المواضيع الأخيرة
المواضيع الأكثر نشاطاً
البحث في جوجل
51 - شرح تجلي الطبع .كتاب التجليات الإلهية الشيخ الأكبر محيي الدين ابن العربي شرح بن سودكين
اتقوا الله ويعلمكم الله :: ديوان الشيخ الاكبر محيي الدين ابن العربى الحاتمى الطائى قدس الله روحه :: فى رحاب الشيخ الاكبر محيي الدين ابن العربى الحاتمى الطائى :: كتاب التجليات الإلهية الشيخ الأكبر محيي الدين ابن العربي الحاتمي
صفحة 1 من اصل 1
28062019

51 - شرح تجلي الطبع .كتاب التجليات الإلهية الشيخ الأكبر محيي الدين ابن العربي شرح بن سودكين
51 - شرح تجلي الطبع .كتاب التجليات الإلهية الشيخ الأكبر محيي الدين ابن العربي شرح بن سودكين
كتاب التجليات الإلهية الشيخ الأكبر والنور الأبهر سيدى الإمام محيي الدين ابن العربي الحاتمي الطائي الأندلسي
شرح التجلي 51 على مدونة عبدالله المسافر بالله51 - متن نص تجلي الطبع :-
قد يرجع العارف إلى الطبع في الوقت الذي يدعوه الحق منه لأنه لا يسمع من غيره إذ لا غير له نداء أصلاً ....وليحفظ نفسه في الرجوع لأن الطبع قهراً تقصده العادة ...
فينبغي به أن لا يألف ما تقضيه الطبع أصلاً .
وقد رأينا من هؤلاء قوماً انصرفوا من عنده على بينة منه ثم ودعهم وما ناداهم فألفوا الطبع باستمرار العادة فتولد لهم صمم من ذلك فنودوا نداء الإختصاص فلم يسمعوا فنودوا من المألوفات فسمعوا فضلوا واضلوا .
نعوذ بالله من الحور بعد الكور ومن الردة عن توحيد الفطرة .
51 - إملاء ابن سودكين على هذا الفصل :
« ومن تجلي الطبع وهو: قد يرجع العارف إلى الطبع. . عن توحيد الفطرة .
قال جامعه سمعت شيخي المذكور يقول في أثناء شرحه لهذا التجلي ماهذا معناه : الطبع هو ما تألفه النفوس بحكم العادة من أغراضها وما يرجع إليها ، لا من جناب الحق .
فإن الحق سبحانه يتجلى للعارفين في الطبع من طريق الاختصاص الخارج عن حكم الطبع ، فيجيبه العارف من الطرفين .
فإذا زال العارف عن هوى نفسه وبقي مع ربه ، رأى قد حصل له فرقان يتميز به عن أبناء جنسه فيرجع إلى المألوفات بناء منه على أنه ما بقيت تؤثر فيه الطباع فيسرقه الطبع والهوى حتى كأنه ما عرف ذلك الاختصاص.
فالمتيقظ الذي يخشى الله ويخافه على نفسه يخرج من هذا الموطن في كثير من الأوقات إلى مقامه الأول ليتمكن فيه ثم يعود .
وهذا إذا لم يكن أحكم العلامة بينه وبين الله تعالى ، والآفة الداخلة على مثل هذا ، أنه إذا ألف الطبع وناداه الحق من طريق الاختصاص وهو في الطبع فإنه لا يجيب . ويرى أن الطباع ما بقيت تؤثر فيه ويقول : قد وصلت لكونه يرى الحق في كل شيء. فيفوته نداء الاختصاص .
وتلخيص القضية : أن السالك إذا تطهر وصفا وخرج عن هواه وأغراضه ، فتح له حينئذ. وكشف أنه كان أولا أيضا في أغراضه جاريا بحكم الحق .
وأنه في حال إرادته وغير إرادته في تصريف الحق تعالی هذا نتيجة فتحه فيرجع إلى الطبع مع نظره إلى الله تعالی فإذا دعاه الحق ، دعاء اختصاص إلى أمر يخالف هواه يجد تغيرا فلا يجيب .
ويقول : أنت معي في هذا الموطن الذي دعوتني منه أن أخرج عنه .
فلا خروج لي فيسرقه الطبع ها هنا ويجذبه إلى البقاء مع هواه .
فمن يرد الله به خيرا يوقظه. فإذا تيقظ عاد إلى أصول بدايته ومجاهدته فاستعملها حتى يقوى على هواه وتبقى رؤيته للحق في هواه وفي عدم هواه على وتيرة واحدة.
ومتى تغير عند مخالفته غرضه لغير حق من حقوق الله تعالى ، فهو معتل ، فيتعين عليه الرجوع والتدارك ومتی صعب على السالك إجابة الداعي الذي ناداه نداء الاختصاص وهو أن يرجع إلى طهارته وتوبته ، فهو ممكور به .
فإن وفق إلى الإجابة يسلك على التصفية حتى يخرج عن جميع هواه ويبقى توحيدا صرفا وحقا محضا ، بلا إرادة ولا هوى .
فحينئذ تنور بصيرته فيرى الحق بالحق إذ قد صار حقا ، فيعود إلى المباح لرؤيته الحق . فإذا كان كيسا فهو يختبر نفسه بإخراجها عن هواها .
فإذا رآها ساكنة عند مفارقة هواها شكر الله تعالى . ومتى أهمل السالك اختبارها وأطال استعمال الهوى والمباح تحكم فيه سلطان الطبع.
فالحذر الحذر من الاسترسال مع الطبع بالكلية أيها السالكون .
وأما قوله : إذ الغير لا نداء له أصلا وإذ لا غير له نداء أصلا. أي أن الحق وحده هو الذي ينادي ولا يصح أن ينادي .
ولهذا لم يأت في القرآن العزيز قط : یا رینا ولم يتعبدنا الله تعالی» بأن نقوله ولم يأت حرف نداء قط من غيره ، وذلك من أعجب أسراره تعالى، وهو لحقيقة عظيمة.
فهو تعالى ينادي من المقامات التي هي طريق الحق المشروع، والمنادي به مستغرق في طبيعته.
فهو يناديه من طريق خاص وهو طريق الشرع والهدى ، والعبد في أسفل سافلين ، وهو عالم الطبيعة .
فلسان طريق الاختصاص هو الذي دعاه، ولولا هذا لسقطت حقيقة النداء من الحق والخلق. فاعلم.
وللحق سبحانه وتعالى خطابان : خطاب ابتلاء وخطاب رضاء .
فخطاب الابتلاء لا يحب الحق من العبد أن يجيبه فيه ، وإنما يحب أن يعرفه فيه فقط.
وهو ما يدعو العبد من نفسه وهواه إليه مما لا يوافق الشرع.
وفايدة الاختبار، أن يراه الحق سبحانه وتعالى هل يثبت للأمر والنهي أم لا يثبت وأما خطاب الرضى فإن الحق يحب من العبد معرفته فيه وإجابته إلى ما دعاه إليه ، وهو خطاب الشارع و خطابه سبحانه للعبد بالمعارف الإلهية والقرب السنية ، إما بواسطة الملك أو بغیر واسطة.
مزید فائدة في قوله رضي الله عنه :
وقد رأينا من هؤلاء قوما انصرفوا من عنده على بينة ثم ودعهم وما ناداهم فألفوا الطبع فسمعوا .
أي دعوا كما تقدم فلم يجيبوا وقالوا : نحن مع الحق في الطبع فما خرج عنا شيء، فهذا هو المعبر عنه بالصمم لكونه لم يستجب إلى داعي الحق.
قال شيخنا رضي الله عنه :
وللشيوخ هاهنا مسلك مع المريدين وهو أم يأمر الشيخ المريد بأمر ما مرارة بحيث يستعمل ذلك ويألفه طبعه ، أو يعامله في الإقبال عليه بمعاملة مخصوصة ، ثم يغير عليه تلك العادة .
فإن تغير المريد دل ذلك على أنه كان أولا مع ما وافق الطبع لا مع الحق .
فيشرع الشيخ حينئذ معه في مسلك آخر، إن اعتنى به أو يهمله بحسب ما يعلم من مراد الحق فيه.
والحمد لله رب العالمين ..
51 - شرح تجلي الطبع
300 - قال قدس سره في بعض إملاءاته :
«الطبع ما تألفه النفوس من أغراضها بحكم العادة». (قد يرجع العارف إلى الطبع في الوقت الذي يدعوه الحق منه) أي من الطبع ، بمعنی أن يصير حكم التجلي بالنسبة إلى الأغراض النفسية وغيرها ، على السواء .
ولكن يدعوه الحق من حيثية الطبع إلى حيثية أخرى خالصة من حكم الطبع، فيرجع العارف إلى ما ترغب فيه نفسه زعم بان الحق مشهود في الحيثيين على حد سواء، لا بل الحيثية المرغوب فيها، بحكم الطبع أقوى للمشاهدة .
ولما كان تجلي الطبع اختصاصا إلهية في حق العارف ، وكان رجوعه إليه محتملا أن يكون بنداء الغير ودعوته ، منع قدس سره هذا الاحتمال ودفعه بقوله : (لأنه لا يسمع من غيره) أي من غير الحق إذ ذاك (إذ لا غير) هالك (له نداء أصلا) فعلم من هذا التعليل أن رجوعه إلى الطبع والأغراض النفسية بالحق لا بنفسه .
ولكن حيث كان رجوعه إلى الطبع محتملا أن يعتضد بنزعات نفسية ورغبات عادية حذر قدس سره تحذيرا بقوله :
301 - (وليحفظ نفسه في الرجوع) إلى الطبع والأغراض النفسية ، (لأن للطبع قهرا تقصده العادة) فيأخذ النفوس استراقا إليه ويملكها من حيث لا تشعر.
فلا يبقى شهود العارف خالصا عن الأمنيات النفسية ، المقول عليها : "أفرأيت من اتخذ إلهه هواه" [الجاثية :23] وشأن العارف في هذا التجلي أن لا يألف ما يقتضيه طبعه.
فإنه ظافر في ميله المفرط إلى المرغوبات النفسية ، بشهود الحق كما ينبغي ، على تقدير عدم تشربه منها استراقا .
ولذلك قال قدس سره :
(فينبغي له أن لا يألف) حينئذ (ما يقتضيه الطبع أصلا) فإن عدم تألفه بما يقتضيه طبعه، من مقتضى هذا التجلي ومقتضى طبع النفس أيضا.
302 - (وقد رأينا من هؤلاء الذين رجعوا إلى الطبع ، (قوما انصرفوا من عنده) تعالی على بينة منه ثم ودعهم الحق وما ناداهم) أي تركهم فيما ألفوه حتى انطبعت نفوسهم عليه فلا يناديهم الحق من طريق الاختصاص.
وإن ناداهم يتغيروا ولا يجيبوا ، ويقولوا: أنت معي في هذا الموطن الذي دعوتني منه أن أخرج عنه، فلا خروج لي فيسرقه الطبع إذن ويجذبه إلى البقاء مع هواه .
ولذلك قال : (فألفوا الطبع باستمرار العادة فتولد هم صمم من ذلك) أي من سماع نداء الاختصاص، حيث نبهوا على التدارك.
(فنودوا نداء الاختصاص) حتى يرجعوا عن مواقع المكر إلى محل التيقظ والتدارك،(فلم يسمعوا) واسترسلوا مع الطبع بالكلية.
(فنودوا من المألوفات فسمعوا فضلوا وأضلوا. نعوذ بالله من الحور بعد الكور ومن الردة عن توحيد الفطرة) وهو توحيد
يعلم بديهة ، وهو بين بذاته .
.
_________________
شاء الله بدء السفر منذ يوم ألست بربكم
عرفت ام لم تعرفي
ففيه فسافر لا إليه ولا تكن ... جهولاً فكم عقل عليه يثابر
لا ترحل من كون إلى كون، فتكون كحمار الرحى،
يسير و المكان الذي ارتحل إليه هو المكان الذي ارتحل منه،
لكن ارحل من الأكوان إلى المكون،
و أن إلى ربك المنتهى.
عرفت ام لم تعرفي
ففيه فسافر لا إليه ولا تكن ... جهولاً فكم عقل عليه يثابر
لا ترحل من كون إلى كون، فتكون كحمار الرحى،
يسير و المكان الذي ارتحل إليه هو المكان الذي ارتحل منه،
لكن ارحل من الأكوان إلى المكون،
و أن إلى ربك المنتهى.
51 - شرح تجلي الطبع .كتاب التجليات الإلهية الشيخ الأكبر محيي الدين ابن العربي شرح بن سودكين :: تعاليق
لا يوجد حالياً أي تعليق

» 92 - شرح تجلي من أنت ومن هو .كتاب التجليات الإلهية الشيخ الأكبر محيي الدين ابن العربي شرح بن سودكين
» 36 - شرح تجلي نور الإيمان .كتاب التجليات الإلهية الشيخ الأكبر محيي الدين ابن العربي شرح بن سودكين
» 52 - شرح تجلي منك وإليك .كتاب التجليات الإلهية الشيخ الأكبر محيي الدين ابن العربي شرح بن سودكين
» 77 - شرح تجلي العزة .كتاب التجليات الإلهية الشيخ الأكبر محيي الدين ابن العربي شرح بن سودكين
» 93 - شرح تجلي الكلام .كتاب التجليات الإلهية الشيخ الأكبر محيي الدين ابن العربي شرح بن سودكين
» 36 - شرح تجلي نور الإيمان .كتاب التجليات الإلهية الشيخ الأكبر محيي الدين ابن العربي شرح بن سودكين
» 52 - شرح تجلي منك وإليك .كتاب التجليات الإلهية الشيخ الأكبر محيي الدين ابن العربي شرح بن سودكين
» 77 - شرح تجلي العزة .كتاب التجليات الإلهية الشيخ الأكبر محيي الدين ابن العربي شرح بن سودكين
» 93 - شرح تجلي الكلام .كتاب التجليات الإلهية الشيخ الأكبر محيي الدين ابن العربي شرح بن سودكين
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
» مطلب في غذاء الجسم وقت الخلوة وتفصيله .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» بيان في مجيء رسول سلطان الروم قيصر إلى حضرة سيدنا عمر رضي الله عنه ورؤية كراماته ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» مطلب في كيفية انسلاخ الروح والتحاقه بالملأ الأعلى .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب الذكر في الخلوة .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في الرياضة .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في الزهد والتوكل .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في وجوب طلب العلم ومطلب في الورع .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب العزلة .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» بيان قصة الأسد والوحوش و الأرنب في السعي والتوكل والجبر والاختيار ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» مطلب إذا أردت الدخول إلى حضرة الحق .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في بيان أن الدنيا سجن الملك لا داره .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في الاستهلاك في الحق .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في السفر .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب ما يتعيّن علينا في معرفة أمهات المواطن ومطلب في المواطن الست .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في بيان أن الطرق شتى وطريق الحق مفرد .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في السلوك إلى اللّه .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في كيفية السلوك إلى ربّ العزّة تعالى .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في المتن .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» موقع فنجال اخبار تقنية وشروحات تقنية وافضل التقنيات الحديثه والمبتكره
» فصل في وصية للشّارح ووصية إياك والتأويل فإنه دهليز الإلحاد .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» بيان حكاية سلطان يهودي آخر وسعيه لخراب دين سيدنا عيسى وإهلاك قومه ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» فهرس الموضوعات .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثالث والستون في ذكر شيء من البدايات والنهايات وصحتها .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» حكاية سلطان اليهود الذي قتل النصارى واهلكهم لاجل تعصبه ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» الباب الثاني والستون في شرح كلمات مشيرة إلى بعض الأحوال في اصطلاح الصوفية .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الحادي والستون في ذكر الأحوال وشرحها .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مقدمة الشارح الشيخ يوسف ابن أحمد المولوي ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» الباب الستون في ذكر إشارات المشايخ في المقامات على الترتيب قولهم في التوبة .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب التاسع والخمسون في الإشارات إلى المقامات على الاختصار والإيجار .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» حكاية ذلك الرجل البقال والطوطي (الببغاء) واراقة الطوطی الدهن في الدكان ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» الباب الثامن والخمسون في شرح الحال والمقام والفرق بينهما .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب السابع والخمسون في معرفة الخواطر وتفصيلها وتمييزها .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» عشق السلطان لجارية وشرائه لها ومرضها وتدبير السلطان لها ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» الباب السادس والخمسون في معرفة الإنسان نفسه ومكاشفات الصوفية من ذلك .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الخامس والخمسون في آداب الصحبة والأخوة .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الرابع والخمسون في أدب حقوق الصحبة والأخوة في اللّه تعالى .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثالث والخمسون في حقيقة الصحبة وما فيها من الخير والشر .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثاني والخمسون في آداب الشيخ وما يعتمده مع الأصحاب والتلامذة .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الحادي والخمسون في آداب المريد مع الشيخ .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الخمسون في ذكر العمل في جميع النهار وتوزيع الأوقات .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب التاسع والأربعون في استقبال النهار والأدب فيه والعمل .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» فهرس الموضوعات بالصفحات موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د. رفيق العجم
» فهرس المفردات وجذورها موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د. رفيق العجم
» فهرس معجم مصطلحات الصوفية د. عبدالمنعم الحنفي
» مصطلحات حرف الياء .معجم مصطلحات الصوفية د.عبدالمنعم الحنفي
» مصطلحات حرف الهاء .معجم مصطلحات الصوفية د.عبدالمنعم الحنفي
» فهرس المعجم الصوفي الحكمة في حدود الكلمة د. سعاد الحكيم
» مصطلحات حرف الألف الجزء الثالث .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الألف الجزء الثاني .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الألف الجزء الأول .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الثامن والأربعون في تقسيم قيام الليل .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب السابع والأربعون في أدب الانتباه من النوم والعمل بالليل .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الصاد .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الشين .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب السادس والأربعون في ذكر الأسباب المعينة على قيام الليل وأدب النوم .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الخامس والأربعون في ذكر فضل قيام الليل .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف السين .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الراء .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الدال .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الرابع والأربعون في ذكر أدبهم في اللباس ونياتهم ومقاصدهم فيه .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثالث والأربعون في آداب الأكل .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثاني والأربعون في ذكر الطعام وما فيه من المصلحة والمفسدة .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الحادي والأربعون في آداب الصوم .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الخاء .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الحاء .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الأربعون في اختلاف أحوال الصوفية بالصوم والإفطار .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب التاسع والثلاثون في فضل الصوم وحسن أثره .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» القصائد من 81 إلى 90 الأبيات 1038 إلى 1158 .مختارات من ديوان شمس الدين التبريزي الجزء الاول مولانا جلال الدين الرومي
» مصطلحات حرف الجيم .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الثامن والثلاثون في ذكر آداب الصلاة وأسرارها .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب السابع والثلاثون في وصف صلاة أهل القرب .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» القصائد من 71 إلى 80 الأبيات 914 إلى 1037 .مختارات من ديوان شمس الدين التبريزي الجزء الاول مولانا جلال الدين الرومي
» مصطلحات حرف التاء الجزء الثاني .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف التاء الجزء الأول .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب السادس والثلاثون في فضيلة الصلاة وكبر شأنها .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الخامس والثلاثون في آداب أهل الخصوص والصوفية في الوضوء وآداب الصوفية بعد القيام بمعرفة الأحكام .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الباء .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف العين الجزء الثاني .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف العين الجزء الأول .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الرابع والثلاثون في آداب الوضوء وأسراره .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثالث والثلاثون في آداب الطهارة ومقدماتها .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف القاف .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الثاني والثلاثون في آداب الحضرة الإلهية .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الحادي والثلاثون في ذكر الأدب ومكانه من التصوف .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الميم الجزء الثالث .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الميم الجزء الثاني .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الثلاثون في تفصيل أخلاق الصوفية .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب التاسع والعشرون في أخلاق الصوفية وشرح الخلق .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الميم الجزء الأول .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الثامن والعشرون في كيفية الدخول في الأربعينية .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب السابع والعشرون في ذكر فتوح الأربعينية .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الطاء .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب السادس والعشرون في خاصية الأربعينية التي يتعاهدها الصوفية .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الخامس والعشرون في القول في السماع تأدبا واعتناء .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الزاي .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الرابع والعشرون في القول في السماع ترفعا واستغناء .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثالث والعشرون في القول في السماع ردا وإنكارا .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الذال .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم