاية ، والعبد عبدة إلى غاية .
ولذلك قال قدس سره : ( حتى تراهما ) أي ترى الحق ممتازة عن العبد، والعبد عن الحق من غير اتصاف كل منهما بصفات الآخر، كما هو مقتضى المنازلة .
فكأنه قدس سره يقول : أن لا توحيد مع شهود هذا التمييز فإن إطلاق التوحيد الأحدي قاض بسقوط السوي عن العين ، وعين العبد في البينونة ثابتة معها مشهودة ولا جمع أيضا ؛
فإن مقتضي الجمع خفاء حكم التميز بين أفراده ، أو بقاء آحاده بلا عدد وكثرة، والتمييز بين الرب والعبد والمقامين من حيث كونهما طرفي البينونة ظاهر محقق فيها ، وبقاء العدد والكثرة فيها أيضا مشهودة . فافهم.
ولذلك قال قدس سره :
356 - (فخجل وأطرق) حيث لم يجد تخليص حكم توحيده عن الشبه .
( فقلت له لا تطرق نعم السلف کنتم ) حيث مهدتم الطريق بآداب إلهية وروحانية ، موصلة إلى المطالب الغائية الكامنة في بطائن الاستعدادات المتهيئة للكمال .
(ونعم الخلف کنا) حيث تأسينا في مناهج ارتقائنا بكم، تأسيا به ظهرت لنا ودائع استعداداتنا فظفرنا فيها بما يغنيكم في الآجل، ولم تف أعماركم لتحصيله في العاجل.
فالآن (الحظ الألوهية من هناك) أي من لدن حصولك في البينونة القاضية بالاستواء (تعرف ما أقول) لك في أمر التوحيد وثبوته مع وجود التمييز المذكور.
فاعلم أن للرب الذي هو أحد طرفي البينونة ، توحید ذاتية مطلقة، لا يتوقف حصوله على الغير أصلا، ولا تقابله الكثرة والعدد فتزيله بحكم المغالبة والمزاحمة . فالرب من حيثية هذا التوحيد أحدي الذات : ولو ظهر بالأسماء المختلفة والصفات والمراتب والمظاهر، وتنوع ظهوره بها وفيها . فلا يطلب هذا التوحيد ما يسمى غيرة ولا يستند إلى الحق من هذا الوجه شيء من ذلك.
357 - (للربوبية توحيد و للألوهية توحيد) . إذ الألوهية اسم مرتبة جامعة ، تعينت فيها حضرة الوجود الحق بشأن كلي حاكم على شؤونه الجمة القابلة منه أحكامه وآثاره .
والحكم يستلزم ثبوت المحكوم عليه لا وجوده . فالألوهية تستلزم ثبوت المألوه لا غير.
والربوبية اسم مرتبة جامعة تعينت فيها حضرة الوجود بشأن مؤثر في الشؤون القابلة من فيض الوجود.
والتأثير يستلزم وجود المؤثرفيه في الخارج. هكذا فرق قدس سره في بعض إملائه . فلكل من هاتين المرتبتين توحید يخصه وجمع يمتاز به عن غيره.
(يا أبا القاسم قد توحيدك) فإن توحيدك مقيد بخصوصية اسم هو رب استعدادك الأصلي .
(ولا تطلق) فإن التوحيد المطلق ذاتي للحق فلا ذوق لك فيه وما للاستعدادات إلا التوحيد الأسمائي .
(فإن لكل اسم) إلهي أو رباني ، (توحيدا أو جمعة) إذ لكل اسم مدلولان : ذات المسمى والمعنى الزائد عليها .
فالأسماء متحدة بالذات المسماة بها، فاتحادها بها هو طرف توحيدها جميعا ، والتوحيد هو الطرف الواحد.
ولكل اسم أحدية يمتاز بها عن الأسماء هي توحيده . وأما جمعه فهو اجتماع الأسماء على المسمى المتحد به فإن المجتمع على شيء متحد بشيء ، مجتمع على ذلك الشيء. فافهم .
ثم قال قدس سره :
358 - (فقال لي :كيف بالتلاقي، وقد خرج منا ما خرج ونقل ما نقل) وقد انتقلنا إلى دار لا تثمر لنا الأعمال والاجتهاد فيها ترقيا.
( فقلت له لا تخف من ترك مثلي بعده فما فقد أنا النائب ) في تحصيل ما فاتكم لكم ، ( وأنت أخي ) من صلب المقام المحمدي الذي هو أصلنا ومورد میراث الكمال لنا . ( فقبلته قبلة فعلم ما لم يكن يعلم وانصرفت ).
359 - فكأنه قدس سره کنی عن مواجهة مرآة نفسه مرآته من باب : «المؤمن مرآة المؤمن» بالقبلة .
ولذلك طالع الجنيد في مرآة أخيه ، المطلوب الفائت عنه مشاهدة ، فعلم شهودة ما لم يكن يعلم من قبل .
فإن مرآته قدس سره إذ ذاك كانت موقع التجلي الإلهي الأحدي الجمعي . فشاهد فيها ما تحسر على فوته عنه .
وفتح له بحكم الوراثة السيادية المحمدية باب شهود كل شيء . فصار رحمه الله في البرازخ دائم الترقي . والله أعلم.
.
_________________
شاء الله بدء السفر منذ يوم ألست بربكم
عرفت ام لم تعرفي
ففيه فسافر لا إليه ولا تكن ... جهولاً فكم عقل عليه يثابر
لا ترحل من كون إلى كون، فتكون كحمار الرحى،
يسير و المكان الذي ارتحل إليه هو المكان الذي ارتحل منه،
لكن ارحل من الأكوان إلى المكون،
و أن إلى ربك المنتهى.
عرفت ام لم تعرفي
ففيه فسافر لا إليه ولا تكن ... جهولاً فكم عقل عليه يثابر
لا ترحل من كون إلى كون، فتكون كحمار الرحى،
يسير و المكان الذي ارتحل إليه هو المكان الذي ارتحل منه،
لكن ارحل من الأكوان إلى المكون،
و أن إلى ربك المنتهى.
67 - شرح تجلي توحيد الربوبية .كتاب التجليات الإلهية الشيخ الأكبر محيي الدين ابن العربي شرح بن سودكين :: تعاليق
لا يوجد حالياً أي تعليق

» 66 - شرح تجلي توحيد الخروج .كتاب التجليات الإلهية الشيخ الأكبر محيي الدين ابن العربي شرح بن سودكين
» 74 - شرح تجلي توحيد الاستحقاق .كتاب التجليات الإلهية الشيخ الأكبر محيي الدين ابن العربي شرح بن سودكين
» 63 - شرح تجلي توحيد الفناء .كتاب التجليات الإلهية الشيخ الأكبر محيي الدين ابن العربي شرح بن سودكين
» 65 - شرح تجلي توحيد الخروج .كتاب التجليات الإلهية الشيخ الأكبر محيي الدين ابن العربي شرح بن سودكين
» 92 - شرح تجلي من أنت ومن هو .كتاب التجليات الإلهية الشيخ الأكبر محيي الدين ابن العربي شرح بن سودكين
» 74 - شرح تجلي توحيد الاستحقاق .كتاب التجليات الإلهية الشيخ الأكبر محيي الدين ابن العربي شرح بن سودكين
» 63 - شرح تجلي توحيد الفناء .كتاب التجليات الإلهية الشيخ الأكبر محيي الدين ابن العربي شرح بن سودكين
» 65 - شرح تجلي توحيد الخروج .كتاب التجليات الإلهية الشيخ الأكبر محيي الدين ابن العربي شرح بن سودكين
» 92 - شرح تجلي من أنت ومن هو .كتاب التجليات الإلهية الشيخ الأكبر محيي الدين ابن العربي شرح بن سودكين
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
» مطلب في غذاء الجسم وقت الخلوة وتفصيله .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» بيان في مجيء رسول سلطان الروم قيصر إلى حضرة سيدنا عمر رضي الله عنه ورؤية كراماته ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» مطلب في كيفية انسلاخ الروح والتحاقه بالملأ الأعلى .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب الذكر في الخلوة .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في الرياضة .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في الزهد والتوكل .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في وجوب طلب العلم ومطلب في الورع .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب العزلة .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» بيان قصة الأسد والوحوش و الأرنب في السعي والتوكل والجبر والاختيار ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» مطلب إذا أردت الدخول إلى حضرة الحق .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في بيان أن الدنيا سجن الملك لا داره .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في الاستهلاك في الحق .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في السفر .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب ما يتعيّن علينا في معرفة أمهات المواطن ومطلب في المواطن الست .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في بيان أن الطرق شتى وطريق الحق مفرد .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في السلوك إلى اللّه .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في كيفية السلوك إلى ربّ العزّة تعالى .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في المتن .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» موقع فنجال اخبار تقنية وشروحات تقنية وافضل التقنيات الحديثه والمبتكره
» فصل في وصية للشّارح ووصية إياك والتأويل فإنه دهليز الإلحاد .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» بيان حكاية سلطان يهودي آخر وسعيه لخراب دين سيدنا عيسى وإهلاك قومه ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» فهرس الموضوعات .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثالث والستون في ذكر شيء من البدايات والنهايات وصحتها .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» حكاية سلطان اليهود الذي قتل النصارى واهلكهم لاجل تعصبه ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» الباب الثاني والستون في شرح كلمات مشيرة إلى بعض الأحوال في اصطلاح الصوفية .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الحادي والستون في ذكر الأحوال وشرحها .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مقدمة الشارح الشيخ يوسف ابن أحمد المولوي ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» الباب الستون في ذكر إشارات المشايخ في المقامات على الترتيب قولهم في التوبة .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب التاسع والخمسون في الإشارات إلى المقامات على الاختصار والإيجار .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» حكاية ذلك الرجل البقال والطوطي (الببغاء) واراقة الطوطی الدهن في الدكان ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» الباب الثامن والخمسون في شرح الحال والمقام والفرق بينهما .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب السابع والخمسون في معرفة الخواطر وتفصيلها وتمييزها .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» عشق السلطان لجارية وشرائه لها ومرضها وتدبير السلطان لها ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» الباب السادس والخمسون في معرفة الإنسان نفسه ومكاشفات الصوفية من ذلك .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الخامس والخمسون في آداب الصحبة والأخوة .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الرابع والخمسون في أدب حقوق الصحبة والأخوة في اللّه تعالى .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثالث والخمسون في حقيقة الصحبة وما فيها من الخير والشر .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثاني والخمسون في آداب الشيخ وما يعتمده مع الأصحاب والتلامذة .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الحادي والخمسون في آداب المريد مع الشيخ .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الخمسون في ذكر العمل في جميع النهار وتوزيع الأوقات .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب التاسع والأربعون في استقبال النهار والأدب فيه والعمل .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» فهرس الموضوعات بالصفحات موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د. رفيق العجم
» فهرس المفردات وجذورها موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د. رفيق العجم
» فهرس معجم مصطلحات الصوفية د. عبدالمنعم الحنفي
» مصطلحات حرف الياء .معجم مصطلحات الصوفية د.عبدالمنعم الحنفي
» مصطلحات حرف الهاء .معجم مصطلحات الصوفية د.عبدالمنعم الحنفي
» فهرس المعجم الصوفي الحكمة في حدود الكلمة د. سعاد الحكيم
» مصطلحات حرف الألف الجزء الثالث .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الألف الجزء الثاني .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الألف الجزء الأول .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الثامن والأربعون في تقسيم قيام الليل .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب السابع والأربعون في أدب الانتباه من النوم والعمل بالليل .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الصاد .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الشين .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب السادس والأربعون في ذكر الأسباب المعينة على قيام الليل وأدب النوم .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الخامس والأربعون في ذكر فضل قيام الليل .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف السين .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الراء .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الدال .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الرابع والأربعون في ذكر أدبهم في اللباس ونياتهم ومقاصدهم فيه .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثالث والأربعون في آداب الأكل .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثاني والأربعون في ذكر الطعام وما فيه من المصلحة والمفسدة .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الحادي والأربعون في آداب الصوم .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الخاء .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الحاء .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الأربعون في اختلاف أحوال الصوفية بالصوم والإفطار .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب التاسع والثلاثون في فضل الصوم وحسن أثره .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» القصائد من 81 إلى 90 الأبيات 1038 إلى 1158 .مختارات من ديوان شمس الدين التبريزي الجزء الاول مولانا جلال الدين الرومي
» مصطلحات حرف الجيم .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الثامن والثلاثون في ذكر آداب الصلاة وأسرارها .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب السابع والثلاثون في وصف صلاة أهل القرب .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» القصائد من 71 إلى 80 الأبيات 914 إلى 1037 .مختارات من ديوان شمس الدين التبريزي الجزء الاول مولانا جلال الدين الرومي
» مصطلحات حرف التاء الجزء الثاني .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف التاء الجزء الأول .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب السادس والثلاثون في فضيلة الصلاة وكبر شأنها .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الخامس والثلاثون في آداب أهل الخصوص والصوفية في الوضوء وآداب الصوفية بعد القيام بمعرفة الأحكام .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الباء .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف العين الجزء الثاني .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف العين الجزء الأول .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الرابع والثلاثون في آداب الوضوء وأسراره .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثالث والثلاثون في آداب الطهارة ومقدماتها .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف القاف .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الثاني والثلاثون في آداب الحضرة الإلهية .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الحادي والثلاثون في ذكر الأدب ومكانه من التصوف .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الميم الجزء الثالث .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الميم الجزء الثاني .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الثلاثون في تفصيل أخلاق الصوفية .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب التاسع والعشرون في أخلاق الصوفية وشرح الخلق .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الميم الجزء الأول .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الثامن والعشرون في كيفية الدخول في الأربعينية .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب السابع والعشرون في ذكر فتوح الأربعينية .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الطاء .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب السادس والعشرون في خاصية الأربعينية التي يتعاهدها الصوفية .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الخامس والعشرون في القول في السماع تأدبا واعتناء .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الزاي .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الرابع والعشرون في القول في السماع ترفعا واستغناء .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثالث والعشرون في القول في السماع ردا وإنكارا .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الذال .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم