المواضيع الأخيرة
المواضيع الأكثر نشاطاً
البحث في جوجل
شرح ما قاله الشيخ الأكبر للشيخ للجنيد رضي الله عنهما مما لم يفهمه ابن تيمية فإفتري على الشيخ الأكبر ابن عربي
اتقوا الله ويعلمكم الله :: ديوان الشيخ الاكبر محيي الدين ابن العربى الحاتمى الطائى قدس الله روحه :: فى رحاب الشيخ الاكبر محيي الدين ابن العربى الحاتمى الطائى :: كتب من كلمات الشيخ الأكبر محي الدّين ابن العربي الطائي الحاتمي جمع أ. محمود محمود الغراب :: كتاب الرد على ابن تيمية من كلمات الشيخ الأكبر ابن العربي الطائي الحاتمي :: الرد على فتوي الشيخ ابن تيمية بتكفير الشيخ الأكبر ابن العربي إفتراء وجهلا وبغيا
صفحة 1 من اصل 1
01012018

شرح ما قاله الشيخ الأكبر للشيخ للجنيد رضي الله عنهما مما لم يفهمه ابن تيمية فإفتري على الشيخ الأكبر ابن عربي
شرح ما قاله الشيخ الأكبر للشيخ للجنيد رضي الله عنهما مما لم يفهمه ابن تيمية فإفتري على الشيخ الأكبر ابن عربي
"3"الرد على فتوي شيخ الإسلام ابن تيمية بتكفير الشيخ الأكبر ابن عربي الحاتمي رضي الله عنه إفتراء وجهلا وبغيا
شرح ما قاله الشيخ الأكبر للجنيد رضي الله عنهما مما لم يفهمه ابن تيمية
فإن قلت: بين لنا معنى ما قاله الشيخ الأكبر في هذا التجلي، الذي رأى فيه الجنيد، وماذا يريد؟قلنا: هو يبينه في كتابه الفتوحات المكية، في الجزء الرابع الباب الخمسين وأربعمائة الصفحة 64
فيقول رضي الله عنه : اعلم أن عباد الله الذين أهلهم الله له، واختصهم من العباد، على قسمين :
1 - عباد ی?ونون له به
2 - وعباد ی?ونون له بأنفسهم
و ما عدا هؤلاء فهم لأنفسهم بأنفسهم، ليس لله منهم شيء.
فلا كلام لنا مع هؤلاء فإنهم جاهلون، ونعوذ بالله أن نكون من الجاهلين.
فأما العباد الذين هم له تعالى بأنفسهم، فهم الذين تحققوا بقوله تعالى"وما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون ".
فهم العبيد الصم الشداد؛ الأشداء الرحماء بينهم، وعلامتهم الاتصاف بجميع الأحوال، من فناء وبقاء، و محو وإثبات، وغيبة و حضور، و جمع وفرق، إلى ما يقبله الكون من الأحوال.
وكذلك من نعوتهم التي تنسب إلى المقامات المذكورة، من توكل وزهد وورع، ومعرفة ومحبة، وصبر وشكر، ورضا وتسليم، إلى سائر المقامات المذكورة في الطريق.
فإن نفوسهم تقبل التغيير و التحويل من حال إلى حال، ومن مقام إلى مقام.
ولكن ذلك كله لله، لما سمعوا دعاءه إياهم من هذه الأمور كلها، فدخلوا عليه بها ذوقاً وحالاً، لا علماً واعتقاداً.
فإن سائر المؤمنين والعلماء علماء الرسوم ، يعلمون هذه الأمور كلها، ولكن لا قدم لهم فيها، فهؤلاء إذا تجلى لهم الحق، لم يثبتوا لظهوره، لأن المحدث إذا ظهر له القديم يمحو أثره، إذ لا طاقة للمحدث على رؤية القديم.
ولهذا جاء الخبر الصحيح الإلهي ، بأن الحق قد يكون بصر العبد وسمعه، حتى يثبت لظهور الحق في التجلي، اوفي ال?لام، ألا ترى إلى موسی علیه السلام لا ?ان لما كان سمعه ثبت ل?لام الله ف?لمه ، فلما وقع التجلي، ولم ی?ن الحق عند ذلك بصر موسى كما كان سمعه، صعق ولم يثبت.
فلو كان بصره لثبت، وأما العبيد الآخرون فهم له به، فيثبتون في كل موطن مهول من حادث وقديم، للقوة الإلهية السارية في ذواتهم.
فلا يبقى حال ولا مقام إلا ويظهرون به وفيه، بطريق التحكم به والتصرف فيه، فهم يملكون الأحوال والمقامات، ولا يملكهم شيء.
فبه تعالى يسمعون ويبصرون، و یا?لون ویشربون، وینامون و یقومون، وله يسمعون ويبصرون، ویا?لون ویشربون، وینامون ويقومون.
وهو قول رسول الله صلى الله عليه وسلم في بعض خطبه في الثناء على الله : "فإنما نحن به وله"؛ فإذا اجتمع عبدان، الواحد له بنفسه والآخر له به، أنكر من هو له بنفسه على من هو له به، ولم ينكر من هو له به على من هو له بنفسه.
لأنه عبد محض خالص، والأخر حق محض خالص، والصورة الظاهرة منهما صورة خلق ، والباطنة ممن هو الله بنفسه صورة خلق ، والصورة الباطنة من الأخر صورة حق، فهذا يتصرف بحق في حق لحق، والآخر يتصرف بخلق في خلق لحق.
ومنهم من يتصرف في حق لحق بخلق، أعني من الذين هم بأنفسهم، فخرق العوائد لمن كان لله بنفسه، والمنزلة لمن كان بالله، فهؤلاء أصحاب كرامات، وهؤلاء أهل منازل.
وأصحاب الكرامات معلومون عند الله معلومون عند الخلق.
وأهل المنازل معلومون عند الله وعند أبناء الجنس، مجهولون عند الخلق.
إلا أن أهل خرق العوائد يبطن في حالهم المكر الإلهي والاستدراج.
وأهل المنازل مخلصون من المكر، لأنهم على بصيرة وبينة من ربهم، فهم أهل وصول إلى عين الحقيقة، جعلنا الله وإياكم من عبيد الاختصاص امین بعزته . ا هـ .
من هذا يتضح لله أيها القارئ ال?ریم، أن الشيخ الا?بر محيي الدین ابن العربي رضي الله عنه، ?ان یوضح للجنید رضي الله عنه، أن ?لمته ?انت من مقام من ?ان لله بنفسه.
و یشیر علی الجنيد رضي الله عنه بمقام من ?ان لله بالله، فیا لیت شعری في أي المقامیان ?ان ابن تيمية؟؟
عند رده وفهمه ما جاء به الشيخ الأكبر رضي الله عنه؟
هل كان ممن كان لله بالله، أو ممن كان لله بنفسه.؟؟؟
أو كان من علماء الرسوم الذين لا قدم لهم في هذا الذوق وهذا الحال ؟؟؟
فما الحكم إذاُ؟
فإن قلت: فما الحكم على ابن تيمية، فيما نسبه من صفات ونعوت إلى الشيخ الأكبر، وقد قال تعالى: "يا أيها الذين آمنوا إن جاءكم فاسق بنبأ فتبينوا أن تصيبوا قوماً بجهالة فتصبحوا على مافعلتم نادمين"؟
قلنا: الحكم في ذلك لله لا لنا، والإمام ابن تيمية لا يجهل ذلك، وهو أعلم منا بهذه الآية، وبما سيقوله بين يدي الله عندما يتبين له الحق.
أما الشيخ الأكبر رضي الله عنه، فيقول في كتابه إيجاز البيان في الترجمة عن القرآن:
في معرض تفسيره للآية الكريمة من سورة البقرة: "وإذا قيل لهم آمنوا كما آمن الناس، قالوا أنؤمن كما آمن السفهاء، ألا إنهم هم السفهاء ولكن لا يعلمون".
يقول: قال عليه السلام : "إنما هي أعمالكم ترد عليكم".
وجاء في الصحيح : "من قال لأخيه كافر فقد باء به أحدهما" أي بوصف الكفر، إن كان كما قال فصح الوصف، وإن لم يكن كما قال انطبق ذلك على القائل.
لأنه من قال إن الإسلام كفر فقد كفر، والسعيد من استبرأ لدينه، ولا يكفر أحداً من أهل القبلة بذنب، والعلم واسع والوجوه كثيرة.
فانظر أيها القارىء أي الرجلين أهدى سبيلاً وأقوم قيلاً، وأنت بحسب نظرك ، وإليك هذه الأبيات من ديوان الشيخ الا?بر.
يقول في الصفحة 209 :
إذا حسنت ظنك بالرجال ….. علوت به وربات الحجال
وإن ساءت ظنونك يا حبيبي …. فأنت لسوء ظنك فى سفلا
و ميزان الشريعة لا تزنه ….. بميزان التفكير والخيال
و إنك إن أصبت به لوقت ….. غلطت به فتلحق بالضلال
تميزت الخلائق في سناها ….. فأين الواجبات من المحال
لذا عاينت مالا یرتضیه ….. إلهك قد حلا لي عين حالي
بمرآة الذي عاینت منه ….. وفيه ما يذم من الفعال
أتتك وصيتي تسمو اعتلاء …… علي ما ?ان من ?رم الخلال
فسوء الظن يحرم منك شرعاً ….. وحسن الظن يلحق بالحلال
وإن كنت الإمام تقیم حدا …… أقمه كما أمرت ولا تبال
ولا تتبعه سوء الظن فيه …… به تأمن عليك من السؤال
فإن الله سائل من أتاه ….. به يوم القطيعة و الوصال
و عبدالله لیس بح?م ماض …… ولا آت ول?ن ح?م حال
ويقول في الصفحة 309 :
إذا حرنا وحار الناس فينا …… و اس?ناهم البلد الآمینا
عرفنا الحق حقاً فاتبعنا …… ف?نا في القيامة آمنینا
ولولا ذاك ما ?نا عبیداً …… بما قال المهيمن غالبینا
ويشهدنا الأمور كما علمنا …… فنقطع نجدها حيناً فحينا
رأيت أئمة كبار قوم …… أضلوا بعد ما ضلوا يقيناً
فإن عزموا على إبطال حق …… و ?انوا في الشریعة ممترینا
فإن الله يهلكهم ذهابا …. ويأتيكم بقوم آخرين
ويخزهم وينصركم عليهم …. ويشف صدور قوم مؤمنينا
أقول لهم و قد ?فروا بقولي …. ?فرتم بئس عقبى ال?افرینا
أنا الشخص الذي مازال قولي …. يراه ذوو النهى الحق المبينا
سبب عداء بعض العلماء أهل الجمود لأهل الله وأوليائه
إن ذلك لم يغب عن علم أهل الله، بل وجدوا لذلك أصلاً ردوه إليه.
وإلى ذلك يشير الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي رضي الله عنه في الفتوحات المكية، في الجزء الأول الصفحة 417 إذ يقول:
كل موجود لابد له من عدو وولي، قال تعالى:"لا تتخذوا عدوي وعدوكم" فجعلهم أعداء له.
كما قال في جزائه إياهم "ذلك جزاء أعداء الله" فإذا كان لله أعداء، فكيف بأجناس العالم؟!
وكذلك الولاية، لله أولياء ولكل موجود، فالعالم بالله المشغول به، من يقول:
ما ثم إلا الله وأنا، فيفني الكل في جناب الحق، وهو الأولى وهو الولي حقاً، إذا كانت هذه الحالة سارية حقاً وخلقاً، فإن الله عدو للكافرين، كما هو ولي للمؤمنين، فهم عبيده أعداؤه، ف?یف حال عبیده بعضهم مع بعض بما فيهم من التنافس والتحاسد ؟! اهـ .
ولما كان أهل الله هم أهل الرحمة الواسعة، وهم أهل الفتوة والشفقة على عباد الله عامة، فما بالك بمن وقع فيهم من الأمة المحمدية خاصة؟
سواء كان هذا الوقوع منهم عن قصد أو خطأ في الاجتهاد.
فإلى الإمام ابن تيمية ومقلديه من أصحاب سوء الظن بعباد الله…
أنقل هذه العبارة من الفتوحات المكية الجزء الأول الصفحة 616 :
يقول الشيخ الأكبر رضي الله عنه :
"إن من فتوة أهل هذا الطريق ومعرفتهم بالنفوس، أنهم إذا كان يوم القيامة وظهر ما لهم من الجاه عند الله ، خاف منهم من آذاهم هنا في الدنيا، فأول ما يشفعون يوم القيامة فيمن آذاهم قبل المؤاخذة، وهذا نص أبي يزيد البسطامي، وهو مذهبنا.
فإن الذين أحسنوا إليهم ی?فیهم عین إحسانهم، فهم باحسانهم شفعاء أنفسهم عند الله، بما قدموه من الخير في حق هذا الولي، وهل جزاء الإحسان إلا الإحسان، ومن عفا وأصلح فأجره على الله .
وذلك للعافين عن الناس، بل الولي لا ينسى من يعرف الشيخ وإن كان الشيخ لا يعرفه.
فيسأل الله تعالى أن يغفر ويعفو عمن سمع بذكره، فسبه وذمة أو أثنى عليه خيراً، وهذا ذقته من نفسی و أعطانيه ربي بحمد الله، ووعدني بالشفاعة يوم القيامة فيمن أدركه بصري ممن أعرف ومن لا أعرف.
وعين لي هذا المشهد حتى عاينته، ذوقاً صحيحاً لا أشك فيه، وهذا مذهب شيخنا أيضاً أبي إسحق بن طريف، وهو من أكبر من لقيته.
ولقد سمعت هذا الشيخ يوماً وأنا عنده بمنزله بالجزيرة الخضراء، سنة تسع وثمانين وخمسمائة، وقال لي:
ياخي والله ما أرى الناس في حقي إلا أولياء عن آخرهم ممن يعرفني.
قلت له: كيف تقول يا أبا إسحق؟
فقال: إن الناس الذين رأوني أو سمعوا بي، إما أن يقولوا في حقي خيراً، أو يقولوا ضد ذلك.
فمن قال في حقي خيراً وأثنى علي، فما وصفني إلا بصفته، فلولا ما هو أهل ومحل لتلك الصفة ما وصفني بها، فهذا عندي من أولياء الله تعالى.
ومن قال في شراً، فهو عندي ولي أطلعه الله على حالي، فإنه صاحب فراسة وكشف، ناظر بنور الله، فهو عندي ولي، فلا أرى يا أخي إلا ولياً لله اهـ .
هذا حسن اعتقاد الأولياء في أمة محمد صلى الله عليه وسلم في الدنيا، وتلك فتوتهم ومروئتهم يوم القيامة.
وفي مثل هذا المعنى قال الإمام الشافعي رضي الله عنه :
من نال مني أو علقت بذمته …. أبرأته لله شاكر نعمته
?يلا آری ممن یعوق موحداً ….. أو من يسوء محمداً في أمته
.
عدل سابقا من قبل الشريف المحسي في الإثنين 1 يناير 2018 - 18:18 عدل 2 مرات
شرح ما قاله الشيخ الأكبر للشيخ للجنيد رضي الله عنهما مما لم يفهمه ابن تيمية فإفتري على الشيخ الأكبر ابن عربي :: تعاليق

طالب الحق يكفيه دليل وصاحب الهوي لا يكفيه الف دليل
"3"الرد على فتوي شيخ الإسلام ابن تيمية بتكفير الشيخ الأكبر ابن عربي رضي الله عنه إفتراء وجهلا وبغيا
قال الله تعالي: يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنْ جَاءَكُمْ فَاسِقٌ بِنَبَإٍ فَتَبَيَّنُوا أَنْ تُصِيبُوا قَوْمًا بِجَهَالَةٍ فَتُصْبِحُوا عَلَى مَا فَعَلْتُمْ نَادِمِينَ (6) سورة الحجراتقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «انصر أخاك ظالما أو مظلوما»
فقال رجل: يا رسول الله، أنصره إذا كان مظلوما، أفرأيت إذا كان ظالما كيف أنصره؟
قال: "تحجزه، أو تمنعه، من الظلم فإن ذلك نصره" صحيح البخاري.
70 - (2589) حدثنا يحيى بن أيوب، وقتيبة، وابن حجر، قالوا:
حدثنا إسماعيل، عن العلاء، عن أبيه، عن أبي هريرة، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم، قال:
"أتدرون ما الغيبة؟"
قالوا: الله ورسوله أعلم.
قال: "ذكرك أخاك بما يكره"
قيل أفرأيت إن كان في أخي ما أقول؟
قال: "إن كان فيه ما تقول، فقد اغتبته، وإن لم يكن فيه فقد بهته". صحيح مسلم
6103 - حدثنا محمد، وأحمد بن سعيد، قالا: حدثنا عثمان بن عمر، أخبرنا علي بن المبارك، عن يحيى بن أبي كثير، عن أبي سلمة، عن أبي هريرة رضي الله عنه:
أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: "إذا قال الرجل لأخيه يا كافر، فقد باء به أحدهما". صحيح البخاري
(60) وحدثنا يحيى بن يحيى التميمي، ويحيى بن أيوب، وقتيبة بن سعيد، وعلي بن حجر جميعا، عن إسماعيل بن جعفر، قال يحيى بن يحيى: أخبرنا إسماعيل بن جعفر، عن عبد الله بن دينار أنه سمع ابن عمر، يقول:
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
" أيما امرئ قال لأخيه: يا كافر، فقد باء بها أحدهما، إن كان كما قال، وإلا رجعت عليه ". صحيح مسلم
.
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
» مطلب في غذاء الجسم وقت الخلوة وتفصيله .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» بيان في مجيء رسول سلطان الروم قيصر إلى حضرة سيدنا عمر رضي الله عنه ورؤية كراماته ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» مطلب في كيفية انسلاخ الروح والتحاقه بالملأ الأعلى .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب الذكر في الخلوة .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في الرياضة .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في الزهد والتوكل .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في وجوب طلب العلم ومطلب في الورع .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب العزلة .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» بيان قصة الأسد والوحوش و الأرنب في السعي والتوكل والجبر والاختيار ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» مطلب إذا أردت الدخول إلى حضرة الحق .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في بيان أن الدنيا سجن الملك لا داره .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في الاستهلاك في الحق .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في السفر .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب ما يتعيّن علينا في معرفة أمهات المواطن ومطلب في المواطن الست .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في بيان أن الطرق شتى وطريق الحق مفرد .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في السلوك إلى اللّه .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في كيفية السلوك إلى ربّ العزّة تعالى .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» مطلب في المتن .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» موقع فنجال اخبار تقنية وشروحات تقنية وافضل التقنيات الحديثه والمبتكره
» فصل في وصية للشّارح ووصية إياك والتأويل فإنه دهليز الإلحاد .كتاب الإسفار عن رسالة الانوار فيما يتجلى لأهل الذكر من أنوار
» بيان حكاية سلطان يهودي آخر وسعيه لخراب دين سيدنا عيسى وإهلاك قومه ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» فهرس الموضوعات .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثالث والستون في ذكر شيء من البدايات والنهايات وصحتها .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» حكاية سلطان اليهود الذي قتل النصارى واهلكهم لاجل تعصبه ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» الباب الثاني والستون في شرح كلمات مشيرة إلى بعض الأحوال في اصطلاح الصوفية .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الحادي والستون في ذكر الأحوال وشرحها .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مقدمة الشارح الشيخ يوسف ابن أحمد المولوي ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» الباب الستون في ذكر إشارات المشايخ في المقامات على الترتيب قولهم في التوبة .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب التاسع والخمسون في الإشارات إلى المقامات على الاختصار والإيجار .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» حكاية ذلك الرجل البقال والطوطي (الببغاء) واراقة الطوطی الدهن في الدكان ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» الباب الثامن والخمسون في شرح الحال والمقام والفرق بينهما .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب السابع والخمسون في معرفة الخواطر وتفصيلها وتمييزها .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» عشق السلطان لجارية وشرائه لها ومرضها وتدبير السلطان لها ج 1 .كتاب شرح المثنوي المعنوي بالمنهج القوي للشيخ يوسف ابن أحمد المولوي
» الباب السادس والخمسون في معرفة الإنسان نفسه ومكاشفات الصوفية من ذلك .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الخامس والخمسون في آداب الصحبة والأخوة .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الرابع والخمسون في أدب حقوق الصحبة والأخوة في اللّه تعالى .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثالث والخمسون في حقيقة الصحبة وما فيها من الخير والشر .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثاني والخمسون في آداب الشيخ وما يعتمده مع الأصحاب والتلامذة .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الحادي والخمسون في آداب المريد مع الشيخ .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الخمسون في ذكر العمل في جميع النهار وتوزيع الأوقات .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب التاسع والأربعون في استقبال النهار والأدب فيه والعمل .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» فهرس الموضوعات بالصفحات موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د. رفيق العجم
» فهرس المفردات وجذورها موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د. رفيق العجم
» فهرس معجم مصطلحات الصوفية د. عبدالمنعم الحنفي
» مصطلحات حرف الياء .معجم مصطلحات الصوفية د.عبدالمنعم الحنفي
» مصطلحات حرف الهاء .معجم مصطلحات الصوفية د.عبدالمنعم الحنفي
» فهرس المعجم الصوفي الحكمة في حدود الكلمة د. سعاد الحكيم
» مصطلحات حرف الألف الجزء الثالث .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الألف الجزء الثاني .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الألف الجزء الأول .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الثامن والأربعون في تقسيم قيام الليل .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب السابع والأربعون في أدب الانتباه من النوم والعمل بالليل .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الصاد .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الشين .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب السادس والأربعون في ذكر الأسباب المعينة على قيام الليل وأدب النوم .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الخامس والأربعون في ذكر فضل قيام الليل .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف السين .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الراء .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الدال .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الرابع والأربعون في ذكر أدبهم في اللباس ونياتهم ومقاصدهم فيه .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثالث والأربعون في آداب الأكل .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثاني والأربعون في ذكر الطعام وما فيه من المصلحة والمفسدة .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الحادي والأربعون في آداب الصوم .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الخاء .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الحاء .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الأربعون في اختلاف أحوال الصوفية بالصوم والإفطار .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب التاسع والثلاثون في فضل الصوم وحسن أثره .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» القصائد من 81 إلى 90 الأبيات 1038 إلى 1158 .مختارات من ديوان شمس الدين التبريزي الجزء الاول مولانا جلال الدين الرومي
» مصطلحات حرف الجيم .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الثامن والثلاثون في ذكر آداب الصلاة وأسرارها .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب السابع والثلاثون في وصف صلاة أهل القرب .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» القصائد من 71 إلى 80 الأبيات 914 إلى 1037 .مختارات من ديوان شمس الدين التبريزي الجزء الاول مولانا جلال الدين الرومي
» مصطلحات حرف التاء الجزء الثاني .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف التاء الجزء الأول .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب السادس والثلاثون في فضيلة الصلاة وكبر شأنها .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الخامس والثلاثون في آداب أهل الخصوص والصوفية في الوضوء وآداب الصوفية بعد القيام بمعرفة الأحكام .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الباء .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف العين الجزء الثاني .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف العين الجزء الأول .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الرابع والثلاثون في آداب الوضوء وأسراره .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثالث والثلاثون في آداب الطهارة ومقدماتها .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف القاف .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الثاني والثلاثون في آداب الحضرة الإلهية .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الحادي والثلاثون في ذكر الأدب ومكانه من التصوف .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الميم الجزء الثالث .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» مصطلحات حرف الميم الجزء الثاني .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الثلاثون في تفصيل أخلاق الصوفية .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب التاسع والعشرون في أخلاق الصوفية وشرح الخلق .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الميم الجزء الأول .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الثامن والعشرون في كيفية الدخول في الأربعينية .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب السابع والعشرون في ذكر فتوح الأربعينية .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الطاء .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب السادس والعشرون في خاصية الأربعينية التي يتعاهدها الصوفية .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الخامس والعشرون في القول في السماع تأدبا واعتناء .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الزاي .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم
» الباب الرابع والعشرون في القول في السماع ترفعا واستغناء .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» الباب الثالث والعشرون في القول في السماع ردا وإنكارا .كتاب عوارف المعارف لشهاب الدين عمر السهروردي
» مصطلحات حرف الذال .موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي د.رفيق العجم