المواضيع الأخيرة
المواضيع الأكثر نشاطاً
البحث في جوجل
الباب الرابع والخمسون في الوهم وأنه محتد عزرائيل عليه السلام من محمد صلى الله عليه وسلم
اتقوا الله ويعلمكم الله :: ديوان أعلام التصوف و أئمة الصوفية رضى الله عنهم :: سيدي عبد الكريم الجيلي :: كتاب الانسان الكامل فى معرفة الاواخر والاوائل
صفحة 1 من اصل 1
24052018

الباب الرابع والخمسون في الوهم وأنه محتد عزرائيل عليه السلام من محمد صلى الله عليه وسلم
الباب الرابع والخمسون في الوهم وأنه محتد عزرائيل عليه السلام من محمد صلى الله عليه وسلم
كتاب الإنسان الكامل في معرفة الأواخر والأوائل العارف بالله الشيخ عبد الكريم الجيلي رضي الله عنه
الباب الرابع والخمسون في الوهم وأنه محتد عزرائيل عليه السلام من محمد صلى الله عليه وسلم
وفيه قال رحمه الله:نور على الملكوت فوق الأطلس ..... بالوهم عبر عنه بين الأنفس
هو آية الرحمن أعني صورة ..... فيها تجلّى بالجمال الكيس
هو قهره هو علمه هو حكمه ..... هو ذاته هو كل شيء أرأس
هو فعله هو وصفه هو اسمه ..... هو منه مجلى كل حسن أنفس
هو نقطة الخال الذي قد عبروا ..... بيمينه عنه لمن لم يخنس
ويمينها القسم الذي هو قشره ..... ستر على الحوراء مثل السندس
فاختر ولا تحتر فما هي دهشة ..... لكنها مثل الظلام الحندس
خلق الله "وهم" محمد صلى الله عليه وسلم من نور اسمه الكامل، وخلق الله عزرائيل من نور"وهم" محمد صلى الله عليه وسلم ، فلما خلق الله "وهم" محمد صلى الله عليه وسلم من نوره الكامل أظهره بالوجود بلباس القهر.
فأقوى مقهور بوهمه شيء يوجد في الإنسان القوة الوهمية فإنها تقلب العقل والفكر، والمصورة والمدركة وكل قوي فيه فإنه مقهور بوهمه.
وأقوى الملائكة عزرائيل لأنه خلق منه.
ولهذا حين أمر الله تعالى الملائكة أن تقبض من الأرض قبضة ليخلق منها آدم عليه السلام لم يقدر أحد أن يقبض منها إلا عزرائيل.
لأنه لما نزل لها جبريل أقسمت عليه بالله أن يتركها فتركها ومضى، ثم می?ائیل، ثم إسرافيل وجميع الملائكة المقربين.
فلم يقدر أحد أن يتهجم على قسمها فيقبض منها ما أمره الله تعالى أن يقبض.
فلما نزل إليها عزرائيل أقسمت عليه فاستدرجها في قسمها وقبض منها ما أمره الله تعالى أن يقبض، وتلك القبضة هي روح الأرض.
فخلق الله من روحها جسد آدم.
فلهذا تولى عزرائیل قبض الأرواح لما أودع الله تعالى فيه من القوى الكمالية المتجلية في مجلى القهر والغلبة، ولأنه القابض الأول.
ثم إن هذا الملك عنده من المعرفة بأحوال جميع من يقبض روحه ما لا يمكن شرحه.
فيتخلق لكل جنس بصورة، وقد يأتي إلى بعض الأشخاص في غير صورة بل بسيطة، فينقش مقابلته للروح فتتعشق به فتخرج الروح من الجسد وقد مسكها الجسد وتعلقت به للعشق الأول الذي بين الروح والجسد.
فيحصل النزاع بين الجاذبة العزرائيلية وبين الجسد إلى أن يغلب عليها الجذب العزرائيلي فتخرج، وهذا الخروج أمر عجيب.
واعلم أن الروح في الأصل بدخولها في الجسد وحلولها فيه لا تفارق مكانها ومحلها.
ولكن تكون في محلها وهي ناظرة إلى الجسد، وعادة الأرواح أنها تحل موضع نظرها، فأي محل وقع فيه نظرها تحله من غير مفارقة لمركزها الأصلي.
وهذا أمر مستحيل العقل ولا يعرف إلا بالكشف.
ثم إنه لما نظرت إلى الجسم نظر الاتحاد وحلت فيه حلول الشيء في هويته، اكتسبت التصوير الجسماني بهذا الحلول في أول وهلة.
ثم لا تزال تكتسب منه إما الأخلاق المرضية الإلهية فتصعد وتسمو به في عليين.
وأما الأخلاق البهيمية الحيوانية الأرضية فتهبط بتلك الأخلاق إلى سجين وصعودها هو تمكنها من العالم الملكوتي.
حال تصويرها بهذه الصورة الإنسانية، لأن هذه الصورة تكسب الأرواح ثقلها وحكمها.
فإذا تصور الروح بصورة جسده اكتسب حكمه من الثقل والحصر والعجز وأمثال ذلك.
فيفارق الروح ما كان له من الخفة والسريان لا مفارقة انفصال ولكن مفارقة اتصال.
لأنها تكون متصفة بجميع صفاتها الأصلية ولكنها غير متمكنة من إتيان الأمور الفعلية فتكون أوصافها فيها بالقوة لا بالفعل، فلهذا قلنا إنها مفارقة اتصال لا مفارقة انفصال.
فإذا كان صاحب الجسم يستعمل الأخلاق الملكية فإن روحه تتقوى وترفع حكم الثقل عن نفسها، ولا يزال كذلك إلى أن يصير الجسد في نفسه كالروح، فيمشي على الماء ويطير في الهواء. وقد مضى ذكر هذا فيما تقدم من الكتاب.
وإن كان صاحب الجسم يستعمل الأخلاق البشرية والمقتضيات الأرضية فإنه يتقوى على الروح حكم الرسوب والثقل الأرضي، فينحصر في سجنه فيحشر غدا في سجين.
ثم إنها لما تعشقت بالجسم وتعشق بها الجسم كانت ناظرة إليه ما دام معتدلا في صحة فإذا سقم وحصل فيها الألم بسببه أخذت في رفع نظرها عنه إلى عالمها الروحي. فإن تفريحها هو في ذلك العالم.
ولو كانت تكره مفارقة الجسد، فإنها تأخذ نظرها فترفعه من العالم الجسدي رفعة ما إلى العالم الروحي، كمن يهرب من ضيق إلى سعة.
ولو كان له في المحل الذي يضيق فيه من سجنه سعة فلا يجد بدأ من الفرار، ثم لا يزال الروح كذلك إلى أن يصل الأجل المحتوم وتفرغ مدة العمر المعلوم.
فيأتيها هذا الملك المسمی بعزرائيل على صورة مناسبة لحالها عند الله.
فحسن حالها عند الله على قدر حسن تصرفها مدة الحياة في الاعتقادات والأعمال والأخلاق وغيرها.
وعلى قدر قبح ذلك يكون قبح حالها عند الله، فيأتيها الملك مناسبة لحالها، فيأتي مثلا إلى الظالم من عمال الديوان على صفة من ينتقم منه أو على صفة رسل الملك لكن في هيئة بشعة مستنكرة.
كما أنه يأتي إلى أهل الصلاح والتقوى في هيئة أحب الناس إليه وأشهاهم له حتى يتصور لهم بصورة النبي صلى الله عليه وسلم .
فإذا شهدوا تلك الصورة خرجت أرواحهم، وتصوره بصورة النبي مباح له ولأمثاله من الملائكة المقربين لأنهم مخلوقون من قوی روحانية كمن خلق من قلبه.
ومن خلق من عقله، ومن خلق من خياله وغير ذلك فافهم.
فإنه ممكن لهم لأنهم مخلوقون منه، فيتصورون بصورته للمناسبة.
وتصورهم بصورته هو من باب تصور روح الشخص بسجده.
فلما تصور بصورة محمد صلى الله عليه وسلم إلا روحه.
بخلاف إبليس عليه اللعنة وأتباعه المخلوقين من بشريته، فإنه صلى الله عليه وسلم ما تنبأ إلا وما فيه شيء من البشرية للحديث: «إن الملك أتاه وشق قلبه فأخرج منه دمة فطهر قلبه»(صحيح مسلم في: الإيمان , مسند احمد)
فالدم هو النفس البشرية وهي محل الشيطان. فانقطعت نسبة الشيطان منه.
فلذلك لا يقدر أحد منهم أن يتمثل بصورته لعدم المناسبة.
ثم إن الملك عزرائیل لا يختص بصورة لأهل طاعة ولا لأهل ظلمة ومعصية بنوع، بل يتنوع لكل على حسب حاله ومقامه وما تقتضيه طبيعة كل ذلك على حسب ما يجده مسطرة في الكتاب.
فقد يأتي إلى الوحوش الفرائس منه على هيئة الأسد والنمر أو الذئب وغير ذلك مما تعتاد الفرائس أن يهلكن منه.
وكذلك الطيور فقد يأتيها على صورة الصياد والذابح أو على صورة البازي والصقر.
وكل شيء يأتي إليه فإنه لا بد له من مناسبة إلا من يأتيه على غير صورة مركبة، بل في بسيطة غير مرئية يهلك الشخص من رائحة سمها.
فقد تكون رائحة طيبة وقد تكون كريهة على قدر ما يجده محتومة عليه.
وقد لا يدرك رائحة بل يمر عليه ما لا يدركه ذلك لدهشة حال الميت، فإذا نظره تعشق به فانجذب نظره من جسده بالكلية فانقطع وقيل خرجت روحه.
ولا خروج ولا دخول اللهم إلا إن يعد نظره الذي يحل به دخولا إذ لا يصح الحلول إلا بالدخول.
فكذلك يعد ارتفاع النظر خروجها، ثم إن الروح بعد خروجها من الجسد لا يفارق الصورة الجسدية أبدأ.
لكن يكون لها زمان تكون فيه ساكنة مثل النائم الذي ينام ولا يرى في نومه شيئا، ولا يقتدي بمن يقول إن كل نائم لا بد له أن يرى شيئا.
فمن الناس من يحفظه ومن الناس من ينساه.
وفي هذا القول نظر لأنا قد أدركنا بالكشف الإلهي أن النائم قد ينام اليوم يومين وأكثر، ولا يرى في منامه شيئا فهو في ذلك النوم كمن يطوي له الحق مدة من الزمان في طرفة عين فيكون كمن غمض عينيه ثم فتحها.
وطوى له الحق في تلك المدة اليسيرة أيام كثيرة عاش فيها غيره.
كما أن الحق قد يبسط الآن الواحد للشخص حتى يكون له فيه أعمال كثيرة وأعمار يتزوج ويولد له، ولم يكن ذلك عند غيره.
بل عند جميع أهل الدنيا إلا في أقل من ساعة من نهار، هذا أمر وقعنا فيه وأدركناه ولا يؤمن به إلا من له نصيب منا.
وهذا السكون الأول هو موت الأرواح.
ألا ترى إلى الملائكة كيف عبر صلى الله عليه وسلم عن موتهم بانقطاع الذكر.
فمن كشف له عن ذلك عرف ما أشار إليه النبي صلى الله عليه وسلم.
ثم إذا فرغت مدة هذا السكون الذي يسمى موت الأرواح تصير الروح في البرزخ، وسيأتي بيان البرزخ في محله إن شاء الله تعالى.
سار بنا جواد القلم في بيان العلم حتى جاوز العلم، ولنرجع إلى ما كنا بسبيله من شرح حال النور الوهمي الذي خلقه الله من شمس الكمال، وألبسه في الوجود شعاع الجلال.
اعلم أن الله تعالى جعله مرآة لنفسه ومجلى قدسه، ليس في العالم شيء أسرع إدراكا منه ولا أقوى هيمنة، له التشرف في جميع الموجودات.
به تعبد الله العالم، وبنوره نظر الله إلى آدم، به مشی من مشى على الماء، وبه طار من طار في الهواء هو نور اليقين وأصل الاستيلاء والتمكين.
من سخر له هذا النور وحكم عليه تصرف به في الوجود العلوي والسفلي، ومن حكم عليه سلطان الوهم لعب به في أموره، فتاه في ظلام الحيرة بنوره.
واعلم حفظ الله عليك الإيمان وجعلك من أهل اليقين والإحسان أن الله لما خلق الوهم قال له:
أقسمت أن لا أتجلى لأهل التقليد إلا فيك ولا أظهر للعالم إلا في مخافيك.
فعلى قدر ما تصعد بهم إلي تدلهم علي.
وعلى قدر ما تنكس عني بأنوارهم تهلكهم في بوارهم.
فقال له الوهم: أي رب أقم المرقاة بالأسماء والصفات لتكون سلمة إلى منصة الذات، فأقام الله فيه الأنموذج المنير، فانتقش في جداره بالهيبة والتقدير.
وتحكم فيه عبودية الحق تعالى فأقسم على نفسه باسم ربه.
وإلى أن لا يزال يفتح هذه الأقفال بتلك المفاتيح الثقال إلى أن يلج جمله في سم خیاط الجمال إلى فضاء صحراء الكمال.
فيعبد فيه الحق المتعال، فحينئذ ألبسه الله حلل التقريب
وقال له: أحسنت أيها الملك الأديب، ثم كساه الله تعالى حلتين:
الحلة الأولى من النور الأخضر مكتوب على طرازها بالكبريت الأحمر "الرحمن. علم القرآن. خلق الإنسان. علمه البيان ". سورة الرحمن
وأما الحلة الثانية فهي القاصية الدانية، قد نسجت من سواد الطغيان مكتوب على طرازها بقلم الخذلان "إن الإنسان لفي خسر" (سورة العصر).
فلما نزل هذا النور وأخذ بين العالم في الظهور خلق الله من ظهوره الحنطة.
فأكلها آدم فخرج بها من الجنة.
فتأمل هذه الأوصاف والإشارات، وما أودع الله لك في هذه العبارات، وأخرج عن صدق ظاهر الألفاظ تحظ بالدر الفضفاض.
"والله يقول الحق وهو يهدي السبيل". سورة الأحزاب
.
الباب الرابع والخمسون في الوهم وأنه محتد عزرائيل عليه السلام من محمد صلى الله عليه وسلم :: تعاليق
لا يوجد حالياً أي تعليق

» الباب الثالث والخمسون في العقل الأول وأنه محتد جبريل عليه السلام من محمد صلى الله عليه وسلم
» المرتبة الثالثة عشر العقل الأول .كتاب مراتب الوجود وحقيقة كل موجود للشيخ قطب الدين عبد الكريم الجيلي
» الباب الثاني والخمسون في القلب وأنه محتد إسرافيل عليه السلام من محمد صلى الله عليه وسلم ومجد وكرم وعظم
» الباب السادس والخمسون في الفكر وأنه محتد باقي الملائكة من محمد صلى الله عليه وسلم
» الباب الخامس والخمسون في الهمة وأنها محتد می?ائیل من محمد صلى الله عليه وسلم
» المرتبة الثالثة عشر العقل الأول .كتاب مراتب الوجود وحقيقة كل موجود للشيخ قطب الدين عبد الكريم الجيلي
» الباب الثاني والخمسون في القلب وأنه محتد إسرافيل عليه السلام من محمد صلى الله عليه وسلم ومجد وكرم وعظم
» الباب السادس والخمسون في الفكر وأنه محتد باقي الملائكة من محمد صلى الله عليه وسلم
» الباب الخامس والخمسون في الهمة وأنها محتد می?ائیل من محمد صلى الله عليه وسلم
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
» الباب الثاني النبوّة والنبىّ صلى اللّه عليه وسلم في القرآن من 261 الى 280 من موسوعة القرآن العظيم الجزء الأول د. عبد المنعم الحفني
» الباب الثاني النبوّة والنبىّ صلى اللّه عليه وسلم في القرآن من 241 الى 260 من موسوعة القرآن العظيم الجزء الأول د. عبد المنعم الحفني
» الباب الثاني النبوّة والنبىّ صلى اللّه عليه وسلم في القرآن من 221 الى 240 من موسوعة القرآن العظيم الجزء الأول د. عبد المنعم الحفني
» الباب الثاني النبوّة والنبىّ صلى اللّه عليه وسلم في القرآن من 201 الى 220 من موسوعة القرآن العظيم الجزء الأول د. عبد المنعم الحفني
» الباب الثاني النبوّة والنبىّ صلى اللّه عليه وسلم في القرآن من 179 الى 200 من موسوعة القرآن العظيم الجزء الأول د. عبد المنعم الحفني
» الباب الأول القرآن من 161 الى 178 من موسوعة القرآن العظيم الجزء الأول د. عبد المنعم الحفني
» الباب الأول القرآن من 141 الى 160 من موسوعة القرآن العظيم الجزء الأول د. عبد المنعم الحفني
» الباب الأول القرآن من 121 الى 140 من موسوعة القرآن العظيم الجزء الأول د. عبد المنعم الحفني
» الباب الأول القرآن من 101 الى 120 من موسوعة القرآن العظيم الجزء الأول د. عبد المنعم الحفني
» الباب الأول القرآن من 81 الى 100 من موسوعة القرآن العظيم الجزء الأول د. عبد المنعم الحفني
» الباب الأول القرآن من 61 الى 80 من موسوعة القرآن العظيم الجزء الأول د. عبد المنعم الحفني
» الباب الأول القرآن من 41 الى 60 من موسوعة القرآن العظيم الجزء الأول د. عبد المنعم الحفني
» الباب الأول القرآن من 21 الى 40 من موسوعة القرآن العظيم الجزء الأول د. عبد المنعم الحفني
» الباب الأول القرآن من 01 الى 20 من موسوعة القرآن العظيم الجزء الأول د. عبد المنعم الحفني
» مقدمة موسوعة القرآن العظيم الجزء الأول د. عبد المنعم الحفني
» الأسماء الإدريسية وهى منسوبة لسيدنا إدريس النبي عليه السلام
» مطلب في الفرق بين الوارد الرحماني والشيطاني والملكي وغيره .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في غذاء الجسم وقت الخلوة وتفصيله .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» بيان في مجيء رسول سلطان الروم قيصر إلى حضرة سيدنا عمر رضي الله عنه ورؤية كراماته ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» مطلب في كيفية انسلاخ الروح والتحاقه بالملأ الأعلى .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب الذكر في الخلوة .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في الرياضة .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في الزهد والتوكل .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في وجوب طلب العلم ومطلب في الورع .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب العزلة .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» بيان قصة الأسد والوحوش و الأرنب في السعي والتوكل والجبر والاختيار ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» مطلب إذا أردت الدخول إلى حضرة الحق .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في بيان أن الدنيا سجن الملك لا داره .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في الاستهلاك في الحق .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في السفر .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب ما يتعيّن علينا في معرفة أمهات المواطن ومطلب في المواطن الست .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في بيان أن الطرق شتى وطريق الحق مفرد .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في السلوك إلى اللّه .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في كيفية السلوك إلى ربّ العزّة تعالى .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في المتن .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» موقع فنجال اخبار تقنية وشروحات تقنية وافضل التقنيات الحديثه والمبتكره
» فصل في وصية للشّارح ووصية إياك والتأويل فإنه دهليز الإلحاد .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» بيان حكاية سلطان يهودي آخر وسعيه لخراب دين سيدنا عيسى وإهلاك قومه ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» فهرس الموضوعات .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثالث والستون في ذكر شيء من البدايات والنهايات وصحتها .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» حكاية سلطان اليهود الذي قتل النصارى واهلكهم لاجل تعصبه ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» الباب الثاني والستون في شرح كلمات مشيرة إلى بعض الأحوال في اصطلاح الصوفية .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الحادي والستون في ذكر الأحوال وشرحها .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مقدمة الشارح الشيخ يوسف ابن أحمد المولوي ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» الباب الستون في ذكر إشارات المشايخ في المقامات على الترتيب قولهم في التوبة .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب التاسع والخمسون في الإشارات إلى المقامات على الاختصار والإيجار .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» حكاية ذلك الرجل البقال والطوطي (الببغاء) واراقة الطوطی الدهن في الدكان ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» الباب الثامن والخمسون في شرح الحال والمقام والفرق بينهما .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب السابع والخمسون في معرفة الخواطر وتفصيلها وتمييزها .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» عشق السلطان لجارية وشرائه لها ومرضها وتدبير السلطان لها ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» الباب السادس والخمسون في معرفة الإنسان نفسه ومكاشفات الصوفية من ذلك .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الخامس والخمسون في آداب الصحبة والأخوة .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الرابع والخمسون في أدب حقوق الصحبة والأخوة في اللّه تعالى .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثالث والخمسون في حقيقة الصحبة وما فيها من الخير والشر .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثاني والخمسون في آداب الشيخ وما يعتمده مع الأصحاب والتلامذة .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الحادي والخمسون في آداب المريد مع الشيخ .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الخمسون في ذكر العمل في جميع النهار وتوزيع الأوقات .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب التاسع والأربعون في استقبال النهار والأدب فيه والعمل .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» فهرس الموضوعات بالصفحات موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د. رفيق العجم
» فهرس المفردات وجذورها موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د. رفيق العجم
» فهرس معجم مصطلحات الصوفية د. عبدالمنعم الحنفي
» مصطلحات حرف الياء .معجم مصطلحات الصوفية د.عبدالمنعم الحنفي
» مصطلحات حرف الهاء .معجم مصطلحات الصوفية د.عبدالمنعم الحنفي
» فهرس المعجم الصوفي الحكمة في حدود الكلمة د. سعاد الحكيم
» مصطلحات حرف الألف الجزء الثالث .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الألف الجزء الثاني .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الألف الجزء الأول .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الثامن والأربعون في تقسيم قيام الليل .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب السابع والأربعون في أدب الانتباه من النوم والعمل بالليل .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الصاد .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الشين .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب السادس والأربعون في ذكر الأسباب المعينة على قيام الليل وأدب النوم .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الخامس والأربعون في ذكر فضل قيام الليل .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف السين .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الراء .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الدال .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الرابع والأربعون في ذكر أدبهم في اللباس ونياتهم ومقاصدهم فيه .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثالث والأربعون في آداب الأكل .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثاني والأربعون في ذكر الطعام وما فيه من المصلحة والمفسدة .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الحادي والأربعون في آداب الصوم .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الخاء .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الحاء .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الأربعون في اختلاف أحوال الصوفية بالصوم والإفطار .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب التاسع والثلاثون في فضل الصوم وحسن أثره .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» القصائد من 81 إلى 90 الأبيات 1038 إلى 1158 .مختارات من ديوان شمس الدين التبريزي الجزء الاول مولانا جلال الدين الرومي
» مصطلحات حرف الجيم .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الثامن والثلاثون في ذكر آداب الصلاة وأسرارها .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب السابع والثلاثون في وصف صلاة أهل القرب .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» القصائد من 71 إلى 80 الأبيات 914 إلى 1037 .مختارات من ديوان شمس الدين التبريزي الجزء الاول مولانا جلال الدين الرومي
» مصطلحات حرف التاء الجزء الثاني .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف التاء الجزء الأول .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب السادس والثلاثون في فضيلة الصلاة وكبر شأنها .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الخامس والثلاثون في آداب أهل الخصوص والصوفية في الوضوء وآداب الصوفية بعد القيام بمعرفة الأحكام .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الباء .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف العين الجزء الثاني .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف العين الجزء الأول .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الرابع والثلاثون في آداب الوضوء وأسراره .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثالث والثلاثون في آداب الطهارة ومقدماتها .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي