المواضيع الأخيرة
المواضيع الأكثر نشاطاً
البحث في جوجل
مقدمة الشارح الشيخ قطب الدين عبد الكريم الجيلي .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
اتقوا الله ويعلمكم الله :: ديوان أعلام التصوف و أئمة الصوفية رضى الله عنهم :: سيدي عبد الكريم الجيلي :: الاسفار عن رسالة الانوار قيما يتجلي لاهل الذكر من أنوار
صفحة 1 من اصل 1
24102018

مقدمة الشارح الشيخ قطب الدين عبد الكريم الجيلي .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
مقدمة الشارح الشيخ قطب الدين عبد الكريم الجيلي .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار العارف بالله سيدي عبد الكريم الجيلي رضي الله عنه
مقدمة الشارح الشيخ قطب الدين عبد الكريم الجيلي
اعلم نوّر الله بصيرتك أن الممكن هو الذي لا يقتضي الوجود ولا العدم لذاته بل لغيره.والواجب هو الذي يقتضي الوجود لذاته ولا يصح أن يكون أزيد من واحد. والمحال هو الذي يقتضي العدم لذاته.
فالواجب لا يصح أن يكون عين الممكن ولا عین المحال. والمحال لا یصح آن یكون عین الممكن البتة.
هذا لا يقول به من شم رائحة من العلم فكيف يقول به أهل الله وخاصته ؟
واعلم أنا نظرنا في الواجب سبحانه فوجدنا وجوده عينه لأنه لو كان غيره لكان من المحالات أو الممكنات فيلزم من هذا ما لا يقول به إلا معتوه.
فعلمنا أنه سبحانه عين الوجود لا غیره.
و نظرنا في الممكنات فوجدناها لم تكن ثم كانت فعلمنا ان لعدمها تقدما على وجودها وعلمنا أنه سبحانه كان ولا هي.
وساعدنا على ذلك قوله صلى الله عليه وسلم : "كان الله ولم يكن معه شيء"، ونظرنا في العدم فوجدناه ما هو بأمر زائد على ذات المعدوم حتى يقوم به كما قامت الصفة بالموصوف.
ونظرنا في أنفسنا فوجدناها موجودة، فقلنا نحن كنا قبل هذا من جملة المعدومات ونحن الان متصفون بالوجود .
ومفهوم الوجود واحد لا تعدد فيه وقد صح عندنا أنه عين الواجب، فلا يجوز أن يخلق الواجب مثله حتی یكون قد خلق وجودا وجعله صفة لنا .
ولو كان فهو واحد منا و الكلام فیه مثل الكلام فینا.
وان كان من جملة المعدومات كما یقول به بعض الناس، فلا بد أن يعرض لنا حتى نوجد. وإلا فنحن على حالنا في العدم.
ولا معنى لعروض معدوم لمعدوم في الخارج ، وإن كان عروضه لنا في الذهن لا في الخارج . فنحن على حالنا في الخارج ما شممنا رائحة من الوجود.
ولا أثر الفاعل إلا في ذواتنا . فذواتنا مجعولة في الخارج والخارج ظرف لها لا لوجودها.
ولا يجوز أن ينفصل من الواجب قطعة من الوجود فتقوم بنا، ولا يجوز أن نقوم بالواجب حتى يكون محل الحوادث، وقد تقرر عندنا أن وجودنا ما هو من ذواتنا.
فمن أين هذا الوجود الذي ندعي أنه صفة لنا.
فقيل لنا أنتم من جملة معلومات الواجب فلكم وجود أزلي في علمه لأن الجهل عليه محال.
قلنا: فهل لنا وجود خارج عن ذواتنا؟
قيل: لا.
لأن الخارج موهوم صرف، لأنه إن كان من جملة الممكنات الموجودة فالكلام فيه مثل الكلام فينا، وإن كان من جملة الممكنات المعدومة أو المحالات.
فمعنى قولكم نحن في الخارج أي نحن في العدم فلا يصح أن يكون عين الواجب، وما ثم أمر رابع.
قلنا: فعلى هذا ليس للواجب وجود في الخارج.
قيل لنا: أنتم لا تعقلون كنه الواجب حتي تعرفوا كيفية وجوده لأنه ليس بينه وبينكم مناسبة أصلا وقد نهتم عن التفكر في ذات الله، وقد حذركم الله نفسه.
وكما أن ذاته لا تشبه الذوات فوجوده لا يشبه الوجودات.
فاشتغلوا بمعرفة أنفسكم ودعوا ما لا تقدرون على معرفته ويكفيكم أن تقولوا إن الواجب موجود بذاته ولا يتوقف وجوده على اعتبار معتبر ولا على تعقل متعقل.
قلنا: فعلى هذا لا وجود لنا إلا في العلم وأما الوجود الخارجي فلم نعقله .
قيل لنا: نعم الأمر كما قلتم.
قلنا : نحن نشهد الحوادث الزمانية ومعلومات الواجب قديمة .
قيل : نعم ما سألتم عنه ، اسمعوا وعوا وخذوا. جوابكم وزيادة.
قد سمعتم الله سبحانه وتعالى يقول:" إنما أمره إذا أراد شيئا أن يقول له كن فيكون"82 سورة يس .
فأسند كينونتكم إليكم وما أسند إلى نفسه سوى الأمر خاصة.
وهو ما توجه إلا على أعيانكم الموجودة في علمه.
لأن الأمر لا يتوجه على العدم الصرف.
ولولا أنكم متصفون في علمه بالسمع والعلم والإرادة والقدرة ما أمركم.
وإذا ثبتت لكم هذه الصفات في الوجود العلمي شرعا فلا مانع أن تثبت لكم جميع الصفات مثل الشم والذوق واللمس والخيال وأخواتها.
بل هو واجب لأنكم ما وجدتم ههنا إلا على طبق ما كنتم عليه في علمه من غير زيادة ولا نقصان.
وقد صح عندكم أن صاحب علم السيميا والأوهام إذا أراد أن يظهر أمرا عند شخص ما أمسك ذلك الأمر في خياله وخطف بصر ذلك الشخص بخاصية اسم أو حرف أو كلام أو نور أو بخاصية اكتسبها برياضة مخصوصة ورده إلى خیال ذلك الشخص.
وقد أظهر بتلك الخاصية ما أمسكه في خيال نفسه في خيال ذلك الشخص فيبصره ذلك الشخص في خياله على وفق ما أمسكه صاحب علم السيميا في خيال نفسه.
وإن المسحور پری بعينه ما لا وجود له إلا في خياله وإن النائم يرى بعين خياله ما لا وجود له إلا في خياله.
وهو لا يشك في تلك الحالة أن لجميع ما يراه حقيقة في نفس الأمر حتى إذا استيقظ وغاب عنه ما كان يبصره قال هذا خيال لا حقيقة له وما يدريه أن اليقظة وما يراه فيها مثل ما كان يراه في النوم؟
فإذا كشف عنه غطاء جسمه واحتد بصره واستيقظ من النوم بالموت.
علم أن جميع ما كان يراه في عالم الحس في اليقظة بمثابة الرؤيا وأن ما هو عليه بعد الموت هو الأمر المعتبر في نفس الأمر وما يعلم المسكين أنه نائم هناك أيضا فإذا انتبه من ذلك النوم بنفخ إسرافيل في الصور قال : "من بعثنا من مرقدنا " 52 سورة یس.
وجزم بأن ما كان عليه في البرزخ من قبيل الرؤيا وما يعلم أنه في الحشر نائم بالنسبة إلى الجنة والنار.
كذلك هو في الجنة نائم بالنسبة إلى رؤية الحق سبحانه على الكثيب.
فإنه في حالة الرؤية منتبه ولا نوم بعد هذا الانتباه أبدا .
وهنا سر لطيف فافحص عنه وهو أن الشمس أضعاف الأرض في المقدار وأنتم ترونها على قدر الترس .
وأنها في كل طرفة عين تقطع مسافة عظيمة والبصر يراها ساكنة.
وأن من نظر صورته في مرآة يراها على حسب ما تكون المرأة عليه. وما هذه المدركات معدومة من جميع الوجوه وإلا لم تدرك .
ولا هي موجودة من جميع الوجوه وإلا لكانت كذلك في نفس الأمر. فلم يبق إلا أن تكون موجودة عند الإدراك لا غير.
وصح عندكم أنكم متصفون بجميع الصفات في الوجود العلمي الأزلي.
وبعد أن تقررت هذه الأصول فاعلموا أن الله سبحانه وتعالى كما خاطبكم وأنتم موجودون في علمه بلا واسطة بقوله الأزلي وكلامه السرمدي.
كذلك تجلى لكم وأنتم موجودون في علمه فأبصرتموه ببصركم الثبوتي. فظهر لكم بصوركم على اختلافها وتنوعاتها.
كما يبصر أحدكم الشيء الأبيض مثلا من مسافة بعيدة أسود أو أغبر وهو في نفسه على خلاف ذلك اللون.
ولا قام هذا اللون به ولا عرض له ولا تغير ذلك الشيء عما كان عليه.
وإنما ظهر هذا اللون في قوة الإدراك بواسطة ذلك الشيء والبعد عنه.
فالحق سبحانه لما تجلى لكم وأنتم موجودون في علمه لم تستطع أبصار كم الثبوتية أن تدركه على ما هو عليه الغاية بعده عنكم.
فأدركتموه على ما أنتم عليه فما أدركتم إلا نفوسكم.
وغاية ما في الباب أن تجليه كان سببا لإدراككم لأنفسكم لأنكم قبل هذا التجلي كنتم في ظلمة العدم بالنسبة إلى نفوسكم لا بالنسبة إلى الحق.
فلما تجلى لكم الله الذي هو نور السماوات والأرض نفر تلك الظلمة فشهدتم نفوسكم على ما هي عليه في حضرة العلم الأزلي.
فكان ذلك الشهود تجلي عين وجودكم الخارجي.
ولا معنى للوجود الخارجي إلا هذا، ولا تنكروا قولنا إن الحق تجلى لكم وأنتم موجودون في علمه فأبصرتموه.
لأن نفس التجلي والرؤية ممكن عقلا وشرعا وكشفا لأن الرؤية في الآخرة لا شك فيها وقد
شهد القرآن أن الله تعالى تجلى للجبل." يشير الإمام الجيلي إلى قوله تعالى: "فلما تجلى ربه للجبل جعله دكا " 134 سورة الاعراف"
وليس فى الكتاب والسنة ما يحيل ذلك أصلاً، وغايتكم إن جئتم بأمر يمنعه أن يكون بالنسبة إلى الدار الدنيا.
وإذا أمكنت الرؤيا في الجنة لسائر أهلها فلا مانع لإمكان ذلك في الحضرة العلمية، ونحن موجودون فيها متصفون بالسمع والبصر.
ولعل الرؤية الواقعة في الدار الآخرة فرع هذه الرؤية فاعلم ذلك .
وانظر إلى ما قلته بعين الإنصاف ودع عنك العداوة والغضب والتعصب فإنها تعمى عين الإدراك : "وقل زي زد في علما" 114 سورة طه.
و " فوق كل ذي علم عليم" 76 سورة يوسف.
. فلا تك ممن طيشته دروسه ……… بحيث استقلت عقله واستفزت
فشم وراء النقل علم يدق عن …… مدارك غايات العقول السليمة
وإذا علمتم هذا علمتم أنكم صور مشهودة في مرآة الوجود الحق وأنه ما وقع إدراككم إلا على أنفسكم وأنتم في حضرة العلم.
فما استفدتم إلا علما بكم لم تكونوا تعلمونه، لا حالة لم تكونوا عليها.
.
مقدمة الشارح الشيخ قطب الدين عبد الكريم الجيلي .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار :: تعاليق
لا يوجد حالياً أي تعليق

» مقدمة المحقق "1" كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار عبد الكريم الجيلي
» مقدمة المحقق "2" كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار عبد الكريم الجيلي
» خطبة الكتاب الشيخ عبد الكريم الجيلي .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» فصل عن انتقالات العلوم الإلهية للشارح الشيخ عبد الكريم الجيلي .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» فصل الحق أوجد الأشياء لأنفسها لا له للشارح الشيخ عبد الكريم الجيلي .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مقدمة المحقق "2" كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار عبد الكريم الجيلي
» خطبة الكتاب الشيخ عبد الكريم الجيلي .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» فصل عن انتقالات العلوم الإلهية للشارح الشيخ عبد الكريم الجيلي .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» فصل الحق أوجد الأشياء لأنفسها لا له للشارح الشيخ عبد الكريم الجيلي .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
» الباب الثاني النبوّة والنبىّ صلى اللّه عليه وسلم في القرآن من 261 الى 280 من موسوعة القرآن العظيم الجزء الأول د. عبد المنعم الحفني
» الباب الثاني النبوّة والنبىّ صلى اللّه عليه وسلم في القرآن من 241 الى 260 من موسوعة القرآن العظيم الجزء الأول د. عبد المنعم الحفني
» الباب الثاني النبوّة والنبىّ صلى اللّه عليه وسلم في القرآن من 221 الى 240 من موسوعة القرآن العظيم الجزء الأول د. عبد المنعم الحفني
» الباب الثاني النبوّة والنبىّ صلى اللّه عليه وسلم في القرآن من 201 الى 220 من موسوعة القرآن العظيم الجزء الأول د. عبد المنعم الحفني
» الباب الثاني النبوّة والنبىّ صلى اللّه عليه وسلم في القرآن من 179 الى 200 من موسوعة القرآن العظيم الجزء الأول د. عبد المنعم الحفني
» الباب الأول القرآن من 161 الى 178 من موسوعة القرآن العظيم الجزء الأول د. عبد المنعم الحفني
» الباب الأول القرآن من 141 الى 160 من موسوعة القرآن العظيم الجزء الأول د. عبد المنعم الحفني
» الباب الأول القرآن من 121 الى 140 من موسوعة القرآن العظيم الجزء الأول د. عبد المنعم الحفني
» الباب الأول القرآن من 101 الى 120 من موسوعة القرآن العظيم الجزء الأول د. عبد المنعم الحفني
» الباب الأول القرآن من 81 الى 100 من موسوعة القرآن العظيم الجزء الأول د. عبد المنعم الحفني
» الباب الأول القرآن من 61 الى 80 من موسوعة القرآن العظيم الجزء الأول د. عبد المنعم الحفني
» الباب الأول القرآن من 41 الى 60 من موسوعة القرآن العظيم الجزء الأول د. عبد المنعم الحفني
» الباب الأول القرآن من 21 الى 40 من موسوعة القرآن العظيم الجزء الأول د. عبد المنعم الحفني
» الباب الأول القرآن من 01 الى 20 من موسوعة القرآن العظيم الجزء الأول د. عبد المنعم الحفني
» مقدمة موسوعة القرآن العظيم الجزء الأول د. عبد المنعم الحفني
» الأسماء الإدريسية وهى منسوبة لسيدنا إدريس النبي عليه السلام
» مطلب في الفرق بين الوارد الرحماني والشيطاني والملكي وغيره .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في غذاء الجسم وقت الخلوة وتفصيله .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» بيان في مجيء رسول سلطان الروم قيصر إلى حضرة سيدنا عمر رضي الله عنه ورؤية كراماته ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» مطلب في كيفية انسلاخ الروح والتحاقه بالملأ الأعلى .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب الذكر في الخلوة .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في الرياضة .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في الزهد والتوكل .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في وجوب طلب العلم ومطلب في الورع .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب العزلة .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» بيان قصة الأسد والوحوش و الأرنب في السعي والتوكل والجبر والاختيار ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» مطلب إذا أردت الدخول إلى حضرة الحق .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في بيان أن الدنيا سجن الملك لا داره .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في الاستهلاك في الحق .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في السفر .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب ما يتعيّن علينا في معرفة أمهات المواطن ومطلب في المواطن الست .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في بيان أن الطرق شتى وطريق الحق مفرد .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في السلوك إلى اللّه .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في كيفية السلوك إلى ربّ العزّة تعالى .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في المتن .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» موقع فنجال اخبار تقنية وشروحات تقنية وافضل التقنيات الحديثه والمبتكره
» فصل في وصية للشّارح ووصية إياك والتأويل فإنه دهليز الإلحاد .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» بيان حكاية سلطان يهودي آخر وسعيه لخراب دين سيدنا عيسى وإهلاك قومه ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» فهرس الموضوعات .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثالث والستون في ذكر شيء من البدايات والنهايات وصحتها .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» حكاية سلطان اليهود الذي قتل النصارى واهلكهم لاجل تعصبه ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» الباب الثاني والستون في شرح كلمات مشيرة إلى بعض الأحوال في اصطلاح الصوفية .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الحادي والستون في ذكر الأحوال وشرحها .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مقدمة الشارح الشيخ يوسف ابن أحمد المولوي ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» الباب الستون في ذكر إشارات المشايخ في المقامات على الترتيب قولهم في التوبة .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب التاسع والخمسون في الإشارات إلى المقامات على الاختصار والإيجار .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» حكاية ذلك الرجل البقال والطوطي (الببغاء) واراقة الطوطی الدهن في الدكان ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» الباب الثامن والخمسون في شرح الحال والمقام والفرق بينهما .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب السابع والخمسون في معرفة الخواطر وتفصيلها وتمييزها .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» عشق السلطان لجارية وشرائه لها ومرضها وتدبير السلطان لها ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» الباب السادس والخمسون في معرفة الإنسان نفسه ومكاشفات الصوفية من ذلك .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الخامس والخمسون في آداب الصحبة والأخوة .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الرابع والخمسون في أدب حقوق الصحبة والأخوة في اللّه تعالى .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثالث والخمسون في حقيقة الصحبة وما فيها من الخير والشر .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثاني والخمسون في آداب الشيخ وما يعتمده مع الأصحاب والتلامذة .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الحادي والخمسون في آداب المريد مع الشيخ .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الخمسون في ذكر العمل في جميع النهار وتوزيع الأوقات .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب التاسع والأربعون في استقبال النهار والأدب فيه والعمل .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» فهرس الموضوعات بالصفحات موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د. رفيق العجم
» فهرس المفردات وجذورها موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د. رفيق العجم
» فهرس معجم مصطلحات الصوفية د. عبدالمنعم الحنفي
» مصطلحات حرف الياء .معجم مصطلحات الصوفية د.عبدالمنعم الحنفي
» مصطلحات حرف الهاء .معجم مصطلحات الصوفية د.عبدالمنعم الحنفي
» فهرس المعجم الصوفي الحكمة في حدود الكلمة د. سعاد الحكيم
» مصطلحات حرف الألف الجزء الثالث .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الألف الجزء الثاني .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الألف الجزء الأول .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الثامن والأربعون في تقسيم قيام الليل .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب السابع والأربعون في أدب الانتباه من النوم والعمل بالليل .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الصاد .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الشين .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب السادس والأربعون في ذكر الأسباب المعينة على قيام الليل وأدب النوم .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الخامس والأربعون في ذكر فضل قيام الليل .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف السين .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الراء .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الدال .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الرابع والأربعون في ذكر أدبهم في اللباس ونياتهم ومقاصدهم فيه .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثالث والأربعون في آداب الأكل .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثاني والأربعون في ذكر الطعام وما فيه من المصلحة والمفسدة .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الحادي والأربعون في آداب الصوم .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الخاء .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الحاء .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الأربعون في اختلاف أحوال الصوفية بالصوم والإفطار .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب التاسع والثلاثون في فضل الصوم وحسن أثره .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» القصائد من 81 إلى 90 الأبيات 1038 إلى 1158 .مختارات من ديوان شمس الدين التبريزي الجزء الاول مولانا جلال الدين الرومي
» مصطلحات حرف الجيم .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الثامن والثلاثون في ذكر آداب الصلاة وأسرارها .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب السابع والثلاثون في وصف صلاة أهل القرب .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» القصائد من 71 إلى 80 الأبيات 914 إلى 1037 .مختارات من ديوان شمس الدين التبريزي الجزء الاول مولانا جلال الدين الرومي
» مصطلحات حرف التاء الجزء الثاني .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف التاء الجزء الأول .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب السادس والثلاثون في فضيلة الصلاة وكبر شأنها .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الخامس والثلاثون في آداب أهل الخصوص والصوفية في الوضوء وآداب الصوفية بعد القيام بمعرفة الأحكام .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الباء .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف العين الجزء الثاني .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف العين الجزء الأول .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الرابع والثلاثون في آداب الوضوء وأسراره .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثالث والثلاثون في آداب الطهارة ومقدماتها .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي