المواضيع الأخيرة
المواضيع الأكثر نشاطاً
البحث في جوجل
فصل عن انتقالات العلوم الإلهية للشارح الشيخ عبد الكريم الجيلي .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
اتقوا الله ويعلمكم الله :: ديوان أعلام التصوف و أئمة الصوفية رضى الله عنهم :: سيدي عبد الكريم الجيلي :: الاسفار عن رسالة الانوار قيما يتجلي لاهل الذكر من أنوار
صفحة 1 من اصل 1
25102018

فصل عن انتقالات العلوم الإلهية للشارح الشيخ عبد الكريم الجيلي .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
فصل عن انتقالات العلوم الإلهية للشارح الشيخ عبد الكريم الجيلي .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوا
كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار المتن للشيخ الأكبر والشرح الشيخ عبد الكريم الجيلي رضي الله عنهما
فصل من مقدمة الكتاب عن انتقالات العلوم الإلهية للشارح الشيخ عبد الكريم الجيلي
من أدرك ما أشرنا إليه آنفا من وجود الممكنات علم أن الله سبحانه وتعالى عالم بالجزئيات على الوجه الكلي والجزئي معا، وخلص من هذيانات الفلاسفة في هذا المبحث ولم يحتج أن يقول بحدوث التعلق لأنه لا طائل تحته كما لا يخفى عن التدبر.
ولا إلى أن يلتزم ما قيل من أن العلم بأن الشيء سيوجد وموجود ووجد واحد لأنه لا محصل له. والبديهة تحكم بخلافه.
وقد أشار الشيخ رضي الله عنه إلى ما ذكرناه بقوله:
وأما انتقالات العلوم الإلهية فهو الاسترسال الذي ذهب إليه أبو المعالي إمام الحرمين والتعليقات التي ذهب إليها عمر بن الخطيب الرازي.
وأما أهل القدم الراسخة من أهل طريقتنا فلا يقولون هنا بالانتقالات، فإن الأشياء عند الحق مشهودة معلومة الأعيان والأحوال على صورها التي تكون عليها.
ومنها إذا وجدت أعيانها إلى ما لا يتناهى فلا يحدث تعلق على مذهب ابن الخطيب فلا يكون استرسال على مذهب الإمام أبي المعالي إمام الحرمين رحمه الله رحمة واسعة.
والدليل العقلي الصحيح يعطي ما ذهبنا إليه.
وهذا الذي ذكره أهل الله و وافقناهم عليه يعطيه الكشف من المقام الذي وراء طور العقل .
فصدق الجميع و كل قوة أعطت بحسبها، فإذا أوجد الله الأعيان فإنما أوجدها لها لا له وهي على حالتها بأماكنها وأزمانها على اختلاف أمكنتها وأزمنتها .
فيكشف لها عن أعيانها وأحوالها شيئا بعد شيء إلى ما لا يتناهى على التوالي والتتابع فالأمر بالنسبة إلى الله تعالى واحد.
كما قال تعالى: "وماً أمرناً إلا واحدّة"50 سورة القمر.
والكثرة في نفس المعدودات، وهذا الأمر قد حصل لنا في وقت فلم يختل علينا فيه شيء فكان الأمر في الكثرة واحدًا عندنا ما غاب ولا زال .
وهكذا يشهده كل من ذاق هذا، فهم في المثال كشخص واحد له أحوال مختلفة، وقد صورت له صورة فی كل حال یكون علیه.
هكذا كل شخص وجعل بينك وبين هذه الصور حجابًا، فكشف لك عنها .
وأنت من جملة من لك فيها صورة فأدركت جميع ما فيها عند رفع الحجاب بالنظرة الواحدة.
فالحق سبحانه وتعالى ما عدل بها عن صورها في ذلك الطبق بل كشف لها عنها و ألبسها حالة الوجود لها فعاينت نفسها على ما تكون عليه أبدًا.
وليس في حق نظرة الحق زمان ماض ولا مستقبل بل الأمور كلها معلومة له في مراتبها بتعداد صورها في مراتبها التي لا تتصف بالتناهي ولا تنحصر ولا حد لها تقف عنده.
فهكذا هو إدراك الحق للعالم ولجميع الممكنات في حال عدمها ووجودها.
فعليها تفرعت الأحوال في خيالها لا في علمها .
فاستفادت من كشفها لذلك علما لم يكن عندها، لا حالة لم تكن عليها، فتحقق.
فإنها مسألة دقيقة خفية تتعلق بسر القدر القليل من أصحابنا من يعثر عليها.
وقد صدق رضي الله عنه فإن جماعة كثيرة من القائلين بوحدة الوجود أجمعوا على أن الأشياء موجودة في الخارج كما هو مذهب النظار.
غير أنهم قالوا هي موجودة بوجود واحد هو الحق سبحانه، لا أنها موجودة بوجود زائد على الوجود الحق سبحانه .
وليس هذا مذهب الكمل أصحاب الكشف التام.
وما صدرت هذه المقالات إلا من جماعة مزجت الحكمة بكلام أهل الله وأخذت أقوالهم على حسب ما استحسنته أفكارهم.
وأنت تعلم إن كنت من أرباب القلوب أن الله كان ولا شيء معه وأنه لا وجود للممكنات في تلك المرتبة إلا في الحضرة العلمية لا غير .
وهي بهذا الاعتبار قديمة بأسرها لأن الجهل محال على الله.
وأنه لا يحدث في علم الله ما لم يكن فيه وأن علمه عين ذاته وعين معلومه في الخارج.
ولا امتياز لهذه الثلاثة عن بعضها إلا في التعقل .
فمن هو هذا الذي يعرض لوجود الحق فيوجد في الخارج به وما ثم إلا الذات، والمعلومات المتحدة بها لا تعرض لها في الخارج لأنها عينها فيه.
ولا في علم الباري، ولو كان لما صح إلا في الدائمات لأنه قد تقرر أن معلومات الباري قديمة بأسرها.
ومع هذا فإن الشيخ رضي الله عنه لا يقول بقدم فرد من أفراد العالم أصلاً وما ثم غير الحق حتى يكون هذا العروض في علمه.
ولو كان على طريق فرض المحال لما أفاد العروض في علمه إلا وجود الأشياء في علمه لا في الخارج.
والأشياء ما عرضت للذات في الخارج ولا في علم الله ، فتعلق علم هذا الغير بالعروض خلاف الواقع.
والقول المطابق للواقع هو ما أوردناه من كلام الشيخ في ذلك بعبارتنا وعبارته الشريفة من أن الأشياء لا وجود لها في غير العلم القديم.
وإن وجودها الحادث إنما هو بالنسبة إلى شعورها بما هي عليه في علم باريها على التتالي إلى غير نهاية دنيا وآخرة.
وعلى هذا فما حدث إلا الشعور لا غير وأما ماهيات الممكنات فما حدثت أصلاً لأنها قديمة في العلم وما شمت رائحة من الوجود الخارجي أصلاً.
ومن هنا تعلم قول الشيخ رضي الله عنه أنه لم يحدث لله صفة ولا نسبة من إيجاده العالم لم يكن عليها.
ويعضد ذلك قول الشيخ رضي الله عنه في التخلي.
التخلي عند القوم اختيار الخلوة والإعراض عن كل ما يشغل عن الحق.
وعندنا التخلي عن الوجود المستفاد لأنه في الاعتقاد هكذا وقع.
وفي نفس الأمر ليس إلا وجود الحق والموصوف باستفادة الوجود.
هو على أصله ما انتقل من امكانه فحكمه باق و عینه ثابتة والحق شاهد و مشهود.
فإنه تعالی لا یصح آن یقسم بما ليس هو.
لأن المقسم به هو الذي تنبغي له العظمة.
فما أقسم بشيء ليس هو.
وقد ذكرنا ذلك في باب النفس بفتح الفاء، فمما أقسم به "وشاهيد ومشهود" 3 سورة البروج .
فهو الشاهد والمشهود وهو ما استفاد الوجود بل هو الوجود.
فإن قلت : فمن هذا الذي جهل الأمر حتى تعلمه ولا يقبل الإعلام إلا موجود.
قلنا : الجواب عليك من نفس اعتقادك .
فإنك المؤمن بأنه تعالى قال : للشيء كن فما خاطب إلا من يسمع ولا وجود له عندك في حال الخطاب. فقد أسمع من لا وجود له .
فهو الذي نعلمه ما ليس عنده فیعلمه. وهو فی حال عدمه یقبل التعلیم .
كما سمع الخطاب عندك فقبل التكوین.
و ما هو عندنا قبوله للتكوین كما هو عندك. وإنما قبوله للتكوین أن یكون مظهرا للحق .
فهذا معنى كن ، لا أنه استفاد وجودا. إنما استفاد حكم المظهرية. فيقبل التعلیم كما قبل السماع لا فرق.
ولقد نبهتك علی أمر عظیم ان عقلته فهو عین كل شيء في الظهور.
ما هو عين الأشياء في ذواتها سبحانه وتعالى. بل هو هو والأشياء أشياء.
فبعض المظاهر لما رأت حكمها في الظاهر تخيلت أن أعيانها اتصفت بالوجود. فلما علمنا أن ثم في الأعيان الممكنات من هو بهذه المثابة من الجهل بالأمر.
تعين علينا من كوننا على حالنا في العدم مع ثبوتنا أن نُعلم من لا يَعلم من أمثالنا ما
هو الأمر عليه ولا سيما وقد اتصفنا بأنا مظهر.
فتمكنا بهذه النسبة من الإعلام لمن لا يعلم فأفدناه ما لم يكن عنده فقبله.
فأعلمناه أنه ما استفاد وجودًا بكونه مظهرًا فتخلى عن هذا الاعتقاد لا عن الوجود المستفاد لأنه ليس ثم .
وقوله رضي الله عنه عند مخاطبته للنبي صلى الله عليه وسلم في مكاشفة قلبية :
فلما أنشأ العالم على غاية الإتقان ولم يبق أبدع وجه.
كما قال الإمام أبو حامد في الإمكان" وأبرز" جسدّك صلى الله عليك للعيان.
أخبر عنك الراوي أنك قلت يوما في مجلسك أن الله كان ولا شيء معه وهو على ما عليه كان .
"يشير إلى قول الإمام حجة الإسلام أبو حامد محمد الغزالي : ما في الإمكان أبدع مما كان ."
وهكذا هي صلى الله عليك حقائق الأكوان فما زادت هذه الحقيقة على هذه الحقائق إلا بكونها سابقة وهن لواحق .
إذ من لیس مع شيء فلیس معه شيء .
ولو خرجت الحقائق علی غیر ما كانت عليه في العلم لامتازت عن الحقيقة المنزهة بهذا الحكم.
فالحقائق الآن في الحكم على ما كانت علیه في العلم فلنقل كانت و لا شيء معها في وجودها . وهي الآن على ما كانت عليه في علم معبودها."الله تعالي"
فقد شمل هذا الخبر الذي أطلق على الحق جميع الخلق.
ولا تعترض بتعدد الأسباب والمسببات فإنه ترد عليك بوجود الأسماء التي للحق والصفات وأن المعاني التي تدل عليها مختلفات.
فلولا ما بين البداية والنهاية سبب رابط ونسب صحيح ضابط ما عرف كل واحد منهما بالآخر.
ولا قيل على حكم الأول يأتي الآخر وليس إلا الرب والعبد وكفى.
وفي هذا غنية لمن أراد معرفة نفسه في الوجود وشفا .
وقوله رضي الله عنه في باب الغربة عن الأوطان :
وأما العارفون المكملون فليس عندهم غربة أصلاً فإنهم أعيان ثابتة في أماكنهم لم يبرحوا.
ولما كان الحق مرآة لهم ظهرت صورهم فيه ظهور الصور في المرآة فما هي تلك الصور أعيانهم لكونهم يظهرون بحكم صور المرائي.
ولا تلك الصور عين المرآة لأن المرآة ما في ذاتها تفصيل ما ظهر فيهم وأما هم فما اغتربوا وإنما هم أهل شهود فوجود.
وإنما أضيف إليهم الوجود من أجل حدوث الأحكام، إذ لا تظهر إلا من موجود. فمرتبة الغربة ليست من منازل الرجال فهي منزلة دنية ينزلها المريدون المتوسطون.
وأما الأكابر فما یرون آنه اغترب شيء عن موطنه. بل الواجب واجب والممكن ممكن و المحال محال.
فتعين وطن كل مستوطن ، ولو قامت غربة بهم لانقلبت الحقائق.
وعاد الواجب ممكنا و الممكن واجبا والمحال ممكنا وليس الأمر كذلك.
فالغربة عند العلماء بالحقائق في هذا المقام غير موجودة ولا واقعة .
.
عبدالله المسافر يعجبه هذا الموضوع
فصل عن انتقالات العلوم الإلهية للشارح الشيخ عبد الكريم الجيلي .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار :: تعاليق
لا يوجد حالياً أي تعليق

» فصل الحق أوجد الأشياء لأنفسها لا له للشارح الشيخ عبد الكريم الجيلي .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» خطبة الكتاب الشيخ عبد الكريم الجيلي .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مقدمة الشارح الشيخ قطب الدين عبد الكريم الجيلي .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مقدمة المحقق "1" كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار عبد الكريم الجيلي
» مقدمة المحقق "2" كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار عبد الكريم الجيلي
» خطبة الكتاب الشيخ عبد الكريم الجيلي .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مقدمة الشارح الشيخ قطب الدين عبد الكريم الجيلي .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مقدمة المحقق "1" كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار عبد الكريم الجيلي
» مقدمة المحقق "2" كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار عبد الكريم الجيلي
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
» مطلب في غذاء الجسم وقت الخلوة وتفصيله .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» بيان في مجيء رسول سلطان الروم قيصر إلى حضرة سيدنا عمر رضي الله عنه ورؤية كراماته ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» مطلب في كيفية انسلاخ الروح والتحاقه بالملأ الأعلى .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب الذكر في الخلوة .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في الرياضة .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في الزهد والتوكل .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في وجوب طلب العلم ومطلب في الورع .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب العزلة .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» بيان قصة الأسد والوحوش و الأرنب في السعي والتوكل والجبر والاختيار ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» مطلب إذا أردت الدخول إلى حضرة الحق .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في بيان أن الدنيا سجن الملك لا داره .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في الاستهلاك في الحق .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في السفر .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب ما يتعيّن علينا في معرفة أمهات المواطن ومطلب في المواطن الست .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في بيان أن الطرق شتى وطريق الحق مفرد .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في السلوك إلى اللّه .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في كيفية السلوك إلى ربّ العزّة تعالى .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في المتن .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» موقع فنجال اخبار تقنية وشروحات تقنية وافضل التقنيات الحديثه والمبتكره
» فصل في وصية للشّارح ووصية إياك والتأويل فإنه دهليز الإلحاد .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» بيان حكاية سلطان يهودي آخر وسعيه لخراب دين سيدنا عيسى وإهلاك قومه ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» فهرس الموضوعات .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثالث والستون في ذكر شيء من البدايات والنهايات وصحتها .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» حكاية سلطان اليهود الذي قتل النصارى واهلكهم لاجل تعصبه ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» الباب الثاني والستون في شرح كلمات مشيرة إلى بعض الأحوال في اصطلاح الصوفية .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الحادي والستون في ذكر الأحوال وشرحها .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مقدمة الشارح الشيخ يوسف ابن أحمد المولوي ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» الباب الستون في ذكر إشارات المشايخ في المقامات على الترتيب قولهم في التوبة .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب التاسع والخمسون في الإشارات إلى المقامات على الاختصار والإيجار .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» حكاية ذلك الرجل البقال والطوطي (الببغاء) واراقة الطوطی الدهن في الدكان ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» الباب الثامن والخمسون في شرح الحال والمقام والفرق بينهما .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب السابع والخمسون في معرفة الخواطر وتفصيلها وتمييزها .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» عشق السلطان لجارية وشرائه لها ومرضها وتدبير السلطان لها ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» الباب السادس والخمسون في معرفة الإنسان نفسه ومكاشفات الصوفية من ذلك .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الخامس والخمسون في آداب الصحبة والأخوة .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الرابع والخمسون في أدب حقوق الصحبة والأخوة في اللّه تعالى .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثالث والخمسون في حقيقة الصحبة وما فيها من الخير والشر .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثاني والخمسون في آداب الشيخ وما يعتمده مع الأصحاب والتلامذة .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الحادي والخمسون في آداب المريد مع الشيخ .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الخمسون في ذكر العمل في جميع النهار وتوزيع الأوقات .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب التاسع والأربعون في استقبال النهار والأدب فيه والعمل .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» فهرس الموضوعات بالصفحات موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د. رفيق العجم
» فهرس المفردات وجذورها موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د. رفيق العجم
» فهرس معجم مصطلحات الصوفية د. عبدالمنعم الحنفي
» مصطلحات حرف الياء .معجم مصطلحات الصوفية د.عبدالمنعم الحنفي
» مصطلحات حرف الهاء .معجم مصطلحات الصوفية د.عبدالمنعم الحنفي
» فهرس المعجم الصوفي الحكمة في حدود الكلمة د. سعاد الحكيم
» مصطلحات حرف الألف الجزء الثالث .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الألف الجزء الثاني .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الألف الجزء الأول .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الثامن والأربعون في تقسيم قيام الليل .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب السابع والأربعون في أدب الانتباه من النوم والعمل بالليل .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الصاد .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الشين .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب السادس والأربعون في ذكر الأسباب المعينة على قيام الليل وأدب النوم .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الخامس والأربعون في ذكر فضل قيام الليل .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف السين .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الراء .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الدال .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الرابع والأربعون في ذكر أدبهم في اللباس ونياتهم ومقاصدهم فيه .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثالث والأربعون في آداب الأكل .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثاني والأربعون في ذكر الطعام وما فيه من المصلحة والمفسدة .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الحادي والأربعون في آداب الصوم .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الخاء .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الحاء .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الأربعون في اختلاف أحوال الصوفية بالصوم والإفطار .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب التاسع والثلاثون في فضل الصوم وحسن أثره .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» القصائد من 81 إلى 90 الأبيات 1038 إلى 1158 .مختارات من ديوان شمس الدين التبريزي الجزء الاول مولانا جلال الدين الرومي
» مصطلحات حرف الجيم .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الثامن والثلاثون في ذكر آداب الصلاة وأسرارها .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب السابع والثلاثون في وصف صلاة أهل القرب .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» القصائد من 71 إلى 80 الأبيات 914 إلى 1037 .مختارات من ديوان شمس الدين التبريزي الجزء الاول مولانا جلال الدين الرومي
» مصطلحات حرف التاء الجزء الثاني .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف التاء الجزء الأول .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب السادس والثلاثون في فضيلة الصلاة وكبر شأنها .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الخامس والثلاثون في آداب أهل الخصوص والصوفية في الوضوء وآداب الصوفية بعد القيام بمعرفة الأحكام .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الباء .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف العين الجزء الثاني .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف العين الجزء الأول .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الرابع والثلاثون في آداب الوضوء وأسراره .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثالث والثلاثون في آداب الطهارة ومقدماتها .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف القاف .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الثاني والثلاثون في آداب الحضرة الإلهية .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الحادي والثلاثون في ذكر الأدب ومكانه من التصوف .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الميم الجزء الثالث .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الميم الجزء الثاني .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الثلاثون في تفصيل أخلاق الصوفية .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب التاسع والعشرون في أخلاق الصوفية وشرح الخلق .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الميم الجزء الأول .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الثامن والعشرون في كيفية الدخول في الأربعينية .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب السابع والعشرون في ذكر فتوح الأربعينية .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الطاء .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب السادس والعشرون في خاصية الأربعينية التي يتعاهدها الصوفية .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الخامس والعشرون في القول في السماع تأدبا واعتناء .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الزاي .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الرابع والعشرون في القول في السماع ترفعا واستغناء .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثالث والعشرون في القول في السماع ردا وإنكارا .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الذال .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم