المواضيع الأخيرة
المواضيع الأكثر نشاطاً
البحث في جوجل
26 - فص حكمة صمدية في كلمة خالدية .كتاب خصوص النعم فى شرح فصوص الحكم الشيخ الأكبر ابن العربي الطائي الحاتمي
اتقوا الله ويعلمكم الله :: ديوان الشيخ الاكبر محيي الدين ابن العربى الحاتمى الطائى قدس الله روحه :: موسوعة كتاب فصوص الحكم الشيخ الأكبر محيي الدين محمد ابن العربي الطائي الحاتمي :: خصوص النعم فى شرح فصوص الحكم الشيخ علاء الدين أحمد المهائمي على متن فصوص الحكم للشيخ الأكبر
صفحة 1 من اصل 1
01042020

26 - فص حكمة صمدية في كلمة خالدية .كتاب خصوص النعم فى شرح فصوص الحكم الشيخ الأكبر ابن العربي الطائي الحاتمي
26 - فص حكمة صمدية في كلمة خالدية .كتاب خصوص النعم فى شرح فصوص الحكم الشيخ الأكبر ابن العربي الطائي الحاتمي
كتاب خصوص النعم في شرح فصوص الحكم الشيخ علاء الدين أحمد المهائمي
الفص الخالدي على مدونة فتوح الكلم فى شروح فصوص الحكمالفصّ الخالدي
أي : ما يتزين به ، ويكمل العلم اليقيني المتعلق بالاستعلاء ؛ للاستغناء عن الكل مع افتقار الكل إليه ، ظهر ذلك العلم بزينته وكماله في الحقيقة الجامعة المنسوبة إلى خالد بن سنان العنسي عليه السّلام ، إذ قصد أن يخبر عن الأمور الغيبية التي يجب الإيمان بها عن مشاهدة يعترف بها كل أحد من غير حاجة إلى معجزة ، ولا إلى تصديق نبي آخر ، وتصديق الأنبياء عليهم السّلام يفتقر إلى هذا عند البعض ، وهؤلاء يفتقر في إثبات مدعاهم إلى شيء ،
"" أضاف المحقق :
إنما اختصت الكلمة الخالدية بالكلمة الصمدية ؛ لأن دعوته إلى الأحد الصمد ، ومشهده الصمدية وهجيره في ذكره الأحد الصمد ، وكان في قومه مظهر الصمدية يصمدون إليه في المهمات ، ويقصدونه في الملمات ، فيكشف اللّه عنهم بدعائه البليات . القاشاني . ""
وقصته : أنه كان يسكن عدن ، فخرجت نار عظيمة من مغارة ، فأهلكت الزرع والضرع ، فالتجأ إليه قومه ، فأخذ خالد يضرب تلك النار بعصاه من خلفها ،
ويقول : بدا بدا حتى ترد النار ، فرجعت هاربة منه إلى المغارة التي خرجت منها ، ثم قال لأولاده : إني أدخل المغارة خلف النار لأطفئها ، وأمرهم أن يدعوه ثلاثة أيام تامة ، فإنهم إن دعوه قبلها خرج ومات ، وإن صبروا تمام ثلاثة أيام خرج سالما ، وقد وضع عنهم مضرة النار ، فلما دخل صبروا يومين ،
واستفزهم الشيطان فظنوا أنه ربما هلك ، فصاحوا به فخرج من المغارة ويداه على رأسه من الألم الذي أصابه من صياحهم ،
فقال لهم : ضيعتموني وضيعتم قولي ووصيتي ، أخبرهم بموته وأمرهم أن يقبروه ويرقبوه أربعين يوما ، فإنه يأتيهم قطيع من الغنم يقدمها حمار أبتر مقطوع الذنب ، فإذا حاز قبره ووقف ، فلينبشوا عليه قبره ، فإنه يقوم ويخبرهم بأحوال البرزخ والقبر عن رؤية وشهود ، فتحصل الخلق كلهم على اليقين بما أخبرت الرسل عليهم السّلام ،
فمات خالد فدفنوه ، فانتظروا مضي الأربعين ، وورود قطيع الغنم ، فجاء القطيع يقدمه حمار أبتر ، فوقف حذا قبره ، فهمّ مؤمنو قومه أن ينبشوا عليه كما أمرهم ، فأبى أكابر أولاده خوفا من العار أن يقال لهم : أولاد المنبوش ، فحملتهم الحمية الجاهلية على ذلك ، وضيعوا وصيته وأضاعوه .
فلما بعث رسول اللّه صلّى اللّه عليه وسلّم جاءته بنت خالد عليه السّلام ، فقال صلّى اللّه عليه وسلّم : " مرحبا بابنة نبي أضاعه قومه " ،
ورأيت في بعض التواريخ : « أنها سمعت رسول اللّه صلّى اللّه عليه وسلّم يقرأ سورة الإخلاص فقالت : سمعت أبي يقرأها » ، انتهى ، وهذا يدل على كون حكمته صمدية كما قال رحمه اللّه .
قال الشيخ رضي الله عنه : ( وأمّا حكمة خالد بن سنان ؛ فإنّه أظهر بدعواه النّبوّة البرزخيّة ، فإنّه ما ادّعى الإخبار بما هنالك إلّا بعد الموت ، فأمر أن ينبش عليه ويسأل فيخبر أنّ الحكم في البرزخ على صورة الحياة الدّنيا ، فيعلم بذلك صدق الرّسل كلّهم فيما أخبروا به في حياتهم الدّنيا ، فكان غرض خالد عليه السّلام إيمان العالم كلّه بما جاءت به الرّسل ليكون رحمة للجميع ؛ فإنّه تشرّف بقرب نبوّته من نبوّة محمّد صلّى اللّه عليه وسلّم ، وعلم أنّ اللّه أرسله رحمة للعالمين .
ولم يكن خالد برسول ، فأراد أن يحصل من هذه الرّحمة في الرّسالة المحمّديّة على حظّ وافر . ولم يؤمر بالتّبليغ ، فأراد أن يحظى بذلك في البرزخ ليكون أقوى في العلم في حقّ الخلق فأضاعه قومه ، ولم يصف النّبيّ صلّى اللّه عليه وسلّم قومه بأنّهم ضاعوا ، وإنّما وصفهم بأنّهم أضاعوا نبيّهم حيث لم يبلّغوه مراده ، فهل بلّغه اللّه أجر أمنيته ؟ فلا شكّ ولا خلاف أنّ له أجر أمنيته ، وإنّما الشكّ والخلاف في أجر المطلوب ؛ هل يساوي تمنّي وقوعه عدم وقوعه بالوجود أم لا ؟ ) .
قال رضي الله عنه : ( وأما حكمة خالد بن سنان ) ، أي : العلم اليقيني المختص به ، وهو العلم المستغني بإفادة اليقين عن غيره المفتقر إليه علوم سائر الأنبياء - عليهم السّلام - فيما أخبروا ، وهو التخلق أو التحقق بالصمدية ،
قال رضي الله عنه : ( فإنه أظهر بدعواه للنبوة النبوة البرزخية ) أي : الإخبار عما يجب الإيمان به من أحوال البرزخ والقيامة بعد مصيره إلى البرزخ ، وهو عالم القبر المتوسط بين الدنيا والقيامة ، ( فإنه ما ادعى الإخبار بما هنالك ) ، أي : بما في البرزخ والقيامة
( إلا بعد الموت ) قبل القيامة إذا خرج من قبره بعد أربعين يوما ، ( فأمر أن ينبش عنه ويسأل ) من أحوال البرزخ والقيامة ، ( فيخبر أن الحكم ) ، أي : حكم أرواح الإنسان في التلذذ والتألم.
قال رضي الله عنه : ( في البرزخ ) احتراز عن القيامة ، فإنها من عالم المحسوسات والمعقولات ( على صورة الحياة الدنيا ) ، أي : من عالم المثال ، فيراه من تمثل في خياله دون من لم يتمثل ؛ فلذلك لا يرى الحي إذا نبش عن الميت ما هو فيه .
قال رضي الله عنه : ( فيعلم ) أي : يعلم كل واحد ممن يقدر على الاستدلال بالمعجزة لاطلاعه على الفرق بينهما وبين السحر ، وممن لا يقدر ( صدق الرسل كلهم فيما أخبروا به ) من أحوال البرزخ والقيامة ؛ فإنهم وإن أخبروا عن ذلك بالمشاهدة أو الوحي تقرر في قلوب العامة ، شهد أنهم أخبروا بذلك لا عن مشاهدة ؛ لأنهم كانوا ( في الحياة الدنيا ) ، فهم ومن أخبروهم سواء في عدم المشاهدة في زعمهم ،
قال رضي الله عنه : ( فكان غرض خالد عليه السّلام ) بالإخبار عما هناك بعد الموت ( إيمان العالم كله بما جاءت به الرسل ) ؛ لأن حياته بعد الموت أقوى معجزة عند العامة ، وإخباراته تكون عن مشاهدة يعترف بها الكل ، فلا يبقي في معجزته شبهة الالتباس بالسحر ، ولا في إخباراته شبهة عدم المشاهدة لأحد ، فتطمئن قلوبهم إلى أخباره وإلى ما وافق أخباره
أخبار الأنبياء - عليهم السّلام ، فيقع التصديق للكل به وبهم عليه السّلام ، وإنما كان غرضه ذلك ؛ ( ليكون رحمة للجميع ) ، وإن لم يبعث إلى الجميع ، لكن عد نفسه من أتباع محمد عليه السّلام وإن تقدمه زمانا ، ( فإنه لشرف قرب نبوته من نبوة محمد صلّى اللّه عليه وسلّم ) ، فكأنه مقارن له في الزمان ، فيجوز أن يكون له حكم المتابع له .
قال رضي الله عنه : ( وعلم أن اللّه أرسله رحمة للعالمين ) ، فيجوز أن يكون لمتابعة نصيب من هذه الرحمة سيما من كان نبيّا ، ( ولم يكن خالد برسول ) حتى تمنع رسالته من متابعته ، إذ يكون الرسول صاحب شرع مستقل بخلاف من يمحض نبيّا ، ( فأراد أن يحصل من هذه الرحمة في الرسالة المحمدية على حظ وافر ) ؛ لأن حظ النبي في متابعة الرسول أوفر من حظ سائر المتابعين ،
وقد صار في حكم المقارن له حيث ( لم يؤمر بالتبليغ ) قبل الموت ، فكأنه لم يكن نبيّا أيضا ، فهو أولى بالتبعية ؛ ولذلك لم يعتبره نبيا عليه السّلام ، فقال : « أنا أولى الناس بعيسى ابن مريم ، فإنه ليس بيني وبينه نبي » . رواه البخاري ومسلم
قال رضي الله عنه : ( فأراد أن يحظى بذلك ) الحظ الوافر من الرحمة الجامعة في الرسالة المحمدية ( في البرزخ ) الذي يكون بعض أجزاء مدته مفاوتة لزمان بعثة نبينا عليه السّلام ، وإنما المراد ذلك ؛ ( ليكون أقوى في ) إفادة ( العلم ) في ( حق ) عامة ( الخلق ) حتى أن يكون أقوى في حقهم من معجزات نبينا صلّى اللّه عليه وسلّم ، فإن في بعضها أمور دقيقة لا يطلع عليها إلا الحاذقون بالحقائق لأرباب الفطانة البتراء كالقرار ؛
ولذلك قال فيه بعض أرباب هذه الفطانة البتراء : لو نشاء لقلنا مثل هذا ، ( فأضاعه ) عطف على قوله : فأراد ، الأخير ( قومه ) بأن لم ينبشوا عنه كما قال عليه السّلام لابنته ، وكان حقه أن يقول عليه السّلام لها : ضاعوا ، إذ الأنبياء لا يضيعون بل تحصل لهم الدرجات العالية ، وإنما يصير القوم ضائعين بتضييعهم وصاياهم ، ولكن لم يصف النبي صلّى اللّه عليه وسلّم قومه بأنهم ضاعوا ؛ لأنهم كانوا أصحاب إيمان به وبالرسل وإخباراتهم ،
قال رضي الله عنه : ( وإنما وصفهم بأنهم أضاعوا نبيهم حيث لم يبلغوه مراده ) من إظهار النبوة البرزخية ، وإفادة العلم القوي للعامة بإخبارات الأنبياء عليهم السّلام ، وإيمانهم ، وحصول الحظ الوافر من الرحمة الجامعة المحمدية له ، وإذا كانوا مضيعين له لعدم إبلاغهم مراده ، ( فهل بلغه اللّه أجر أمنيته ) ، أي :
نيته وقصده ، ( فلا شكّ ) لأهل الكشف ( ولا خلاف ) بين أهل الظاهر في ( أن له أجر أمنيته ) ، فلا يكون تضييعه بتفويت هذا الأجر ، ( وإنما الشك والخلاف في أجر ) وقوع ( المطلوب ) بالتمني ( هل تساوى ) أجر ( تمني وقوعه ) به ، أي : قائما بالتمني لا يعتبره ، فإنه من تمنى وقوع المطلوب بغيره يكون له أجر التمني سواء وقع من التمني منه الوقوع أو لا مع ( عدم وقوعه في الوجود ) ، وإن وقع في الذهن ( أم لا ) ، وإنما وقع هذا الشرك والخلاف ؛ لتعارض نصوص الشرع .
قال الشيخ رضي الله عنه : ( فإنّ في الشّرع ما يؤيّد التّساوي في مواضع كثيرة : كالآتي للصّلاة في الجماعة فتفوته الجماعة فله أجر من حضر الجماعة ؛ وكالمتمنّي مع فقره ما هم عليه أصحاب الثّروة والمال من فعل الخيرات فله مثل أجورهم ، ولكنّ مثل أجورهم في نيّاتهم أو في عملهم فإنّهم جمعوا بين العمل والنّيّة ؟ ولم ينصّ النّبيّ عليهما ولا على واحد منهما ، والظّاهر أنّه لا تساوي بينهما . ولذلك طلب خالد بن سنان الإبلاغ حتّى يصحّ له مقام الجمع بين الأمرين فيحصل على الأجرين ، واللّه أعلم ) .
قال رضي الله عنه : ( فإن في الشرع ما يؤيد التساوي ) وفي ما يؤيد عدم التساوي كما نحن فيه ، وأما التساوي ، فهو ( كالآتي ) إلى المسجد ( للصلاة في الجماعة فتفوته الجماعة ، فله أجر من حضر الجماعة ) ؛ لقوله عليه السّلام : « من توضأ فأحسن وضوءه ، ثم راح فوجد الناس قد صلوا أعطاه اللّه مثل أجر من صلاها وحضرها لا ينقص ذلك من أجرهم شيئا » . رواه البخاري ومسلم .
قال رضي الله عنه : ( وكالمتمني ) من الفقراء مع بعده عن حصول متمناه ( ما هم عليه أصحاب الثروة ) ، أي : السعة ( والمال من فعل الخير ) كالصدقة ، وبناء المساجد والمدارس ، ( فله مثل أجورهم ) ؛ لقوله عليه السّلام : « إنما الدنيا لأربعة نفر عبد رزقه اللّه مالا وعلما ، فهو يتقي فيه ربه ، ويصل رحمه ، ويعمل للّه فيه بحقه ، فهذا بأفضل المنازل ، وعبد رزقه اللّه علما ولم يرزقه مالا ، فهو صادق النية يقول : لو أن لي مالا لعملت فيه بعمل فلان فأجرهما سواء » . رواه أحمد في المسند والترمذي .
قال رضي الله عنه : ( ولكن ) ما بين الشارع ما به من المماثلة ، إذ لم يقل ( مثل أجورهم في نياتهم وفي عملهم ) ، فصار مجملا ؛ لأن المشبه به يحتمل أن يكون أجر النية أو العمل أو كليهما ، ( فإنهم جمعوا بين العمل والنية ) ، فلا يتعين أحد هذه الثلاثة إلا بالتنصيص من الشارع ،
ولكن ( لم ينص النبي صلّى اللّه عليه وسلّم عليهما ) ، أي : على الجمع بينهما ، ( ولا على واحد منهما ) منفردا ، فبقي مجملا ، ولكن ( الظاهر ) من قوله عليه السّلام في حق خالد أنه أضاعه قومه يدل على
قال رضي الله عنه : ( أنه لا تساوي بينهما ) ، فصار بيانا لهذا المجمل ، وكيف يساوي أجر المنفرد بأحدهما أجر الجامع بينهما ؛
قال رضي الله عنه : ( ولذلك ) أي : ولعدم تساوي أجر الانفراد مع أجر الجمع ( طلب خالد بن سنان فعل الإبلاغ ) ، ولم يكتف بتمنيه ( حتى يصح له مقام الجمع بين الأمرين ) أجر التمني وأجر الفعل ، ( فيحصل على الأجرين ) أجر ما استقل به من النبوة ، وأجر ما قصد من الحظ الوافر من الرحمة المحمدية ؛ فافهم ، فإنه مزلة للقدم .
ولما فرغ من الحكمة الصمدية التي غايتها الجمع بين الكمالات كلها ، والجمع إنما يتصور أقله من شيئين فهو مرتبة ثالثة بعد المرتبتين ، والثلاثة أول العدد الفرد عقبها بالحكمة الفردية ؛فقال : فص حكمة فردية في كلمة محمدية.
.
_________________
شاء الله بدء السفر منذ يوم ألست بربكم
عرفت ام لم تعرفي
ففيه فسافر لا إليه ولا تكن ... جهولاً فكم عقل عليه يثابر
لا ترحل من كون إلى كون، فتكون كحمار الرحى،
يسير و المكان الذي ارتحل إليه هو المكان الذي ارتحل منه،
لكن ارحل من الأكوان إلى المكون،
و أن إلى ربك المنتهى.
عرفت ام لم تعرفي
ففيه فسافر لا إليه ولا تكن ... جهولاً فكم عقل عليه يثابر
لا ترحل من كون إلى كون، فتكون كحمار الرحى،
يسير و المكان الذي ارتحل إليه هو المكان الذي ارتحل منه،
لكن ارحل من الأكوان إلى المكون،
و أن إلى ربك المنتهى.
26 - فص حكمة صمدية في كلمة خالدية .كتاب خصوص النعم فى شرح فصوص الحكم الشيخ الأكبر ابن العربي الطائي الحاتمي :: تعاليق
لا يوجد حالياً أي تعليق

» 22 - فص حكمة إيناسية في كلمة إلياسية .كتاب خصوص النعم فى شرح فصوص الحكم الشيخ الأكبر ابن العربي الطائي الحاتمي
» 21 - فص حكمة مالكية في كلمة زكرياوية .كتاب خصوص النعم فى شرح فصوص الحكم الشيخ الأكبر ابن العربي الطائي الحاتمي
» 23 - فص حكمة إحسانية في كلمة لقمانية .كتاب خصوص النعم فى شرح فصوص الحكم الشيخ الأكبر ابن العربي الطائي الحاتمي
» 14 - فص حكمة قدرية في كلمة عزيرية .كتاب خصوص النعم فى شرح فصوص الحكم الشيخ الأكبر ابن العربي الطائي الحاتمي
» 16 - فص حكمة رحمانية في كلمة سليمانية .كتاب خصوص النعم فى شرح فصوص الحكم الشيخ الأكبر ابن العربي الطائي الحاتمي
» 21 - فص حكمة مالكية في كلمة زكرياوية .كتاب خصوص النعم فى شرح فصوص الحكم الشيخ الأكبر ابن العربي الطائي الحاتمي
» 23 - فص حكمة إحسانية في كلمة لقمانية .كتاب خصوص النعم فى شرح فصوص الحكم الشيخ الأكبر ابن العربي الطائي الحاتمي
» 14 - فص حكمة قدرية في كلمة عزيرية .كتاب خصوص النعم فى شرح فصوص الحكم الشيخ الأكبر ابن العربي الطائي الحاتمي
» 16 - فص حكمة رحمانية في كلمة سليمانية .كتاب خصوص النعم فى شرح فصوص الحكم الشيخ الأكبر ابن العربي الطائي الحاتمي
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
» مطلب في غذاء الجسم وقت الخلوة وتفصيله .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» بيان في مجيء رسول سلطان الروم قيصر إلى حضرة سيدنا عمر رضي الله عنه ورؤية كراماته ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» مطلب في كيفية انسلاخ الروح والتحاقه بالملأ الأعلى .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب الذكر في الخلوة .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في الرياضة .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في الزهد والتوكل .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في وجوب طلب العلم ومطلب في الورع .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب العزلة .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» بيان قصة الأسد والوحوش و الأرنب في السعي والتوكل والجبر والاختيار ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» مطلب إذا أردت الدخول إلى حضرة الحق .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في بيان أن الدنيا سجن الملك لا داره .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في الاستهلاك في الحق .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في السفر .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب ما يتعيّن علينا في معرفة أمهات المواطن ومطلب في المواطن الست .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في بيان أن الطرق شتى وطريق الحق مفرد .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في السلوك إلى اللّه .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في كيفية السلوك إلى ربّ العزّة تعالى .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في المتن .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» موقع فنجال اخبار تقنية وشروحات تقنية وافضل التقنيات الحديثه والمبتكره
» فصل في وصية للشّارح ووصية إياك والتأويل فإنه دهليز الإلحاد .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» بيان حكاية سلطان يهودي آخر وسعيه لخراب دين سيدنا عيسى وإهلاك قومه ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» فهرس الموضوعات .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثالث والستون في ذكر شيء من البدايات والنهايات وصحتها .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» حكاية سلطان اليهود الذي قتل النصارى واهلكهم لاجل تعصبه ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» الباب الثاني والستون في شرح كلمات مشيرة إلى بعض الأحوال في اصطلاح الصوفية .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الحادي والستون في ذكر الأحوال وشرحها .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مقدمة الشارح الشيخ يوسف ابن أحمد المولوي ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» الباب الستون في ذكر إشارات المشايخ في المقامات على الترتيب قولهم في التوبة .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب التاسع والخمسون في الإشارات إلى المقامات على الاختصار والإيجار .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» حكاية ذلك الرجل البقال والطوطي (الببغاء) واراقة الطوطی الدهن في الدكان ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» الباب الثامن والخمسون في شرح الحال والمقام والفرق بينهما .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب السابع والخمسون في معرفة الخواطر وتفصيلها وتمييزها .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» عشق السلطان لجارية وشرائه لها ومرضها وتدبير السلطان لها ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» الباب السادس والخمسون في معرفة الإنسان نفسه ومكاشفات الصوفية من ذلك .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الخامس والخمسون في آداب الصحبة والأخوة .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الرابع والخمسون في أدب حقوق الصحبة والأخوة في اللّه تعالى .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثالث والخمسون في حقيقة الصحبة وما فيها من الخير والشر .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثاني والخمسون في آداب الشيخ وما يعتمده مع الأصحاب والتلامذة .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الحادي والخمسون في آداب المريد مع الشيخ .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الخمسون في ذكر العمل في جميع النهار وتوزيع الأوقات .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب التاسع والأربعون في استقبال النهار والأدب فيه والعمل .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» فهرس الموضوعات بالصفحات موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د. رفيق العجم
» فهرس المفردات وجذورها موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د. رفيق العجم
» فهرس معجم مصطلحات الصوفية د. عبدالمنعم الحنفي
» مصطلحات حرف الياء .معجم مصطلحات الصوفية د.عبدالمنعم الحنفي
» مصطلحات حرف الهاء .معجم مصطلحات الصوفية د.عبدالمنعم الحنفي
» فهرس المعجم الصوفي الحكمة في حدود الكلمة د. سعاد الحكيم
» مصطلحات حرف الألف الجزء الثالث .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الألف الجزء الثاني .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الألف الجزء الأول .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الثامن والأربعون في تقسيم قيام الليل .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب السابع والأربعون في أدب الانتباه من النوم والعمل بالليل .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الصاد .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الشين .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب السادس والأربعون في ذكر الأسباب المعينة على قيام الليل وأدب النوم .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الخامس والأربعون في ذكر فضل قيام الليل .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف السين .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الراء .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الدال .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الرابع والأربعون في ذكر أدبهم في اللباس ونياتهم ومقاصدهم فيه .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثالث والأربعون في آداب الأكل .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثاني والأربعون في ذكر الطعام وما فيه من المصلحة والمفسدة .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الحادي والأربعون في آداب الصوم .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الخاء .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الحاء .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الأربعون في اختلاف أحوال الصوفية بالصوم والإفطار .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب التاسع والثلاثون في فضل الصوم وحسن أثره .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» القصائد من 81 إلى 90 الأبيات 1038 إلى 1158 .مختارات من ديوان شمس الدين التبريزي الجزء الاول مولانا جلال الدين الرومي
» مصطلحات حرف الجيم .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الثامن والثلاثون في ذكر آداب الصلاة وأسرارها .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب السابع والثلاثون في وصف صلاة أهل القرب .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» القصائد من 71 إلى 80 الأبيات 914 إلى 1037 .مختارات من ديوان شمس الدين التبريزي الجزء الاول مولانا جلال الدين الرومي
» مصطلحات حرف التاء الجزء الثاني .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف التاء الجزء الأول .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب السادس والثلاثون في فضيلة الصلاة وكبر شأنها .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الخامس والثلاثون في آداب أهل الخصوص والصوفية في الوضوء وآداب الصوفية بعد القيام بمعرفة الأحكام .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الباء .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف العين الجزء الثاني .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف العين الجزء الأول .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الرابع والثلاثون في آداب الوضوء وأسراره .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثالث والثلاثون في آداب الطهارة ومقدماتها .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف القاف .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الثاني والثلاثون في آداب الحضرة الإلهية .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الحادي والثلاثون في ذكر الأدب ومكانه من التصوف .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الميم الجزء الثالث .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الميم الجزء الثاني .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الثلاثون في تفصيل أخلاق الصوفية .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب التاسع والعشرون في أخلاق الصوفية وشرح الخلق .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الميم الجزء الأول .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الثامن والعشرون في كيفية الدخول في الأربعينية .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب السابع والعشرون في ذكر فتوح الأربعينية .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الطاء .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب السادس والعشرون في خاصية الأربعينية التي يتعاهدها الصوفية .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الخامس والعشرون في القول في السماع تأدبا واعتناء .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الزاي .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الرابع والعشرون في القول في السماع ترفعا واستغناء .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثالث والعشرون في القول في السماع ردا وإنكارا .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الذال .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم