المواضيع الأخيرة
المواضيع الأكثر نشاطاً
البحث في جوجل
كتاب الفتح الرباني والفيض الرحماني "60" المجلس الستون من حسن إسلام المرء تركه مالا يعنيه
اتقوا الله ويعلمكم الله :: ديوان أعلام التصوف و أئمة الصوفية رضى الله عنهم :: سيدي عبد القادر الجيلاني :: كتاب الفتح الرباني والفيض الرحماني
صفحة 1 من اصل 1
05102018

كتاب الفتح الرباني والفيض الرحماني "60" المجلس الستون من حسن إسلام المرء تركه مالا يعنيه
كتاب الفتح الرباني والفيض الرحماني "60" المجلس الستون من حسن إسلام المرء تركه مالا يعنيه
سيدي القطب الفرد الجامع الغوث و الباز الأشهب عبد القادر الجيلاني قدس الله سره
المجلس الستون من حسن إسلام المرء تركه مالا يعنيه
وقال رضي الله عنه في عشية الثلاثاء ، ثالث عشر شهر رجب من سنة ست وأربعين وخمسمائة في المدرسة :
عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال : " من حسن إسلام المرء تركه مالا يعنيه ".
كل من حسن إسلامه وتحقق أقبل على ما يعنيه وأعرض عما لا يعنيه الاشتغال بما لا يعني شغل البطالين المهووسين.
المحروم رضا مولاه من لم يعمل بما أمر واشتغل بما لم يؤمر به هذا هو الحرمان بعينه والموت بعينه والطرد بعينه .
اشتغالك بالدنيا يحتاج إلى نية صالحة وإلا فأنت ممقوت.
اشتغل بطهارة قلبك أولا فإنه فريضة ثم تعرض للمعرفة إذا ضيعت الأصل لا يقبل منك الاشتغال بالفرع.
لا تنفع طهارة الجوارح مع نجاسة القلب طهر جوارحك بالسنة وقلبك بالعمل بالقرآن .
احفظ قلبك حتى تنحفظ جوارحك ، كل إناء ينضح بما فيه ، أي شيء كان في قلبك ينضج منك على جوارحك .
كن عاقلا ما هذا عمل من يؤمن بالموت ويوقن به ، ما هذا عمل من يرتقب لقاء الله عز وجل ويخاف من محاسبته ومناقشته.
القلب الصحيح ممتلىء توحيدا وتوكلا ويقينا و توفيقا وعلما وإيمانا ومن الله عز وجل قربا يرى الخلق كلهم بعين العجز والذل والفقر ومع ذلك لا يتكبر على طفل صغير منهم .
يصير كالسبع وقت لقاء الكفار والمنافقين والعصاة عبرة لله عز وجل يصيرون بين يديه قطعة لحم ملقاة .
ويتواضع ويذل للصالحين المتقين الورعين وقد وصف الله عز وجل القوم الذين هذه صفاتهم فقال : " أشداء على الكفار رحماء بينهم" .
ويلك يا مبتدع ما يقدر أن يقول إني أنا الله إلا الله ربنا عز وجل.
متكلم ليس بأخرس ولهذا أكد الله عز وجل الأمر في كلامه لموسى فقال : " وكلم الله موسى تكليما ".
له كلام يسمع ويفهم قال لموسى : " يا موسى إني أنا الله رب العالمين" .
يعني بقوله أنا الله إني لست بملك ولا جني ولا إنس أنا الله رب العالمين :
أي كذب فرعون في قوله : " أنا ربكم الأعلى ".
وفي ادعائه الألوهية دوني أنا الله ما فرعون وغيره من الخلق .
لما وقع موسى في ذلك الكرب والضيق برز إيمانه وإتقانه ، لما وقع في ظلمة الليل وظلمة الغم على الزوجة لأجل الكرب الذي هي فيه أظهر الله عز وجل له نوراته فقال لعادته وحيلة قوته وأسبابه : "امكثوا إني آنست نارا ".
إني قد رأيت نورا قد رأى سري وقلبي ومعنای ولبي نورا قد جاءتني سابقتي وهدايتي وجاءني الغني عن الخلق جاءتني الولاية والخلافة جاءني الأصل وذهب عني الفرع .
جاءني الملك وذهبت عني الملكية ذهب عني الخوف من فرعون وانتقل الخوف إليه.
ودع أهله وسلمهم إلى ربه عز وجل وسار فلا جرم خلفه فيهم ، هكذا المؤمن إذا قربه الله عز وجل ودعاه إلى باب قربه ينظر قلبه يمينا وشمالا ووراء وأمام فيرى الجهات كلها مسدودة غير جهة الحق عز وجل فيخاطب نفسه وهواه وجوارحه وعادته وأهله وجميع ما كان عليه.
إني آنست نور القلب من ربي عز وجل فأنا سائر إليه وإن كان لي عودة رجعت إليكم يودع الدنيا وما فيها والأسباب والشهوات .
يودع الخلق كلهم يودع كل محدث وكل مصنوع ويسير إلى الصانع فلا جرم يتولى الحق عز وجل أهله وولده وجميع أسبابه من الحلال ما يكتم عن البعداء لا عن القرباء عن المبغضين لا عن المحبين يكتم عن الأغلب لا عن النادر .
هذا القلب إذا صح وصفا سمع مناداة الحق عز وجل من جهاته الست يسمع مناداة كل نبي ورسول وصديق وولي فحينئذ يقرب منه فيصير حياته القرب منه وموته البعد عنه.
يصير رضاه في مناجاته له يقنع بذلك عن كل شيء لا يبالي بذهاب الدنيا عنه لا يبالي بالجوع والعطش والعري وكسر رضا المريد في الطاعات ورضا العارف المراد في القرب من الله عز وجل یا متصنعا هذا ما أنت عليه .
ما يتم هذا الأمر بصيام النهار وقيام الليل والتخشن في المطعم والملبس مع وجود النفس والهوى والطبع والجهل ورؤية الخلق.
لا يجيء بهذا شيء ويلك أخلص وتخلص صدق وقد وصلت وقربت على همتك وقد علوت ، سلم وقد سلمت ، وافق وقد وفقت ، أرضا وقد رضي عنك أسرع أنت وقد تمم الحق عز وجل لك .
اللهم تولى أمورنا في الدنيا والآخرة لا تكلنا إلى أنفسنا ولا إلى أحد من خلقك ، عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال :
يقول الله عز وجل لجبريل " يا جبريل أنم فلانا وأقم فلانا " .
هذا على وجهين : أقم فلانا المحب وأنم فلانا المحبوب .
هذا قد ادعى محبتي لا بد أن أناقشه وأقيمه مقامه حتى يتساقط عنه أوراق وجوده مع غيري . أقمه حتى يتبين برهان دعواه حتى تتحقق محبته .
وأنم فلانا لأنه محبوب طالما تعب ما بقيت عنده بقية من غيري اتخذت محبته لي وتحققت دعواه وبرهانه ووفاؤه بعهدي .
جاءت النوبة إلى وفائي بعهده هو ضيف والضيف لا يستخدم ويتعب أنومه في حجر لطفي وأقعده على مائدة فضلي و أونسه بقربي وأغيبه عن غيري قد صحت مودته ، فإذا صحت المودة زال التكليف .
الوجه الآخر أنم فلانا فإني أكره صوته وأقم فلانا فإني أحب سماع صوته إنما يصير المحب محبوبا إذا طهر قلبه عما سوى مولاه عز وجل إذا تم توحيده وتوكله وإيمانه وإيقانه ومعرفته صار حينئذ محبوبا يذهب الشقاء وتجيئه الراحة.
من أحب بعض الملوك وبينه وبينه مسافة بعيدة غلب عليه الحب وخرج هائما على وجهه قاصدا إلى بلده ، يواصل الضياء بالظلام في السير يتحمل المشاق والمخاوف لا يهنأ بأكل ولا شرب حتى يصل إلى باب داره .
وعند الملك خبر بحاله فيخرج له غلمانه فيرحبون به ويحملونه إلى الحمام فيزيلون وسخه ويلبسونه أحسن الثياب ويطيبونه ويحضرونه بين يديه .
فيؤانسه ويكلمه ويسأله عن حاله ويزوجه بأحسن جواريه وينعم عليه من مل?ه ويصير محبوبه فهل يبقى بعد ذلك خوف أو تعب أو يتمنى العود إلى بلده ؟
كيف يتمنى فراقه وقد صار عنده مكينا أمينا ؟
هذا القلب إذا وصل إلى الحق عز وجل صار ممكنا من قربه ومناجاته آمنا عنده فلا يتمنى الرجوع عنه إلى غيره .
ووصول القلب إلى هذا المقام بأداء الفرائض والصبر عن الحرام والشهوات وتناول المباح والحلال لا بالهوى والشهوة والوجود واستعمال الورع الشافي والزهد الكامل.
وهو ترك ما سوى الله عز وجل ومخالفة النفس والهوى والشيطان وطهارة القلب من الخلق في الجملة واستواء الحمد والذم والعطاء والمنع والحجر والمدح .
أول هذا الأمر شهادة أن لا إله إلا الله وانتهاؤه استواء الحجر والمدر من صح قلبه واتصل بربه عز وجل استوى عنده الحجر والمدر والحمد والذم والسقم والعافية والغنى والفقر إقبال الدنيا وإدبارها .
من صح له هذا ماتت نفسه وهواه و انخمدت ثائرة طبعه وذل شيطانه له تحتقر الدنيا وأربابها عند قلبه وتعظم الآخرة وأربابها عنده ثم يعرض عنهما ويقبل على مولاه عز وجل .
يصير لقلبه درب في وسط الخلق يجوز فيه إلى الحق ينفردون له يمينا وشمالا ينتحون ويخلون الطريق له يفرون من نار صدقه وهيبة سره .
من صح له هذا لا يرده راد ولا يصده صاد عن باب الحق عز وجل ، لا ترد رايته ولا يهزم جيشه ولا يسكت طيره ولا يكل سيف توحيده ولا تعيا خطوات إخلاصه ولا يعسر عليه أمره ولا يثبت بین یدیه باب ولا غلق تطير الأبواب والأغلاق وتنفتح الجهات لا يقف بين يديه شيء حتى يقف بين يدي الرب .
فهذا يلطف إليه وينومه في حجره فيطعمه الفضل ويسقيه الأنس فحينئذ يرى ما لا عين رأت ولا أذن سمعت ولا خطر على قلب بشر .
رجوع هذا العبد إلى الخلق سبب هدايتهم وملكهم ويعمهم ملك هذا العبد الذي وصل إليه.
والذي رآه وما سواه شغل الخلق يصير مطرقا للخلق جهبذة سفيرا دالا إلى باب الحق عز وجل .
فحينئذ يدعى في الملكوت عظيما يكون الخلق كلهم تحت أقدام قلبه ويستظلون بظله. الا تهذي أنت تدعي ما ليس لك وما ليس عندك أنت نفسك مستولية عليك والخلق والدنيا كلها في قلبك هما في قلبك أكبر من الله عز وجل ، أنت خارج عن حد القوم وعدهم.
إن أردت الوصول إلى ما أشرت إليه فاشتغل بطهارة قلبك عن الأشياء كلها امتثل الأوامر وانته عن النواهي واصبر مع القدر وأخرج الدنيا من قلبك وبعد هذا تعال إلي حتى أتكلم معك وأخبرك بما وراء ذلك إن فعلت هذا حصل لك الذي تريد وقبل هذا فالكلام هذيان .
( ويحك ) أنت تعوزك لقمة تضيع منك حبة أو ينكسر لك عرض تقوم قيامتك وتعترض على الله عز وجل وتخرج غيظك في ضرب زوجتك وولدك وتسب دينك ونبيك.
لو كنت عاقلا من أهل اليقظة والمراقبة لخرست بين يدي الله عز وجل و لرأيت جميع أفعاله نعمة في حقك ونظرا لك ، إذا وقفت ولم تنازع وشكرت ولم تف?ر ورضيت ولم تسخط وسكت ولم تشك يقال لك : "أليس الله بكاف عبده" .
یا مستعجل اصبر وقد أكلت طيبا هنيئا ، أنت ما تعرف الله عز وجل ، لو عرفته ما شكوت منه إلى غيره .
لو عرفته لخرست بين يديه ولم تطلب منه ولم تلح عليه بدعائك بل ?نت توافقه وتصبر معه .
كن عاقلا ما تحتاج إلى تزكية كل فعلة ومصلحة يبتليك لينظر كيف تعمل يختبرك هل أنت واثق بوعده ؟ هل أنت عالم بأنه ناظر إليك وعليم بك ؟
أما تعلم أن
الزوكاري إذا كان في دار الملك وطلب البذل كان سفاهة منه وشرها يخرج في الحال من الدار ويقال له هذا يحتاج إلى الطلب .
لا يكمل إيمان المؤمن وفي قلبه حرص ولا شره ولا طلب ولا من يخافه ويرجوه من الخلق هذا يصح له بالفكر الدائم والنظر إلى الأصول والفروع بالتفكر في أحوال النبيين والمرسلين والصالحين.
وكيف استنقذهم الحق عز وجل من أيدي الأعداء ونصرهم عليهم وجعل لهم من أمورهم فرجا ومخرجا، بالفكر الصحيح يصح التوكل وتغيب الدنيا عن القلب وينسى الجن والإنس والملك وجميع الخلق ويذكر الحق عز وجل .
يصير صاحب هذا القلب كأنه لم يخلق غيره ، يصير كأنه المأمور دون الخلق كأنه المنهي دونهم هو المنعم عليه دونهم كأن التكاليف كلها على عنق سره وقلبه يرى جبال التكاليف على اختلاف أجناسها أنها رسالة من المكلف فيحملها تحقيقا للعبودية والطواعية .
يصير حاملا للخلق والخالق يحمله يصير طبيبا لهم وربه عز وجل طبيبه ، يصير باب الخلق إلى الحق عز وجل وسفيرا بينهم وبينه يصير شمسا يستضيئون به في طريقهم إليه ، يصير طعام الخلق وشرابهم فلا يغيب عنهم يصير كل نعمه مصالحهم وينسى نفسه .
يصير كأن لا نفس له ولا طبع ولا هوى ينسى طعامه وشرابه ولباسه يصير ناسيا لنفسه ذاكرا لخلق ربه عز وجل .
يخرج بقلبه عن نفسه والخلق و يبقی بربه عز وجل ، كل طلبه نفع الخلق قد سلم نفسه إلى يد قضاء ربه عز وجل هو ناحية عنه بكليته.
هذه صفة من يريد الوقوف في استجلاب الخلق إلى باب الحق عز وجل .
أنت مهووس جاهل بالله عز وجل وبرسله وأوليائه وخواصه من خلقه تدعي الزهد وأنت راغب زهدك زمن لا أقدام له كل رغبتك في الدنيا والخلق لا رغبة لك في ربك عز وجل .
دونك والقيام بين يدي ، قدم حسن الظن والأدب حتى أدلك على ربك عز وجل وأعرفك الطريق إليه ، انزع عنك لباس الكبر والبس لباس التواضع ، ذل حتى تعز وتواضع حتى ترتفع جميع ما أنت فيه وعليه كله هوس لا ينظر الله عز وجل إليه هذا الأمر لا يجيء بأعمال الجسد وإنما يجيء بأعمال القلوب ثم أعمال الجسد .
نبينا محمد صلى الله تعالى عليه وسلم كان يقول : " الزهد ههنا التقوى ههنا الإخلاص ههنا يشير إلى صدره " .
من أراد الفلاح فليصرع أرضا تحت أقدام الشيوخ ، ما صفة هؤلاء الشيوخ ؟
هم التاركون للدنيا والخلق المودعون لها المودعون لما تحت العرش إلى الثرى الذين تركوا الأشياء و ودعوها وداع من لا يعود إليها قط .
ودعوا الخلق كلهم ونفوسهم من جملتهم وجودهم مع ربهم عز وجل في جميع أحوالهم ،كل من يطلب محبة الحق عز وجل مع وجود نفسه فهو في هوس وهذيان.
الأكثر من المتزهدين المتعبدين عبيد الخلق مشركون بهم لا تتكلموا على الأسباب وتشركوا بها وتعتمدوا عليها فيغضب عليكم الحق عز وجل الذي هو مسبب الأسباب الخالق لها المتصرف فيها اعتقاد المتبعين الكتاب الله عز وجل وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم .
إن السيف لا يقطع بطبعه بل الله عز وجل يقطع به ، وإن النار لا تحرق بطبعها بل الله عز وجل المحرق بها ، وإن الطعام لا يشبع بطبعه بل الله عز وجل يشبع به ، وأن الماء لا يروي بطبعه بل الله عز وجل المروي به ، وهكذا جميع الأسباب على اختلاف أجناسها الله عز وجل المتصرف فيها وبها وهي آلة بين يديه يفعل بها ما يشاء ، إذا كان هو الفاعل على الحقيقة فلم لا ترجعون إليه في جميع أموركم وتتركون حوائجكم و تلزمون التوحيد له في جميع أحوالكم ؟
أمره ظاهر لا يخفى على كل عاقل : العبد يضرب بالعصا والحر تكفيه الإشارة
أطيعوه فإنه يعز من أطاعه ، لا تعصوه فإنه يذل من عصاه ، النصر والخذلان بيده يعز بالنصر من يشاء ويذل بالخذلان من يشاء .
يعز بالعلم من يشاء ويذل بالجهل من يشاء يعز بالقرب من يشاء ويذل بالبعد من يشاء .
.
_________________
شاء الله بدء السفر منذ يوم ألست بربكم
عرفت ام لم تعرفي
ففيه فسافر لا إليه ولا تكن ... جهولاً فكم عقل عليه يثابر
لا ترحل من كون إلى كون، فتكون كحمار الرحى،
يسير و المكان الذي ارتحل إليه هو المكان الذي ارتحل منه،
لكن ارحل من الأكوان إلى المكون،
و أن إلى ربك المنتهى.
عرفت ام لم تعرفي
ففيه فسافر لا إليه ولا تكن ... جهولاً فكم عقل عليه يثابر
لا ترحل من كون إلى كون، فتكون كحمار الرحى،
يسير و المكان الذي ارتحل إليه هو المكان الذي ارتحل منه،
لكن ارحل من الأكوان إلى المكون،
و أن إلى ربك المنتهى.
كتاب الفتح الرباني والفيض الرحماني "60" المجلس الستون من حسن إسلام المرء تركه مالا يعنيه :: تعاليق
لا يوجد حالياً أي تعليق

» كتاب الفتح الرباني والفيض الرحماني "14" المجلس الرابع عشر
» كتاب الفتح الرباني والفيض الرحماني"4" المجلس الرابع
» كتاب الفتح الرباني والفيض الرحماني"5" المجلس الخامس
» كتاب الفتح الرباني والفيض الرحماني "11" المجلس الحادي عشر
» كتاب الفتح الرباني والفيض الرحماني "6" المجلس السادس
» كتاب الفتح الرباني والفيض الرحماني"4" المجلس الرابع
» كتاب الفتح الرباني والفيض الرحماني"5" المجلس الخامس
» كتاب الفتح الرباني والفيض الرحماني "11" المجلس الحادي عشر
» كتاب الفتح الرباني والفيض الرحماني "6" المجلس السادس
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
» مطلب في غذاء الجسم وقت الخلوة وتفصيله .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» بيان في مجيء رسول سلطان الروم قيصر إلى حضرة سيدنا عمر رضي الله عنه ورؤية كراماته ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» مطلب في كيفية انسلاخ الروح والتحاقه بالملأ الأعلى .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب الذكر في الخلوة .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في الرياضة .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في الزهد والتوكل .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في وجوب طلب العلم ومطلب في الورع .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب العزلة .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» بيان قصة الأسد والوحوش و الأرنب في السعي والتوكل والجبر والاختيار ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» مطلب إذا أردت الدخول إلى حضرة الحق .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في بيان أن الدنيا سجن الملك لا داره .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في الاستهلاك في الحق .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في السفر .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب ما يتعيّن علينا في معرفة أمهات المواطن ومطلب في المواطن الست .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في بيان أن الطرق شتى وطريق الحق مفرد .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في السلوك إلى اللّه .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في كيفية السلوك إلى ربّ العزّة تعالى .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في المتن .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» موقع فنجال اخبار تقنية وشروحات تقنية وافضل التقنيات الحديثه والمبتكره
» فصل في وصية للشّارح ووصية إياك والتأويل فإنه دهليز الإلحاد .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» بيان حكاية سلطان يهودي آخر وسعيه لخراب دين سيدنا عيسى وإهلاك قومه ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» فهرس الموضوعات .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثالث والستون في ذكر شيء من البدايات والنهايات وصحتها .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» حكاية سلطان اليهود الذي قتل النصارى واهلكهم لاجل تعصبه ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» الباب الثاني والستون في شرح كلمات مشيرة إلى بعض الأحوال في اصطلاح الصوفية .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الحادي والستون في ذكر الأحوال وشرحها .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مقدمة الشارح الشيخ يوسف ابن أحمد المولوي ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» الباب الستون في ذكر إشارات المشايخ في المقامات على الترتيب قولهم في التوبة .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب التاسع والخمسون في الإشارات إلى المقامات على الاختصار والإيجار .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» حكاية ذلك الرجل البقال والطوطي (الببغاء) واراقة الطوطی الدهن في الدكان ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» الباب الثامن والخمسون في شرح الحال والمقام والفرق بينهما .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب السابع والخمسون في معرفة الخواطر وتفصيلها وتمييزها .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» عشق السلطان لجارية وشرائه لها ومرضها وتدبير السلطان لها ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» الباب السادس والخمسون في معرفة الإنسان نفسه ومكاشفات الصوفية من ذلك .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الخامس والخمسون في آداب الصحبة والأخوة .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الرابع والخمسون في أدب حقوق الصحبة والأخوة في اللّه تعالى .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثالث والخمسون في حقيقة الصحبة وما فيها من الخير والشر .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثاني والخمسون في آداب الشيخ وما يعتمده مع الأصحاب والتلامذة .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الحادي والخمسون في آداب المريد مع الشيخ .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الخمسون في ذكر العمل في جميع النهار وتوزيع الأوقات .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب التاسع والأربعون في استقبال النهار والأدب فيه والعمل .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» فهرس الموضوعات بالصفحات موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د. رفيق العجم
» فهرس المفردات وجذورها موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د. رفيق العجم
» فهرس معجم مصطلحات الصوفية د. عبدالمنعم الحنفي
» مصطلحات حرف الياء .معجم مصطلحات الصوفية د.عبدالمنعم الحنفي
» مصطلحات حرف الهاء .معجم مصطلحات الصوفية د.عبدالمنعم الحنفي
» فهرس المعجم الصوفي الحكمة في حدود الكلمة د. سعاد الحكيم
» مصطلحات حرف الألف الجزء الثالث .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الألف الجزء الثاني .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الألف الجزء الأول .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الثامن والأربعون في تقسيم قيام الليل .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب السابع والأربعون في أدب الانتباه من النوم والعمل بالليل .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الصاد .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الشين .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب السادس والأربعون في ذكر الأسباب المعينة على قيام الليل وأدب النوم .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الخامس والأربعون في ذكر فضل قيام الليل .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف السين .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الراء .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الدال .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الرابع والأربعون في ذكر أدبهم في اللباس ونياتهم ومقاصدهم فيه .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثالث والأربعون في آداب الأكل .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثاني والأربعون في ذكر الطعام وما فيه من المصلحة والمفسدة .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الحادي والأربعون في آداب الصوم .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الخاء .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الحاء .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الأربعون في اختلاف أحوال الصوفية بالصوم والإفطار .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب التاسع والثلاثون في فضل الصوم وحسن أثره .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» القصائد من 81 إلى 90 الأبيات 1038 إلى 1158 .مختارات من ديوان شمس الدين التبريزي الجزء الاول مولانا جلال الدين الرومي
» مصطلحات حرف الجيم .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الثامن والثلاثون في ذكر آداب الصلاة وأسرارها .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب السابع والثلاثون في وصف صلاة أهل القرب .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» القصائد من 71 إلى 80 الأبيات 914 إلى 1037 .مختارات من ديوان شمس الدين التبريزي الجزء الاول مولانا جلال الدين الرومي
» مصطلحات حرف التاء الجزء الثاني .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف التاء الجزء الأول .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب السادس والثلاثون في فضيلة الصلاة وكبر شأنها .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الخامس والثلاثون في آداب أهل الخصوص والصوفية في الوضوء وآداب الصوفية بعد القيام بمعرفة الأحكام .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الباء .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف العين الجزء الثاني .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف العين الجزء الأول .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الرابع والثلاثون في آداب الوضوء وأسراره .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثالث والثلاثون في آداب الطهارة ومقدماتها .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف القاف .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الثاني والثلاثون في آداب الحضرة الإلهية .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الحادي والثلاثون في ذكر الأدب ومكانه من التصوف .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الميم الجزء الثالث .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الميم الجزء الثاني .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الثلاثون في تفصيل أخلاق الصوفية .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب التاسع والعشرون في أخلاق الصوفية وشرح الخلق .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الميم الجزء الأول .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الثامن والعشرون في كيفية الدخول في الأربعينية .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب السابع والعشرون في ذكر فتوح الأربعينية .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الطاء .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب السادس والعشرون في خاصية الأربعينية التي يتعاهدها الصوفية .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الخامس والعشرون في القول في السماع تأدبا واعتناء .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الزاي .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الرابع والعشرون في القول في السماع ترفعا واستغناء .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثالث والعشرون في القول في السماع ردا وإنكارا .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الذال .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم