المواضيع الأخيرة
المواضيع الأكثر نشاطاً
البحث في جوجل
مقدمة شرح القاشاني على متن كتاب فصوص الحكم للشيخ الأكبر أبن العربي الحاتمي الطائي
اتقوا الله ويعلمكم الله :: ديوان الشيخ الاكبر محيي الدين ابن العربى الحاتمى الطائى قدس الله روحه :: موسوعة كتاب فصوص الحكم الشيخ الأكبر محيي الدين محمد ابن العربي الطائي الحاتمي :: شرح القاشاني على متن فصوص الحكم للشيخ الأكبر أبن العربي الطائي الحاتمي
صفحة 1 من اصل 1
27072018

مقدمة شرح القاشاني على متن كتاب فصوص الحكم للشيخ الأكبر أبن العربي الحاتمي الطائي
مقدمة شرح القاشاني على متن كتاب فصوص الحكم للشيخ الأكبر أبن العربي الحاتمي الطائي
شرح القاشاني العارف بالله الشيخ عبد الرزاق القاشاني 938 هـ على متن كتاب فصوص الحكم
بسم الله الرحمن الرحيم
مقدمة الشارح الشيخ القاشاني رحمه الله
الحمدلله الاحد ذاته وكبريائه الواحد بصفاته وأسمائه .المتعالى عن أن يتكثر بكثرة النسب والتعيينات باحديته في صورة الاكوان والكثرات فلا كثرة في المظاهر والاسماء تكثره.
ولا تكرر في تعاقب تارات التجلي تكرره .
تجلى بذاته لذاته وظهرت الحقائق والاعيان وجعلها براقع وجهه بوجوده .
وعلمنا بعلمه فاشهدنا ذاته بشهوده والصلاة على من جمع فيه مراتب الوجود بأسرها.
وجعل في يده مفاتح الغيوب فأوحى إليه بنشرها .
محمد الذي أوتي جوامع الكلم ليكمل بها طوائف الامم ويعلم جميع الخلائق لطائف الحكم .
فختم به ما أودع من الكمال عالم التكوين والإبداع.
وضبط بوجودك نظام الكل من الأصناف والأنواع .
وعلى آله وأصحابه وأتباعه الذين كشفوا الحجب عن جمال وجهه الباقي فتلألأت سبحاته متساطعة إلى يوم التلاقي.
(وبعد) :
فإن الزمان لما تقاصرت أذياله وكادت يرتفع بانكشاف الحق اسباله.
ونطق الحق على لسان الخلق بأسراره وزهق الباطل بتشعشع أنواره .
واقتضت الحقيقة أن تهتك استارها وطفقت في كل سمع يحدث أخبارها .
أقبل على جماعة من اخوان الصدق والصفا وأرباب الفتوة والوفا من أهل العرفان والتحقيق .
ومن أيدته العناية بالتوفيق خصوصا كالصاحب المعظم العالم العارف الموحد المحقق شمس الملة والدين قدوة أرباب اليقين محمد بن مصلح المشتهر بالتبریزی متعه الله بما فيه وأطلعه على خوافيه.
أن أشرح لهم كتاب فصوص الحكم المنسوب الى الشيخ الكامل المكمل البحر الخضم محيي الملة والدين ابی عبدالله محمد بن علي المعروف بابن العربي الطائي الحاتمي الاندلسي قدس الله روحه و كثر من عنده فتوحه شارطين على أن لا أكتم شيئا من جواهر كنوزة وأبرز ما أمكن من معضلات مخفیانه ورموزه.
فأسعفتهم إلى ملتمسهم وصرفت عنان همتي الى تسهيل مقتبسهم مجتهدا في حل ألفاظ الكتاب بقدر مايسر الله لي من فهم ما هو الحق والصواب.
معتصما بالله فما أتصدى من المرام فإنه أصعب ما قصد من مطالب الأنام سائلا اياه أن لا يكلني فيما أعانيه إلى نفسي.
وأن يكلأني بإلهامه الحق عن تصرفات عقلی وحدسي .
وأن يلق الى قلبي ما ألقاه إلى من يلقاه .
ويحفظني عن الخطأ و الزلل فما أطلبه وألقاه .
وقد قدمت أمام الكلام ثلات مقدمات تحتوي على أصول فصوص الحكم هذه.
الكلمات الاولى في تحقيق حقيقة الذات الأحدية حقيقة الحق المسماة بالذات الأحدية :
ليست غير الوجود البحت من حيث هو وجود لا بشرط اللاتعين ولا بشرط التعيين فهو من حيث هو مقدس عن النعوت والأسماء لا نعت له ولا رسم ولا اسم ولا اعتبار للكثرة فيه بوجه من الوجوه .
وليس هو بجوهر ولا عرض فان الجوهر له ماهية غير الوجود وهو بها جوهر ممتاز عن غيره من الموجودات. والعرض كذلك
وهو مع ذلك محتاج إلى موضع موجود يحل "يتجلى" فيه "وعليه" وما عدا الواجب فهو إما جوهر وإما عرض .
فالوجود من حيث هو وجود لیس مما عدا الواجب.
وكل ما هو وجود مقيد فهو به موجود .
بل هو باعتبار الحقيقة غيره باعتبار التعيين .
فلا شئ غيره بحسب الحقيقة وإذا كان كذلك فوجوده عين ذاته .
إذ ما عدا الوجود من حيث هو وجود عدم صرف.
والوجود لا يحتاج في امتيازه عن العدم الى تعیین نفی امتناع اشتراكهما في شي اذ العدم لا شيء محض .
ولا يقبل العدم وإلا لكان بعد القبول وجودا معدوما كما لا يقبل العدم الصرف الوجود كذلك .
ولو قبل أحدهما نقيضه لكان من حيث هو بالفعل نقيضه .
وهو محال ولإقتضاء القابلية التعدد فيه ولا تعدد في حقيقة الوجود من حيث هو وجود .
بل القابلة لهما الأعيان وأحوالهما الثابتة في العالم العقلي يظهر بالوجود وبختفي بالعدم .
وكل شي موجود بالوجود فعينه غير وجوده .
فلم يكن وجودا وإلا فإذا وجد كان للوجود وجود قبل وجود وجوده .
والوجود بذاته موجود فوجوده عینه .
والا لكان ماهيته غير الوجود فلم يكن وجودا وإلا فإذا وجد كان للوجود وجود قبل الوجود .
وذلك محال فالوجود بذاته واجب أن يوجد بعينه لا بوجود غيره .
وهو المقوم لكل موجود سواه لأنه موجود بالوجود وإلا لكان لا شيئا محضا .
فهو الغني بذاته عن كل شي والكل مفتقرا إليه .
وهو الأحد الصمد القيوم أولم یكف بربك أنه على كل شئ شهيد .
الثانية في بيان حقائق الأسماء ولاتناهيها :
اعلم أن ذات الحق تعالى من حيث هي هي يقتضي علمه بذاته بعين ذاته لا بصورة زائدة على ذاته .
وعلمه بذاته يقتضي علمه بجميع الأشياء على ما هي عليه في ذاته وذلك الاقتضاء هو المشيئة .
وقد تطلق علمها الارادة لكن الأراده :أخص منها .
فإنها قد تتعلق بالزيادة والنقصان علی سبیل الحدوث والظهور.
والكون في المظاهر الكونية في العالم الأعلى والأسفل بالايجاد والاعدام .
والإرادة إنما تتعلق بالايجاد ولا يقع بالارادة الأ مقتضى المشيئة الأولى.
كما أشار اليه في الفص اللقماني في عموم المشيئة وخصوص الارادة .
فنسبة الصفات الذات الأحدية إلى الصور العلمية المتعينة بعد التعين الاول الثابت للجوهر الأول وهي النسب الاسمائية .
لان كل نسبة صفة والذات مع أي صفة كانت اسم و اولاها النسبة العلمية التي تعينت بها الأعيان.
لكن العلم لا يتصور إلا بالحياة .
فالحياة والعلم والإرادة والقدرة والسمع والبصر والكلام أمهات الصفات .
وهى نسبة ذاتية إذا اعتبرت مع الذات حصلت الأسماء السبعة التي سماها الشيخ في الفتوحات
الأئمة السبعة.
فالذات بحسب هذه النسب اقتضت الجوهر الأول وظهرت الموجدية والأولية والخلق والمبدئية والأمر وسائر الأسماء المنسوبة الى الابداء.
فالسبعة الأولى تسمى الأسماء الإلهية
والثانية تسمى التالية لانها توابع الاولى .
فظهرت بعين الجوهر الأول الذي ينفصل عنه حقائق الأعيان نسب الذات الى كل متعين علمى.
وتعدد النسبة بتعدد الحقائق وأحوالها وأحكامها تعددت الصفات والأسماء وهي أسماء الربوبية وحضرتها أی حضرة الأسماء الحضرة الواحدية.
ولكل اسم من السبعة نسبة إلى كل عين .
فللذات بحسب كل عين اسم .
وتلك الأعيان أيضا أسامي لكونها عين الذات مع التعين .
ولكل عين الى جزيئاتها الحادثة في العالم نسبة والحوادث غير متناهية.
فأسماؤه تعالى غير متناهية ولهذا وصفها بأنها لا يبلغها الاحصاء .
وهي تقتضي وجود العالم .
بل هی ملكوتها التي يدبر الله الملك الحق بها .
ملك العالم وكل اسم رب الملكوت الذي هو مقتضاه لأن الله تعالى رب الاكوان بها.
فاعلم بان هذا الأصل نافع في حل أكثر فصوص الكتاب .
والله الهادی.
الثالثة في بيان الشأن الإلهي :
اعلم أن الشأن الإلهي والأمر التدبیری دوری .
فان الحضرة الأحدية إذا اقتضت التعين الاول والعين الواحدة المسماة بلسان أهل الذوق البرزخ بين أحكام الوجوب والامكان المحيط بالطرفين .
كانت الذات الأحدية باعتبار الشؤون الأسمائية الحضرة الالهية والواحدية .
وتلك العين هي القلم الأعلى وتتشعب الى عقول كثيرة لا يعلمها الا الله .
ثم النفوس والافلاك وتتفاوت مراتبها في الاحاطة بحسم تفاوت العقول التي تفيض منها وقلة الوسائط بينها وبين الذات وكثرتها.
وإذا سمي العقل الأول القلم الاعلى سميت النفس الكلية باللوح المحفوظ لانتقاشها ما يفيض من القلم عليها من العلوم والنقوش المنطبعة في الأفلاك المنتقشة بصور الحوادث الجزئية الزمانية بمجموعها اللوح القدرى .
وينتهي إلى العناصر ثم يرجع إليه بالتركيب والمزيج في صور المواليد الثلاثة ومراتبها .
حتى يصل إلى الإنسان منصبغا يصبغ جميع المراتب .
فان ترقى بالعلم والعمل وسلك حتى انتهى إلى الأفق الأعلى ورجع إلى البرزخ الجامع كما نزل منه .
بلغ الحضرة الالهية واتصف بصفات الله بحسب ما قدر له من الإمكان .
وسبق العلم به عند تعيين عينه واتسم بما أمكن به من الأسماء الإلهية التي هي مفاتيح غيبه .
واطلع على ما في تلك الخزائن من العلوم ولم يبق بينه وبين الحضرة الاحدية حجاب فناسب باحدية جمعيته البرزخ الجامع واتصل بالنقطة الأحذية وتم به دائرة الوجود .
فكان أولا باعتبار حقيقته وآخرا بانتهاء أحكام الكل إليه اذ كان من الدائرة بمثابة النقطة التي انتهت الدائرة بها الى أولها .
ولما كانت الموجودات بأسرها كدائرة هو نقطتها الأخيرة وهو جزء من العالم أشبه العالم بالخاتم .
فانه حلقة ومن حيث أن الإنسان من جملة أجزاء العالم انتقش بنقش العلوم التي في الحضرة الإلهية.
وحمل سر أسمائه وصفاته وختم به العالم بأسره شبه بالفص من الخاتم .
فالحق تعالى بحسب أسمائه الحسنى يدبر امر الوجود باقتضاء هذه الاسماء أكوان العالم .
ويرب بالأسماء التالية التي هي أسماء الربوبية كلها ما يحتاج اليها وتطلبها ويمدها ويبلغها إلى كمالاتها التي هي معاني الأسماء الإلهية في الإنسان الكامل البالغ إلى الحقيقة الإلهية .
فيربيه الاسماء الالهية حتى تنصف بها وهذه الاضافات والامدادات هي الشؤون الالهية ثم يتولى بذاته ربوبية هذا الإنسان ويؤيده بجميع أسمائه.
فيعبده هذا الإنسان حق عبادته بالعبودية الذاتية وليس وراء عبادة الله قربة.
.
عدل سابقا من قبل عبدالله المسافر في الأحد 21 يوليو 2019 - 18:28 عدل 2 مرات
_________________
شاء الله بدء السفر منذ يوم ألست بربكم
عرفت ام لم تعرفي
ففيه فسافر لا إليه ولا تكن ... جهولاً فكم عقل عليه يثابر
لا ترحل من كون إلى كون، فتكون كحمار الرحى،
يسير و المكان الذي ارتحل إليه هو المكان الذي ارتحل منه،
لكن ارحل من الأكوان إلى المكون،
و أن إلى ربك المنتهى.
عرفت ام لم تعرفي
ففيه فسافر لا إليه ولا تكن ... جهولاً فكم عقل عليه يثابر
لا ترحل من كون إلى كون، فتكون كحمار الرحى،
يسير و المكان الذي ارتحل إليه هو المكان الذي ارتحل منه،
لكن ارحل من الأكوان إلى المكون،
و أن إلى ربك المنتهى.

» 09 - فص حكمة نورية في كلمة يوسفية .شرح القاشاني كتاب فصوص الحكم الشيخ الأكبر محيي الدين ابن العربي الحاتمي الطائي
» شرح القاشاني لخطبة كتاب فصوص الحكم الشيخ الأكبر محيي الدين ابن العربي الحاتمي الطائي
» 03 - فص حكمة سبوحية في كلمة نوحية .شرح القاشاني كتاب فصوص الحكم الشيخ الأكبر محيي الدين ابن العربي الحاتمي الطائي
» 07 - فص حكمة علية في كلمة إسماعيلية .شرح القاشاني كتاب فصوص الحكم الشيخ الأكبر محيي الدين ابن العربي الحاتمي الطائي
» 01 - فص حكمة إلهية في كلمة آدمية .شرح القاشاني كتاب فصوص الحكم الشيخ الأكبر محيي الدين ابن العربي الحاتمي الطائي
» شرح القاشاني لخطبة كتاب فصوص الحكم الشيخ الأكبر محيي الدين ابن العربي الحاتمي الطائي
» 03 - فص حكمة سبوحية في كلمة نوحية .شرح القاشاني كتاب فصوص الحكم الشيخ الأكبر محيي الدين ابن العربي الحاتمي الطائي
» 07 - فص حكمة علية في كلمة إسماعيلية .شرح القاشاني كتاب فصوص الحكم الشيخ الأكبر محيي الدين ابن العربي الحاتمي الطائي
» 01 - فص حكمة إلهية في كلمة آدمية .شرح القاشاني كتاب فصوص الحكم الشيخ الأكبر محيي الدين ابن العربي الحاتمي الطائي
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
» مطلب في غذاء الجسم وقت الخلوة وتفصيله .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» بيان في مجيء رسول سلطان الروم قيصر إلى حضرة سيدنا عمر رضي الله عنه ورؤية كراماته ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» مطلب في كيفية انسلاخ الروح والتحاقه بالملأ الأعلى .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب الذكر في الخلوة .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في الرياضة .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في الزهد والتوكل .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في وجوب طلب العلم ومطلب في الورع .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب العزلة .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» بيان قصة الأسد والوحوش و الأرنب في السعي والتوكل والجبر والاختيار ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» مطلب إذا أردت الدخول إلى حضرة الحق .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في بيان أن الدنيا سجن الملك لا داره .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في الاستهلاك في الحق .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في السفر .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب ما يتعيّن علينا في معرفة أمهات المواطن ومطلب في المواطن الست .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في بيان أن الطرق شتى وطريق الحق مفرد .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في السلوك إلى اللّه .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في كيفية السلوك إلى ربّ العزّة تعالى .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في المتن .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» موقع فنجال اخبار تقنية وشروحات تقنية وافضل التقنيات الحديثه والمبتكره
» فصل في وصية للشّارح ووصية إياك والتأويل فإنه دهليز الإلحاد .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» بيان حكاية سلطان يهودي آخر وسعيه لخراب دين سيدنا عيسى وإهلاك قومه ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» فهرس الموضوعات .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثالث والستون في ذكر شيء من البدايات والنهايات وصحتها .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» حكاية سلطان اليهود الذي قتل النصارى واهلكهم لاجل تعصبه ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» الباب الثاني والستون في شرح كلمات مشيرة إلى بعض الأحوال في اصطلاح الصوفية .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الحادي والستون في ذكر الأحوال وشرحها .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مقدمة الشارح الشيخ يوسف ابن أحمد المولوي ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» الباب الستون في ذكر إشارات المشايخ في المقامات على الترتيب قولهم في التوبة .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب التاسع والخمسون في الإشارات إلى المقامات على الاختصار والإيجار .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» حكاية ذلك الرجل البقال والطوطي (الببغاء) واراقة الطوطی الدهن في الدكان ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» الباب الثامن والخمسون في شرح الحال والمقام والفرق بينهما .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب السابع والخمسون في معرفة الخواطر وتفصيلها وتمييزها .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» عشق السلطان لجارية وشرائه لها ومرضها وتدبير السلطان لها ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» الباب السادس والخمسون في معرفة الإنسان نفسه ومكاشفات الصوفية من ذلك .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الخامس والخمسون في آداب الصحبة والأخوة .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الرابع والخمسون في أدب حقوق الصحبة والأخوة في اللّه تعالى .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثالث والخمسون في حقيقة الصحبة وما فيها من الخير والشر .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثاني والخمسون في آداب الشيخ وما يعتمده مع الأصحاب والتلامذة .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الحادي والخمسون في آداب المريد مع الشيخ .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الخمسون في ذكر العمل في جميع النهار وتوزيع الأوقات .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب التاسع والأربعون في استقبال النهار والأدب فيه والعمل .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» فهرس الموضوعات بالصفحات موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د. رفيق العجم
» فهرس المفردات وجذورها موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د. رفيق العجم
» فهرس معجم مصطلحات الصوفية د. عبدالمنعم الحنفي
» مصطلحات حرف الياء .معجم مصطلحات الصوفية د.عبدالمنعم الحنفي
» مصطلحات حرف الهاء .معجم مصطلحات الصوفية د.عبدالمنعم الحنفي
» فهرس المعجم الصوفي الحكمة في حدود الكلمة د. سعاد الحكيم
» مصطلحات حرف الألف الجزء الثالث .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الألف الجزء الثاني .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الألف الجزء الأول .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الثامن والأربعون في تقسيم قيام الليل .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب السابع والأربعون في أدب الانتباه من النوم والعمل بالليل .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الصاد .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الشين .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب السادس والأربعون في ذكر الأسباب المعينة على قيام الليل وأدب النوم .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الخامس والأربعون في ذكر فضل قيام الليل .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف السين .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الراء .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الدال .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الرابع والأربعون في ذكر أدبهم في اللباس ونياتهم ومقاصدهم فيه .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثالث والأربعون في آداب الأكل .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثاني والأربعون في ذكر الطعام وما فيه من المصلحة والمفسدة .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الحادي والأربعون في آداب الصوم .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الخاء .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الحاء .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الأربعون في اختلاف أحوال الصوفية بالصوم والإفطار .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب التاسع والثلاثون في فضل الصوم وحسن أثره .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» القصائد من 81 إلى 90 الأبيات 1038 إلى 1158 .مختارات من ديوان شمس الدين التبريزي الجزء الاول مولانا جلال الدين الرومي
» مصطلحات حرف الجيم .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الثامن والثلاثون في ذكر آداب الصلاة وأسرارها .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب السابع والثلاثون في وصف صلاة أهل القرب .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» القصائد من 71 إلى 80 الأبيات 914 إلى 1037 .مختارات من ديوان شمس الدين التبريزي الجزء الاول مولانا جلال الدين الرومي
» مصطلحات حرف التاء الجزء الثاني .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف التاء الجزء الأول .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب السادس والثلاثون في فضيلة الصلاة وكبر شأنها .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الخامس والثلاثون في آداب أهل الخصوص والصوفية في الوضوء وآداب الصوفية بعد القيام بمعرفة الأحكام .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الباء .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف العين الجزء الثاني .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف العين الجزء الأول .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الرابع والثلاثون في آداب الوضوء وأسراره .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثالث والثلاثون في آداب الطهارة ومقدماتها .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف القاف .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الثاني والثلاثون في آداب الحضرة الإلهية .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الحادي والثلاثون في ذكر الأدب ومكانه من التصوف .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الميم الجزء الثالث .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الميم الجزء الثاني .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الثلاثون في تفصيل أخلاق الصوفية .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب التاسع والعشرون في أخلاق الصوفية وشرح الخلق .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الميم الجزء الأول .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الثامن والعشرون في كيفية الدخول في الأربعينية .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب السابع والعشرون في ذكر فتوح الأربعينية .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الطاء .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب السادس والعشرون في خاصية الأربعينية التي يتعاهدها الصوفية .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الخامس والعشرون في القول في السماع تأدبا واعتناء .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الزاي .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الرابع والعشرون في القول في السماع ترفعا واستغناء .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثالث والعشرون في القول في السماع ردا وإنكارا .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الذال .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم