المواضيع الأخيرة
المواضيع الأكثر نشاطاً
البحث في جوجل
05 - شرح نقش فص حكمة مهيمية في كلمة إبراهيمية .كتاب نقد النصوص فى شرح نقش الفصوص الشيخ عبد الرحمن الجامي
اتقوا الله ويعلمكم الله :: ديوان الشيخ الاكبر محيي الدين ابن العربى الحاتمى الطائى قدس الله روحه :: موسوعة كتاب فصوص الحكم الشيخ الأكبر محيي الدين محمد ابن العربي الطائي الحاتمي :: كتاب نقد النصوص فى شرح نقش الفصوص الشيخ عبد الرحمن أحمد الجامي
صفحة 1 من اصل 1
04022019

05 - شرح نقش فص حكمة مهيمية في كلمة إبراهيمية .كتاب نقد النصوص فى شرح نقش الفصوص الشيخ عبد الرحمن الجامي
05 - شرح نقش فص حكمة مهيمية في كلمة إبراهيمية .كتاب نقد النصوص فى شرح نقش الفصوص الشيخ عبد الرحمن الجامي
كتاب الشيخ نور الدين عبد الرحمن الجامي نقد النصوص فى شرح نقش فصوص الحكم للشيخ الأكبر ابن العربي
الفص الإبراهيمي
فعم قواه وجوارحه بهويته على المعنى الذي يليق به سبحانة وهذه نتيجة حب النوافل.
وأما حب الفرائض فهو أن يسمع الحق بك ويبصر بك.
والنوافل تسمع به وتبصر به. فتدرك بالنوافل على قدر استعداد المحل. وتدرك بالفرائض كل مدرك. فافهم. )
05 - شرح نقش فص حكمة مهيمية في كلمة إبراهيمية
«الهيمان» شدة العشق. وهو صفة تقتضي عدم انحياز صاحبها إلى جهة بعينها بل إلى المحبوب في أية جهة كان، لا على التعيين وعدم امتیاز صاحبها بصفة مخصوصة تقيده .
وهذه المرتبة تحققت أولا في الأرواح العالية المهيمة : تجلى لهم الحق سبحانه في جلال جماله، فهاموا فيه وغابوا عن أنفسهم، فلا يعرفونها ولا غير الحق؛ وغلب على خلقيتهم حقيه التجلي، فاستغرقهم واستهلكهم.
وثانيا من كل الأنبياء في إبراهيم عليه السلام، حيث غلب عليه محبة الحق حتى تبرأ عن أبيه في الحق وعن قومه وذبح ابنه في سبيل الله وخرج عن جميع ما له مع كثرته المشهورة لله .
وأيضا من شدة المحبة جعل يطلبه في مظاهر الكواكب لظهور النورية فيها، ومن غلبة الهيمان قال : "لئن لم يهدني ربي لأكونن من القوم الضالين" [الأنعام: 79]، أي الحائرين في جمال الحق.
وعند كمال الهيمان فني عن نفسه، وتجلى له الحق، فبقي بالحق في مقام الجمع والفرق.
وأدركه في مظاهر سماوات الأرواح وأرض الأجسام والأشباح.
فقال : "إني وجهت وجهي للذي فطر السموات والأرض" [الأنعام: 79] بتجليه الوجودي عليها وسريان ذاته فيها "حنيفا" [الأنعام: 79] مسلما فانيا عن الأفعال والصفات والذات في أفعاله وصفاته وذاته. "وما أنا من المشركين " [الأنعام: 79] المثبتين للغير. لوجد أن الذات الإلهية في صور جميع الأكوان بالكشف والعيان.
قد ظهر مما سلف وجه اختصاص حكمة التهييم بكلمة إبراهيم.
وإنما قرنها بالحكمة القدوسية لأنه وجب أن يذكر بعد الصفات التنزيهية السلبية أحكام الصفات الثبوتية ومراتبها وأول مظاهرها الإنسانية لتكميل مرتبة المعرفة بالذات. فإن السلوب لا تفيد معرفة تامة أصلا.
وكان الخليل عليه السلام أول مرة ظهرت بها أحكام الصفات الإلهية الثبوتية وأول من حاز التخلق بها.
فله أولية الظهور بالصفات الإلهية الثبوتية ، بمعنى أنه بحقيقته كسا الذات بالصفات. ولهذه المناسبة ورد في الصحيح، «إن أول من يكسي من الخلق يوم القيامة إبراهيم» ، لأنه الجزاء الوفاق .
ولما كان الخليل عليه السلام متحققا بالفناء في الحق سبحانه ، وكان المتوهم أن يتوهم أن الفاني لا شيء محض ، واللاشيء يستحيل أن يتصف بالصفات الثبوتية - فكيف يتصف الخليل عليه السلام بالصفات الإلهية الثبوتية؟
قال الشيخ رضي الله عنه : (لا بد من إثبات عين العبد. وحينئذ يصح أن يكون الحق سمعه وبصره ولسانه ويده ورجله . فعم قواه وجوارحه بهويته على المعنى الذي يليق به سبحانه . وهذه )
دفعه الشيخ رضي الله عنه بقوله: (لا بد)، أي في مقام الفناء في الله، (من إثبات عين العبد) الفاني فيه وذاته ، إذ ليس المراد بـ «الفناء» ههنا انعدام عين العبد مطلقا ؛ بل المراد منه فناء جهة البشرية في الجهة الربانية، إذ لكل عبد جهة من الحضرة الإلهية، هي المشار إليها بقوله تعالی : " ولكل وجهة هو موليها" [البقرة: 148]. وذلك لا يحصل إلا بالتوجه التام إلى جناب الحق المطلق سبحانه، إذ به تقوي جهة حقيته، فتغلب جهة خلقيته إلى أن تقهرها وتفنيها، كالقطعة من الفحم المجاورة للنار : فإنها بسبب المجاورة والاستعداد لقبول النارية والقابلية المختفية فيها تشتعل قليلا قليلا إلى أن تصبر نارا.
فيحصل منها ما يحصل من النار من الإحراق و الإنضاج والإضاءة وغيرها.
وقبل الاشتعال كانت مظلمة كدرة باردة.
وذلك التوجه لا يمكن إلا بالمحبة الذاتية الكامنة في العبد.
وظهورها لا يكون إلا بالاجتناب عما يضادها و يناقضها، وهو التقوى مما عداها. فالمحبة هي المركب، والزاد التقوى.
وهذا الفناء موجب لأن يتعين العبد بتعينات حقانية وصفات ربانية ، وهو البقاء بالحق ؛ فلا يرتفع التعين منه مطلقا .
(وحينئذ)، أي و حين إذ أثبت عين العبد حال الغناء في الله ، وبقي ببقائه سبحانه ولم ينعدم مطلقا، (يصح أن) ينضاف إليه الأمور، ويكون الحق سمعه الذي به يسمع (وبصره) الذي به يبصر (ولسانه) الذي به ينطق ويده التي بها يبطش (ورجله) التي بها پمشي.
(فعم) الحق سبحانه وتعالى (قواه)، أي قوى العبد الظاهرة والباطنة ، (وجوارحه) وأعضاءه البدنية (بهويته) السارية في الموجودات كلها (على المعنى الذي يليق) ذلك المعنى! (به سبحانه).
يشير رضي الله عنه إلى ما يخطر لبعض المحجوبين أن الحق تعالى، إذا كان عين سمع أو بصر أو غير ذلك، كان محدودا بحده، وهو غير محدود.
فنبه على أن عموم الحق قوى العبد وجوارحه إنما يكون على وجه يليق به سبحانه، وهو أن يحيط بالكل ويستغرق الكل غير منحصر في الكل.
لم يغادر صغيرة ولا كبيرة إلا أحصاها بعينه، فكان عينها ولم يتعين في عين على التعيين.
فلم يتحدد بحد مخصوص على التخصيص والتمييز ؛ فلم يدركه حد، ولم يبلغه حصر، وإن كان محدودة بكل حدا فإنه غير محصور في ذلك. فافهم، إن شاء الله العزيز .
(وهذه)، أي كون الحق سمع العبد وبصره وعمومه سائر قواه وجوارحه،
قال الشيخ رضي الله عنه : ( نتيجة حب النوافل. وأما حب الفرائض، فهو أن يسمع الحق بك ويبصر بك. والنوافل، فهو أن تسمع به وتبصر به . فتدرك بالنوافل على قدر استعداد المحل؛ ويدرك بالفرائض كل مدرك. فافهم
(نتيجة حب النوافل) وقربها في السير المحبى وتقدم السلوك على الجذبة وسبق الفناء على البقاء، حيث يتجلى الحق بالاسم «الباطن» ويكون آلة لإدراك العبد المتجلى له.
(وأما حب الفرائض) وقربها، أي نتيجتهما في السير المحبوبي وتأخر السلوك عن الجذبة وتقدم البقاء الأصلي على الفناء، حيث يتجلى الحق سبحانه بالاسم
"الظاهر"، ويكون العبد المتجلى له آلة لإدراك الحق المتجلي.
(فهو أن يسمع الحق بك) على أن يكون المدرك هو الحق سبحانه، وأنت آلة لإدراكه، (ويبصر بك) كذلك.
وأما حب (النوافل، فهو)، أي نتيجته، (أن تسمع به وتبصر به) على أن يكون الحق سبحانه آلة لإدراكك على عكس قرب الفرائض
اعلم أن الوجود الحق هو الأصل الواجب وهو الفرض؛ ووجود العالم - وهو العبد - نفل وفرع عليه.
فإذا ظهر الحق، خفي فيه العبد.
فكان العبد سمع الحق وبصره وسائر قواه وجوارحه، كما قال صلى الله عليه و سلم : «إن الله قال على لسان عبده: "سمع الله لمن حمده ".
"هذه يد الله"، واليد يد محمد صلى الله عليه و سلم، وكذلك هو الرامي حقيقة في "إذا رميت" [الأنفال:17].
فيده يد الحق. وهو الرامي لنفيه الرمي عن محمد صلى الله عليه و سلم في قوله : " ولكن الله رمى " [الأنفال: 17]، وإثباته الرمي للحق سبحانه بقوله : " ولكن الله " [الأنفال: ۱۷]. هذا قرب الفرائض،
وأما قرب النوافل، فهو كون الحق سبحانه محمولا في إنية العبد، مستورة باطنا فيه. فهو سمع العبد وبصره ولسانه وسائر قواه .
اعلم أن مراتب القرب - التي هي العلة الغائية لرفع الموانع من وجهي العناية بالجدية والهداية بالسلوك - منحصرة في رتب أربع :
أولها رتبة المحبة المترتبة على الجذبة المعنية بقوله: «ما تقرب أحد أحب إلي من أداء ما افترضته عليه»، أو على السلوك المعنية بقوله: «ولا يزال العبد يتقرب إلي بالنوافل حتى أحبه.
والثانية رتبة التوحيد المبنية على المحبة المعنية بقوله: «فإذا أحببته كنت سمعه وبصره.
والثالثة رتبة المعرفة المعنية بقوله : «فبي يسمع وبي يبصر وبي يعقل»، المعبر عنها في لسان
القوم به مقام البقاء بعد الفناء».
والرابعة رتبة التحقيق، وهي رتبة الخلافة والكمال المشتملة على الجميع، الجامعة بين البداية والنهاية .
وأحكامهما وأحكام الجمع والتفرقة والوحدة والكثرة والحقية والخلقية والقيد والإطلاق عن حضور من غير غيبة ويقين بلا ريبة، ثم فوق كل ذلك طور الأكملية المختصة بالحضرة المحمدية.
(فتدرك) أنت (بالنوافل)، أي بسبب القرب الحاصل منها حيث كان الحق سبحانه آلة لإدراكك ، (على قدر استعداد المحل)، الذي هو أنت لتجلي الحق فيه بصفة السمع والبصر وغيرهما.
فإن تجليه سبحانه بأي صفة كان ليس إلا بمقدار استعداد المتجلى له، لا على ما هو عليه في حد ذاته .
فإن ذلك لا يسعه مجلي، ولا يضبطه مظهر .
كيف؟ ولو لم يكن الأمر كذلك، للزم أن يكون كينونة الحق سمع عبده و بصره وعقله واقعة على نحو ما هو الحق عليه في نفسه.
فيرى العبد إذن كل مبصر ويسمع كل مسموع سمعه الحق وأبصره.
ولزم أيضا أن يعقل كل ما عقله الحق وعلى نحو ما عقله، ومن جملة ذلك، بل الأجل من كل ذلك، عقله سبحانه ذاته على ما هي عليه ، ورؤيته لها كذلك، وسماعه كلامها وكلام سواها أيضا كذلك.
وهذا غير واقع لمن صح له ما ذكرنا ولمن تحقق بأعلى المراتب وأشرف الدرجات . فما الظن بمن دونه؟
(ويدرك) الحق سبحانه بك حيث تكون الله له سبحانه (بالفرائض)، أي بسبب القرب الحاصل منها.
وفي بعض النسخ "وتدرك" بصيغة الخطاب ، وحينئذ يكون من قبيل إسناد الفعل إلى الآلة، أي يدرك الحق بك ، أو تدرك أنت حيث تكون الله لإدراكه
(كل مدرك) من غیر اختصاص بشيء دون شيء؛ لأن المدرك حينئذ هو الحق سبحانه، فيسري حكم إحاطته إلى الآلة.
قال الشيخ رضي الله عنه: «إذا كنت مع الحق أينما كان فهو معك أينما كنت، فأنت الرجل».. وهذا من قرب الفرائض .
ولا يخفى عليك أن تلك الإحاطة الإدراكية لا يمكن وقوفها إلا بالتدريج والقوة، لا دفعة وبالفعل، لما مر آنفا.
(فافهم)، فإنه دقيق و بالتأمل حقيق.
والله ولي الهداية والتوفيق .
.
_________________
شاء الله بدء السفر منذ يوم ألست بربكم
عرفت ام لم تعرفي
ففيه فسافر لا إليه ولا تكن ... جهولاً فكم عقل عليه يثابر
لا ترحل من كون إلى كون، فتكون كحمار الرحى،
يسير و المكان الذي ارتحل إليه هو المكان الذي ارتحل منه،
لكن ارحل من الأكوان إلى المكون،
و أن إلى ربك المنتهى.
عرفت ام لم تعرفي
ففيه فسافر لا إليه ولا تكن ... جهولاً فكم عقل عليه يثابر
لا ترحل من كون إلى كون، فتكون كحمار الرحى،
يسير و المكان الذي ارتحل إليه هو المكان الذي ارتحل منه،
لكن ارحل من الأكوان إلى المكون،
و أن إلى ربك المنتهى.
05 - شرح نقش فص حكمة مهيمية في كلمة إبراهيمية .كتاب نقد النصوص فى شرح نقش الفصوص الشيخ عبد الرحمن الجامي :: تعاليق
لا يوجد حالياً أي تعليق

» 21 - شرح نقش فص حكمة مالكية في كلمة زكرياوية .كتاب نقد النصوص فى شرح نقش الفصوص الشيخ عبد الرحمن الجامي
» 08 - نقش فص حكمة روحية في كلمة يعقوبية .كتاب نقد النصوص فى شرح نقش الفصوص الشيخ عبد الرحمن الجامي
» 26 - شرح نقش فص حكمة صمدية في كلمة خالدية .كتاب نقد النصوص في شرح نقش الفصوص الشيخ عبد الرحمن الجامي
» 10 - شرح نقش فص حكمة أحدية في كلمة هودية .كتاب نقد النصوص فى شرح نقش الفصوص الشيخ عبد الرحمن الجامي
» 11 - شرح نقش فص حكمة فتوحية في كلمة صالحية .كتاب نقد النصوص فى شرح نقش الفصوص الشيخ عبد الرحمن الجامي
» 08 - نقش فص حكمة روحية في كلمة يعقوبية .كتاب نقد النصوص فى شرح نقش الفصوص الشيخ عبد الرحمن الجامي
» 26 - شرح نقش فص حكمة صمدية في كلمة خالدية .كتاب نقد النصوص في شرح نقش الفصوص الشيخ عبد الرحمن الجامي
» 10 - شرح نقش فص حكمة أحدية في كلمة هودية .كتاب نقد النصوص فى شرح نقش الفصوص الشيخ عبد الرحمن الجامي
» 11 - شرح نقش فص حكمة فتوحية في كلمة صالحية .كتاب نقد النصوص فى شرح نقش الفصوص الشيخ عبد الرحمن الجامي
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
» مطلب في غذاء الجسم وقت الخلوة وتفصيله .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» بيان في مجيء رسول سلطان الروم قيصر إلى حضرة سيدنا عمر رضي الله عنه ورؤية كراماته ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» مطلب في كيفية انسلاخ الروح والتحاقه بالملأ الأعلى .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب الذكر في الخلوة .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في الرياضة .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في الزهد والتوكل .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في وجوب طلب العلم ومطلب في الورع .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب العزلة .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» بيان قصة الأسد والوحوش و الأرنب في السعي والتوكل والجبر والاختيار ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» مطلب إذا أردت الدخول إلى حضرة الحق .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في بيان أن الدنيا سجن الملك لا داره .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في الاستهلاك في الحق .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في السفر .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب ما يتعيّن علينا في معرفة أمهات المواطن ومطلب في المواطن الست .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في بيان أن الطرق شتى وطريق الحق مفرد .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في السلوك إلى اللّه .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في كيفية السلوك إلى ربّ العزّة تعالى .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في المتن .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» موقع فنجال اخبار تقنية وشروحات تقنية وافضل التقنيات الحديثه والمبتكره
» فصل في وصية للشّارح ووصية إياك والتأويل فإنه دهليز الإلحاد .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» بيان حكاية سلطان يهودي آخر وسعيه لخراب دين سيدنا عيسى وإهلاك قومه ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» فهرس الموضوعات .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثالث والستون في ذكر شيء من البدايات والنهايات وصحتها .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» حكاية سلطان اليهود الذي قتل النصارى واهلكهم لاجل تعصبه ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» الباب الثاني والستون في شرح كلمات مشيرة إلى بعض الأحوال في اصطلاح الصوفية .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الحادي والستون في ذكر الأحوال وشرحها .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مقدمة الشارح الشيخ يوسف ابن أحمد المولوي ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» الباب الستون في ذكر إشارات المشايخ في المقامات على الترتيب قولهم في التوبة .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب التاسع والخمسون في الإشارات إلى المقامات على الاختصار والإيجار .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» حكاية ذلك الرجل البقال والطوطي (الببغاء) واراقة الطوطی الدهن في الدكان ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» الباب الثامن والخمسون في شرح الحال والمقام والفرق بينهما .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب السابع والخمسون في معرفة الخواطر وتفصيلها وتمييزها .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» عشق السلطان لجارية وشرائه لها ومرضها وتدبير السلطان لها ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» الباب السادس والخمسون في معرفة الإنسان نفسه ومكاشفات الصوفية من ذلك .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الخامس والخمسون في آداب الصحبة والأخوة .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الرابع والخمسون في أدب حقوق الصحبة والأخوة في اللّه تعالى .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثالث والخمسون في حقيقة الصحبة وما فيها من الخير والشر .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثاني والخمسون في آداب الشيخ وما يعتمده مع الأصحاب والتلامذة .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الحادي والخمسون في آداب المريد مع الشيخ .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الخمسون في ذكر العمل في جميع النهار وتوزيع الأوقات .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب التاسع والأربعون في استقبال النهار والأدب فيه والعمل .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» فهرس الموضوعات بالصفحات موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د. رفيق العجم
» فهرس المفردات وجذورها موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د. رفيق العجم
» فهرس معجم مصطلحات الصوفية د. عبدالمنعم الحنفي
» مصطلحات حرف الياء .معجم مصطلحات الصوفية د.عبدالمنعم الحنفي
» مصطلحات حرف الهاء .معجم مصطلحات الصوفية د.عبدالمنعم الحنفي
» فهرس المعجم الصوفي الحكمة في حدود الكلمة د. سعاد الحكيم
» مصطلحات حرف الألف الجزء الثالث .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الألف الجزء الثاني .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الألف الجزء الأول .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الثامن والأربعون في تقسيم قيام الليل .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب السابع والأربعون في أدب الانتباه من النوم والعمل بالليل .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الصاد .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الشين .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب السادس والأربعون في ذكر الأسباب المعينة على قيام الليل وأدب النوم .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الخامس والأربعون في ذكر فضل قيام الليل .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف السين .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الراء .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الدال .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الرابع والأربعون في ذكر أدبهم في اللباس ونياتهم ومقاصدهم فيه .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثالث والأربعون في آداب الأكل .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثاني والأربعون في ذكر الطعام وما فيه من المصلحة والمفسدة .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الحادي والأربعون في آداب الصوم .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الخاء .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الحاء .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الأربعون في اختلاف أحوال الصوفية بالصوم والإفطار .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب التاسع والثلاثون في فضل الصوم وحسن أثره .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» القصائد من 81 إلى 90 الأبيات 1038 إلى 1158 .مختارات من ديوان شمس الدين التبريزي الجزء الاول مولانا جلال الدين الرومي
» مصطلحات حرف الجيم .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الثامن والثلاثون في ذكر آداب الصلاة وأسرارها .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب السابع والثلاثون في وصف صلاة أهل القرب .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» القصائد من 71 إلى 80 الأبيات 914 إلى 1037 .مختارات من ديوان شمس الدين التبريزي الجزء الاول مولانا جلال الدين الرومي
» مصطلحات حرف التاء الجزء الثاني .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف التاء الجزء الأول .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب السادس والثلاثون في فضيلة الصلاة وكبر شأنها .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الخامس والثلاثون في آداب أهل الخصوص والصوفية في الوضوء وآداب الصوفية بعد القيام بمعرفة الأحكام .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الباء .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف العين الجزء الثاني .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف العين الجزء الأول .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الرابع والثلاثون في آداب الوضوء وأسراره .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثالث والثلاثون في آداب الطهارة ومقدماتها .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف القاف .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الثاني والثلاثون في آداب الحضرة الإلهية .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الحادي والثلاثون في ذكر الأدب ومكانه من التصوف .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الميم الجزء الثالث .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الميم الجزء الثاني .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الثلاثون في تفصيل أخلاق الصوفية .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب التاسع والعشرون في أخلاق الصوفية وشرح الخلق .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الميم الجزء الأول .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الثامن والعشرون في كيفية الدخول في الأربعينية .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب السابع والعشرون في ذكر فتوح الأربعينية .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الطاء .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب السادس والعشرون في خاصية الأربعينية التي يتعاهدها الصوفية .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الخامس والعشرون في القول في السماع تأدبا واعتناء .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الزاي .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الرابع والعشرون في القول في السماع ترفعا واستغناء .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثالث والعشرون في القول في السماع ردا وإنكارا .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الذال .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم